
بعد قليل.. نتنياهو يجتمع مع المجلس الأمني المصغر لمناقشة هدنة غزة
سيناقش الاجتماع الحرب في غزة والمفاوضات الجارية حول وقف إطلاق النار واتفاق إطلاق سراح الأسرى مع حماس، ولن يحضر وزير الدفاع إسرائيل كاتس، لوجوده في واشنطن العاصمة.
إدانات فلسطينية لاستهداف الاحتلال كنيسة اللاتين بغزة
وسبق وأدانت قوى وفصائل استهداف الاحتلال الإسرائيلي لكنيسة "دير اللاتين" بمدينة غزة التي أدت لاستشهاد اثنين وإصابة عدد من مواطني الطائفة المسيحية بينهم راعي الكنيسة.
واعتبرت حركة "حماس" أنّ استهداف جيش الاحتلال لكنيسة دير اللاتين بمدينة غزة، جريمة جديدة يرتكبها بحق دور العبادة، والنازحين الأبرياء، وتأتي في سياق حرب الإبادة الشاملة على شعبنا الفلسطيني بكل مكوناته.
وقالت "حماس" إن استمرار مجازر الاحتلال البشعة وسياسة تجويع شعبنا في قطاع غزة وقتل الأبرياء والمدنيين في كافة مناحي قطاع غزة، واستهداف المساجد والكنائس والمستشفيات والمخابز وآبار المياه وكافة المرافق المدينة، تعد جرائم حرب موصوفة.
وشددت على أن هذا الجرائم تستوجب وقفة جادة من المجتمع الدولي والأمم المتحدة ضد هذه الجرائم المستمرة وغير المسبوقة، والتحرك الفوري لوقف العدوان الهمجي، ومحاسبة قادة الاحتلال على جرائمهم ضد الإنسانية.
من جانبها، أكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" أن استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لكنيسة "دير اللاتين" في حي الزيتون داخل مدينة غزة يمثل اعتداءً سافرًا على المقدسات الدينية، وأن منظومة الاحتلال الاستعمارية لا تعبأ بحرمة دور العبادة التي تعرّضت -ولا تزال- إلى الاستهداف الهمجي منذ بدء حرب الإبادة الشاملة.
وأضافت فتح في بيان صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية، اليوم الخميس، أن هذا الاعتداء الهمجي يأتي في سياق التدمير الممنهج لدور العبادة والبنى التحتية والمرافق الحيوية ومراكز الإيواء والمدارس والأحياء السكنية من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ترامب عن محادثات وقف إطلاق النار: سنستعيد 10 رهائن من غزة قريبًا جدًا
السبت 19 يوليو 2025 10:30 مساءً نافذة على العالم - القدس (CNN)-- أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، عن تفاؤله بشأن محادثات وقف إطلاق النار الجارية بين إسرائيل وحماس. وقال ترامب، مساء الجمعة: "في غزة، استعدنا معظم الرهائن. سنستعيد 10 آخرين قريبًا جدًا، ونأمل أن ينتهي ذلك بسرعة، وقد كان أداء (مبعوث الشرق الأوسط) ستيف ويتكوف رائعًا، لقد قام بعمل رائع في هذا الصدد". وعلى الرغم من نظرة ترامب الإيجابية، تبادل طرفا الصراع اللوم مجددًا على تعثر جولة أخرى من محادثات وقف إطلاق النار، وأصدرا بيانين، الجمعة، يتبادلان فيهما الاتهامات بالتلكؤ في المفاوضات. وحذرت حركة "حماس" من أنها "لا تضمن" موافقتها على أي تهدئة للصراع في المستقبل، إذا لم توافق إسرائيل على العمل من أجل إنهاء الحرب بشكل كامل في الجولة الحالية من المحادثات. وفي الماضي، لم تكن إسرائيل راغبة في الموافقة على أي وقف دائم لإطلاق النار، مشيرة إلى أنها تريد مواصلة القتال في قطاع غزة حتى القضاء على "حماس". قد يهمك أيضاً وقال أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام الجناح العسكري لـ"حماس" في بيان، الجمعة، إنه إذا لم تستجب إسرائيل لمطالبها، فإن الحركة المسلحة لا تستطيع أن تضمن أيضًا أنها ستفرج عن 10 رهائن أحياء كجزء من اتفاق وقف إطلاق النار، وهو أمر قالت الأسبوع الماضي إنها وافقت عليه الأسبوع الماضي كدليل على "التزامها بإنجاح الجهود الجارية". وأضاف أبو عبيدة: "على مدار الأشهر العديدة الماضية، عرضنا مرارًا وتكرارًا التوصل لصفقة شاملة نقوم بموجبها بتسليم جميع رهائن العدو دفعة واحدة". وتابع: "لقد أصبح من الواضح لنا أن حكومة (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو ليست مهتمة حقا بالرهائن، لمجرد أنهم جنود". وقال مسؤول إسرائيلي لـCNN إن المفاوضين في الجانب الإسرائيلي من المناقشات يتساءلون عن مدى جدية "حماس" في التعامل مع محادثات السلام. وتتمثل إحدى النقاط الشائكة الرئيسية في رفض "حماس" مناقشة ما أطلق عليه المفاوضون "مفتاح الإفراج" - وهي المعايير والنسب التي يتم من خلالها تحديد الأفراد للإفراج عنهم في صفقة التبادل - حتى يتم التوصل إلى اتفاق نهائي بشأن المكان الذي ستتمركز فيه القوات الإسرائيلية وأكد المصدر استعداد إسرائيل للتحلي بالمرونة في المحادثات، متهمًا حماس بعدم التحلي بهذه الصفة. وقال المصدر: "نحن نقترب من نقطة الحسم. إن تلكؤ حماس - حتى لو اعتقدت أنه يخدم مصالحها - قد يأتي بنتائج عكسية". وفي الوقت نفسه، قالت وزارة الصحة الفلسطينية وشهود عيان، إن القوات الإسرائيلية أطلقت النار على سكان من غزة يسعون للحصول على مساعدات غذائية في القطاع، مما أسفر عن مقتل 32 شخصًا على الأقل. وأضافت الوزارة أنه تم نقل الجثث إلى مجمع ناصر الطبي، إلى جانب عشرات الجرحى. وأظهر مقطع فيديو لشبكة CNN من المستشفى صفوفًا من الجثث. وقال رجل يحمل ابنه المتوفي: "كان يريد فقط أن يأكل، ما الذي يمكنني فعله؟". ولم يتضح مكان إطلاق النار تحديدًا. وقال شاهد عيان يدعى هشام درغام، إنه وقع على بُعد حوالي 4 كيلومترات (2.5 ميل) من نقطة توزيع مساعدات تديرها مؤسسة غزة الإنسانية، وهي منظمة مثيرة للجدل مدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة. وقال: "اندلع إطلاق النيران من الجنود والدبابات، كما لو كانوا في معركة معنا". ومن جانبه، قال الجيش الإسرائيلي إن قواته "حددت هوية مشتبه بهم اقتربوا منها أثناء عملياتها في منطقة رفح" على بُعد كيلومتر واحد تقريبا من موقع المساعدات "في الليل عندما يكون الموقع لا يعمل". وأعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته أطلقت طلقات تحذيرية، وأنه يحقق في تقارير عن وقوع إصابات. ونفت مؤسسة الإغاثة الإنسانية (GHF) وقوع أي حوادث "في أو قرب" أي من مواقع توزيعها، السبت. وأضافت: "وقعت عمليات الجيش الإسرائيلي التي أعلن عنها والتي أسفرت عن وقوع ضحايا قبل ساعات من فتح مواقعنا، وحسب علمنا، فإن معظم الخسائر وقعت على بُعد عدة كيلومترات من أقرب موقع لمؤسسة الإغاثة الإنسانية". وأضافت المؤسسة أنها حذّرت مرارًا طالبي المساعدة من التوجه إلى مواقعها ليلا أو في ساعات الصباح الباكر. ومع ذلك، قال العديد من سكان غزة لشبكة CNN إنهم يضطرون للسفر إلى نقاط التوزيع قبل ساعات من فتحها للحصول على فرصة لتلقي المساعدات. ويُعاني القطاع من شحّ الغذاء، ويتضور الناس جوعًا، بحسب تقييمات متعددة للأمم المتحدة. كما أن معظم سكان غزة لا يملكون وسائل نقل للذهاب إلى مواقع مؤسسة غزة الإنسانية، لذا يضطرون للسير لمسافات طويلة للوصول إلى هذه المواقع. وقال ترافيس ميلين، الطبيب في مستشفى ناصر، إن العديد من ضحايا، السبت، أُصيبوا بجروح "خطيرة" جراء طلقات نارية في الجذع والرأس. وقالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، إن مئات الأشخاص قتلوا أثناء محاولتهم الحصول على المساعدات في غزة منذ أن بدأت مؤسسة غزة الإنسانية - وهي منظمة خاصة - عملها في القطاع في مايو/أيار الماضي. وأضافت أن ما يقرب من 800 شخص قُتلوا بهذه الطريقة بين أواخر مايو/أيار و7 يوليو/تموز، منهم 615 قُتلوا بالقرب من مواقع مؤسسة غزة الإنسانية. وأوضح الدكتور ميلين لشبكة CNN: "الطعام هنا رفاهية للأثرياء". وأضاف: "إذا كنت محظوظًا بما يكفي وبقي لديك بعض المال، فأنت الوحيد الذي بإمكانه شراء الطعام. الجميع يذهب إلى مواقع المجازر هذه، رغم علمهم بأن ذلك ينطوي على هذا القدر الهائل من الخطر". وقال مدير الاتصالات في وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، لشبكة CNN، إن نظام توزيع المساعدات الحالي في غزة يمثل "فخا مميتا للفلسطينيين الجوعى"، داعيا إلى السماح للوكالة مجددا بقيادة جهود الإغاثة.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار مصر : إسرائيل تقترح 3 دول جديدة لتهجير الفلسطينيين إليها
الأحد 20 يوليو 2025 04:00 صباحاً نافذة على العالم - قال اللواء محمد عبد المنعم، رئيس جهاز الاستطلاع الأسبق ومدير مركز الدراسات الاستراتيجية السابق، إن الأسبوع الماضي شهد اجتماعا بين مندوب الرئيس الأمريكي لشئون الشرق الأوسط ستيفن ويكتوف، ورئيس الموساد، وحاول الأخير إقناعه بأن تساعد الولايات المتحدة الأمريكية إسرائيل في مساعدة 3 دول على استقبال الفلسطينيين. مساعدات لدول استعدادا لاستقبال الفلسطينيين وأوضح اللواء محمد عبد المنعم، خلال حوار تلفزيوني ببرنامج «الحياة اليوم» المذاع عبر قناة «الحياة»، أن الدول الثلاثة هي إندونيسيا وإثيوبيا وليبيا، على أن تقدم الولايات المتحدة الأمريكية مساعدات لاستقبال السكان الفلسطينيين. وأكد أن الأمر مُرتَّب، وإسرائيل تحاول إقامة المدينة الإنسانية خلال 60 يوما المقررة لوقف إطلاق النار، لافتا إلى أن تلك الفترة يريد الاحتلال خلالها استعادة الأسرى، وإقامة المدينة، وعقب انتهاء تلك الفترة سيستكمل القتال ضد حماس.


خبر صح
منذ 6 ساعات
- خبر صح
سياسي عراقي: من الخطأ الاعتقاد بإمكانية إجهاض التجربة الجديدة وإسقاط الحكم في سوريا
علق الباحث السياسي العراقي حسين المؤيد على الأزمة الحالية في سوريا، مشيدًا بالتجربة الجديدة في النظام السوري بقيادة أحمد الشرع، مؤكدًا أن من يعتقد من القوى الخارجية والداخلية أن صراعه هو مع القيادة في سورية أو مع الحكومة، أو يظن بإمكانية إجهاض التجربة الجديدة وإسقاط الحكم، فهو مخطئ تمامًا. سياسي عراقي: من الخطأ الاعتقاد بإمكانية إجهاض التجربة الجديدة وإسقاط الحكم في سوريا ممكن يعجبك: ترامب يؤكد أن مغادرته قمة الـ7 ليست مرتبطة بإيران وإسرائيل بل لأسباب أكبر بكثير وكتب حسن المؤيد على حسابه الشخصي عبر منصة 'إكس': منذ انتصار الثورة في سورية، ومرور التجربة الجديدة بعدة تحديات، كنتُ أؤكد أن الأغلبية الساحقة من الشعب السوري بجميع مكوناته تحتضن هذه التجربة وتريد لها النجاح، ومن هنا فإن من يعتقد من القوى الخارجية والداخلية أن صراعه هو مع القيادة في سورية أو الحكومة، أو من يظن بإمكانية إجهاض التجربة الجديدة وإسقاط الحكم، فهو مخطئ وتابع: لقد أثبتت هبّة العشائر العربية والتركمانية، وهبّة الشعب السوري، هذه الحقيقة، التي تمثل صمام أمان التجربة الجديدة وقيادتها وأضاف: إن الأغلبية الساحقة من جميع المكونات، إذ تحتضن التجربة الجديدة وقيادتها، فإنها تتمسك بوحدة سورية ورفض العدوان عليها والتدخل المضاد لمصالح سورية وشعبها وإدانة من يخون سورية وشعبها، والتصدي لكل المؤامرات ضد التجربة الجديدة وقيادتها، الأمر الذي يجب أن تعيه كل القوى الخارجية والداخلية، وتبني على الشيء مقتضاه واختتم: وفي ضوء ذلك، أدعو الشعب السوري العظيم إلى التمسك أكثر فأكثر بتجربته الجديدة والدفاع عنها، وأدعو القيادة السورية إلى الحفاظ على هذا الزخم الشعبي، فهو رصيدها الأول والأخير، والتماهي مع تطلعات الشعب والسعي الجاد لتحقيقها، وهذا هو الضمان الحقيقي للنجاح منذ انتصار الثورة في سورية، ومرور التجربة الجديدة بعدة تحديات، كنتُ أؤكد أن الأغلبية الساحقة من الشعب السوري بجميع مكوناته تحتضن هذه التجربة وتريد لها النجاح، ومن هنا فإن من يظن من القوى الخارجية والداخلية أن صراعه هو مع القيادة في سورية أو الحكومة، أو من يظن…. — د. حسين المؤيد (@hussenalmoyd). ومن جانبها، وفي السياق ذاته، كتبت الناشطة ميساء قباني على صفحتها الشخصية عبر منصة 'إكس': 'انقلاب المشهد.. فاجأتنا ظاهرة العشائر السورية وامتداداتها العربية وتفرعاتها المنتشرة كيف هبت وتداعى كقلب رجل واحد لقلب المشهد' وتابعت: ففي وقت كنا نقلب الدائل ونستعرض السيناريوهات ونتخوف من المآلات، برزت العشائر كفاعل حاسم وفرضت نفسها ضابط إيقاع أعادت الأمور لسيرتها الأولى وقطعت الطريق على المتمردين، وأربكت داعمهم إسرائيل، والأهم أنها قطعت الأمل عند الأكراد والعلويين وردعتهم وتخلوا عن احتمال لجوئهم لتقليد حالة التمرد الهجرية واختتمت: وبهذه الطريقة يستعيد الشرع أوراقه ويصبح اللاعب الأول والمطلب المرتجى، بعد أن خيل لكثيرين أنه فقد أوراقه وبات آخر اللاعبين، في كل يوم يثبت أحمد الشرع دهاءه ويبين أنه رجل المرحلة ومن جانبها، أعلنت الرئاسة السورية، أمس الجمعة، إرسال قوة متخصصة إلى جنوب البلاد للتدخل ميدانياً لفض الاشتباكات المحتدمة في محافظة السويداء، التي تسكنها غالبية درزية، وذلك بعد تصاعد المواجهات بين العشائر البدوية والدروز، والتي أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى. شوف كمان: حماس توضح رؤيتها بشأن خطة ترامب لوقف إطلاق النار في غزة وفي بيان رسمي، أكدت الرئاسة السورية أنها تتابع 'بقلق بالغ وأسف عميق' ما يجري في السويداء، معتبرة أن هذه الأحداث جاءت نتيجة 'تمدد مجموعات مسلحة خارجة عن القانون' تهدد حياة المدنيين وأمنهم، وشدد البيان على أن الرد سيكون قانونياً وعادلاً، لا قائماً على منطق الانتقام، مضيفاً: 'احترام المدنيين وضمان أمنهم هو واجب وطني لا نقاش فيه، وأي انتهاك لهذه القيم هو طعن في جوهر المجتمع وتهديد لوحدة البلاد' وحدة وطنية ورفض للطائفية وأوضحت الرئاسة أن الدولة ليست لطائفة دون أخرى، بل هي لجميع السوريين دون تمييز، مضيفة: 'المسؤولية الوطنية تقتضي أن يكون الجميع تحت سقف واحد هو الوطن، وتحت مرجعية واحدة هي القانون'