logo
سكر طبيعي يُعيد الأمل في علاج الصلع الوراثي

سكر طبيعي يُعيد الأمل في علاج الصلع الوراثي

السوسنةمنذ 5 أيام
السوسنة - الصلع الوراثي يمثل مصدر قلق متزايد لملايين الرجال والنساء حول العالم، ويبدأ غالبًا بشكل تدريجي يصعب إيقافه حال ظهوره. وبينما تتوافر عدة علاجات مثل المينوكسيديل والفيناسترايد، إلا أن نتائجها محدودة وقد ترافقها آثار جانبية غير مرغوب فيها، ما دفع الباحثين إلى السعي وراء حلول أكثر أمانًا وفعالية.في تطور علمي واعد، كشف باحثون عن علاج محتمل يعتمد على سكر طبيعي موجود داخل أجسامنا، الأمر الذي قد يشكّل نقلة نوعية في علاج تساقط الشعر دون مضاعفات. ويستند الاكتشاف إلى مكون يُعرف باسم "الديوكسيريبوز"، وهو جزء من الحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين، ويشارك بشكل طبيعي في تكوين الحمض النووي.خلال دراسة أجريت على فئران لتقييم قدرة هذا السكر على شفاء الجروح عند تطبيقه موضعيًا، لاحظ علماء من جامعة شيفيلد البريطانية وجامعة كومساتس الباكستانية نموًا أسرع للشعر حول أماكن الجروح، ما دفعهم إلى التوسع في البحث. وفي دراسة نُشرت في يونيو 2024، استخدم الباحثون ذكور فئران تعرضت لتساقط الشعر نتيجة هرمون التستوستيرون، وقاموا بإزالة الشعر من ظهورها، ثم تطبيق جل يحتوي على الديوكسيريبوز بشكل يومي.النتائج جاءت لافتة، حيث أظهر الفراء نموًا قويًا، وظهرت شعيرات طويلة وسميكة مقارنة بالحيوانات غير المعالجة. كما تبين أن فعالية جل الديوكسيريبوز تضاهي فعالية المينوكسيديل، أحد العلاجات الموضعية المعروفة لتساقط الشعر، وذلك وفقًا لما صرّحت به المهندسة شيلا ماكنيل من جامعة شيفيلد، مشيرةً إلى أن الحل ربما يكون أبسط مما يُعتقد، عبر تعزيز تدفق الدم إلى بصيلات الشعر باستخدام هذا السكر الطبيعي.ولتأكيد النتائج، تم تصميم هلام قابل للتحلل وغير سام يحتوي على الديوكسيريبوز، وطبّق على نماذج فئران مصابة بالصلع الوراثي. وأظهرت الدراسة أن الفئران التي تلقت هذا العلاج بدأت في إنبات بصيلات شعر جديدة، مع تحسن في نسبة نمو الشعر بلغت 80 إلى 90%، وهي نفس النسبة تقريبًا التي سجلها المينوكسيديل. اللافت أن الجمع بين العلاجين لم يُحدث فرقًا كبيرًا، مما يشير إلى أن الديوكسيريبوز قد يكون فعالًا بمفرده.ووفقًا للباحثين، فإن تحسين تدفق الدم إلى بصيلات الشعر يُسهم مباشرةً في زيادة قطر الشعيرات ونموها. وإذا ثبتت فعالية هذا الجل لدى البشر، فقد يُستخدم لاحقًا لعلاج الثعلبة، أو حتى لتحفيز نمو الشعر والرموش والحواجب بعد العلاج الكيميائي.ورغم أن الدراسة ما زالت في مراحلها المبكرة، فإن نتائجها تحمل آمالًا كبيرة، حسب تأكيد الباحثين الذين دعوا إلى التوسّع في التجارب البشرية مستقبلًا. يُذكر أن الصلع الوراثي، أو الثعلبة الأندروجينية، يرتبط بعوامل وراثية وهرمونية وتقدم العمر، ويختلف تأثيره بين الذكور والإناث. وتُشير الإحصاءات إلى أن هذه الحالة تُصيب نحو 40% من الناس، إلا أن إدارة الغذاء والدواء الأميركية وافقت حتى الآن على علاجين فقط، أحدهما المينوكسيديل والثاني الفيناسترايد، وهو دواء فموي مخصص للذكور. ورغم فعاليته لدى ما يصل إلى 90% من المرضى الذكور، إلا أن تناوله يتطلب الاستمرار دون انقطاع وقد تصاحبه آثار جانبية مثل ضعف الانتصاب وآلام الخصية أو الثدي، فضلًا عن انخفاض الرغبة الجنسية والاكتئاب في بعض الحالات.
اقرأ ايضاً:
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إلى أصحاب الكرش احذروا .. انتم أكثر عرضة للاكتئاب والزهايمر وأضرار صحية كثيرة
إلى أصحاب الكرش احذروا .. انتم أكثر عرضة للاكتئاب والزهايمر وأضرار صحية كثيرة

الدستور

timeمنذ 14 ساعات

  • الدستور

إلى أصحاب الكرش احذروا .. انتم أكثر عرضة للاكتئاب والزهايمر وأضرار صحية كثيرة

عمان كشفت دراسة حديثة شملت أكثر من 7 آلاف مشارك، أن الأشخاص الذين لديهم محيط خصر أكبر – كما يقيسه «مؤشر استدارة الجسم» – معرضون لخطر الإصابة بالاكتئاب بنسبة تزيد بنحو 40% مقارنة بغيرهم. ويرى الباحثون أن السبب يعود إلى قدرة الدهون الحشوية على إنتاج جذور حرة تؤثر على السيروتونين، الناقل العصبي المرتبط بالشعور بالسعادة، ما يجعله غير فعال بطريقة تشبه صدأ الحديد. وتتجاوز أضرار البطن البارزة (الكرش) مجرد المظهر الخارجي، إذ ترتبط الدهون الحشوية العميقة – التي تحيط بالأعضاء الداخلية مثل القلب والكبد – بكونها غدة صماء نشطة تفرز مواد كيميائية وهرمونات ضارة. هذه الإفرازات تحفز التهابات مزمنة تمهد الطريق للإصابة بأمراض خطيرة، مثل السكري من النوع الثاني وأمراض القلب والأوعية الدموية. وفي دراسة أخرى أجريت على أكثر من 10 آلاف بالغ، أظهرت فحوصات الرنين المغناطيسي أن الزيادة في محيط الخصر ترتبط بانكماش مناطق الدماغ المسؤولة عن الذاكرة واتخاذ القرارات. ويعزو العلماء ذلك إلى تسلل مواد التهابية مثل السيتوكينات عبر الحاجز الدموي الدماغي، ما قد يؤدي إلى تلف عصبي يظهر في شكل ضعف إدراكي أو زيادة خطر الخرف. كما تربط الأبحاث الدهون الحشوية بأضرار على حاستي البصر والسمع. ففي العين، تزيد هذه الدهون من خطر الإصابة بالتنكس البقعي المرتبط بالعمر (AMD)، وهو السبب الرئيسي للعمى لدى كبار السن، عبر رفع مستويات المواد الالتهابية التي تتلف خلايا الشبكية. أما في الأذن الداخلية، فيؤدي الالتهاب إلى تضييق الأوعية الدموية الدقيقة، ما يحد من إمدادات الأكسجين ويسبب تراجعًا في السمع، وفي تجربة مثيرة للاهتمام، وجد باحثون إسبان أن النساء اللواتي لديهن خصر أكبر واجهن صعوبة في تمييز الروائح والنكهات. وأوضح الباحثون أن السبب يعود إلى إفراز الدهون الحشوية لمواد مثل «الأديبوكينات» التي تشوش الإشارات الكيميائية المسؤولة عن هذه الحواس، ورغم هذه المخاطر، تكشف الأبحاث عن جانب دفاعي مفاجئ في الدهون الحشوية: إذ تحتوي طبقة «الثرب» (الدهون الواقية في البطن) على خلايا مناعية متخصصة قادرة على مكافحة التهابات خطيرة مثل التهاب الصفاق، ما يجعلها سلاحًا ذا حدين. كيف تعرف إن كان خصرك في النطاق الآمن؟، الطريقة الأبسط هي قياس محيط خصرك عند مستوى السرة ومقارنته بطولك: إذا كان محيط خصرك أقل من نصف طولك، فأنت في المنطقة الآمنة. مثلًا، إذا كان طولك 170 سم، ينبغي ألا يتجاوز خصرك 85 سم، الخبر الجيد هو أن الدهون الحشوية تستجيب بسرعة للنظام الغذائي المتوازن والتمارين الرياضية، خاصة تمارين القوة والكارديو، ما يجعل تقليلها خطوة أولى مهمة نحو حماية الصحة العامة من أضرار قد لا تراها العين لكن يشعر بها كل جزء من الجسم.

تشابه خطير بين أعراض النوبة القلبية وضربة الشمس خلال موجات الحر
تشابه خطير بين أعراض النوبة القلبية وضربة الشمس خلال موجات الحر

سرايا الإخبارية

timeمنذ 2 أيام

  • سرايا الإخبارية

تشابه خطير بين أعراض النوبة القلبية وضربة الشمس خلال موجات الحر

سرايا - تتزايد مخاطر النوبات القلبية خلال موجات الحر الشديدة، مع تشابه أعراضها مع ضربة الشمس، ما يستدعي يقظة طبية وسلوكًا وقائيًا صارمًا للحفاظ على الصحة. مع تصاعد درجات الحرارة حول العالم، أطلق أطباء القلب تحذيرًا جديدًا من تزايد خطر الإصابة بالنوبات القلبية، خاصةً مع تشابه أعراضها مع ضربة الشمس، ما يجعل التمييز بين الحالتين ضرورة حيوية. الدكتور بيمال تشاجر، المتخصص في أمراض القلب غير الجراحية، أوضح في تدوينة طبية أن الظواهر الجوية المتطرفة التي تشتد بفعل تغيّر المناخ، لا تؤدي فقط إلى ارتفاع خطر ضربة الشمس، بل تفتح الباب واسعًا أمام النوبات القلبية، نتيجة الضغط الذي تفرضه الحرارة الشديدة على الجهاز القلبي الوعائي. وقال الطبيب: "أعراض ضربة الشمس قد تُشبه أعراض النوبة القلبية، ولذلك فإن الاكتشاف المبكر، واتباع سلوك وقائي خلال موجات الحر، أصبح أمرًا لا يُحتمل تأجيله". شرح الدكتور تشاجر كيف تؤثر الحرارة المرتفعة على القلب بطرق متعددة: الجفاف يستنزف طاقة القلب التعرّق يفقد الجسم سوائله، مما يؤدي إلى انخفاض حجم الدم، ويُجبر القلب على العمل بقوة أكبر لضخّه، وهو ما قد يُقلّل من وصول الأكسجين للأعضاء الحيوية ويزيد من خطر التجلّط، خاصة لدى المصابين بأمراض الشريان التاجي. ارتفاع لزوجة الدم الحرارة المرتفعة تُزيد من تركيز الدم، ما يُضاعف فرص تكوّن الجلطات التي قد تسد الشرايين وتُحدث نوبة قلبية حادة. اختلال الأملاح في الجسم التعرق الطويل يستنزف الإلكتروليتات المهمة مثل الصوديوم والبوتاسيوم، وهي عناصر ضرورية لتنظيم نبضات القلب. غياب هذا التوازن قد يُسبب اضطرابًا في ضربات القلب، ويقود إلى أزمة قلبية مفاجئة. استجابة الجسم للتوتر الحراري درجات الحرارة المرتفعة تُطلق هرمونات التوتر مثل الأدرينالين والكورتيزول، ما يُسرّع ضربات القلب ويرفع ضغط الدم. التعرّض المتكرر لهذه الحالة يُمكن أن يؤدي إلى تلف تدريجي في الشرايين. وأشار الطبيب إلى أن الفئات الأكثر عرضة للخطر تشمل كبار السن، والمصابين بأمراض قلبية مزمنة، الذين ينبغي أن يتجنبوا التعرض المباشر للحرارة، ويحافظوا على ترطيب أجسامهم، مع مراقبة ضغط الدم ونبض القلب.

اسباب وأعراض نقص الكولسترول
اسباب وأعراض نقص الكولسترول

الانباط اليومية

timeمنذ 2 أيام

  • الانباط اليومية

اسباب وأعراض نقص الكولسترول

الأنباط - اسباب وأعراض نقص الكولسترول: دليلك لفهم المشكلة وطرق التشخيص والعلاج حين يُذكر الكولسترول، يربطه معظم الناس تلقائيًا بالمشكلات الصحية مثل أمراض القلب وتصلب الشرايين. ولكن قليلون يعلمون أن نقص الكولسترول قد يكون مشكلة صحية بحد ذاته وله مضاعفات لا تقل أهمية عن ارتفاعه. في هذا المقال سنناقش معًا كل ما تحتاج معرفته عن أسباب نقص الكولسترول وأعراض نقص الكولسترول وطرق تشخيصه، و سنوضح الفرق بين نقص الكولسترول الأولى ونقص الكولسترول الثانوي وأفضل الطرق للتعامل معه. ما هو الكولسترول ولماذا نحتاجه؟ الكولسترول مادة دهنية شمعية ينتجها الكبد ويلعب دورًا أساسيًا في تكوين أغشية الخلايا، وإنتاج بعض الهرمونات مثل التستوستيرون والاستروجين، إضافةً إلى دوره في تصنيع فيتامين D والأحماض الصفراوية التي تساعد على هضم الدهون. لذلك فإن وجود الكولسترول في الدم ضمن المعدلات الطبيعية أمر ضروري لصحة الجسم. وعندما ينخفض الكوليسترول بشكل كبير، تحدث مشاكل تؤثر على وظائف الجسم الحيوية. اسباب نقص الكولسترول تتعدد أسباب نقص الكولسترول في الدم، وتُقسم عادة إلى نوعين رئيسيين هما نقص الكولسترول الأولى ونقص الكولسترول الثانوي. نقص الكولسترول الأولى: يحدث بسبب أسباب وراثية أو جينية، حيث يُولد الشخص بمعدل منخفض طبيعي للكولسترول. بعض الأمراض الوراثية النادرة تؤدي إلى خلل في إنتاج الكولسترول أو امتصاصه من الطعام. ورغم ندرة هذه الحالات، فإنها قد تؤثر بشكل كبير على صحة المريض إذا لم تُكتشف مبكرًا. نقص الكولسترول الثانوي: هذا النوع أكثر شيوعًا ويحدث نتيجة حالات أو أمراض أخرى تؤثر على مستوى الكولسترول. من أبرز الأسباب: سوء التغذية أو اتباع حمية غذائية قاسية جدًا منخفضة الدهون. أمراض الكبد مثل تليف الكبد أو التهابات الكبد المزمنة. فرط نشاط الغدة الدرقية الذي يزيد من معدل الأيض ويقلل من مستوى الكولسترول في الدم. بعض أنواع السرطان وخاصةً سرطانات الكبد والجهاز الهضمي. سوء الامتصاص الناتج عن أمراض الجهاز الهضمي مثل مرض كرون أو الداء الزلاقي. اعراض نقص الكولسترول قد يكون من الصعب أحيانًا اكتشاف اعراض نقص الكولسترول لأن الكثيرين يربطون الأعراض دائمًا بارتفاعه فقط. لكن الانتباه لبعض العلامات قد يساعد على التشخيص المبكر. ومن أشهر الأعراض: الإرهاق المستمر وضعف الطاقة البدنية. الاكتئاب واضطرابات المزاج، حيث يلعب الكولسترول دورًا في تصنيع بعض النواقل العصبية المهمة مثل السيروتونين. ضعف التركيز ومشاكل الذاكرة على المدى الطويل. زيادة خطر النزيف لأن الكولسترول يدخل في إنتاج بعض مكونات الدم. ضعف الخصوبة عند الرجال والنساء بسبب دوره في إنتاج الهرمونات الجنسية. إذا لاحظت أيًا من هذه الأعراض واستمرت لفترة دون سبب واضح، فمن المهم مراجعة الطبيب لإجراء التحاليل اللازمة. تشخيص نقص الكولسترول يتطلب تشخيص نقص الكولسترول إجراء تحليل دم بسيط يعرف باسم «تحليل الدهنيات الشامل»، ويقيس نسبة الكولسترول الكلي والـ LDL (الكولسترول الضار) والـ HDL (الكولسترول الجيد) والدهون الثلاثية. تُعتبر النسبة الطبيعية للكولسترول الكلي في الدم ما بين 125 إلى 200 ملغم/ديسيلتر. إذا انخفضت النسبة عن هذا الحد بشكل كبير، يبدأ الطبيب في البحث عن السبب من خلال اختبارات إضافية مثل: علاج نقص الكولسترول يختلف علاج نقص الكولسترول حسب السبب. فإذا كان النقص ناتجًا عن سوء تغذية أو حمية غذائية مفرطة، يكون العلاج بسيطًا عبر تعديل النظام الغذائي وزيادة تناول الدهون الصحية مثل: أما إذا كان السبب مرضًا كامنًا مثل فرط نشاط الغدة الدرقية أو أمراض الكبد، فإن السيطرة على المرض الأساسي تُعيد مستوى الكولسترول إلى وضعه الطبيعي غالبًا. في حالة نقص الكولسترول الأولي الوراثي، قد يكون العلاج أكثر تعقيدًا ويحتاج إلى إشراف طبي دائم لضمان تعويض النقص بالطرق المناسبة، وأحيانًا قد يصف الطبيب مكملات غذائية أو أدوية لتحفيز الجسم على إنتاج الكولسترول الطبيعي. كيف تحمي نفسك من نقص الكولسترول؟ للوقاية من نقص الكولسترول الثانوي، يُنصح باتباع أسلوب حياة صحي ومتوازن يشمل: تناول الدهون الصحية وعدم الإفراط في تقليلها عند اتباع حميات غذائية. مراجعة الطبيب عند ظهور أعراض غير مبررة مثل الإرهاق المستمر أو الاكتئاب. متابعة الفحوصات الدورية لمراقبة نسبة الكولسترول وخاصةً عند وجود أمراض مزمنة أو عوامل وراثية. تجنب التوتر النفسي والإجهاد الشديد لأنهما قد يؤثران على عمليات الأيض. الخلاصة رغم أن ارتفاع الكولسترول مشكلة مشهورة ولها صدى واسع، إلا أن نقص الكولسترول قد يكون خطرًا صامتًا إذا لم يُكتشف مبكرًا. إن فهم أسباب نقص الكولسترول والتعرف على اعراض نقص الكولسترول يُساعد في التشخيص السريع واتخاذ الخطوات المناسبة للعلاج، إذا كنت تشك في إصابتك أو لاحظت أي تغيرات في صحتك، فلا تتردد في إجراء التحاليل اللازمة ومراجعة الطبيب المختص، الاهتمام بصحتك اليوم يعني حماية نفسك من مشاكل قد تتفاقم لاحقًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store