logo
من قلب شرق المملكة… وجدة تكتب فصلا جديدا من التحديث والتنمية المستدامة

من قلب شرق المملكة… وجدة تكتب فصلا جديدا من التحديث والتنمية المستدامة

هبة بريسمنذ 18 ساعات
من قلب شرق المملكة… وجدة تكتب فصلا جديدا من التحديث والتنمية المستدامة
هبة بريس – أحمد المساعد
في إطار الاستراتيجية التنموية المتكاملة التي تشرف عليها السلطات المركزية والمحلية، وبتوجيهات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، تشهد مدينة وجدة طفرة تنموية غير مسبوقة.
وتتجسد هذه الدينامية في سلسلة من المشاريع الطموحة التي تروم تحديث البنية التحتية، وتأهيل الفضاءات العمومية، وتعزيز المرافق الرياضية، وتوسيع المساحات الخضراء.
تندرج هذه المشاريع في إطار رؤية شاملة تهدف إلى جعل وجدة نموذجا للمدينة الحديثة، التي تجمع بين التطور العمراني والاستدامة البيئية، مع الحفاظ على هويتها التاريخية والثقافية.
*منهجية عمل استباقية تحت إشراف والي جهة الشرق*
حرصا على التنفيذ الأمثل لهذه المشاريع، يعتمد خطيب لهبيل والي جهة الشرق، بتنسيق مع الجماعات الترابية، على منهجية عمل استباقية ترتكز على خمس ركائز أساسية،1/ زيارات ميدانية دورية لمواقع المشاريع لمتابعة تقدم الأشغال؛ 2/معاينة مباشرة لضمان مطابقة الأشغال للمواصفات التقنية؛ 3/تنسيق مؤسساتي دائم من خلال اجتماعات دورية مع مختلف الأطراف المتدخلة؛ 4/ متابعة دقيقة للبرامج الزمنية واحترام الآجال المحددة؛ 5/تقييم دوري لمستوى الجودة وفق المعايير المعتمدة.
*شركة 'وجدة للتهيئة': نموذج في الحكامة والفعالية*
في هذا الإطار، تتبنى شركة التنمية المحلية 'وجدة للتهيئة' منهجية عمل محكمة، صُمّمت وفق أفضل الممارسات الدولية في مجال الإدارة الحضرية وإنجاز المشاريع الكبرى، وترتكز هذه المنهجية على خمسة محاور استراتيجية:
– الالتزام بالآجال المتفق عليها والتنسيق الفعّال بين المتدخلين؛
– ضمان جودة تنفيذ الأشغال؛
– التحكم في التكاليف والتخطيط المالي المحكم؛
– ترشيد استعمال الموارد العمومية وتقليص الهدر؛
– المرونة والتكيف مع التغييرات والاستجابة السريعة للتحديات.
هذا الانخراط الجماعي يعكس إرادة قوية لتحقيق تحول جذري في المشهد الحضري لمدينة وجدة، مما يؤهلها لتكون قطبا جهويا جاذبا للاستثمار ومكانا مثاليا للعيش الكريم، وهذه مختلف المشاريع التي هي قيد الإنجاز بمدينة وجدة.
*تأهيل البنية التحتية للطرق:*
إنجاز أشغال التشوير الأفقي لتعزيز السلامة الطرقية، صيانة وتأهيل شبكة الطرق بمختلف أحياء المدينة، إعادة تأهيل شارع محمد السادس وشارع محمد الخامس بما يشمل أشغال الطرق والتطهير السائل والهندسة المدنية، إتمام الطريق المداري الجنوبي لربط المحاور الحيوية وتحسين حركة التنقل داخل المدينة.
*تجديد الساحات العمومية:*
تهيئة ساحة جدة بشارع محمد الخامس، تأهيل ساحة باب سيدي عبد الوهاب، ساحة المغرب، وشارع عبد الرحمان حجيرة(مراكش)، تجديد ساحة ولي العهد الأمير مولاي الحسن وتحويلها إلى فضاء حيوي للتنزه والتجمعات.
*المساحات الخضراء والرياضة:*
غرس الأشجار وتحديث نظام الري بالمساحات الخضراء، تهيئة حديقة لالة عائشة ولالة مريم لتعزيز الرئة الخضراء للمدينة، إنشاء ملاعب رياضية للقرب بعدة جماعات تابعة لعمالة وجدة أنجاد لتشجيع الرياضة وتنمية قدرات الشباب.
*ترقية المرافق الترفيهية والسباحة:*
إعادة تأهيل المسبح البلدي، بما يشمل أحواض السباحة والمعدات التقنية، لرفع جودته وتوسيع طاقته الاستيعابية.
*تحسين الإنارة العمومية:*
تركيب أنظمة إنارة حديثة على طول شارع محمد السادس، لتعزيز الأمن الحضري وجمالية المشهد الليلي.
هذه المشاريع، تعكس التزاما جماعيا بتحقيق تنمية حضرية شاملة ومستدامة، تجعل من مدينة وجدة قطبا حضريا متجددا، يواكب التحديات المستقبلية ويلبي تطلعات ساكنته.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

منتدى المغرب اليوم: كأس العالم 2030 دعامة للتنمية المستدامة
منتدى المغرب اليوم: كأس العالم 2030 دعامة للتنمية المستدامة

المنتخب

timeمنذ 4 ساعات

  • المنتخب

منتدى المغرب اليوم: كأس العالم 2030 دعامة للتنمية المستدامة

دعا المشاركون في الدورة الثامنة لـ "منتدى المغرب اليوم"، أمس الجمعة بالرباط، إلى جعل كأس العالم 2030 لكرة القدم، الذي سينظمه المغرب بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال، دعامة هيكلية للتنمية المستدامة. وأجمع المتدخلون، في الإعلان الختامي، الذي توج أشغال هذه الدورة التي نظمتها مجموعة "لو ماتان"، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، على تحويل مونديال 2030 إلى دعامة للنمو، وجعل هذه التظاهرة الكبرى رافعة هيكلية للتنمية المستدامة، وليس مجرد حدث عابر. وتمحورت النقاشات، خلال هذا الحدث الذي نظم تحت شعار "رؤية ملك - المغرب 2030.. ترسيخ أسس أمة عظيمة"، حول ثلاثة محاور أساسية، تناولت التحولات التي يتعين خوضها لجعل المغرب مجتمعا مدنيا وذي وكفؤا، يشكل فيه العنصر البشري محور المشروع التنموي، واقتصادا فعالا ومستداما، شاملا ومولدا لفرص الشغل، مدعوما بإرث كأس العالم، بالإضافة إلى بناء "أمة رقمية" ذات سيادة ومبتكرة، قادرة على رفع تحديات الاتصال ورقمنة الخدمات والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني. وأكد المشاركون، الذين توزعوا بين صناع قرار وباحثين وفاعلين من مجالات الرياضة والاقتصاد والرقمنة والإعلام، على ضرورة تقديم رؤية واضحة ومقروءة للمستثمرين، وذلك من خلال جعل البيئة الاقتصادية واضحة وجذابة ومتاحة أمام مختلف الفاعلين الاقتصاديين. وعند التطرق لموضوع الاستثمارات المبرمجة في أفق مونديال 2030، أوصى الإعلان الختامي بضرورة التفكير بمنطق النهج المتكامل، أي من خلال التكامل بين النقل والاستقبال والرقمنة، بدل التفكير في مشاريع معزولة، وذلك بهدف ضمان التناسق والتأثير الشامل لهذه الاستثمارات، عبر اعتماد مقاربة مندمجة وقطاعية. ولدى إبرازه الدور المحوري للمقاولات في الدينامية التي أطلقتها هذه التظاهرة، شدد الإعلان على ضرورة اعتماد مقاربة ذكية في ما يخص تحويل وتمويل المقاولات، بهدف تحديث وملاءمة النسيج الاقتصادي مع الطموح الوطني الجديد، وعلى بناء منظومة اقتصادية قائمة على "أثر الامتداد"، بما يتيح لكل المقاولات، بما فيها الصغرى، الاستفادة من الفرص التي سيتيحها كأس العالم 2030. كما أوصت الوثيقة بضرورة تنويع منتجات التمويل المستدام، بما يتلاءم مع خصوصية المجالات الترابية والفئات المستهدفة، من خلال اقتراح أدوات مالية شاملة وأخلاقية، تستجيب للاحتياجات المتباينة للسكان والجهات. وفي قطاع الرقمنة، دعا المشاركون خصوصا إلى تشجيع بروز مقاولات مغربية ناشئة في مجالات الذكاء الاصطناعي والبيانات المتعلقة بتدبير الفعاليات، والأمن وتجربة المستخدم. كما أبرزوا ضرورة اعتماد رقمنة متدرجة وشاملة ومتعددة القطاعات ومجالية. ولجعل الإنسان عاملا أساسيا في إنجاح استحقاق 2030، شدد المشاركون على أهمية رفع مستوى المواطنة وجعلها ترقى لمرتبة أولوية وطنية، وذلك من خلال اعتماد مقاربة تربوية تشاركية، وإعادة التفكير في دور المواطن بجعله شريكا في التغيير. ويسعى "منتدى المغرب اليوم 2025" إلى مد الجسور بين صناع القرار والباحثين ورواد الأعمال والمواطنين حول التحديات ذات الصلة بكأس العالم 2030، الذي يعتبر أكثر من مجرد حدث رياضي، لكونه مدعوا للاضطلاع بدور هام في تسريع التنمية على المستوى الوطني. وتسلط هذه الدورة أيضا الضوء على الرهانات والفرص التي يمكن أن تجعل من كأس العالم رافعة مستدامة للتحول الوطني بأثر قوي على المستوى الإنساني والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والتكنولوجي، وفقا للرؤية الملكية المتبصرة.

الاعلان الختامي ل'منتدى المغرب اليوم'.. الدعوة لجعل كأس العالم 2030 دعامة هيكلية للتنمية المستدامة
الاعلان الختامي ل'منتدى المغرب اليوم'.. الدعوة لجعل كأس العالم 2030 دعامة هيكلية للتنمية المستدامة

مراكش الآن

timeمنذ 14 ساعات

  • مراكش الآن

الاعلان الختامي ل'منتدى المغرب اليوم'.. الدعوة لجعل كأس العالم 2030 دعامة هيكلية للتنمية المستدامة

دعا المشاركون في الدورة الثامنة لـ 'منتدى المغرب اليوم'، اليوم الجمعة بالرباط، إلى جعل كأس العالم 2030 لكرة القدم، الذي سينظمه المغرب بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال، دعامة هيكلية للتنمية المستدامة. وأجمع المتدخلون، في الإعلان الختامي، الذي توج أشغال هذه الدورة التي نظمتها مجموعة 'لو ماتان'، تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، على تحويل مونديال 2030 إلى دعامة للنمو، وجعل هذه التظاهرة الكبرى رافعة هيكلية للتنمية المستدامة، وليس مجرد حدث عابر. وتمحورت النقاشات، خلال هذا الحدث الذي نظم تحت شعار 'رؤية ملك – المغرب 2030.. ترسيخ أسس أمة عظيمة'، حول ثلاثة محاور أساسية، تناولت التحولات التي يتعين خوضها لجعل المغرب مجتمعا مدنيا وذي وكفؤا، يشكل فيه العنصر البشري محور المشروع التنموي، واقتصادا فعالا ومستداما، شاملا ومولدا لفرص الشغل، مدعوما بإرث كأس العالم، بالإضافة إلى بناء 'أمة رقمية' ذات سيادة ومبتكرة، قادرة على رفع تحديات الاتصال ورقمنة الخدمات والذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني. وأكد المشاركون، الذين توزعوا بين صناع قرار وباحثين وفاعلين من مجالات الرياضة والاقتصاد والرقمنة والإعلام، على ضرورة تقديم رؤية واضحة ومقروءة للمستثمرين، وذلك من خلال جعل البيئة الاقتصادية واضحة وجذابة ومتاحة أمام مختلف الفاعلين الاقتصاديين. وعند التطرق لموضوع الاستثمارات المبرمجة في أفق مونديال 2030، أوصى الإعلان الختامي بضرورة التفكير بمنطق النهج المتكامل، أي من خلال التكامل بين النقل والاستقبال والرقمنة، بدل التفكير في مشاريع معزولة، وذلك بهدف ضمان التناسق والتأثير الشامل لهذه الاستثمارات، عبر اعتماد مقاربة مندمجة وقطاعية. ولدى إبرازه الدور المحوري للمقاولات في الدينامية التي أطلقتها هذه التظاهرة، شدد الإعلان على ضرورة اعتماد مقاربة ذكية في ما يخص تحويل وتمويل المقاولات، بهدف تحديث وملاءمة النسيج الاقتصادي مع الطموح الوطني الجديد، وعلى بناء منظومة اقتصادية قائمة على 'أثر الامتداد'، بما يتيح لكل المقاولات، بما فيها الصغرى، الاستفادة من الفرص التي سيتيحها كأس العالم 2030. كما أوصت الوثيقة بضرورة تنويع منتجات التمويل المستدام، بما يتلاءم مع خصوصية المجالات الترابية والفئات المستهدفة، من خلال اقتراح أدوات مالية شاملة وأخلاقية، تستجيب للاحتياجات المتباينة للسكان والجهات. وفي قطاع الرقمنة، دعا المشاركون خصوصا إلى تشجيع بروز مقاولات مغربية ناشئة في مجالات الذكاء الاصطناعي والبيانات المتعلقة بتدبير الفعاليات، والأمن وتجربة المستخدم. كما أبرزوا ضرورة اعتماد رقمنة متدرجة وشاملة ومتعددة القطاعات ومجالية. ولجعل الإنسان عاملا أساسيا في إنجاح استحقاق 2030، شدد المشاركون على أهمية رفع مستوى المواطنة وجعلها ترقى لمرتبة أولوية وطنية، وذلك من خلال اعتماد مقاربة تربوية تشاركية، وإعادة التفكير في دور المواطن بجعله شريكا في التغيير. ويسعى 'منتدى المغرب اليوم 2025' إلى مد الجسور بين صناع القرار والباحثين ورواد الأعمال والمواطنين حول التحديات ذات الصلة بكأس العالم 2030، الذي يعتبر أكثر من مجرد حدث رياضي، لكونه مدعوا للاضطلاع بدور هام في تسريع التنمية على المستوى الوطني. وتسلط هذه الدورة أيضا الضوء على الرهانات والفرص التي يمكن أن تجعل من كأس العالم رافعة مستدامة للتحول الوطني بأثر قوي على المستوى الإنساني والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والتكنولوجي، وفقا للرؤية الملكية المتبصرة.

من قلب شرق المملكة… وجدة تكتب فصلا جديدا من التحديث والتنمية المستدامة
من قلب شرق المملكة… وجدة تكتب فصلا جديدا من التحديث والتنمية المستدامة

هبة بريس

timeمنذ 18 ساعات

  • هبة بريس

من قلب شرق المملكة… وجدة تكتب فصلا جديدا من التحديث والتنمية المستدامة

من قلب شرق المملكة… وجدة تكتب فصلا جديدا من التحديث والتنمية المستدامة هبة بريس – أحمد المساعد في إطار الاستراتيجية التنموية المتكاملة التي تشرف عليها السلطات المركزية والمحلية، وبتوجيهات سامية من صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله، تشهد مدينة وجدة طفرة تنموية غير مسبوقة. وتتجسد هذه الدينامية في سلسلة من المشاريع الطموحة التي تروم تحديث البنية التحتية، وتأهيل الفضاءات العمومية، وتعزيز المرافق الرياضية، وتوسيع المساحات الخضراء. تندرج هذه المشاريع في إطار رؤية شاملة تهدف إلى جعل وجدة نموذجا للمدينة الحديثة، التي تجمع بين التطور العمراني والاستدامة البيئية، مع الحفاظ على هويتها التاريخية والثقافية. *منهجية عمل استباقية تحت إشراف والي جهة الشرق* حرصا على التنفيذ الأمثل لهذه المشاريع، يعتمد خطيب لهبيل والي جهة الشرق، بتنسيق مع الجماعات الترابية، على منهجية عمل استباقية ترتكز على خمس ركائز أساسية،1/ زيارات ميدانية دورية لمواقع المشاريع لمتابعة تقدم الأشغال؛ 2/معاينة مباشرة لضمان مطابقة الأشغال للمواصفات التقنية؛ 3/تنسيق مؤسساتي دائم من خلال اجتماعات دورية مع مختلف الأطراف المتدخلة؛ 4/ متابعة دقيقة للبرامج الزمنية واحترام الآجال المحددة؛ 5/تقييم دوري لمستوى الجودة وفق المعايير المعتمدة. *شركة 'وجدة للتهيئة': نموذج في الحكامة والفعالية* في هذا الإطار، تتبنى شركة التنمية المحلية 'وجدة للتهيئة' منهجية عمل محكمة، صُمّمت وفق أفضل الممارسات الدولية في مجال الإدارة الحضرية وإنجاز المشاريع الكبرى، وترتكز هذه المنهجية على خمسة محاور استراتيجية: – الالتزام بالآجال المتفق عليها والتنسيق الفعّال بين المتدخلين؛ – ضمان جودة تنفيذ الأشغال؛ – التحكم في التكاليف والتخطيط المالي المحكم؛ – ترشيد استعمال الموارد العمومية وتقليص الهدر؛ – المرونة والتكيف مع التغييرات والاستجابة السريعة للتحديات. هذا الانخراط الجماعي يعكس إرادة قوية لتحقيق تحول جذري في المشهد الحضري لمدينة وجدة، مما يؤهلها لتكون قطبا جهويا جاذبا للاستثمار ومكانا مثاليا للعيش الكريم، وهذه مختلف المشاريع التي هي قيد الإنجاز بمدينة وجدة. *تأهيل البنية التحتية للطرق:* إنجاز أشغال التشوير الأفقي لتعزيز السلامة الطرقية، صيانة وتأهيل شبكة الطرق بمختلف أحياء المدينة، إعادة تأهيل شارع محمد السادس وشارع محمد الخامس بما يشمل أشغال الطرق والتطهير السائل والهندسة المدنية، إتمام الطريق المداري الجنوبي لربط المحاور الحيوية وتحسين حركة التنقل داخل المدينة. *تجديد الساحات العمومية:* تهيئة ساحة جدة بشارع محمد الخامس، تأهيل ساحة باب سيدي عبد الوهاب، ساحة المغرب، وشارع عبد الرحمان حجيرة(مراكش)، تجديد ساحة ولي العهد الأمير مولاي الحسن وتحويلها إلى فضاء حيوي للتنزه والتجمعات. *المساحات الخضراء والرياضة:* غرس الأشجار وتحديث نظام الري بالمساحات الخضراء، تهيئة حديقة لالة عائشة ولالة مريم لتعزيز الرئة الخضراء للمدينة، إنشاء ملاعب رياضية للقرب بعدة جماعات تابعة لعمالة وجدة أنجاد لتشجيع الرياضة وتنمية قدرات الشباب. *ترقية المرافق الترفيهية والسباحة:* إعادة تأهيل المسبح البلدي، بما يشمل أحواض السباحة والمعدات التقنية، لرفع جودته وتوسيع طاقته الاستيعابية. *تحسين الإنارة العمومية:* تركيب أنظمة إنارة حديثة على طول شارع محمد السادس، لتعزيز الأمن الحضري وجمالية المشهد الليلي. هذه المشاريع، تعكس التزاما جماعيا بتحقيق تنمية حضرية شاملة ومستدامة، تجعل من مدينة وجدة قطبا حضريا متجددا، يواكب التحديات المستقبلية ويلبي تطلعات ساكنته.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store