logo
الرئيس الصيني يلتقي وزير الخارجية الروسي في بكين

الرئيس الصيني يلتقي وزير الخارجية الروسي في بكين

العربيةمنذ 4 أيام
عقد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، صباح الثلاثاء، اجتماعا ثنائيا في بكين مع الرئيس الصيني شي جينبينغ، بحسب ما أفادت وكالتا الأنباء الروسيتان "تاس" و"ريا نوفوستي".
وقالت وكالة "تاس" إنّ الاجتماع بين شي ولافروف عُقد في بكين عقب اجتماع وزراء خارجية دول منظمة شنغهاي للتعاون، علما بأن الوزير الروسي الذي يزور الصين حاليا أجرى الأحد محادثات مع نظيره الصيني وانغ يي تناولت الملف الأوكراني، نقلا عن "فرانس برس".
وإلى ذلك، أعلن الرئيس الصيني، الثلاثاء، لدى لقائه في بكين رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي، أنّ العلاقات بين بكين وكانبيرا "شهدت تحوّلا إيجابيا" أثمر "فوائد".
وقال شي مخاطبا ألبانيزي إنّ "العلاقات الصينية-الأسترالية تجاوزت النكسات وشهدت تحوّلا إيجابيا، محقّقة فوائد ملموسة".
وتعزز الصين، صاحبة ثاني أكبر اقتصاد في العالم، علاقاتها التجارية والاقتصادية مع روسيا منذ اندلاع الحرب في أوكرانيا في فبراير (شباط) 2022، والذي ترتب عليه فرض عقوبات غربية على الاقتصاد الروسي.
وفي أبريل (نيسان) الماضي، اتهم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الصين بتوريد أسلحة إلى روسيا، وهي المرة الأولى التي يتهم فيها بكين علناً بتقديم مساعدة عسكرية مباشرة لموسكو.
ونفت الصين هذا الاتهام ووصفته بأنه "لا أساس له من الصحة"، لكن كييف فرضت عقوبات على 3 كيانات صينية.
وفي وقت سابق، أفادت المخابرات الأوكرانية أن لديها معلومات عن 5 حالات على الأقل من التعاون الروسي الصيني في قطاع الطيران خلال عامي 2024 و2025، منها توريد معدات وقطع غيار وعمليات توثيق.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بعد انتظار 9 أشهر.. وصول أولى دبابات "أبرامز" الأسترالية إلى أوكرانيا
بعد انتظار 9 أشهر.. وصول أولى دبابات "أبرامز" الأسترالية إلى أوكرانيا

الشرق السعودية

timeمنذ 28 دقائق

  • الشرق السعودية

بعد انتظار 9 أشهر.. وصول أولى دبابات "أبرامز" الأسترالية إلى أوكرانيا

وصلت أولى دبابات "أبرامز M1A1" الأسترالية المتقاعدة (لم تعد تستخدم في الجيش) إلى أوكرانيا، وذلك بعد مرور تسعة أشهر على إعلان كانبيرا تقديمها كمساعدة لدعم جهود أوكرانيا في الحرب مع روسيا، حسبما هيئة الإذاعة الأسترالية ABC. وذكرت الشبكة أن أسباب تأخر التسليم عديدة من بينها؛ الحاجة للحصول على موافقة من واشنطن لنقل الدبابات أميركية الصنع إلى دولة ثالثة، بالإضافة إلى ما وصفه رئيس الوزراء الأسترالي، أنتوني ألبانيزي، في وقت سابق هذا العام بـ"تحديات لوجستية". ومن المتوقع أن يتم تسليم باقي الدبابات، وعددها الإجمالي 49، في الأشهر المقبلة. وقال وزير الدفاع الأسترالي ريتشارد مارليس، إن هذه الدبابات، التي تعهدت أستراليا بتقديمها في أكتوبر الماضي، ستُحدث "مساهمة كبيرة" في "الكفاح المستمر لأوكرانيا ضد الغزو الروسي غير القانوني وغير الأخلاقي"، وفق تعبيره. وأفاد بيان نشره مكتب الوزير أن أكثر من نصف هذه الدبابات وصلت بالفعل إلى الجيش الأوكراني، مع توقع وصول الباقي لاحقاً. قلق أميركي من فاعلية الدبابات ورغم بدء وصول الدبابات إلى أوكرانيا، ما زال بعض المسؤولين الأميركيين يعبرون بشكل غير علني عن استيائهم من قرار أستراليا التبرع بدبابات "أبرامز" المتقاعدة. وفي مايو الماضي، أثناء تحميل الدبابات على السفن، قال مسؤول أميركي لهيئة الإذاعة الأسترالية إن العملية كانت "معقدة"، وإن الدبابات قد تكون "صعبة الصيانة" بالنسبة للقوات الأوكرانية. شكوك… ولكن ترحيب أوكراني ,في أبريل، صرح مسؤول أسترالي لوسائل الإعلام بأن هناك شكوكاً بشأن ما إذا كانت أوكرانيا تريد هذه الدبابات فعلاً، خصوصاً أنها لم تُستخدم في معارك من قبل، ويتم استبدالها حالياً، كما أنها معرضة للهجمات بالطائرات المُسيّرة بسبب ضعف سقفها. لكن رغم تلك الشكوك، قالت هيئة الإذاعة الأسترالية إن الحكومة الأوكرانية هي التي طلبت هذه الدبابات، ورحب بها كل من الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، وسفير أوكرانيا لدى أسترالي، فاسيل ميروشنيتشينكو، بشكل علني. وقال السفير: "كل يوم لا تصل فيه تلك الدبابات إلى ساحة المعركة يُقتل المزيد من الناس. الدعم عاجل لأن الأوكرانيين يُقتلون بأعداد كبيرة". طلبات أوكرانية إضافية وأضاف السفير أن أوكرانيا لا تزال بحاجة إلى مزيد من الدعم العسكري من أستراليا، بما في ذلك مركبات "هوكاي" و"بوشماستر". وقال: "تم تزويدنا بـ 120 مركبة بوشماستر، لكن معظمها تم تدميره، سواءً بسبب تعطله أو استهدافه، وبعضها لا يزال يعمل، لكن لا أعلم كم بقي منها". وتابع: "هناك 1100 مركبة هوكاي لدى أستراليا، وأنا أطالب بها منذ ثلاث سنوات. إنها مركبات سريعة الحركة". من جانبه، قال وزير الصناعات الدفاعية الأسترالي، بات كونروي، إن الدبابات ستوفر مزيداً من القوة النارية والقدرة على الحركة للقوات المسلحة الأوكرانية. وأضاف: "إنها تلبي طلباً مباشراً من الحكومة الأوكرانية، وتشكل جزءاً من التزام أستراليا الراسخ بحماية النظام العالمي القائم على القواعد". وتأتي الدبابات الـ 49 من أسطول مكون من 59 دبابة تم شراؤها في الأصل عام 2007. وسيتم استبدالها بطراز M1A2. وتبلغ قيمتها 245 مليون دولار أميركي، وهي جزء من إجمالي 1.5 مليار دولار أميركي من المساعدات الأسترالية لأوكرانيا.

سَعيٌ أوروبي مكلف إلى إنشاء كتلة جيوسياسية - عسكرية متراصّة
سَعيٌ أوروبي مكلف إلى إنشاء كتلة جيوسياسية - عسكرية متراصّة

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

سَعيٌ أوروبي مكلف إلى إنشاء كتلة جيوسياسية - عسكرية متراصّة

غيّر الرئيس الأميركي دونالد ترمب موقفه من حرب أوكرانيا أخيراً، وقلّص المسافة بينه وبين الأوروبيين؛ لأنه ربما لمس أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لا يريد وقف الحرب. وقال شاغل البيت الأبيض قبل أيام إن «وجود أوروبا قوية أمرٌ جيدٌ جداً»... وسيترجَم هذا التغيّر إلى بيع أسلحة متطورة لأوكرانيا قد تساعد في وقف الزحف الروسي البطيء إنما الثابت... إلا أن الأوروبيين يدركون أن تغيّر لهجة الرئيس الجمهوري لن يحل «المشكلة الأمنية الروسية» التي تهدد برأيهم القارة، وأن كلامه عن معاقبة روسيا اقتصادياً في غضون 50 يوماً ما لم توافق على وقف إطلاق النار، لن يغير رأي بوتين المقتنع بأنه سيصمد أكثر من الغرب وينتصر في الحرب. الرئيس الأميركي دونالد ترمب (إ.ب.أ) من هنا، يعمل الأوروبيون، سواء داخل حلف شمال الأطلسي (ناتو) أو ضمن عائلة الاتحاد الأوروبي، على تعزيز قواهم العسكرية ليتمكنوا من الدفاع عن بلدانهم من دون الاعتماد على «الأخ الأكبر». وقد اتفق أعضاء «الناتو» أخيراً، في قمة لاهاي، على زيادة كبيرة في إنفاقهم الدفاعي ليصل إلى 5 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، بناءً على طلب ترمب، ولم تخرج عن الإجماع إلا إسبانيا التي قال رئيس وزرائها بيدرو سانشيز إنه لن يلتزم بهذا الهدف؛ لأن محاولة القيام بذلك ستفرض إجراء تخفيضات جذرية في الإنفاق الاجتماعي مثل رواتب التقاعد الحكومية، وإقرار زيادات ضريبية. وقبل اقتراب ترمب مجدداً من أوروبا، كان القادة الأوروبيون قد اتفقوا في مارس (آذار) على زيادة الإنفاق الدفاعي، وعرضت عليهم رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين لهذا الغرض خطة بقيمة 800 مليار يورو في «لحظة فارقة لأوروبا»، واضعةً هذه المبادرة في إطار ما تعنيه مقولة ترمب: «السلام من خلال القوة». ولعل العزم على زيادة الإنفاق الدفاعي يفسّره جزئياً حذر الأوروبيين من تقلّب سياسة ترمب الذي يُعتقد على نطاق واسع أنه يؤمن بأن الالتزامات الأمنية الأميركية لم تعد مرتبطة بجهود الدول الأوروبية لتعزيز دفاعاتها، بل بمصالح بلاده حصراً. ومهما يكن من أمر، يمكن القول إن التعهد الأطلسي بالإنفاق أمر، في حين أن الوفاء به مسألة أخرى. ففي حين تملك ألمانيا هامشاً مالياً مقبولاً يتيح لها التحرك، تواجه فرنسا وبريطانيا وإيطاليا وسواها قيوداً مالية قاسية بسبب الأوضاع الاقتصادية المتردية. وبالتالي يجب الانتظار لرؤية ما ستحققه خطة الـ800 مليار يورو واقعياً. رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين (إ.ب.أ) المؤكد أن التحالف مع واشنطن في ظل رئاسة ترمب تحوّل إلى قضية شائكة؛ فالأوروبيون وجدوا أنفسهم مرغمين على إنفاق المال لتعزيز ترساناتهم العسكرية بغية حماية أنفسهم ورفد أوكرانيا بما يمكّنها من الصمود، وذلك في حين أن اقتصاداتهم تئنّ. وهنا تكسب الولايات المتحدة على خطّين: تخفف عن نفسها أحمال حماية أوروبا ودعم أوكرانيا، وتنشّط مبيعاتها من الأسلحة لأوروبا بما يضخ أموالاً طائلة في اقتصادها. فالشركات الأميركية العملاقة («جنرال دايناميكس»، و«لوكهيد مارتن»، و«نورثروب غرومان»...) هي المؤهلة لتزويد الدول الأوروبية بالسلاح المطلوب، رغم محاولات فرنسا التسويق لشركاتها. وفي جانب آخر للمشكلة، قد يفضي عزم أوروبا على إرضاء ترمب عبر توسيع دورها في صَون المعادلات الجيوسياسة مخافة أن ينسحب ويتركها وحيدة، إلى النتيجة نفسها إذا لمس الرجل أن القارة «العجوز» بات في وسعها الاتّكال على نفسها والاستغناء عن «شباب» الولايات المتحدة التي ستخصص قسطاً وافراً من جهودها للصين. كانت زيارة الدولة التي قام بها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لبريطانيا، والتي استمرت ثلاثة أيام، الأولى من هذا النوع التي يقوم بها رئيس دولة من الاتحاد الأوروبي منذ خروج بريطانيا من التكتل (بريكست) عام 2020. والأهم من ذلك أن محادثاته مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر شكّلت تحولاً جذرياً في مسار المملكة المتحدة منذ انفصالها المرير عن عائلة الاتحاد. فعلى مدى خمس سنوات، طغى «بريكست» بتفاصيله على العلاقة بين لندن وبروكسل، ولم يحصل تعاون بنّاء بين الجزيرة واليابسة، حتى إن بريطانيا وفرنسا - مثلاً - اختلفتا بشكل حاد حول حقوق صيد السمك... لا شك في أن أهم ما تمخّضت عنه هذه الزيارة هو «إعلان نورثوود» (على اسم ضاحية في شمال غربي لندن يقع فيها مقر قيادة للبحرية البريطانية ولـ«الناتو») لتنسيق الردع النووي الذي قال عنه ستارمر: «وقّعنا (إعلان نورثوود)، مؤكدين للمرة الأولى أننا سننسق ردعنا النووي المستقل». وأضاف: «ابتداء من اليوم، سيعلم خصومنا أن أي تهديد خطير لهذه القارة (الأوروبية) سيؤدي إلى رد فعل مشترك من بلدَينا». الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر يتصافحان بعد مؤتمرهما الصحافي في لندن يوم 10 يوليو 2025 (أ.ب) ومما جاء في الإعلان أن «التهديدات القصوى لأوروبا ستثير رداً من البلدين»، من دون تحديد طبيعة هذا الرد. وستُنشأ «مجموعة للرقابة النووية» برئاسة قصر الإليزيه ومكتب رئيس الوزراء البريطاني، لتكون مسؤولة عن تنسيق التعاون في المجالات السياسية والقدرات والعمليات العسكرية. ومن منظار أوسع، تعكس نتائج زيارة ماكرون للمملكة المتحدة التغيّرات التي يشهدها الاتحاد الأوروبي وتقوده إلى تغيير فلسفته من تكتّل نشأ بعد الحرب العالمية الثانية لإرساء السلام في القارة التي شهدت حروباً كثيرة، إلى تكتّل دفاعي يكاد يشبه «الناتو». فالاتحاد الأوروبي سعى طوال وجوده إلى تحقيق السلام من خلال التكامل الاقتصادي، إلا أن تغيّراً بدأ بشكل خجول مع حرب البوسنة (1992 - 1995)، وتسارع مع حرب أوكرانيا التي اندلعت في فبراير (شباط) 2022، ثم «انفجر» مع تهديد ترمب بالتراجع عن التزام الولايات المتحدة بالأمن الجماعي لأوروبا. ويقول مراقبون إن «إعلان نورثوود» ذو قيمة معنوية أكثر منها فعلية؛ فقرار استعمال سلاح نووي يبقى عملاً سيادياً لكل دولة بمفردها. وإذا كان له من أثر عمليّ فهو إعادة تقريب بريطانيا من «الفريق الأوروبي»، خصوصاً بعد مرحلة رئيس الوزراء المحافظ بوريس جونسون الذي كان يرى في الاتحاد الأوروبي خصماً لا شريكاً، في حين أن رئيس الوزراء العمّالي كير ستارمر يملك نظرة مختلفة إلى العلاقة مع «القارة». والدليل على ذلك اتفاق الشراكة الأمنية والدفاعية الذي تم التفاهم عليه في القمة التي عقدتها بريطانيا مع الاتحاد الأوروبي في لندن يوم 19 مايو (أيار) الماضي. إنه بلا شك زمن التغيّرات والتحدّيات، وفي طليعتها حرب أوكرانيا التي تتأجج نارها على الحدود بين الغرب والشرق من غير أن يتمكن الأول من إطفائها، ناهيك بمواجهة «الصعود الصيني» الذي يرى فيه الغربيون التهديد الأكبر والامتحان الأصعب. فهل يتمكن الاتحاد الأوروبي بالشراكة مع بريطانيا من تحقيق التحول إلى كتلة جيوسياسية - عسكرية متراصّة تصدّ الرياح التي يأتي بعضها من الصديق قبل العدوّ؟

زيلينسكي: أكثر من 300 مسيّرة و30 صاروخاً روسياً استهدفت أوكرانيا ليلاً
زيلينسكي: أكثر من 300 مسيّرة و30 صاروخاً روسياً استهدفت أوكرانيا ليلاً

صحيفة سبق

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة سبق

زيلينسكي: أكثر من 300 مسيّرة و30 صاروخاً روسياً استهدفت أوكرانيا ليلاً

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم السبت، أن روسيا شنّت هجوماً جوياً واسع النطاق خلال الليل، استخدمت فيه أكثر من 30 صاروخاً و300 طائرة مسيّرة، ما أدى إلى أضرار واسعة في البنية التحتية الحيوية، خصوصاً في منطقة سومي. وأوضح زيلينسكي، في بيان نشره على تطبيق "تلغرام"، أن آلاف الأسر في سومي تعرّضت لانقطاع التيار الكهربائي، نتيجة الاستهداف الروسي الذي وصفه بـ"الكثيف والمنسق". وفي السياق ذاته، قال مسؤولون أوكرانيون إن شخصاً واحداً على الأقل قُتل، وأُصيب آخرون، في مدينة أوديسا الساحلية جنوب البلاد، بعدما اقتربت أكثر من 20 مسيّرة من المدينة من اتجاهات مختلفة. وأكد عمدة أوديسا، غينادي تروخانوف، أن الهجوم ألحق أضراراً بالبنية التحتية المدنية، وتسبب في اندلاع حريق داخل مبنى سكني شاهق. من جانبه، أشار الحاكم العسكري الإقليمي أوليه كيبر إلى إصابة ثلاثة أشخاص على الأقل نتيجة القصف، وفق "سكاي نيوز". وكانت السلطات الأوكرانية قد أكدت، مساء الجمعة، أن دفاعاتها الجوية نجحت في اعتراض عدد من المسيّرات الروسية التي استهدفت العاصمة كييف، فيما واصلت عشرات المسيّرات الأخرى التحليق في أجواء البلاد، وسط مخاوف من هجمات إضافية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store