
مهرجان العين لسباقات الهجن ينطلق اليوم
يشتمل المهرجان على 3 جولات تمهيدية تُقام خلال أشهر يوليو وأغسطس وسبتمبر، وتُختَتم بالتحديات النهائية في مطلع شهر أكتوبر، والتي تشهد تتويج نخبة المشاركين في المهرجان.
ويتضمن برنامج المهرجان تنظيم 605 أشواط موزعة على مختلف الفئات العمرية للإبل، بما في ذلك فئات الفطامين والحقايق واللقايا والإيذاع والثنايا والحول والزمول، بمسافات متنوعة، ورصدت اللجنة المنظمة جوائز مالية قيمة للمشاركين في جميع الأشواط، إلى جانب أشواط خاصة للرموز في كل فئة عمرية.
وأعرب الشيخ سلطان بن حمدان بن محمد آل نهيان، مستشار صاحب السمو رئيس الدولة، رئيس اتحاد سباقات الهجن، عن فخره بانطلاق المهرجان، مشيداً بدعم القيادة الرشيدة لهذا الإرث الوطني، وأكد أن المهرجان يمثل خطوة استراتيجية ضمن مسيرة تطوير سباقات الهجن، ويُعزز من مشاركة الملاك، لاسيما الشباب، في هذا القطاع التراثي، ما يضمن استدامة الموروث الإماراتي، ونقله إلى الأجيال المقبلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 10 ساعات
- البيان
انطلاق الموسم التاسع من «قيّض الخير» بالفجيرة
أطلقت مؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية أولى فعاليات برنامجها المجتمعي الصيفي «قيّض الخير» في نسخته التاسعة، من مجلس السيجي المجتمعي، وسط حضور جماهيري لافت، تجاوز 370 مشاركاً من مختلف فئات المجتمع، يتقدمهم الأمهات والأطفال وأصحاب الهمم، إلى جانب حضور 7 شركاء استراتيجيين. وتتواصل الفعاليات حتى 31 يوليو الجاري، متنقلة بين المجالس المجتمعية في منطقتي الباحة وحبحب. وجاءت انطلاقة البرنامج هذا العام تحت شعار «معاً نحو جيل رقمي يعتز بهويته المجتمعية»، وذلك تماشياً مع مستهدفات «عام المجتمع»، وتجسيداً لرؤية القيادة الرشيدة، نحو تمكين الأجيال الصاعدة معرفياً وثقافياً، وترسيخ هويتهم الوطنية بما يواكب تطلعات الإمارة المستقبلية. وشهد اليوم الأول من الفعالية أجواء تفاعلية، حيث كان للعنصر النسائي من الأمهات والجدات دور فاعل في إثراء الأنشطة عبر قصص وتجارب تراثية أضفت بعداً إنسانياً وتربوياً، يعزز من دور الأسرة في نقل القيم والعادات والتقاليد الأصيلة. وتضمنت الفعاليات باقة من الأنشطة الهادفة، من بينها ورشة الفنون والحرف اليدوية، وفن التشكيل التراثي، إلى جانب الرسم الإبداعي باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وورشة صناعة الذهب الإماراتي «المرية»، وزاوية «خراريف لول»، بالإضافة إلى عروض المسرح التفاعلي ومسابقات الألعاب الشعبية الإماراتية مثل «الكرابي» و«خوصة بوصة». وفي اليوم الثاني انتقل الأطفال إلى بيئة معرفية مستقبلية، من خلال أنشطة متنوعة تمحورت حول الذكاء الاصطناعي، شملت «الطفاية الذكية»، وورشة تحويل الرسوم الواقعية إلى كرتون وأيقونات افتراضية، فضلاً عن رحلة افتراضية إلى الفضاء باستخدام نظارات الواقع الافتراضي، بهدف تعزيز الوعي بالتقنيات الحديثة، وتنمية التفكير الإبداعي لدى الأطفال. وأكد المهندس علي قاسم، المدير العام لمؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية، أن انطلاقة الموسم التاسع من «قيّض الخير» تحمل روحاً متجددة ومضامين نوعية، تستهدف بناء جيل متوازن يتقن أدوات العصر ويتمسك بجذوره.


الإمارات اليوم
منذ 10 ساعات
- الإمارات اليوم
من «بيت الحكمة» إلى أبوظبي.. أنشطة صيفية ملهمة لجيل المستقبل
سلسلة من الفعاليات التفاعلية المخصصة للأطفال واليافعين، ينظّمها المجلس الإماراتي لكتب اليافعين طوال الشهر الجاري، بالتعاون مع بيت الحكمة في الشارقة ومكتبة أبوظبي للأطفال. ويعد البرنامج الصيفي جزءاً من حملة «اقرأ. احلم. ابتكر»، التي ينفذها المجلس بهدف تعزيز مفاهيم السرد القصصي، وتنمية مهارات التفكير والتعبير الإبداعي، ضمن بيئة تعليمية مرحة ومفعمة بالقيم والمعاني المستلهمة من القصص. ومن أبرز الفعاليات التي يتضمنها البرنامج سلسلة جلسات لسرد القصص عبر «مسرح الظل»، تُنظّم أسبوعياً في بيت الحكمة تحت عنوان «مخيم كليلة ودمنة الصيفي». وتهدف الجلسات إلى تعريف الأطفال بمجموعة من الحكايات الرمزية المستقاة من كتاب «كليلة ودمنة»، مع إبراز القيم الأخلاقية مثل التعاون والحكمة والشجاعة من خلال الأداء البصري والسردي باستخدام دمى الظل، والتفاعل المباشر مع الأطفال. ويشارك في تقديم الجلسات عدد من رواة القصص الإماراتيين والعرب من بينهم محمد دشتي وسامية عايش، إذ يستعرض كل منهما قصة مختلفة في كل أسبوع مع إتاحة المجال لتفاعل الأطفال ومشاركتهم في إعادة بناء القصص بطرقهم الخاصة. وتستهدف الجلسات الفئة العمرية من ثمانية أعوام إلى 12 عاماً، وتُقام صباح كل ثلاثاء في بيت الحكمة. ويُعد كتاب «كليلة ودمنة» من أبرز المؤلفات الكلاسيكية في الأدب العالمي، لما يحمله من حكم وقيم خالدة صيغت في إطار قصصي على لسان الحيوانات. وتُرجم هذا العمل الأدبي إلى عشرات اللغات، واحتل مكانة بارزة في الثقافة العربية منذ القرن الثامن الميلادي. وتتميّز قصصه بطابع رمزي يقدّم الموعظة بأسلوب بسيط ومؤثر، ما جعله مرجعاً تعليمياً وتربوياً لترسيخ مفاهيم الخير والحكمة لدى الأجيال. وفي أبوظبي احتفل المجلس الإماراتي لكتب اليافعين مؤخراً بيوم المهارات العالمي للشباب من خلال ورشة إبداعية بعنوان «سفينة نحو الأحلام»، نظمها في مكتبة الأطفال واستهدفت الفئة العمرية من ستة أعوام إلى 14 عاماً. وأشرفت على الورشة فاطمة العامري التي قادت المشاركين في تجربة فنية ملهمة، دار محورها حول تصميم «سفن رمزية» تعبّر عن أحلامهم وقيمهم الشخصية وطموحاتهم المستقبلية في أجواء تفاعلية عززت التعبير الفني والتفكير التأملي. أنشطة تجمع بين المتعة والتعلّم تسعى أنشطة المجلس الإماراتي لكتب اليافعين إلى تمكين الأطفال من التعبير عن ذواتهم، وتعزيز قدرتهم على التخيّل وتحديد الأهداف بأسلوب محفّز، يجمع بين المتعة والتعلّم، كما تشكّل جزءاً من التزام المجلس الإماراتي لكتب اليافعين بتوفير بيئات معرفية آمنة تدعم بناء الشخصية، وتشجع الأطفال على اكتشاف قدراتهم من خلال أدوات سردية وفنية تعيد صلة الجيل الجديد بقيم الأدب والحكمة والخيال.


الإمارات اليوم
منذ 10 ساعات
- الإمارات اليوم
«الفجيرة للموارد الطبيعية» تدشّن «قيّض الخير»
أطلقت مؤسسة الفجيرة للموارد الطبيعية برنامجها الصيفي «قيّض الخير»، في نسخته التاسعة، وسط حضور تجاوز 370 مشاركاً من مختلف فئات المجتمع، تقدمهم الأمهات والأطفال وأصحاب الهمم. وجاء البرنامج تحت شعار «معاً نحو جيل رقمي يعتز بهويته المجتمعية»، تماشياً مع «عام المجتمع»، وتجسيداً لرؤية صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وتوجيهات سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، نحو تمكين الأجيال الصاعدة معرفياً وثقافياً، وترسيخ هويتهم الوطنية.