إيسكو: أنا المسؤول الوحيد عن فشلي في ريال مدريد
اضافة اعلان
وقال إيسكو، في حوار مع مجلة "فرانس فوتبول" الفرنسية: "أريد أن أكون من يقرر اعتزال كرة القدم وليس أن تجبرني الكرة على الاعتزال. أعيش الآن واحدًا من أفضل لحظات مسيرتي. أشعر بمحبة كبيرة هنا في بيتيس، من زملائي والمشجعين".
ويلعب النجم الأندلسي حاليًا مع بيتيس في المركز رقم 10، وهو ما يسعده، قائلا:
"هذا المركز يختفي شيئًا فشيئًا، لكن بيلجريني منحني الفرصة في مالاجا عام 2011، وكذلك الثقة والحنان. وهنا الأمر نفسه. لدي حظ كبير بوجود مدرب يؤمن بهذا المركز رقم 10. ينصحني بأن أبقى دائمًا قريبًا من الكرة ويمنحني حرية كبيرة في الحركة. إضافة إلى ذلك، جرى تعييني هذا الموسم قائدًا للفريق للمرة الأولى، وهو أمر يبعث على الفخر".
وأضاف: "بدأت مباشرة كلاعب وسط هجومي. أحب الاحتفاظ بالكرة والمراوغة، لذلك هذا هو المركز الذي أشعر فيه براحة أكبر.
نظام 4-2-3-1؟ أنا محظوظ، هذا نظام بيتيس والمنتخب. حتى برشلونة ما زال يؤمن بهذا المركز، نرى ذلك مع داني أولمو أو بيدري. صانع الألعاب الجيد هو قائد أوركسترا الفريق. لكي تكون واحدًا منهم، عليك أن تشعر بالمباراة، أن تعرف متى تُبطئ الإيقاع أو تسرعه، وأين تتمركز ومتى... نحن من نُملي الإيقاع".
وتابع أيسكو: "لا أستعد أبدًا لمبارياتي، لست من اللاعبين الذين يدرسون المنافس. بمجرد أن أكون في الملعب، أُحلل كل شيء. أبحث عن المنطقة المثالية لاستلام الكرة وإيذاء الخصم. بناءً على ما أشعر به، أُعدل موقعي. الفكرة هي إخراج لاعب الارتكاز رقم 6 من منطقته.
وواصل: "عندما أرى أن لاعب المنافس يلتصق بي كثيرًا، أبتعد عن اللعب وأقترب من الجناح. إذا تبعني، فإنه سيترك مساحة حرة لزميل آخر من فريقي. الأمر يتعلق بالشعور بالمباراة والتكيف معها. الأمر نفسه ينطبق على المراوغات. ألعب بغريزتي. رأسي يعرف ما تتطلبه المباراة".
وتطرق إيسكو إلى سنواته في ريال مدريد، قائلًا: "بعض المدربين يقدّرونك أكثر من غيرهم، هذه كرة القدم. بعد فترة، في مدريد أصبح كل شيء أكثر تعقيدًا بالنسبة لي. عندما لا تكون بحالة ذهنية جيدة، يظهر ذلك في لعبك. كنت أمر بفترة سيئة على الصعيدين الرياضي والشخصي. لم أكن أعرف كيف أستعيد توازني. المسؤول الوحيد عن فشلي هو أنا".
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
عمون
منذ 2 ساعات
- عمون
محادثات بين ريال مدريد وليفربول لانتقال كوناتي
عمون - اتخذ ريال مدريد خطوة جادة، نحو التعاقد مع إبراهيما كوناتي، مدافع ليفربول، في الميركاتو الصيفي الجاري، بحسب تقرير صحفي فرنسي. وينتهي تعاقد كوناتي مع ليفربول، بنهاية الموسم المقبل، ولم يتم التوصل لاتفاق معه بشأن التجديد حتى الآن. ومن المعروف أن كوناتي أحد أهداف الريال الأساسية لتقوية دفاعاته، والتي شهدت خللًا كبيرًا خلال الفترة الماضية، وآخرها كأس العالم للأندية. وبحسب صحيفة "ليكيب" الفرنسية، فقد تواصل ريال مدريد مع ليفربول للاستفسار منه عن صيغة عرض يُقنعه لبيع كوناتي هذا الصيف. وأضافت الصحيفة، أن المحادثات جارية بين الناديين، ولم يحسم ليفربول قراره سواء بالقبول أو بالرفض. جدير بالذكر، أن ريال مدريد كان قد تعاقد مع الإنجليزي ترينت ألكسندر أرنولد، ظهير ليفربول، هذا الصيف، بعد انتهاء عقده في آنفيلد.
ملاعب
منذ 2 ساعات
- ملاعب
ريال مدريد يطلب من ليفربول تحديد مطالبه لبيع كوناتي
اتخذ ريال مدريد خطوة جادة، نحو التعاقد مع إبراهيما كوناتي، مدافع ليفربول، في الميركاتو الصيفي الجاري، بحسب تقرير صحفي فرنسي. اضافة اعلان وينتهي تعاقد كوناتي مع ليفربول، بنهاية الموسم المقبل، ولم يتم التوصل لاتفاق معه بشأن التجديد حتى الآن. ومن المعروف أن كوناتي أحد أهداف الريال الأساسية لتقوية دفاعاته، والتي شهدت خللًا كبيرًا خلال الفترة الماضية، وآخرها كأس العالم للأندية. وبحسب صحيفة "ليكيب" الفرنسية، فقد تواصل ريال مدريد مع ليفربول للاستفسار منه عن صيغة عرض يُقنعه لبيع كوناتي هذا الصيف. وأضافت الصحيفة، أن المحادثات جارية بين الناديين، ولم يحسم ليفربول قراره سواء بالقبول أو بالرفض. جدير بالذكر، أن ريال مدريد كان قد تعاقد مع الإنجليزي ترينت ألكسندر أرنولد، ظهير ليفربول، هذا الصيف، بعد انتهاء عقده في آنفيلد.
العرب اليوم
منذ 7 ساعات
- العرب اليوم
مشروع احتراف لاعبى اليد فى أوروبا
** هو جزء من مشروع كرة الكرة اليد المصرية، وأفضل تعبير عن قوة الاتحاد أمام الأندية. فالاتحاد هو صاحب القرار وليس الأندية. والاتحاد يخطط لمصلحة اللعبة ومستقبلها، ويقنع الأندية. وكل مجلس جديد لاتحاد كرة اليد ينفذ السياسة، ويسير بها ومعها. وإذا كان الدكتور محمد فضالى له الفضل فى إدخال اللعبة إلى مصر فى الخمسينيات من القرن الماضى فإن الدكتور حسن مصطفى صاحب ثورات فى اللعبة وضعت المنتخبات المصرية فى دائرة العالمية، وهى أفضل لعبة جماعية مصرية. ** من مظاهر قوة كرة اليد المصرية أن لنا 26 لاعبًا محترفًا فى أفضل أندية أوروبا. أصبحنا مثل فرنسا والبرتغال وإفريقيا نصدر اللاعبين إلى أوروبا. وذلك وفقًا لقرار منذ عامين أصدره مجلس إدارة اتحاد كرة اليد من القيود التى تفرضها الأندية على لاعبيها عند تلقى عروض احتراف، والقائمة، تضم العديد من الأسماء، ونسجلها هنا: ** يحيى خالد وعبدالرحمن فيصل فى باريس سان جيرمان الفرنسى، ويحيى الدرع وأحمد هشام السيد دودو وأحمد عادل وعلى زين العابدين فى نادى فيسبيرم المجرى، وسيف الدرع فى برشلونة الإسبانى، ومحمد على فى سبروتنج لشبونة. البرتغالى ومهاب سعيد ويوسف عبدالغنى مواليد 2006 فى نادى نيم الفرنسى. ومحمد سند ناجى أستر الفرنسى، وخالد وليد فى يوروفارم المقدونى ومحمد عصام الطيار فى هامبورج الألمانى. وأحمد هشام سيسا فى ننادى بيتس لار الألمانى، وبلال مسعود مواليد 2004 فى فربرحشر الألمانى ومحمد عبدالعزيز جدو فى أتلتيكو بلد الوليد الإسبانى. وحسن قداح فى نادى كيلسى البولندى، ومروان حاتم فى بلد الوليد الإسبانى، وعمر شريف فى نادى سيفين الإسبانى، وهناك خمسة لاعبين محترفين فى الدورى اليونانى والإماراتى والسعودى، وعمر ناصر محترف فى الدورى اليونانى. ** إطلاق احتراف اللاعبين المصريين من أهم سياسات اتحادات كرة اليد المتعاقبة، ولا يوجد مجلس يلغى سياسات مجالس سابقة، وإنما هى مسألة بناء على البناء من أجل مصلحة اللعبة. وأستطيع أن أؤكد أن الدكتور حسن مصطفى هو صاحب القرارات الثورية فى اللعبة، لاعبًا ومدربًا وإداريًا. لكن فى كرة القدم يرى الجميع أن الاتحاد ليس صاحب القرارات، وأنه يحاول بناء مشروع، لكنه يجد مقاومة من الأندية. فكيف يصل الاتحاد المصرى لكرة القدم إلى لمعادلة التى تمنحه القدرة على إدارة مشروع واسع وطويل الأمد لكرة القدم؟ ** البداية تقليل القيود التى تفرضها الأندية على احتراف لاعبيها فى الخارج، لأن تأثير الاحتراف على المنتخبات وعلى صناعة كرة القدم سيكون إيجابيًا، وفقًا لتجارب عالمية لا تحتاج إلى شرح وتفاصيل، ويلى ذلك خطوات ومنها اختيار الكفاءات التى تعمل بالاتحاد لا سيما من الشباب المتصل بالعالم. وأن الاتحاد له كاريزما وقدرة على إقناع الرأى العام بأن المشروع يحتاج إلى سنوات من العمل، وأن يعرض مشروعًا علميًا ومنطقيًا، مع الوضع فى الاعتبار أن المتلقى يرى العالم أمامه ويعلم بتجاربه، ويدرك مهارات اللعبة الضرورية الحالية وليست مهارات عفا عليها الزمن وتوارت أمام تطور كرة القدم.
