ارتفاع عدد شركات التقنية المالية المرخصة في السعودية إلى 261 شركة
وأشار التقرير إلى أن حصة المدفوعات الإلكترونية شكلت 79% من إجمالي عمليات الدفع المنفذة في قطاع التجزئة للأفراد بنهاية العام الماضي، وذلك مقارنة بنسبة 70% المسجلة في 2023.
كما تخطت صناعة إدارة الأصول في المملكة بنهاية 2024 حاجز التريليون ريال، محققة نتائج غير مسبوقة، إذ سجلت زيادة بنسبة 169% مقارنة بالعام 2017، الذي بلغ فيه إجمالي قيمة الأصول المدارة 391 مليار ريال.
يذكر أن التقرير يُعد أداة أساسية لتقييم الأداء وإبراز الجهود المبذولة لتحقيق الأهداف الإستراتيجية، مما يعزز الشفافية ويؤكد التزام المملكة بتطوير قطاع مالي يلبي تطلعات المستثمرين والمجتمع.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
صحيفة سبق
منذ 16 دقائق
- صحيفة سبق
"بيئة الرياض" تصادر 20 كجم أسماك غير صالحة للاستهلاك وتحرر 20 مخالفة خلال جولات ميدانية
واصلت فرق الرقابة بفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة الرياض جهودها لرفع مستوى السلامة الغذائية في أسواق النفع العام، حيث نفذت جولة تفتيشية على سوق الأسماك بحي المربع شملت 35 منشأة. وأسفرت الجولة عن تحرير 20 مخالفة ومصادرة 20 كجم من الأسماك غير الصالحة للاستهلاك الآدمي، إضافة إلى ضبط أدوات تقطيع غير مخصصة للأسماك، ورصد ملاحظات بارزة مثل تكدس معدات تالفة داخل المستودعات وتدني النظافة خاصة في مواقع مجرشات الثلج. واتخذت الفرق الرقابية إجراءات فورية بإزالة المعدات القديمة ومصادرة الأدوات المخالفة واستكمال الإجراءات النظامية بحق المنشآت. وتأتي هذه الحملة امتدادًا لجولات مكثفة سابقة شملت أسواق الدواجن واللحوم بمدينة الرياض، وأسفرت عن إغلاق منشآت مخالفة وضبط منتجات مجهولة المصدر، إلى جانب تنفيذ ورش تدريبية للمفتشين لرفع كفاءة الأداء الرقابي. وأكد فرع الوزارة استمرار الجولات بشكل دوري ضمن خطة رقابية شاملة تستهدف جميع منافذ بيع المنتجات الحيوانية، بما يضمن سلامة الغذاء والحد من الممارسات العشوائية، بدعم وتوجيهات متواصلة من قيادة الوزارة.
عكاظ
منذ 30 دقائق
- عكاظ
كم يبلغ المخزون الإستراتيجي للعراق من القمح؟
أعلنت الشركة العامة لتجارة الحبوب في وزارة التجارة العراقية، انتهاء موسم تسويق محصول القمح «الحنطة» في العراق لعام 2025. وقال مدير عام الشركة حيدر نور الكرعاوي، اليوم: «إن الكمية المستلمة من القمح حتى يوم أمس 19 يوليو 2025، وهو اليوم الأخير لموسم التسويق، بلغت 5.11 مليون طن». وأضاف: «كميات القمح المتبقية من العام الماضي تصل إلى نحو 1.4 مليون طن، ليكون إجمالي المتوفر حالياً بحدود 6.5 مليون طن». وأوضح أن هذه الكمية تمثل مخزوناً إستراتيجياً كافياً لتغطية الاحتياجات المحلية لمدة 16 شهراً، تشمل توزيع البطاقة التموينية، فضلاً عن الاحتياطي. وأشار إلى أن «الوضع الإقليمي المتأزم حالياً لا يسمح بالتوجه نحو تصدير القمح، رغم الوفرة الكبيرة». وفيما يتعلق بالطاقة الاستيعابية، أكد الكرعاوي أن جميع الكميات المخزنة حالياً موجودة في المخازن التابعة للشركة في المحافظات، وقد تم البدء بتحريك جزء منها إلى المطاحن تحضيراً للطحن قبل حلول موسم الأمطار. وأوضح أن عام 2025 يُعدّ من أنجح المواسم، كونه خالياً من حوادث الاحتراق التي كانت تُسجَّل في المواسم السابقة أثناء جمع المحصول في الحقول. وأفاد أن النتائج المتحققة جاءت بفضل إصرار الفلاحين على الزراعة، خصوصاً بالاعتماد على أنظمة الري الحديثة، رغم التحديات المناخية. أخبار ذات صلة
عكاظ
منذ 30 دقائق
- عكاظ
إقبال على الاستثمار في السندات الأمريكية الأعلى مخاطرة
يتزايد إقبال المستثمرين في الديون الأمريكية الرديئة على السندات الأعلى مخاطرة، رغم التحذيرات المتكررة من كبار المراقبين في السوق، وعلى رأسهم جيمي ديمون، من أن تقييمات الائتمان باتت مبالغاً فيها. وحققت السندات المصنفة في نطاق «CCC» مكاسب بلغت 0.75% منذ بداية الشهر الجاري، متجاوزة أداء جميع فئات التصنيف الأخرى، بما في ذلك السندات المصنفة عند درجة جديرة بالاستثمار. في المقابل، سجّلت السندات الرديئة الأعلى تصنيفاً، ضمن درجة «BB»، الأداء الأسوأ بين الديون المصنفة بأنها للمضاربة، في إشارة إلى تخلّي المستثمرين عن السندات الأقل مخاطرة لصالح تلك التي توفر عوائد أعلى. ويمثل هذا التحوّل انعكاساً لما شهدته السوق في شهري مارس وأبريل الماضيين، عندما أدت مخاوف المستثمرين من السياسات التجارية للرئيس الأمريكي دونالد ترمب إلى تحقيق السندات المصنفة عند درجة «BB» أفضل أداء ضمن فئة السندات الرديئة. أما الآن ومع انحسار تلك المخاوف وتسجيل سوق الأسهم مستويات قياسية جديدة، بات المستثمرون أكثر استعداداً لتحمّل المخاطر. وقال كبير إستراتيجيي الاستثمار لدى «بي جي آي إم فيكسد إنكم» روبرت تيب: «مع شعور المستثمرين براحة أكبر، بدأوا في السعي وراء المخاطرة». ورغم هذا التوجه، ليس كل مراقبي السوق مقتنعين بأن صورة الائتمان تتحسن. فقد صرّح الرئيس التنفيذي لـ«جيه بي مورغان تشيس آند كو» جيمي ديمون بأن فوارق أسعار الائتمان منخفضة بشكل غير طبيعي. وذلك بعد شهر من قوله إنه لو كان مدير صندوق، لما اشترى الائتمان. أخبار ذات صلة
