المصمم السعودي محمد آشي في أسبوع الأزياء الراقية بباريس
كاردي بي في عرض آشي استوديو: حضور لافت بفستان من توقيع المصمم
من أبرز لحظات العرض كانت إطلالة كاردي بي، التي اختارت فستانًا أبيض من تصميم محمد آشي لحضور العرض.الفستان مصنوع من الدانتيل والتول، وجاء بقصة غير متماثلة، تعكس الروح العامة للمجموعة. ما ميّز الإطلالة هو الأكمام الواسعة ذات الكشكش، والتي أضفت عليها طابعًا دراميًا دون مبالغة، جامعًا بين البساطة والجرأة في الوقت نفسه.
مزيج بين التراث والتجريب: مصدر الإلهام في تصاميم آشي
استمد آشي إلهامه من زوايا باريس الخفية، تلك التي تروي قصصًا مهملة، مثل سجاد قديم، رسومات باهتة، وأقمشة من الأسواق الشعبية. هذه العناصر، رغم بساطتها، شكلت أساسًا لمجموعة حملت إحساسًا خامًا وعفويًا، بعيدًا عن التكلّف أو الصياغات الجاهزة. التصاميم بدت وكأنها محادثة بين الحاضر والماضي، تُعبّر عن شخصية أنثوية معقدة: قوية، واضحة لكنها غامضة.
تميزت المجموعة باستخدام خامات متعددة مثل الريش، عرق اللؤلؤ، والمعدن، وكلها توظّفت ضمن تصاميم تُراعي التوازن بين الفوضى والجمال، وبين الكثافة والخفة. جاءت القصّات وكأنها تحاول قراءة الجسد، لا تغطيه فقط، بل تنحته بلغة بصرية تمزج بين الانسياب والتقييد. الانطباع العام للمجموعة كان متوازنًا بين التجديد واحترام الحِرف التقليدية.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
اليوم السابع
منذ 34 دقائق
- اليوم السابع
كارول سماحة تحيى حفلاً غنائياً فى لبنان اليوم
تحيى النجمة كارول سماحة حفلا غنائيا فى لبنان، اليوم السبت، ومن المقرر أن تقدم لجمهورها باقة متنوعة من أغانيها القديمة والحديثة التى يتفاعل معها الجمهور، وذلك ضمن الحفلات التى يحييها نجوم الغناء والطرب فى مختلف الأماكن في موسم الصيف. كارول سماحة فى هولندا أحيت مؤخرا كارول سماحة ليلتين استثنائيتين فى هولندا فى Concertgebouw، بدعوة خاصة من إدارة المهرجان، حيث كانت كارول أول فنانة عربية تتم دعوتها مرتين لهذا الحدث الثقافى والفنى الفريد وخصوصا بمهرجان Souk Amsterdam Arabic Festival. وعادت كارول سماحة لتلتقى بالجمهور العربى والهولندى والأوروبى فى حفلتين مليئتين بالمفاجآت، حيث قدمت مجموعة من أشهر أغانيها القديمة والجديدة، بما فى ذلك من ألبومها الأخير "مختلفة"، بمرافقة الأوركسترا الهولندية. ألبوم كارول سماحة الأخير ضم ألبوم كارول مساحة الأخير 14 أغنية ومن بينها "غنوا لحبيبي"، و"نفس"، وكتير بخاف"، و"حالة تخدير"، و"حبيبي سلام"، و"أجمل سنين"، و"خبيني بشنطة"، و"بقيت أسد"، و"بتعقد"، و"طب بعدين"، و"وقت الحب"، و"اضحك يا قلبي"، و"بوسة".
جريدة المال
منذ 9 ساعات
- جريدة المال
لطيفة: أثق في المواهب الجديدة وألبومي الجديد مغامرة فنية كبيرة لي
حلت النجمة لطيفة ببرنامج " ست ستات" بقناة Dmc للحديث عن ألبومها الغنائي الجديد " قلبي ارتاح " الذي طرحته اليومين الماضيين للجمهور ويمثل عودة قوية لها بالساحة الفنية وذلك تزامناً مع موسم الصيف الذى يشهد منافسة كبيرة بين نجوم الغناء بألبوماتهم الغنائية . وكشفت لطيفة عن كواليس الألبوم الذي وصفته بأنه "خطوة جديدة وجريئة" في مسيرتها الفنية. وأكدت أن الألبوم الجديد يمثل مغامرة فنية بكل المقاييس، قائلة: "أنا فخورة ومبسوطة جداً بهذه الخطوة التي اتخذتها بكل جرأة وتحدٍ وتجديد"، وأوضحت أن سر تميز الألبوم يكمن في اعتمادها على جيل جديد من المبدعين، حيث صرحت: "90% من فريق العمل هم شباب جدد، من شعراء وملحنين وموزعين وعازفين، وهم متمكنون جداً من أدواتهم". وكشفت عن سبب ثقتها في هذه المواهب الشابة، حيث استعادت ذكريات بداياتها قائلة: "أنا لا أخاف من هذه الخطوة، لأنه عندما بدأت مسيرتي، الذين تعاملوا معي لم يخافوا، لقد بدأت مع عمالقة مثل عمار الشريعي، صلاح الشرنوبي، وزياد الطويل. هم أيضاً بدأوا معي، واليوم أنا أثق جداً في هؤلاء الشباب الذين تعاملت معهم في الألبوم". وعن فلسفتها الفنية، شددت لطيفة على أهمية التجديد المستمر واحترام ذائقة الجمهور، قائلة: "منذ بدايتي، أحب أن أكون شبه نفسي. أهتم بكل تفصيلة في اختياراتي للأغاني، الألحان، التوزيع، وحتى الكليبات والإطلالات، لأني أرى أنني لو لم أجدد، سأكون أُعيد نفسي، وأنا عمري ما بحب أعيد نفسي وأفكاري لأني أحترم جمهوري فعلاً". وأضافت أن هذا النجاح لم يأتِ من فراغ، بل هو نتاج تعب وجهد ودراسة طويلة: "تعبت لكي أصل لما أنا فيه الآن، بالدراسة والاجتهاد في أكاديمية الفنون، وتعلمت من أساتذة كبار في مصر وتونس وفرنسا. لقد هيأت نفسي لهذا المجال بشكل كبير". واستغرق تحضير الألبوم حوالي عام ونصف، بينما استغرق تنفيذه ستة أشهر من التسجيل المكثف،. وفي رسالة وجهتها لجمهورها عبر شاشة dmc، قالت لطيفة: "أتمنى أن المجهود الذي بذلته أنا وكل فريق العمل في هذا الألبوم يعجبكم. أتمنى أن كل كلمة وكل جملة وكل خاطر عملناه في هذا الألبوم يصل لقلوبكم وتحبوا الأغاني، وأتمنى دائماً أن أكون عند حسن ظنكم".
اليوم السابع
منذ 18 ساعات
- اليوم السابع
قائمة أعظم 10 أهداف خالدة فى التاريخ.. مارادونا أمام إنجلترا يتصدر
في عالم كرة القدم، لا تقاس العظمة بالأرقام وحدها، بل بلحظات العبقرية التي تسكن الذاكرة إلى الأبد، بعض الأهداف تجاوزت حدود المستطيل الأخضر لتصبح أيقونات خالدة في وجدان الملايين، تروى كقصص ملحمية يتناقلها عشاق الساحرة المستديرة عبر الأجيال، على رأس القائمة يأتي هدف دييجو مارادونا الأسطوري ضد إنجلترا، في لقطة تختصر كل شيء، المهارة الفردية الفائقة، الشجاعة، والخلود. رصدت شبكة lentedesportiva العالمية أعظم 10 أهداف في تاريخ اللعبة، واختارت هذه اللقطات الاستثنائية بناءً على جماليات التنفيذ، والأهمية التاريخية، والأثر العاطفي على الجماهير. جاء أفضل 10 أهداف في تاريخ الساحرة المستديرة كالتالي: 1. مارادونا ضد إنجلترا – ربع نهائي كأس العالم 1986 في 11 ثانية فقط، راوغ دييجو مارادونا خمسة لاعبين من منتخب إنجلترا وسجل واحدًا من أكثر الأهداف شهرة فى تاريخ اللعبة، وكان هدف القرن لم يكن مجرد مهارة، بل رسالة للعالم، وتجسيد للجمال والجرأة. 2. ماركو فان باستن ضد الاتحاد السوفييتي – نهائي يورو 1988 من زاوية مستحيلة، سدد النجم الهولندي كرة هوائية مذهلة استقرت في الزاوية العليا، مانحًا بلاده أول لقب قاري. هدف يُدرّس حتى اليوم فى فنون التسديد والتوقيت المثالي. 3. روبرتو كارلوس ضد فرنسا – لو تورنوي 1997 من مسافة 35 ياردة، سدد كارلوس كرة ملتفة بشكل غير مسبوق، خارقة لقوانين الفيزياء، عُرفت باسم "ضربة الموزة"، وأصبحت إحدى أشهر الركلات الحرة في التاريخ. 4. جاريث بيل ضد ليفربول – نهائي دوري أبطال أوروبا 2018 بعد دقائق من دخوله بديلًا، أطلق بيل ركلة مقصية ساحرة من خارج المنطقة، هدف لا يُنسى حسم اللقب الأوروبي لريال مدريد، ورسّخ مكانة بيل في سجل النهائيات الكبرى. 5. زين الدين زيدان ضد باير ليفركوزن – نهائي دوري أبطال أوروبا 2002 بلمسة واحدة بالقدم اليسرى، سجّل زيدان أحد أجمل أهداف النهائيات على الإطلاق. هدف اتسم بالكمال الفني والهدوء تحت الضغط، في مشهد خالد لهامبدن بارك. 6. ليونيل ميسي ضد خيتافي – نصف نهائي كأس الملك 2007 في عمر 19 عامًا، راوغ ميسي من منتصف الملعب وتخطى خمسة مدافعين وحارس المرمى قبل أن يسكن الكرة في الشباك. هدف أشعل مقارنته بمارادونا وأعلن ولادة أسطورة جديدة. 7. كارلوس ألبرتو ضد إيطاليا – نهائي كأس العالم 1970 ختام مثالي لهجمة جماعية من تسع تمريرات شارك فيها معظم الفريق البرازيلي، أنهاها القائد كارلوس ألبرتو بتسديدة قوية، لتتجسد بها روح الكرة البرازيلية في عصرها الذهبي. 8. زلاتان إبراهيموفيتش ضد إنجلترا – مباراة ودية دولية 2012 من مسافة 25 ياردة، سجّل زلاتان ركلة مقصية مذهلة، في هدف وصفه كثيرون بـ"الخيالي". رابع أهدافه في المباراة وأحد أجمل الأهداف في تاريخ المباريات الودية. 9. جورج وياه ضد فيرونا – الدوري الإيطالي 1996 التقط وياه الكرة من منطقة جزائه وانطلق لمسافة 90 مترًا متجاوزًا كل من أمامه قبل أن يسجّل بهدوء. هدف مدهش يُظهر قوته وسرعته ومهارته في آنٍ واحد. 10. ليونيل ميسي ضد أتلتيك بلباو – نهائي كأس الملك 2015 في نهائي كبير، انطلق ميسي من منتصف الملعب، راوغ 3 لاعبين، واخترق الدفاع بسرعته المذهلة، ليسجل هدفًا فرديًا من طراز رفيع، يعكس عبقريته الكروية.
