logo
أيام الشارقة المسرحية بالدورة 34..تواصل فعالياتها

أيام الشارقة المسرحية بالدورة 34..تواصل فعالياتها

الدستور٢٣-٠٢-٢٠٢٥
الشارقة - حسام عطية
بمشاركة 15 عرضا مسرحيا، تتواصل أيام الشارقة المسرحية بالدورة 34، برئاسة مدير المهرجان أحمد بورحيمة، والتي تقام بالفترة من 19 شباط حتى 26 شباط فبراير، وهذه العروض المسرحية هي، عرض المسرحي "البخارة" من تونس تأليف صادق الطرابلسي وإلياس الرابحي، وإخراج صادق الطرابلسي، وهو العرض الفائز بجائزة الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي لأفضل عمل مسرحي عربي لعام 2024، فيما تضم لجنة التحكيم الممثل والكاتب الإماراتي عبدالله راشد، والمخرج التونسي غازي زغباني، والباحث والمخرج الجزائري د.لخضر منصوري، والناقدة المصرية د.ياسمين فراج، والكاتب والمخرج المغربي د.عبدالمجيد شكير. ويشهد رواد "أيام الشارقة المسرحية" عرض "دق خشوم" لفرقة دبي الوطنية، تأليف وإخراج عبد الله المهيري، وعرض"علكة صالح" لجمعية الشارقة للفنون الشعبية والمسرح، تأليف علي جمال، إخراج حسن رجب، وعرض "فئران القطن" لمسرح دبي الأهلي، تأليف وإخراج علي جمال، وعرض"عرائس النار" لفرقة مسرح خورفكان للفنون تأليف باسمة يونس، إخراج إلهام محمد.
كما سوف يتم عرض "اليوم التالي للحب" لجمعية دبا للثقافة والفنون والمسرح، تأليف أحمد الماجد، إخراج مروان الصلعاوي، وعرض "صرخات من الهاوية" لجمعية كلباء للفنون الشعبية والمسرح، تأليف عبد الله إسماعيل عبد الله، إخراج عبد الرحمن الملا، وعرض"في إنتظار العائلة" لفرقة مسرح الفجيرة، تأليف أسامة زايد، وإخراج سعيد الهرش، وعرض" كعب ونصف حذاء" لفرقة مسرح ياس، تأليف وإخراج محمد صالح السيدي، وعرض"أغنية الوداع" وهو من عروض مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة، تأليف أنطوان تشيخوف، وإخراج طلال قمبر.
وعرض "الملاذ" من عروض مهرجان كلباء للمسرحيات القصيرة، تأليف جون غلزورثي، وإخراج جاسم سامي، وعرض"يانصيب" ، لمسرح العين الشعبي، تأليف مهند كريم، وإخراج نصر الدين عبيدي، وعرض"جر محراثك" لجمعية دبا الحصن للثقافة والتراث والمسرح، إعداد وإخراج مهند كريم، وعرض"بابا" لفرقة مسرح الشارقة الوطني تأليف وإخراج محمد العامري، وعرض"عرج السواحل" لفرقة مسرح أم القيوين الوطني، تأليف سالم الحناوي، وإخراج عيسى كابد.
يذكر أن أيام الشارقة المسرحية تظاهرة مسرحية ثقافية تقام سنوياً برعاية الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تشارك فيها فرق مسرحية من إمارات الدولة وتشرف عليها لجنة عليا تتفرع عنها لجان متخصصة منها لجنة تحكيم المسابقة المسرحية تضم في عضويتها كفاءات مسرحية عربية ومحلية وتستضيف الأيام مسرحيين مفكرين ومؤلفين إضافة لكبار الممثلين "رواد، نجوم" من مختلف البلدان العربية والأجنبية لمواكبة العروض المسرحية والمشاركة في الندوات التطبيقية والندوات الفكرية المصاحبة واللقاءات والحوارات المفتوحة. وذلك لتوفير بيئة تفاعلية تحقق الفائدة للمسرحيين الإماراتيين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لماذا الحضور في كأس العالم للأندية منخفض؟ الأسباب الحقيقية وراء المدرجات الخالية
لماذا الحضور في كأس العالم للأندية منخفض؟ الأسباب الحقيقية وراء المدرجات الخالية

الدستور

timeمنذ 21 ساعات

  • الدستور

لماذا الحضور في كأس العالم للأندية منخفض؟ الأسباب الحقيقية وراء المدرجات الخالية

في الوقت الذي وعدت فيه الفيفا بجعل كأس العالم للأندية 2025 احتفالًا كرويًا لا يُنسى، اصطدم الواقع بتوقعات الجمهور. فالمدرجات لم تمتلئ، والضجيج المنتظر من المشجعين لم يظهر كما يجب، رغم مشاركة أندية كبرى ولاعبين مثل ليونيل ميسي. فما الذي حدث؟ ولماذا كانت النسبة المتوسطة للحضور 43% فقط؟ في هذا المقال، سنستعرض الأسباب الرئيسية التي جعلت الجماهير تغيب عن هذه البطولة، بلغة بسيطة وأسلوب يشبه حديثًا صادقًا بين أصدقاء. الكاتب الضيف مروان أحمد، المتابع عن قرب لهذه البطولة، يرى أن الأسباب لا تتعلق فقط بسعر التذكرة أو توقيت المباراة، بل بأمور أعمق مرتبطة بثقافة كرة القدم في الولايات المتحدة، وطبيعة البطولة نفسها. انطلقت البطولة بمباراة مثيرة جمعت بين إنتر ميامي بقيادة ميسي والنادي الأهلي المصري في ملعب "هارد روك" بميامي. امتلأت المدرجات تقريبًا، والأجواء كانت مفعمة بالحماس، لكن بعد هذا اللقاء، بدأت المؤشرات تتراجع. وفقًا لبيانات الفيفا، تم بيع 52% فقط من التذاكر في المباريات التالية. تقرير The Guardian أشار إلى أن الحضور الفعلي لا يتجاوز 43%. في مباراة تشيلسي ضد LAFC، حضر حوالي 22,000 مشجع فقط، رغم أن السعة الكاملة لملعب "مرسيدس بنز" تتجاوز 75,000 مقعد. حتى مانشستر سيتي، أحد أنجح الأندية في العالم حاليًا، لعب أمام جمهور لا يتجاوز نصف السعة في مباراته أمام الوداد. أجواء باردة، مدرجات فارغة، وصدى صوت في الملاعب… كلها مؤشرات أن هناك شيئًا خاطئًا. واحدة من أولى العقبات التي صدمت الجماهير كانت أسعار التذاكر. الفيفا كانت تتوقع أن التذاكر ستُباع بسرعة، فقررت طرحها بأسعار مرتفعة من البداية. لكنّ الواقع كان مختلفًا تمامًا. أرخص تذكرة لمباراة إنتر ميامي ضد الأهلي كانت بـ349 دولارًا. قلة قليلة فقط اشترت بهذه الأسعار، ما أجبر المنظمين على خفضها لاحقًا. الفيفا قدّمت عروضًا للطلاب، شملت تذكرة بـ20 دولارًا وأربع تذاكر مجانية. لكن الضرر كان قد وقع. كثير من المشجعين، خصوصًا من خارج أمريكا، شعروا أن الفعالية ليست في متناول اليد. التراجع في الحماس حدث مبكرًا، والأسعار المرتفعة كانت أول الأسباب. مع ذلك، ظل الاهتمام بالبطولة حاضرًا من خارج المدرجات. كثير من المتابعين حول العالم تابعوا المباريات عن بُعد، وحرصوا على فهم أجواء كل لقاء من خلال الأدوات الرقمية. من بين هذه الأدوات برنامج مراهنات الموجود على مواقع مثل MightyTips، والذي يقدّم تقييمات وتحليلات لأفضل مواقع المراهنات، ويساعد الجمهور على متابعة التوقعات وحركة الاهتمام الجماهيري، حتى لو لم يكونوا في قلب الحدث. ربما لم تكن المشكلة في عدد الحضور فقط، بل في حجم الملاعب. مباراة بين دورتموند وفلومينينسي أُقيمت في ملعب "ميت لايف" بسعة 84,000 مقعد. الحضور كان جيدًا نسبيًا، لكنه لم يملأ حتى نصف المدرجات، فبدت المدرجات خاوية. لو أُقيمت المباراة في ملعب أصغر مثل "سبورتس إليستريتد" (25,000 مقعد)، لكانت الأجواء مختلفة تمامًا. هذه النقطة ليست جديدة، فحتى أندية الدوري الأمريكي MLS تعتمد على ملاعب متوسطة الحجم لضمان أجواء حماسية، بدلًا من ملاعب ضخمة ذات فراغٍ بصري يؤثر على التجربة. جزء من الخطة كان ملاءمة توقيت المباريات مع الجماهير في أوروبا وآسيا، لكن ذلك جاء على حساب الحضور المحلي. مباراة تشيلسي وLAFC كانت يوم الاثنين، ظهرًا. أي في منتصف يوم عمل اعتيادي. ورغم ذلك، حضر أكثر من 22,000 مشجع، وهو عدد يمكن اعتباره إنجازًا بالنظر للظروف. لكن معظم المباريات التي أُقيمت في أوقات غير مريحة كان فيها الحضور ضعيفًا. الجمهور الأمريكي يحب الذهاب للمباريات مساءً أو في عطلة نهاية الأسبوع، لا أثناء العمل أو الدراسة. تصوّرت الفيفا أن البطولة ستُباع بالكامل مثل كأس العالم للمنتخبات. لكنها نسيت أن هناك فروقات جوهرية: في كأس العالم، اللاعبون يقاتلون من أجل مجد تاريخي لا يُنسى. في كأس الأندية، خاصة في نسخته الجديدة، لا يوجد نفس الحافز. دوري أبطال أوروبا ما زال البطولة الأقوى والأكثر شهرة. أحد المعلقين قال مرة: "التاريخ لا يُشترى. يمكن أن تدفع أموالًا كثيرة، لكنك لا تستطيع شراء الشغف." غاري لينيكر بطولة جديدة في بلد لا تُعد فيه كرة القدم الرياضة الأولى، وتقام في توقيت غير مناسب، وبأسعار غير واقعية؟ من الطبيعي أن تكون النتيجة مخيبة. لو كنت من مشجعي كرة القدم في أفريقيا أو أمريكا الجنوبية، ففكرة السفر إلى الولايات المتحدة لحضور البطولة قد لا تبدو سهلة أبدًا. الموضوع ليس فقط ف سعر التذكرة أو حجز الفندق. العقبة الأكبر كانت التأشير. الولايات المتحدة معروفة بنظام تأشيراتها الصعب. الحصول على موعد في السفارة قد يستغرق شهورًا. وحتى لو حصلت على موعد، ليس هناك ضمان أنك ستحصل على التأشيرة. كثير من مشجعي الفرق المشاركة مثل الأهلي أو صن داونز واجهوا هذه المشكلة. بعض المشجعين لم يستطيعوا حتى تقديم طلب التأشيرة في الوقت المناسب. آخرون رفضت طلباتهم بدون أسباب واضحة. البعض حصل على التأشيرة، لكن تكلفة السفر كانت باهظة، فقرروا التراجع. هناك نقطة مهمة أيضًا. الجو العام داخل أمريكا فيه نوع من التوتر تجاه المهاجرين. هذا جعل كثير من الناس، خاصة من الجاليات اللاتينية أو العربية، يتجنبون الذهاب إلى أحداث ضخمة فيها تواجد أمني كبير. البعض خاف أن يتعرض للتفتيش أو المساءلة لمجرد أنه في المكان الخطأ بوقت غير مناسب. حتى داخل أمريكا، المشجعون الذين لا يملكون إقامة قانونية فضّلوا متابعة المباريات من المنزل أو عبر الإنترنت. فالأمان الشخصي أصبح أولوية قبل المتعة. المباراة سعة الملعب الحضور نسبة الامتلاء تشيلسي × LAFC 75,000 22,000 29% مانشستر سيتي × الوداد 70,000 37,446 53% دورتموند × فلومينينسي 84,000 41,000 49% أولسان × ماميلودي صن داونز 25,500 3,412 13% كما نرى، لا أحد تجاوز نسبة الحضور 55%. هذا يدل على أزمة أكبر من مجرد تسويق ضعيف. أسعار التذاكر كانت باهظة في البداية. اختيار ملاعب كبيرة أفقد المباريات روحها. توقيت المباريات غير مناسب للجمهور المحلي. البطولة تفتقر لعنصر التحدي والندرة الموجود في كأس العالم أو دوري الأبطال. صعوبة الحصول على التأشيرات قلّلت من الحضور الدولي. البطولة لا تزال في بدايتها، وهذه النسخة تُعد اختبارًا لنجاح الفكرة. ومع الوقت، يمكن أن تتغير الأمور. ربما تُعاد هيكلة الملاعب لتناسب الحضور الفعلي. قد تُنظَّم المباريات في مدن أكثر شغفًا بكرة القدم مثل نيويورك أو لوس أنجلوس. الفيفا قد تعيد النظر في توقيت المباريات وتخفيض التكاليف. دعم تسويقي أفضل داخل أمريكا وخارجها قد يُحدث فرقًا. كما قال يوهان كرويف: "كل عائق يُمكن تحويله إلى فرصة." الحضور الضعيف في كأس العالم للأندية لم يكن صدفة. هو نتيجة تراكمات في التنظيم، التسعير، التوقيت، وحتى الفهم الخاطئ لطبيعة البطولة وجمهورها. لكن رغم ذلك، الفرصة لا تزال موجودة. في المستقبل، إذا تمت معالجة هذه الأخطاء، يمكن للبطولة أن تصبح أكثر جذبًا، وتحقق الحلم الذي وعدت به الفيفا: مهرجان كروي حقيقي، لا مدرجات فارغة.

"يسخرون مما يخشونه".. زيزو يثير الجدل مجددا برسالة غامضة
"يسخرون مما يخشونه".. زيزو يثير الجدل مجددا برسالة غامضة

ملاعب

timeمنذ يوم واحد

  • ملاعب

"يسخرون مما يخشونه".. زيزو يثير الجدل مجددا برسالة غامضة

اضافة اعلان وجه أحمد سيد "زيزو" لاعب النادي الأهلي رسالة مثيرة أشار خلالها إلى أن البعض ينتقد ما لا يستطيعون الوصول إليه.ونشر زيزو عبر حسابه على "انستغرام" صورة له مرفقة بتعليق لافت: "يسخرون مما يخشونه، وينتقدون ما لا يستطيعون الوصول إليه" تزامنت مع وصول بعثة الأهلي إلى تونس لبدء معسكر إعدادي مغلق استعدادا للموسم الجديد.وأشعلت هذه العبارة تفاعل الجماهير خاصة أن توقيتها يأتي في ظل تصاعد حدة التوتر بينه وبين جمهور الزمالكوكان زيزو قد توجه مع بعثة الأهلي التي يترأسها محمود الخطيب رئيس النادي إلى تونس صباح أمس الجمعة، من أجل خوض فترة الإعداد للموسم الجديد.يذكر أن أحمد سيد زيزو كان قد انتقل إلى صفوف النادي الأهلي خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية قادما من الزمالك في صفقة انتقال حر وشارك في 3 مباريات ببطولة كأس العالم للأندية 2025 التي استضافتها الولايات المتحدة الأمريكية.

أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة تطلق "دبلوم الفنون الموسيقية" المفتوح لكل الجنسيات
أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة تطلق "دبلوم الفنون الموسيقية" المفتوح لكل الجنسيات

الغد

timeمنذ 3 أيام

  • الغد

أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة تطلق "دبلوم الفنون الموسيقية" المفتوح لكل الجنسيات

اضافة اعلان أعلنت أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة خلال مؤتمر صحفي عُقد صباح اليوم في مدينة الإبداع – الفجيرة، عن إطلاق دبلوم الفنون الموسيقية، الأول من نوعه في دولة الإمارات العربية المتحدة والمعتمد من المركز الوطني للمؤهلات – وزارة التعليم العالي والبحث العلمي في دولة الإمارات، حيث يضم تخصصات في عزف: العود، البيانو، القانون، الكمان، الغيتار، إضافة إلى تخصص الغناء.وشهد المؤتمر حضور عدد من الإعلاميين والمهتمين بالشأن الفني والتعليمي، حيث تم استعراض ملامح البرنامج المفتوح لكافة الجنسيات، وأضيء على أهدافه التعليمية والمهنية، وهي تأهيل الطلاب بشكل شامل في مجالات الأداء الموسيقي، بالإضافة إلى تطوير مهاراتهم في العزف الفردي والجماعي، حيث يشمل البرنامج مواداً متنوعة ويستهدف كل من يسعى إلى احتراف العمل الموسيقي كعازف، أو مؤلف موسيقي، أو باحث في المجال الفني.وأشار علي عبيد الحفيتي، مدير عام أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة، إلى أن إطلاق هذا الدبلوم يشكل نقلة نوعية في التعليم الموسيقي بالدولة، ويعكس التزام الأكاديمية بتقديم برامج معتمدة تواكب تطلعات الموهوبين والمختصين في المجال الفني، كما قال.وأوضح الحفيتي أن هذا الإنجاز لم يكن ليتحقق لولا "الدعم المتواصل والرعاية الكريمة من سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، رئيس مجلس أمناء الأكاديمية، الذي يولي أهمية خاصة للبرامج الفنية والتعليمية، ويحرص على تعزيز البيئة الإبداعية ورعاية المواهب الوطنية"، كما صرح.وأجاب الحفيتي على أسئلة الصحفيين حول تفاصيل البرنامج وآليات التسجيل، كما أعلن أن رابط التسجيل في الدبلوم الجديد، هو:تجدر الإشارة إلى أن أكاديمية الفجيرة للفنون الجميلة تأسست برعاية الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، وتضم أربعة اقسام، هي: قسم الموسيقى، قسم الفنون البصرية، قسم التعبير الحركي، قسم التمثيل والمسرح، وتتضمن خطة الدراسة في الأكاديمية منهاج الدراسة الحرة، أي نظام الدورات، يشارك خلالها الطلاب بالمهرجانات المحلية والدولية والمعارض الفنية للتبادل الثقافي واكتساب الخبرات وتمصيل إمارة الفجيرة عالمياً.كما تفتتح الأكاديمية أبوابها للفئات العمرية بدءاً من 5 سنوات فما فوق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store