logo
صحيفة: العديد من رسومات ترامب بيعت فى مزادات رغم نفيه رسم صورة أبستين

صحيفة: العديد من رسومات ترامب بيعت فى مزادات رغم نفيه رسم صورة أبستين

مصرسمنذ 21 ساعات
كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن العديد من رسومات دونالد ترامب عندما كان قطبا عقاريا ورجل أعمال بارز، بيعت فى مزادات للأعمال الخيرية، ليأتى ذلك مناقضا لنفيه ما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال" بأنه رسم صورة لجيفرى أبستين، رجل الأعمال الأمريكى المدان بالإتجار بالبشر، والذى عثر عليه متوفيا فى سجنه فى نيويورك عام 2019.
ورد الرئيس ترامب بشدة مساء الخميس على تقرير نشرته وول ستريت جورنال يفيد بأنه أرسل تهنئة عيد ميلاد تتضمن رسمًا ذا إيحاءات جنسية إلى جيفري إبستين عام 2003.وكتب على موقع "تروث سوشيال" بحجة عذره: "أنا لا أرسم صورًا".لكن مراجعة لتاريخ الرئيس تكشف أنه لسنوات، كان رسامًا بارزًا - أو على الأقل أوحى بأنه كذلك. في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كان يتبرع بانتظام برسوماته للجمعيات الخيرية في نيويورك. الرسومات، التي يبدو أن الكثير منها رُسم بقلم تحديد أسود سميك، وتحمل توقيعه بشكل بارز، لا تختلف كثيرًا عن وصف الصحيفة لرسالة عيد الميلاد التي أرسلها إلى إبستين.ونقلت الصحيفة ما كتبه في كتابه الصادر عام 2008 بعنوان "ترامب لا يستسلم أبدًا: كيف حوّلت أكبر تحدياتي إلى نجاح"، إذ كتب "أستغرق بضع دقائق لرسم شيء ما، في حالتي، عادةً ما يكون مبنى أو منظرًا لمدينة من ناطحات السحاب، ثم أوقع باسمي، لكن هذا يُجمع آلاف الدولارات لمساعدة الجياع في نيويورك من خلال وزارة مخازن الطعام".وبعد انتخاب ترامب رئيسًا، بيعت بعض الرسومات التي وقّعها في مزاد علني بآلاف الدولارات حتى أنه كتب في كتابه أن "الفن قد لا يكون نقطة قوتي".وسبق أن نفى الرئيس تقارير - ليتم تأكيدها لاحقًا بالصوت أو الصور، مثل تعليقاته المسجلة في برنامج "أكسس هوليوود" التي تفاخر فيها بلمس الأعضاء التناسلية للنساء، أو صور له وهو يلقي بالوثائق في المرحاض.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من يمتلك السلطة الأكبر على الرئيس بوتين، شي أم ترامب؟
من يمتلك السلطة الأكبر على الرئيس بوتين، شي أم ترامب؟

خبر صح

timeمنذ 12 دقائق

  • خبر صح

من يمتلك السلطة الأكبر على الرئيس بوتين، شي أم ترامب؟

نشرت صحيفة 'التايمز' البريطانية تقريرًا يسلط الضوء على استياء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب من نظيره الروسي فلاديمير بوتين، حيث منح ترامب بوتين مهلة 50 يومًا للإعلان عن وقف إطلاق النار في أوكرانيا، ورغم عدم ظهور أي قلق من جانب الكرملين تجاه هذه التصريحات، إلا أن تحركات ترامب أدخلت لاعبًا ثالثًا على الساحة السياسية الدولية وهو الرئيس الصيني شي جين بينغ، الذي يبدو أنه المستفيد الأكبر من التوترات الحالية. من يمتلك السلطة الأكبر على الرئيس بوتين، شي أم ترامب؟ مقال مقترح: نتنياهو يعتبر نزع السلاح من غزة شرطاً أساسياً لتحقيق وقف دائم لإطلاق النار تهديدات ترامب التجارية وتأثيرها المحدود هدد ترامب بفرض رسوم جمركية تصل إلى 100% على الواردات الروسية، لكن صادرات روسيا إلى الولايات المتحدة تقدر بـ3 مليارات دولار فقط، وهو ما يمثل أقل من 1% من إجمالي صادراتها، مما يجعل هذا التهديد غير ذي تأثير كبير على موسكو، أما التهديد الأكثر جدية فهو فرض رسوم ثانوية على الدول التي تستورد النفط الروسي، الذي يمثل إيراداته نحو 192 مليار دولار سنويًا، ومع ذلك فإن معظم هذه الصادرات تتجه إلى الصين والهند، مما يصعب على هاتين الدولتين إعادة توجيه مشترياتهما في الوقت الحالي، كما أن فرض هذه الرسوم قد يتسبب في اضطرابات في السوق العالمية وارتفاع أسعار البنزين في الولايات المتحدة، وهو أمر حساس سياسيًا للرؤساء الأمريكيين. شي جين بينغ.. الحليف الأقوى لبوتين في هذا السياق، أكد الرئيس الصيني شي جين بينغ خلال لقائه مع وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف على ضرورة تعزيز الدعم المتبادل بين البلدين، حيث وصفت وزارة الخارجية الصينية الرسوم الجمركية الأمريكية بأنها 'عقوبات أحادية غير قانونية'، وشدد وزير الخارجية الصيني وانغ يي على أن غزو بوتين لأوكرانيا كان 'نعمة' لبكين، لأنه أبقى الغرب مشغولًا في أوروبا بدلاً من المحيط الهادئ، مما يصب في مصلحة الصين التي لا يمكنها تقبل هزيمة روسيا. الدعم العسكري الصيني لموسكو لم تقتصر الصين على الدعم الدبلوماسي فقط، بل قدمت مساعدات عسكرية ملموسة تشمل تزويد روسيا بمعدات 'ذات استخدام مزدوج' تشمل تقنيات متقدمة مثل كابلات الألياف الضوئية للتحكم في الطائرات المسيرة وأنظمة دفاع ليزر منخفضة الارتفاع، كما أُبلغ عن مشاركة جنود صينيين في صفوف الجيش الروسي، وربما مرور ذخيرة صينية عبر كوريا الشمالية. اقرأ كمان: جيش الاحتلال يفاجئ نتنياهو بتأجيل مشروع مدينة الخيم لعام كامل الهيمنة الصينية في مناطق حيوية بالرغم من الحديث عن 'محور الاضطرابات' بين روسيا وإيران والصين وكوريا الشمالية، إلا أن العلاقات بين هذه الدول تبقى قائمة على مصالح محدودة وتبادل تجاري، وقد توسع نفوذ الصين كلاعب رئيسي في المنطقة، في آسيا الوسطى ودول مثل لاوس وكوبا وأفريقيا من خلال مبادرات اقتصادية وعسكرية، مما يعكس تحولًا تدريجيًا في موازين القوى بعيدًا عن موسكو. توترات بين الصين وروسيا في الخفاء لا تخلو العلاقة بين البلدين من التوترات، فقد تسربت تقارير استخباراتية روسية تشير إلى تصاعد عمليات التجسس الصينية على موسكو، بينما تخضع الأجهزة الصينية لاختبارات كشف الكذب عند عودتها من مهام في روسيا، خوفًا من تجنيدها من قبل الاستخبارات الروسية. بناء نظام عالمي بديل تحت قيادة الصين كما تستغل الصين الحرب في أوكرانيا لتعزيز اعتماد روسيا عليها اقتصاديًا، عبر توسيع استخدام نظام الدفع الصيني (CIPS) كبديل لشبكة 'سويفت'، وترويج مؤسسات مالية وأمنية جديدة تنافس الهيئات الغربية التقليدية، وفي ظل هذا التحول، يبدو أن ترامب الذي راهن على قدرة الصين في الضغط على روسيا، قد أخطأ التقدير، حيث يسعى شي جين بينغ لتقوية تحالفه مع موسكو، معترفًا بتناقص النفوذ الأمريكي الأحادي القطبية في العالم، كما يدل فشل ترامب في كسر تحالف موسكو وبكين على تحول جذري في النظام الدولي، بينما تسعى الصين لتأسيس نظام عالمي جديد يعكس قوتها المتزايدة، يظل الرئيس شي جين بينغ اللاعب المحوري في توجيه مستقبل الصراع الأوكراني والعلاقات الدولية، متجاوزًا كل التوقعات ومغيرًا قواعد اللعبة السياسية الكبرى.

زكى القاضى: إسرائيل لا تريد رؤية الفلسطينيين وتسعى لتفنيذ مخطط التهجير
زكى القاضى: إسرائيل لا تريد رؤية الفلسطينيين وتسعى لتفنيذ مخطط التهجير

مصرس

timeمنذ 28 دقائق

  • مصرس

زكى القاضى: إسرائيل لا تريد رؤية الفلسطينيين وتسعى لتفنيذ مخطط التهجير

قال الكاتب الصحفي زكي القاضي مدير تحرير اليوم السابع، أن إسرائيل لا تسعى للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة، بل تهدف إلى إخلاء "فلسطين المحتلة" من سكانها بالكامل. وأضاف خلال تصريحات لبرنامج "الصحافة" على قناة "إكسترا نيوز"، أن "الإسرائيليين لا يريدون رؤية فلسطينيين أساساً، لا في قطاع غزة ولا في الضفة الغربية"، مشيراً إلى أن كل التحركات الإسرائيلية، بما فيها اجتماعات نتنياهو في واشنطن، تهدف إلى "إرهاق الشعب الفلسطيني بالقتل والجوع" تمهيداً لتنفيذ "مخطط التهجير".واعتبر القاضي، أن استهداف طوابير المساعدات وتحذير الفلسطينيين بالانتقال المستمر بين شمال وجنوب القطاع ما هو إلا جزء من سياسة "التزهيق" الممنهجة، مضيفاً: "والذي لا يزهق، يُقتل ويُضرب".وعن رؤيته للمشهد الإقليمي، أوضح القاضي أن هدف نتنياهو يتجاوز غزة ليصل إلى حلم "إسرائيل الكبرى"، حيث يسعى إلى "تفتيت سوريا وجر جنوب لبنان" إلى الصراع، ليصنع لنفسه مكانة "الشخصية التاريخية في تاريخ إسرائيل". ووصف هذه الطموحات بأنها "أحلام تحولت إلى كوابيس ستستمر معه".وفيما يتعلق بالموقف الأمريكي، قلل القاضي، عن أهمية تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول وجود صفقة وشيكة، قائلاً: "لا نعول كثيراً على تصريحات الرئيس ترامب لأنها في كل ناحية، يمين وشمال، ولا يوجد سياق واضح لمفهوم الإدارة الأمريكية".وأكد الكاتب الصحفي أن من يدرك أبعاد الأمن القومي يستوعب أن مخطط التهجير هو "التارجت الأعظم" لنتنياهو، مشيداً بالاستعدادات المسبقة لمواجهة مثل هذه السيناريوهات.

منصة مراهنات كبرى تكشف عن مفاجأة حول رئيس أمريكا المقبل في 2028 وليس ترامب
منصة مراهنات كبرى تكشف عن مفاجأة حول رئيس أمريكا المقبل في 2028 وليس ترامب

خبر صح

timeمنذ 42 دقائق

  • خبر صح

منصة مراهنات كبرى تكشف عن مفاجأة حول رئيس أمريكا المقبل في 2028 وليس ترامب

منصة مراهنات كبرى تكشف عن مفاجأة حول رئيس أمريكا المقبل في 2028 وليس ترامب كشفت منصة 'بولي ماركت'، أكبر سوق للتنبؤات القائمة على العملات المشفرة في العالم، عن تصدر اسم جي دي فانس، نائب الرئيس الجمهوري الحالي، قائمة المرشحين المحتملين للفوز في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2028، مما يعكس تغيرًا في المزاج السياسي الأمريكي. منصة مراهنات كبرى تكشف عن مفاجأة حول رئيس أمريكا المقبل في 2028 وليس ترامب شوف كمان: الرئيس الإيراني يؤكد أننا لن نتضور جوعاً إذا لم نتوصل لاتفاق نووي مع واشنطن تصدر جي دي فانس، النائب الحالي للرئيس دونالد ترامب، قائمة المرشحين الأوفر حظًا بحسب منصة 'بولي ماركت'، حيث بلغت نسبة التوقعات لصالحه 27%، وهذا التقدير يعكس ثقة المراهنين في صعوده السياسي السريع، خاصة بعد أن ألمح بنفسه إلى إمكانية خوضه السباق الرئاسي في مقابلة مع برنامج 'Fox & Friends' في أبريل الماضي، حيث قال: 'عندما نصل إلى تلك المرحلة، سأتحدث مع الرئيس وسنقرر ما الذي نريد فعله' غافين نيوسوم في المركز الثاني في المركز الثاني، جاء حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم بنسبة 14%، وهو فارق كبير عن فانس، مما يعكس تراجع التأثير الديمقراطي في بورصة التوقعات. ممكن يعجبك: محادثات بين الرئيس التركي ونظيره السوري في إسطنبول أما المركز الثالث فكان من نصيب النائبة التقدمية ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز بنسبة 10%، تليها شخصيات معروفة مثل وزير النقل السابق بيت بوتيغيغ (8%) ووزير الخارجية ماركو روبيو (6%). تراجع هاريس وصمود ترامب الرمزي كما حلّ حاكم ولاية بنسلفانيا جوش شابيرو سادسًا بنسبة 5%، رغم تداول اسمه كمرشح محتمل لمنصب نائب الرئيس مع كامالا هاريس في انتخابات 2024. وجاءت المفاجأة في تراجع هاريس نفسها، إذ تعادلت مع حاكم فلوريدا رون دي سانتيس في المركز السابع بنسبة 4% لكل منهما، أما الرئيس دونالد ترامب، الذي لا يمكنه الترشح لولاية ثالثة دستوريًا، فقد حصل رغم ذلك على نسبة 3%، مما يعكس استمرار رمزيته السياسية في نظر كثيرين. في الوقت نفسه، تشير هذه التوقعات إلى أن الساحة السياسية الأمريكية لعام 2028 قد تشهد وجوهًا جديدة وصراعات غير تقليدية، وسط تراجع واضح للعديد من الأسماء اللامعة في السنوات الأخيرة، بينما يراهن المراقبون والمستثمرون على جيل جديد من القادة، يبقى السباق مفتوحًا على كل الاحتمالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store