logo
هل تهديدات ترامب بإلغاء عقود "سبيس إكس" باطلة؟

هل تهديدات ترامب بإلغاء عقود "سبيس إكس" باطلة؟

الديارمنذ 5 ساعات
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية أن مساعدي الرئيس الأميركي دونالد ترامب ناقشوا مؤخرا إمكانية إنهاء بعض العقود الفيدرالية الموقعة مع شركة "سبيس إكس" التي يملكها الملياردير إيلون ماسك، إلا أنهم تراجعوا بعدما تبين أن معظم هذه العقود حيوية بالنسبة للأمن القومي الأميركي.
ووفقا لمصادر مطلعة تحدثت للصحيفة، فإن الخلافات بين ترامب وماسك هددت اتفاقيات بقيمة مليارات الدولارات بين الشركة والحكومة الأميركية، خاصة بعد أن ألمح الرئيس في أوائل يونيو الماضي إلى احتمال "قطع العلاقات" مع شركات ماسك.
وبعد أيام قليلة من إثارة الرئيس ترامب في أوائل يونيو احتمال قطع العلاقات مع شركات ماسك، شرعت الإدارة في مراجعة شاملة لعقود "سبيس إكس" مع الوكالات الفيدرالية.
وقالوا إن المراجعة كانت تهدف إلى تحديد الهدر المحتمل في اتفاقيات الشركة مع الحكومة، والتي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات.
لكن نتائج التقييم أظهرت أن الحكومة الأميركية تعتمد بشكل كبير على خدمات "سبيس إكس"، سواء في إطلاق الصواريخ لصالح وزارة الدفاع ووكالة الفضاء ناسا، أو في توفير خدمات الإنترنت عبر الأقمار الصناعية في مواقع حساسة حول العالم.
وقال مسؤول في البيت الأبيض إن المراجعة لم تقتصر على "سبيس إكس" وحدها، بل شملت شركات أخرى تتمتع بعقود حكومية ضخمة.
وتعكس هذه الخطوة الحساسة صعوبة فصل الحكومة الأميركية عن شركات التكنولوجيا والفضاء التي باتت تلعب دورا محوريا في البنية التحتية الدفاعية والعلمية للولايات المتحدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إدارة ترامب تراجع عقود "سبيس إكس"
إدارة ترامب تراجع عقود "سبيس إكس"

المركزية

timeمنذ 43 دقائق

  • المركزية

إدارة ترامب تراجع عقود "سبيس إكس"

راجعت الإدارة الأميركية عقود "سبايس إكس" الحكومية بعد خلاف بين الرئيس دونالد ترامب والملياردير الأميركي إيلون ماسك. ولكن بالنسبة الى الحكومة الأميركية، فإن الانفصال عن ماسك أسهل قولاً لا فعلاً، وفقاً لصحيفة "وول ستريت جورنال". بعد أيام قليلة من إثارة ترامب في أوائل حزيران/يونيو احتمال قطع العلاقات مع شركات ماسك، بدأت إدارة ترامب مراجعة عقود "سبايس إكس" مع الحكومة الفيدرالية، بحسب أشخاص مطلعين على الأمر. وكان الهدف من المراجعة هو تحديد الهدر المحتمل في الاتفاقات التي تبلغ قيمتها مليارات الدولارات بين الشركة والحكومة. لكن مسؤولي الإدارة قرروا أنه لا يمكنهم إلغاء معظم تلك العقود لأنها مهمة للغاية لوزارة الدفاع ووكالة "ناسا". وأكد التقييم الأولي هيمنة الشركة باعتبارها الرائدة عالمياً في مجال إطلاق الصواريخ ومزوداً رئيسياً لخدمات الإنترنت عبر الأقمار الصناعية. وقال مسؤول في البيت الأبيض إن مراجعة العقود الحكومية ركزت على مجموعة من الشركات التي لديها عقود حكومية مربحة. ولم يرد ماسك و"سبايس إكس" على طلب التعليق. كان ماسك في يوم من الأيام أحد أقرب مستشاري ترامب، بحيث أشرف على جهود خفض الأكلاف المعروفة باسم وزارة كفاءة الحكومة. لكن العلاقة بين الرجلين انقطعت بعد أن انتقد الملياردير علناً مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي وقعه ترامب.

الراعي بقداس عيد مار شربل: المادة 112 من قانون الانتخاب تلغي حق المنتشرين في الاقتراع ضمن دوائرهم وتخالف الدستور ومبدأ المساواة
الراعي بقداس عيد مار شربل: المادة 112 من قانون الانتخاب تلغي حق المنتشرين في الاقتراع ضمن دوائرهم وتخالف الدستور ومبدأ المساواة

الديار

timeمنذ ساعة واحدة

  • الديار

الراعي بقداس عيد مار شربل: المادة 112 من قانون الانتخاب تلغي حق المنتشرين في الاقتراع ضمن دوائرهم وتخالف الدستور ومبدأ المساواة

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي، خلال ترؤسه القداس الإلهي في عيد ​مار شربل​ في دير مار مارون – عنايا، إلى أن "مار شربل رجل لبناني الجسد، عالميّ الروح، وسماويّ الدعوة. إنه ناسك عنايا، المقيم في قلوب الشعوب، والمتعبّد لله بالصمت، وخادم الجماهير بالشفاعة والشفاء". وقال: "يد مار شربل إعلان متجدّد أن القداسة ممكنة، وأنّ الرجاء لا ينقطع". وأضاف: "كان ليتورجيا بامتياز، من القداس إلى القداس، ومن المذبح إلى المحبسة. بنذوره الرهبانية الثلاث: الطاعة، والعفة، والفقر، قدّم ذاته لله، جاعلًا نفسه تقدمةً كاملةً مرضيّة. فبطاعته، تخلّى عن إرادته ليعتنق إرادة الله، وتخلّى عن كل نظرة ليملأ قلبه من نور المسيح ويكرّس حبّه، وكل جسده وروحه لله. وبفقره، تخلّى عن كل خيرات الدنيا ليغتني بالله. كانت حياته قداسًا دائمًا، وصمته نشيدًا مرفوعًا لله". وتابع: "في كل مرّة نقف أمام صورته، أو نخشع أمام ضريحه، نعلن أن الحياة المسيحيّة هي تقديسٌ للزمن واتّحادٌ بالمسيح المصلوب والقائم. وهذه هي الرسالة المسيحيّة التي نعيشها". وخاطب الراعي رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الحاضر في القداس، بالقول: "فخامة الرئيس، زيارتكم اليوم إلى ضريح القديس شربل هي بارقة رجاء، لأن لبنان بحاجة إلى قادة على مثال شربل ومار الياس: يتكلّمون قليلًا ويفعلون كثيرًا. لبنان بحاجة إلى بصيرة القديس شربل وجرأة مار الياس وقرارهما الملتزم". وأضاف: "في زمنٍ يعاني فيه لبنان من اهتزازات سياسيّة، يطلّ علينا مار شربل ليقول لكل مسؤول ومواطن: ارجعوا إلى الله، وإلى لبنان الحقيقي، وارتفعوا إلى الشجاعة والحكمة. ارجعوا إلى التجرّد الشخصي". وتوقّف الراعي عند الوضع السياسي، فقال: "في خضمّ الأخطار التي تهدّد لبنان بكيانه ووجوده، نشهد اليوم خلافًا وانقسامًا بين السياسيّين حول المادة 112 من قانون الانتخاب الحالي، والتي تم تعليقها في انتخابات 2018 و2022"، معتبرا أن "استحداث 6 دوائر للمغتربين يتعارض مع مبدأ المساواة في الحقوق والواجبات بين المقيمين والمنتشرين، وهو مبدأ يضمنه الدستور اللبناني". وأكّد أنّ "حصر المنتشرين في 6 مقاعد نيابيّة يتعارض مع مبدأ ربطهم بوطنهم وأهلهم، ومشاركتهم في الحياة السياسيّة"، مشدّدًا على أنّ "ما نشهده في المادة 112 من قانون الانتخاب هو إقصاء يُلغي حق المنتشرين في الانتخاب في كل الدوائر". ورأى أنّ "اللبنانيين في الانتشار يتطلّعون إلى المشاركة في الانتخابات بكل حرية، في دوائرهم الانتخابية، حيث مكان قيدهم". ودعا إلى "العمل على إلغاء المادة 112 من قانون الانتخاب".

تقرير: ترامب يدرس خطوة غير عادية ضد إيلون ماسك
تقرير: ترامب يدرس خطوة غير عادية ضد إيلون ماسك

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

تقرير: ترامب يدرس خطوة غير عادية ضد إيلون ماسك

يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلغاء العقود المبرمة بين الحكومة الأمريكية وشركات إيلون ماسك، في ضوء التوتر الشديد بينهما في الأشهر الأخيرة واستقالة ماسك من منصبه كرئيس لدائرة الكفاءة الحكومية. هذا ما ذكرته صحيفة وول ستريت جورنال صباح اليوم الأحد. ووفقًا للتقرير، درس البيت الأبيض إمكانية إلغاء العقود مع شركة سبيس إكس التابعة لإيلون ماسك، والتي تقدر قيمتها بمليارات الدولارات. إلا أن الإدارة خلصت في النهاية إلى عدم قدرتها على إلغاء العقود، نظرًا لأهميتها الحيوية للأمن القومي الأمريكي ووكالة ناسا الفضائية. وشهدت العلاقة بين الرئيس دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك سلسلة من التقلبات: فبينما كانا يعتبران صديقين وشريكين سياسيين خلال الحملة الرئاسية والأسابيع الأولى من إدارته، تدهورت علاقتهما بشكل كبير خلال الأشهر القليلة الماضية. ومع دخول ترامب البيت الأبيض، بدأت التقارير تتحدث عن خلافات في أروقة الإدارة، حيث وجهت مصادر عديدة أصابع الاتهام إلى ماسك. ووفقا لتقارير من مصادر مقربة من البيت الأبيض، سرعان ما أصبح ماسك مخربًا للسياسات. وعندما تدخلت الوزارة التي يرأسها، وزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، وفقا لمسؤولين في الإدارة، بنشاط كبير، تجاوز طاقاتهم. إضافةً إلى ذلك، وردت تقارير عن خلافات وصلت إلى مواجهات جسدية بين ماسك ومسؤولين مثل وزير الخزانة، وحتى وزير الخارجية ماركو روبيو. وانضم إلى ذلك أيضًا تقارير عن تعاطي ماسك لمخدر الكيتامين في البيت الأبيض. غادر ماسك منصبه في البيت الأبيض في نهاية المطاف، وسط تقارير متضاربة حول ما إذا كان قد أقيل أم استقال. أعلن ماسك نفسه أنه طلب منه العودة إلى إدارة شركاته العديدة، مثل تيسلا وسبيس إكس وغيرها، لكن كثيرين آخرين أشاروا إلى إقالته من البيت الأبيض. منذ ذلك الحين، وجد ماسك وترامب نفسيهما على خلاف شبه دائم. عند مغادرته البيت الأبيض، هاجم ماسك الرئيس لسلوكه الاقتصادي "الفاسد" وانتقد القانون الذي ينظم الميزانيات الفيدرالية. في ذروة الجدل، اتهم ماسك ترامب (في إهانة) بأنه متحرش بالأطفال، وأنه مارس الجنس مع قاصرين في جزيرة جيفري إبستين، لكنه اعتذر لاحقا عن الاتهام الموجه للرئيس. في الرابع من يوليو، يوم الاستقلال الأمريكي، أعلن ماسك عن تشكيل حزب سياسي جديد يدعى "حزب أمريكا" لمنافسة ترامب. وفي إعلانه، اتهم ماسك "الجمهوريين والديمقراطيين بأنهم أفعى برأسين، لا فرق بينهما"، ودعا إلى تشكيل حزب معه "يحمي أمريكا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store