logo
بالفيديو: إسرائيل تزعم إغتيال قائد القوة البحرية لقوة الرضوان

بالفيديو: إسرائيل تزعم إغتيال قائد القوة البحرية لقوة الرضوان

زعم الجيش الإسرائيلي، اليوم الخميس، أنه "قتل حسن أحمد صبرا قائد القوة البحرية لقوة الرضوان التابعة لحزب الله".
وأضاف، "كما جرى استهداف عنصر آخر في حزب الله، كان ضالعًا في محاولات إعادة بناء بنى تحتية للمسلحين في منطقة الناقورة جنوب لبنان، وتمّت تصفيته. وتُعتبر أعمال هؤلاء العناصر انتهاكًا صارخًا للتفاهمات القائمة بين إسرائيل ولبنان".
وكانت مسيرة إسرائيلية، قد نفذت حوالي الساعة 10:15 من صباح اليوم، غارة جوية بواسطة صاروخ موجّه، استهدفت سيارة من نوع "رابيد" كانت تسير على طريق طلعة الجيش في منطقة تول – الكفور ، في قضاء النبطية.
وبحسب ما أفاد مراسل "ليبانون ديبايت"، فقد أدى الاستهداف إلى اشتعال النيران في السيارة المستهدفة فوراً، ما أسفر عن استشهاد سائقها المواطن حسن محمد صبرا على الفور.
وفي وقت لاحق، أعلنت وزارة الصحة، عن سفوط شهيد وجريحان في غارة من مسيّرة إسرائيلية على بلدة الكفور.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لإعادة ضبط التوازن في المنطقة... بوتين يستقبل لاريجاني
لإعادة ضبط التوازن في المنطقة... بوتين يستقبل لاريجاني

ليبانون ديبايت

timeمنذ 4 ساعات

  • ليبانون ديبايت

لإعادة ضبط التوازن في المنطقة... بوتين يستقبل لاريجاني

أعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف، اليوم الأحد، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استقبل في موسكو علي لاريجاني، المستشار الأول للمرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية، حيث جرى البحث في تطورات التصعيد الإقليمي في الشرق الأوسط، إلى جانب الملف النووي الإيراني. وقال بيسكوف إن لاريجاني نقل إلى الرئيس بوتين "تقييم القيادة الإيرانية للأوضاع المتفجرة في المنطقة"، بما في ذلك التوترات المتصاعدة في سوريا وغزة، إضافة إلى مستجدات البرنامج النووي الإيراني. وأضاف: "أكد الجانب الروسي مجددًا على ضرورة تحقيق الاستقرار في المنطقة، وعلى أهمية التوصّل إلى تسوية سياسية شاملة للقضايا المرتبطة بالبرنامج النووي". وتأتي هذه الزيارة في ظل تصاعد المواجهة الإسرائيلية – الإيرانية على أكثر من جبهة، ووسط مخاوف متزايدة من انزلاق الوضع إلى حرب إقليمية شاملة، في ظل استمرار الهجمات الجوية الإسرائيلية على مواقع إيرانية داخل الأراضي السورية، والتوترات مع حزب الله على الحدود اللبنانية. وفي سياق متصل، كانت وزارة الخارجية الروسية قد عرضت في وقت سابق تقديم مساعدة تقنية لطهران، تتعلق بنقل الكميات الزائدة من اليورانيوم المخصّب إلى روسيا لمعالجتها وإعادة استخدامها في الأغراض السلمية، في محاولة للحفاظ على الحد الأدنى من التفاهمات الدولية التي كانت قائمة في إطار الاتفاق النووي السابق. وفي خطوة اعتُبرت تصعيدية من قبل طهران، أعلن المتحدث باسم البرلمان الإيراني محمد باقر غاليباف، في 26 حزيران الماضي، أن إيران أقرت قانونًا يقضي بوقف التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، مؤكدًا أن استمرار هذا التعاون مرهون بتأمين المنشآت النووية الإيرانية من التهديدات الخارجية، في إشارة ضمنية إلى الضربات الإسرائيلية. ويبدو أن اللقاء بين بوتين ولاريجاني يأتي ضمن مساعٍ روسية لإعادة ضبط التوازن في المنطقة، في ظل الغياب الفعلي للمبادرات الغربية، ومحاولة موسكو لعب دور الموازن بين إيران وإسرائيل، بما يحفظ مصالحها الاستراتيجية في سوريا وفي الملف النووي.

قنبلة موقوتة تحت أنظار "الداخلية" وبلدية الشياح تنذر "بمجزرة"... وصرخة تحذيرية قبل وقوع الكارثة!
قنبلة موقوتة تحت أنظار "الداخلية" وبلدية الشياح تنذر "بمجزرة"... وصرخة تحذيرية قبل وقوع الكارثة!

ليبانون ديبايت

timeمنذ 8 ساعات

  • ليبانون ديبايت

قنبلة موقوتة تحت أنظار "الداخلية" وبلدية الشياح تنذر "بمجزرة"... وصرخة تحذيرية قبل وقوع الكارثة!

ففي العقار رقم 1147، تمّ تركيب خزان غاز صناعي ضخم بسعة تقارب 1000 ليتر، ملاصق لجدران البناية المجاورة (العقار 1148 – بناية سامي شجاع)، في انتهاك فاضح لكل معايير السلامة العامة، يكشف عن غياب أي حس بالمسؤولية، إن لم يكن تواطؤًا واضحًا مع الخطر. وبحسب معلومات "ليبانون ديبايت"، تم تركيب الخزان لمصلحة مطعم صغير افتُتح حديثًا في المبنى المجاور، لا تتعدى مساحته 70 مترًا مربعًا، وقد وُضع بشكل مكشوف ومباشر أمام نوافذ السكان، خصوصًا غرف نومهم ومطابخهم. وأمام هذا الواقع، يتساءل السكان بقلق: مطعم بهذا الحجم، لماذا يحتاج إلى خزان غاز صناعي بهذا الحجم والموضع؟ ليست مجرد مخالفة… بل مشروع مجزرة! ما يجري ليس مجرّد مخالفة، بل مشروع فاجعة. شرارة صغيرة كفيلة بتحويل الحيّ السكني إلى مقبرة جماعية. ورغم ذلك، تلتزم بلدية الشياح الصمت، بينما تغيب وزارة الداخلية عن المشهد، وكأنّ الشياح خارج نطاق مسؤولياتها. أين الرد؟ أين القرار؟ منذ 10 أيّام، رفع الأهالي الصوت، ووجّهوا عريضة رسمية إلى بلدية الشياح، مرفقة بالصور والتواقيع التي توثّق الخطر. ومع ذلك، لم تُحرّك البلدية ساكنًا، ولم تُصدر حتى بيانًا توضيحيًا، في استخفاف واضح بسلامة السكان، واستهتار خطير بحياتهم. والأخطر من ذلك، أن الحديث عن "حلول ترقيعية" كإحاطة الخزان بغرفة بيتونية أو مواد مقاومة، ليس سوى محاولة للتغطية على الجريمة بدل منعها، وذرّ للرماد في العيون عوضًا عن إزالة الخطر من أساسه. لمن يرفع المواطن صوته؟ وبحسب المعلومات، ومع تجاهل البلدية لمطالب السكان، سيتقدّم الأهالي بشكوى عاجلة إلى قاضي الأمور المستعجلة يوم غد الإثنين، مطالبين بإزالة الخزان فورًا قبل وقوع الكارثة. لكن يبقى السؤال: أين وزارة الداخلية؟ أين محافظ جبل لبنان؟ أين القائممقام؟ أم أن التدخل لا يحصل إلا بعد فوات الأوان وظهور الضحايا على الشاشات؟ وتخوّفت المعلومات من تعرّض الأهالي لضغوط اليوم، بهدف منعهم من التوجّه غدًا الإثنين لتقديم الشكوى، على اعتبار أن من يتجرّأ على وضع خزان كهذا، لا بدّ أن يكون مدعومًا. بلدية الشياح ووزارة الداخلية: أنتما المسؤولتان الأولتان! كل يوم يمرّ والخزان على حاله، هو بمثابة تواطؤ صريح وتقاعس لا يُغتفر. فهل تنتظرون الانفجار لتوزيع بيانات التعزية والتبرير؟ أم أن أرواح أبناء الشياح أرخص من المصالح والتراخيص والمحسوبيات العقارية؟ إن استمرار الصمت من الجهات المعنية يجعلها شريكة في الجريمة المرتقبة. والتحذير لم يعد مجرد نداء، بل دعوة عاجلة إلى تحمّل المسؤوليات قبل أن تتحوّل الشياح إلى مسرح فاجعة جديدة. التحرّك الآن… أو أنتم شركاء في الدم! الوقائع موثّقة، والخطر حقيقي، ولا مجال للتأجيل. فإما أن تبادروا فورًا إلى اتخاذ القرار الجريء بإزالة هذا الخطر، أو افسحوا المجال لمن يملك ضميرًا حيًا لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل أن تتحوّل الشياح إلى عنوان فاجعة جديدة.

قنبلة موقوتة تحت أنظار "الداخلية" وبلدية الشياح تنذر "بمجزرة"... وصرخة تحذيرية قبل وقوع الكارثة!
قنبلة موقوتة تحت أنظار "الداخلية" وبلدية الشياح تنذر "بمجزرة"... وصرخة تحذيرية قبل وقوع الكارثة!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 8 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

قنبلة موقوتة تحت أنظار "الداخلية" وبلدية الشياح تنذر "بمجزرة"... وصرخة تحذيرية قبل وقوع الكارثة!

ليبانون ديبايت" - حسن عجمي في قلب منطقة الشياح المكتظّة، وتحت نوافذ العائلات مباشرة، وُضِعت قنبلة موقوتة تُهدّد بكارثة جماعية في أي لحظة، فيما بلدية الشياح ووزارة الداخلية والبلديات غارقتان في صمت مريب، وكأنّ أرواح المواطنين لا تعني لهما شيئًا. ففي العقار رقم 1147، تمّ تركيب خزان غاز صناعي ضخم بسعة تقارب 1000 ليتر، ملاصق لجدران البناية المجاورة (العقار 1148 – بناية سامي شجاع)، في انتهاك فاضح لكل معايير السلامة العامة، يكشف عن غياب أي حس بالمسؤولية، إن لم يكن تواطؤًا واضحًا مع الخطر. وبحسب معلومات "ليبانون ديبايت"، تم تركيب الخزان لمصلحة مطعم صغير افتُتح حديثًا في المبنى المجاور، لا تتعدى مساحته 70 مترًا مربعًا، وقد وُضع بشكل مكشوف ومباشر أمام نوافذ السكان، خصوصًا غرف نومهم ومطابخهم. وأمام هذا الواقع، يتساءل السكان بقلق: مطعم بهذا الحجم، لماذا يحتاج إلى خزان غاز صناعي بهذا الحجم والموضع؟ ليست مجرد مخالفة… بل مشروع مجزرة! ما يجري ليس مجرّد مخالفة، بل مشروع فاجعة. شرارة صغيرة كفيلة بتحويل الحيّ السكني إلى مقبرة جماعية. ورغم ذلك، تلتزم بلدية الشياح الصمت، بينما تغيب وزارة الداخلية عن المشهد، وكأنّ الشياح خارج نطاق مسؤولياتها. أين الرد؟ أين القرار؟ منذ 10 أيّام، رفع الأهالي الصوت، ووجّهوا عريضة رسمية إلى بلدية الشياح، مرفقة بالصور والتواقيع التي توثّق الخطر. ومع ذلك، لم تُحرّك البلدية ساكنًا، ولم تُصدر حتى بيانًا توضيحيًا، في استخفاف واضح بسلامة السكان، واستهتار خطير بحياتهم. والأخطر من ذلك، أن الحديث عن "حلول ترقيعية" كإحاطة الخزان بغرفة بيتونية أو مواد مقاومة، ليس سوى محاولة للتغطية على الجريمة بدل منعها، وذرّ للرماد في العيون عوضًا عن إزالة الخطر من أساسه. لمن يرفع المواطن صوته؟ وبحسب المعلومات، ومع تجاهل البلدية لمطالب السكان، سيتقدّم الأهالي بشكوى عاجلة إلى قاضي الأمور المستعجلة يوم غد الإثنين، مطالبين بإزالة الخزان فورًا قبل وقوع الكارثة. لكن يبقى السؤال: أين وزارة الداخلية؟ أين محافظ جبل لبنان؟ أين القائممقام؟ أم أن التدخل لا يحصل إلا بعد فوات الأوان وظهور الضحايا على الشاشات؟ وتخوّفت المعلومات من تعرّض الأهالي لضغوط اليوم، بهدف منعهم من التوجّه غدًا الإثنين لتقديم الشكوى، على اعتبار أن من يتجرّأ على وضع خزان كهذا، لا بدّ أن يكون مدعومًا. بلدية الشياح ووزارة الداخلية: أنتما المسؤولتان الأولتان! كل يوم يمرّ والخزان على حاله، هو بمثابة تواطؤ صريح وتقاعس لا يُغتفر. فهل تنتظرون الانفجار لتوزيع بيانات التعزية والتبرير؟ أم أن أرواح أبناء الشياح أرخص من المصالح والتراخيص والمحسوبيات العقارية؟ إن استمرار الصمت من الجهات المعنية يجعلها شريكة في الجريمة المرتقبة. والتحذير لم يعد مجرد نداء، بل دعوة عاجلة إلى تحمّل المسؤوليات قبل أن تتحوّل الشياح إلى مسرح فاجعة جديدة. التحرّك الآن… أو أنتم شركاء في الدم! الوقائع موثّقة، والخطر حقيقي، ولا مجال للتأجيل. فإما أن تبادروا فورًا إلى اتخاذ القرار الجريء بإزالة هذا الخطر، أو افسحوا المجال لمن يملك ضميرًا حيًا لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل أن تتحوّل الشياح إلى عنوان فاجعة جديدة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store