logo
136 قتيلاً بقصف إسرائيلي على غزة

136 قتيلاً بقصف إسرائيلي على غزة

صحيفة الخليجمنذ 4 ساعات
أفادت وسائل إعلام فلسطينية، نقلاً عن مصادر طبية، بمقتل 136 فلسطينياً بنيران وغارات إسرائيلية متواصلة على قطاع غزة، منذ فجر اليوم السبت، بينهم 38 قتيلاً من منتظري المساعدات، و3 أطفال بسبب سوء التغذية.
ففي جنوب القطاع، قتل 32 مواطناً وأصيب آخرون، في مجزرة جديدة ارتكبتها القوات الإسرائيلية بإطلاقها النار على منتظري المساعدات شمال رفح. كما جرى انتشال 8 جثامين من بني سهيلا والشيخ ناصر شرق خان يونس، ومن تحت أنقاض منزل عائلة أبو سحلول في المخيم الغربي بالمدينة.
وقتل 21 مواطناً، بينهم أطفال، وأصيب آخرون جراء قصف الاحتلال خياماً تؤوي نازحين في مواصي خان يونس، وقرب صالة دريم غرب المدينة، وفي منطقة الحي الياباني وأبراج طيبة. كما قتل مواطن برصاص الاحتلال في بلدة بني سهيلا. وأفادت مصادر طبية بوفاة 3 أطفال نتيجة سوء التغذية، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا».
وفي وسط القطاع، قتل 11 مواطناً وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي لشقة سكنية في بناية تعود لعائلة عقل في بلدة الزوايدة. كما قتل 3 مواطنين وأصيب آخرون في قصف الاحتلال «بلوك 6» في مخيم البريج. وقتل طفل برصاص الاحتلال قرب جسر وادي غزة.
وفي مدينة غزة، قتل 6 مواطنين بينهم 4 أطفال، وأصيب آخرون، في قصف الجيش الإسرائيلي خيمة تؤوي نازحين بحي الدرج. وجرى انتشال 4 جثامين من مناطق متفرقة في المدينة. كما قتل 4 مواطنين بنيران الجيش أثناء محاولتهم الوصول إلى «المساعدات» بالقرب من مفترق الشهداء جنوب المدينة.
وقتل 26 مواطناً، بينهم 5 أطفال وأصيب آخرون إثر قصف إسرائيلي استهدف عدة مناطق في مدينة غزة. وفي شمال القطاع، قتل 10 مواطنين في قصف إسرائيلي على مناطق في بلدة بيت لاهيا وبلدة جباليا ومخيمها، كما جرى انتشال جثامين 3 مواطنين من مناطق متفرقة في البلدة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هجمات المستوطنين تهدد فلسطينيي الضفة الغربية بالعطش
هجمات المستوطنين تهدد فلسطينيي الضفة الغربية بالعطش

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

هجمات المستوطنين تهدد فلسطينيي الضفة الغربية بالعطش

كفر مالك - أ ف ب في محطة مياه فرعية في السهول الشرقية لقرية كفر مالك بالضفة الغربية المحتلة، يراقب صبحي عليان عمل المضخات وأنابيب المياه التي تنهل من عين سامية، الشريان الذي يمد الفلسطينيين بالحياة. فبعد هجوم شنه مستوطنون مؤخراً على شبكة الآبار والمضخات والأنابيب التي تسحب المياه من النبع وتخريبها، ما تسبب في قطع المياه عن القرى المجاورة إلى حين إصلاحها، ازدادت أهمية عمله وكذلك مخاوفه، إذ «لا حياة بدون ماء» كما يقول. والهجوم ليس سوى واحد من عدة هجمات نفذها المستوطنون الذين يقول الفلسطينيون إنهم يستهدفون الينابيع ومحطات المياه الفلسطينية عبر تخريبها أو تحويل مسارها أو السيطرة عليها. تزود شبكة عين سامية نحو 110 آلاف نسمة بالمياه وفقاً للشركة الفلسطينية التي تديرها، ما يجعلها من أهم محطات المياه في الضفة الغربية التي تعاني أساساً شح المياه. يقول عليان: «جاء المستوطنون وكسروا أنبوب المياه ما اضطرنا إلى وقف الضخ» للقرى المجاورة التي تعد عين سامية مصدرها الرئيسي لمياه الشرب. ويوضح عليان أنه لا بد في مثل هذه الحالات من وقف الضخ «حتى لا تذهب المياه هدراً» في التراب، إلى أن يتمكن العمال من إصلاح الضرر. بعد يومين من الهجوم الأخير على المحطة، كان عليان يراقب ضغط المياه والكاميرات في محطات المياه قرب العين الواقعة أسفل الوادي من قريته كفر مالك، عندما عاد المستوطنون الإسرائيليون، وبعضهم مسلح، يلهون في إحدى برك العين. ويوضح عليان أن برنامج المراقبة أشار إلى ضغط طبيعي في الأنابيب التي تسحب المياه من الآبار وتضخها في الأنبوب الكبير الذي يحملها إلى أعلى التلة نحو كفر مالك. لكن عمال الصيانة لا يجرؤون في كل الأحوال على التوجه إلى محطة الضخ الرئيسية خشية على سلامتهم. قطع المياه للضم يقول عيسى قسيس رئيس مجلس إدارة مصلحة مياه القدس التي تدير عين سامية، إنه ينظر إلى هجمات المستوطنين على مصادر المياه على أنها أداة للاستيلاء على الأراضي الفلسطينية وضمها. ويضيف خلال مؤتمر صحفي: «عندما يتم تقييد إمدادات المياه في مناطق معينة، ينتقل الناس ببساطة إلى حيث توجد المياه.. ضمن خطة لنقل الناس إلى أرض أخرى، فإن المياه أفضل وأسرع وسيلة لذلك». منذ اندلاع الحرب في غزة، ازدادت دعوات الأحزاب اليمينية والمتطرفة الإسرائيلية لضم الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ عام 1967. ومن أبرز الأصوات الداعية إلى ذلك، وزير المالية اليميني المتشدد والمستوطن بتسلئيل سموتريتش الذي يسكن في مستوطنة شمال الضفة الغربية. ففي تشرين الثاني/نوفمبر، قال سموتريتش إن عام 2025 سيكون عاماً تفرض فيه إسرائيل سيادتها على الأراضي الفلسطينية. واتهم قسيس الحكومة الإسرائيلية بدعم هجمات المستوطنين، ومن بينها الهجوم على عين سامية. ولكن الجيش الإسرائيلي قال: إن جنوده لم يكونوا على علم بالحادث الذي تم خلاله تخريب أنابيب شبكة عين سامية «وبالتالي لم يتمكنوا من منعه». ولكن مثل هذه الحوادث ليست نادرة. ففي الأشهر القليلة الماضية، استولى المستوطنون في منطقة الأغوار على عين العوجا عن طريق تحويل مجرى مياهها، كما يقول فرحان غوانمة ممثل تجمع عين العوجا. ويضيف غوانمة أنه تم مؤخراً الاستيلاء على عيني ماء أخريين في المنطقة ذاتها. الحق في المياه وفي قرية دورا القرع التي تعتمد أيضاً على عين سامية كمصدر احتياطي للمياه، يشعر السكان بالقلق من فصول الجفاف التي تمتد لفترات أطول كل عام ولطريقة تحكم إسرائيل بحقوقهم المائية. ويقول عضو المجلس القروي رفيع قاسم: «منذ سنين، ما عاد الأهالي يزرعون لأن منسوب المياه انخفض.. وقلة الأمطار تتسبب في هجرة الفلاحين لأرضهم». ويضيف قاسم أن أزمة نقص المياه مستمرة منذ 30 عاماً، وبالتالي فإن أيدي الناس مكبلة إزاء هذه الصعاب والتحديات. ويوضح أنه «لا يوجد خيارات، ممنوع أن تحفر بئراً ارتوازية»، على الرغم من وجود ينابيع مياه محلية، مشيراً إلى رفض الأمم المتحدة والبنك الدولي مشروعاً لحفر بئر بسبب القوانين الإسرائيلية التي تحظر الحفر في المنطقة. وتقع الأراضي المؤهلة لحفر الآبار في المنطقة المصنفة جيم والتي تغطي أكثر من 60 في المئة من أراضي الضفة الغربية وتخضع لسيطرة إسرائيلية كاملة. ويفيد تقرير صادر عن منظمة «بتسيلم» الإسرائيلية في عام 2023، أن النظام القانوني الإسرائيلي أدى إلى إحداث فجوة كبيرة في الوصول إلى المياه داخل الضفة الغربية بين الفلسطينيين والمستوطنين الإسرائيليين. ففي حين يحصل جميع سكان إسرائيل وسكان المستوطنات في الضفة على المياه الجارية بشكل يومي، فإن 36 في المئة فقط من الفلسطينيين في الضفة الغربية يحصلون على المياه الجارية يومياً. وفي دورا القرع، يبدو قاسم عاجزاً عن إخفاء قلقه من المستقبل، ويقول: «كل سنة تشعر أن المياه تقل، والأزمة تزيد، الأزمة لا تقل».

إسرائيل تنسف آخر منازل ببيت حانون في غزة
إسرائيل تنسف آخر منازل ببيت حانون في غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

إسرائيل تنسف آخر منازل ببيت حانون في غزة

وكالات-«الخليج» أفادت مصادر فلسطينية أن الجيش الإسرائيلي، استهدف مدينة بيت حانون شمالي قطاع غزة بعشرات الغارات بشكل غير مسبوق. وأكدت مصادر إسرائيلية أن التفجيرات، التي استهدفت بيت حانون، تعد من أعنف موجات «الأحزمة النارية» منذ بداية الحرب في قطاع غزة. وأضافت المصادر أن هذه التفجيرات أسفرت عن نسف كافة منازل المدينة وحولتها إلى ركام. وأوضحت أن الغارات على بيت حانون، شمالي قطاع غزة، أجبرت الأهالي على النزوح قسراً. وأشارت مصادر إلى أن أصوات الانفجارات في بيت حانون قد سُمعت في مناطق قريبة من القدس على بعد أكثر من 80 كيلومتراً. وفي وقت سابق، أفادت وسائل إعلام فلسطينية، نقلاً عن مصادر طبية، بمقتل 136 فلسطينياً بنيران وغارات إسرائيلية متواصلة على قطاع غزة، منذ فجر اليوم السبت، بينهم 38 قتيلاً من منتظري المساعدات، و3 أطفال بسبب سوء التغذية. ففي جنوب القطاع، قتل 32 مواطناً وأصيب آخرون، في مجزرة جديدة ارتكبتها القوات الإسرائيلية بإطلاقها النار على منتظري المساعدات شمال رفح. كما جرى انتشال 8 جثامين من بني سهيلا والشيخ ناصر شرق خان يونس، ومن تحت أنقاض منزل عائلة أبو سحلول في المخيم الغربي بالمدينة. وقتل 21 مواطناً، بينهم أطفال، وأصيب آخرون جراء قصف الاحتلال خياماً تؤوي نازحين في مواصي خان يونس، وقرب صالة دريم غرب المدينة، وفي منطقة الحي الياباني وأبراج طيبة. كما قتل مواطن برصاص الاحتلال في بلدة بني سهيلا. وأفادت مصادر طبية بوفاة 3 أطفال نتيجة سوء التغذية، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية «وفا». وفي وسط القطاع، قتل 11 مواطناً وأصيب آخرون في قصف إسرائيلي لشقة سكنية في بناية تعود لعائلة عقل في بلدة الزوايدة. كما قتل 3 مواطنين وأصيب آخرون في قصف الاحتلال «بلوك 6» في مخيم البريج. وقتل طفل برصاص الاحتلال قرب جسر وادي غزة. وفي مدينة غزة، قتل 6 مواطنين بينهم 4 أطفال، وأصيب آخرون، في قصف الجيش الإسرائيلي خيمة تؤوي نازحين بحي الدرج. وجرى انتشال 4 جثامين من مناطق متفرقة في المدينة. كما قتل 4 مواطنين بنيران الجيش أثناء محاولتهم الوصول إلى «المساعدات» بالقرب من مفترق الشهداء جنوب المدينة. وقتل 26 مواطناً، بينهم 5 أطفال وأصيب آخرون إثر قصف إسرائيلي استهدف عدة مناطق في مدينة غزة. وفي شمال القطاع، قتل 10 مواطنين في قصف إسرائيلي على مناطق في بلدة بيت لاهيا وبلدة جباليا ومخيمها، كما جرى انتشال جثامين 3 مواطنين من مناطق متفرقة في البلدة.

أعنف غارة منذ بداية الحرب.. إسرائيل تنسف آخر منزل ببيت حانون
أعنف غارة منذ بداية الحرب.. إسرائيل تنسف آخر منزل ببيت حانون

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 3 ساعات

  • سكاي نيوز عربية

أعنف غارة منذ بداية الحرب.. إسرائيل تنسف آخر منزل ببيت حانون

وأكدت مصادر إسرائيلية أن التفجيرات، التي استهدفت بيت حانون ، تعد من أعنف موجات "الأحزمة النارية" منذ بداية الحرب في قطاع غزة. وأضافت المصادر أن هذه التفجيرات أسفرت عن نسف كافة منازل المدينة وحولها إلى ركام. وأوضحت أن الغارات على بيت حانون ، شمالي قطاع غزة، أجبرت الأهالي على النزوح قسرا. وأشارت مصادر إلى أن أصوات الانفجارات في بيت حانون قد سُمعت في مناطق قريبة من القدس على بعد أكثر من 80 كيلو مترا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store