
5 أفارقة على رأسهم الطالبي يشكلون صداعا في رأس ساندرلاند
شمس الدين الطالبي، سيمون ديارا (كوت ديفوار)، رينيلدو ماندافا (موزمبيق)، نوح صديقي (الكونغو الديمقراطية) وحبيب ديارا (السينغال ).. جميعهم دوليون ومؤهلون للمشاركة في كأس أمم إفريقيا، وقد مثلوا بلدانهم مؤخرا وبشكل متكرر في عدة مناسبات، باستثناء الطالبي الذي قرر أن يلعب للمغرب في مارس الماضي بعدما لعب في السابق لمنتخب بلجيكا للشباب.. وقد صادق الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" على هذه الخطوة، ولم يشارك الطالبي بعد في مباراته الأولى مع أسود الأطلس، ولكن سبق أن تم استدعاؤه للمنتخب الأول، وهو مرشح لأن يكون واحدا من لاعبي المنتخب المغربي الذين سيخوضون كأس أمم إفريقيا نهاية هذا العام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أكادير 24
منذ 8 ساعات
- أكادير 24
الطريق إلى النهائي يشتد: غانا تلاقي المغرب في مواجهة نارية (كأس أمم إفريقيا لكرة القدم للسيدات)
agadir24 – أكادير24 بلغ المنتخب الغاني للسيدات نصف نهائي كأس أمم إفريقيا (المغرب 2024) بعدما أطاح بنظيره الجزائري بركلات الترجيح (4-2)، في اللقاء الذي جمع الطرفين اليوم السبت على أرضية الملعب البلدي ببركان، ضمن الدور ربع النهائي من البطولة القارية. واحتكم المنتخبان إلى ضربات الحظ بعد نهاية الوقتين الأصلي والإضافي بنتيجة التعادل السلبي، حيث فشل الفريقان في هزّ الشباك رغم المحاولات المتكررة من الجانبين، وسط أجواء مشحونة بالتوتر والحذر الدفاعي. ورفعت اللبؤات الغانية رصيدهن من المشاركات المميزة في البطولة، ليضمنّ بذلك بطاقة العبور إلى محطة النصف النهائي، حيث ستصطدمن بالمنتخب المغربي يوم الثلاثاء القادم ابتداءً من الساعة الثامنة مساء، في مباراة مرتقبة سيحتضنها أحد الملاعب الكبرى للمنافسة. وتنتظر الجماهير المغربية بشغف هذه المواجهة التي ستجمع 'لبؤات الأطلس' بمنتخب غانا، في تكرار لمواجهات مثيرة سابقة بين الطرفين. وسيسعى المنتخب الوطني لمواصلة عروضه القوية والتأهل إلى النهائي الحلم، خاصة أن البطولة تُقام على الأراضي المغربية، ما يمنحه دعمًا جماهيريًا ومعنويًا كبيرًا. وفي انتظار هذه القمة، يُختتم الدور ربع النهائي بلقاء آخر يجمع منتخبي جنوب إفريقيا والسنغال، مساء اليوم، لتحديد هوية المنتخب الرابع الذي سيلتحق بركب نصف النهائي. وتُعد هذه النسخة من كأس أمم إفريقيا للسيدات محطة رياضية هامة للمغرب، حيث تشهد تنظيمًا محكمًا ومنافسة قوية، ما يعكس تطور كرة القدم النسوية على المستوى القاري، ويعزز صورة المملكة كمركز رياضي قارّي متنامٍ.


الجريدة 24
منذ 13 ساعات
- الجريدة 24
مشاريع مونديال 2030.. هل ستُثقل كاهل ميزانية الدولة أم ستفتح آفاق التنمية؟
أكد الوزير المنتدب المكلف بالميزانية، فوزي لقجع، يوم أمس الجمعة بالرباط، أن مشاريع البنيات التحتية والاستثمارات وأشغال البناء، التي تم إطلاقها في إطار تنظيم كأس أمم إفريقيا 2025، تندرج في إطار إستراتيجية قائمة على مبدأ الاستمرارية بغية الإعداد بشكل ناجع ومستدام لاحتضان كأس العالم 2030. وأوضح لقجع، خلال ندوة وزارية نظمت بالمدرسة الوطنية العليا للإدارة، تحت عنوان 'كأس العالم 2030.. رهانات مالية ومؤسساتية وإستراتيجية'، أن 'البنيات التحتية والاستثمارات وأشغال البناء المرتبطة بكأس أمم إفريقيا 2025 تندرج ضمن مقاربة منسجمة وتدريجية للإعداد لمونديال 2030، بما يضمن إرثا مستداما وتنمية مثلى للمجالات الرياضية والاقتصادية والترابية للمغرب'. وأشار إلى أن استثمارا يناهز 150 مليار درهم جار في القطاعات المعنية، بما يشمل إحداث محطة لمعالجة الماء الصالح للشرب بسعة 2 مليار متر مكعب، موجهة لتلبية الاحتياجات الصناعية والمنزلية. وفي هذا السياق، أبرز لقجع أن تمويل البنيات التحتية المتصلة بالنقل يرتكز على شراكات بين القطاعين العام والخاص، مدعومة بدعم سنوي من الدولة يقارب 1,6 مليار درهم إلى غاية سنة 2030، مما يضمن استمرارية المشاريع واستدامتها المالية. وذكر بأن التنقل بين المدن المستضيفة يظل رهانا محوريا، موضحا أن 'تطوير الخط فائق السرعة والخطوط الجهوية السريعة قد انطلق فعليا، خصوصا لربط الدار البيضاء والرباط وطنجة، وكذا الأقاليم الجنوبية، بهدف تعزيز الاندماج الترابي والاقتصادي للمملكة. وفي ما يخص الترتيبات المالية، شدد السيد لقجع على أنه تم تصميمها بطريقة لا تثقل كاهل الميزانية العامة للدولة. وأضاف أن 'تصورا مبتكرا للتمويل والاستغلال، بشراكة مع صندوق الإيداع والتدبير والشركة الوطنية لإنجاز وتدبير المنشآت الرياضية، يتيح استرداد التكاليف على مدى 20 سنة، مما يضمن استدامة الاستثمارات'. وبالموازاة مع ذلك، أعلن السيد لقجع أن أشغال إنجاز الملعبين المخصصين لاحتضان كأس أمم إفريقيا 2025 سيتم إتمامها وفق جدول زمني محدد، حيث سيتم الانتهاء من ملعب مولاي عبد الله بالرباط في 31 يوليوز، والملعب الكبير بطنجة في 15 غشت. واعتبر أن هذا التنظيم يندرج ضمن رؤية أوسع تشمل تنظيم مسابقات دولية نسوية وقارية أخرى، مما سيساهم في تعزيز القدرات التنظيمية للمغرب، وتقوية إشعاعه الرياضي والاقتصادي على المدى البعيد. من جهتها، أكدت المديرة العامة للمدرسة الوطنية العليا للإدارة، ندى بياز، أن التنظيم المشترك لكأس العالم 2030 يعتبر واجهة تبرز جرأة المغرب وقدرته على التكاتف والاستشراف وبناء المستقبل، فضلا عن التنسيق مع شركائه مثل إسبانيا والبرتغال. وعلى المستوى الاقتصادي، رأت السيدة بياز في هذا الحدث رافعة استثمارية هيكلية تعزز النمو والتنقل والجاذبية الترابية، وذلك بتعبئة كافة الفاعلين في الدولة ضمن منطق التنسيق والنجاعة والشفافية. كما سلطت بياز الضوء على البعد الإستراتيجي لهذا المشروع، والذي يعكس طموح المغرب لأن يكون فاعلا مؤثرا ومتضامنا، يترسخ في دبلوماسية بناءة وشراكة نموذجية مع البلدان الشقيقة والصديقة. وشددت، في هذا السياق، على أن المدرسة الوطنية العليا للإدارة، بصفتها مدرسة للتميز الإداري، ينبغي أن تواكب هذه التحولات، من خلال إعداد أطر قادرة على تصور مثل هذه المشاريع الكبرى وتنفيذها وإنجاحها. وبمناسبة الذكرى الـ 75 لتأسيسها، دخلت المدرسة مرحلة تسريع تحولها، مجددة عزمها بذلك على ترسيخ دورها كفاعل رئيسي في تحسين أداء الإدارة العمومية. وفي ختام هذه الندوة الوزارية، جدد السيد لقجع التأكيد على أن تنظيم كأس العالم 2030 يندرج ضمن رؤية إستراتيجية شاملة يقودها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بحيث إن الهدف لا يقتصر على تنظيم حدث رياضي ضخم فحسب، بل يشمل إحداث تحول اقتصادي ومؤسساتي ومجالي مستدام بالمغرب.


أكادير 24
منذ 16 ساعات
- أكادير 24
إنفانتينو يشيد بالمغرب: بلد يعشق كرة القدم وأصبح مركزًا عالميًا لتنظيم التظاهرات الكبرى
agadir24 – أكادير24/ومع أكد رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا)، جياني إنفانتينو، اليوم السبت 19 يوليوز 2025، أن المغرب أصبح من بين المراكز العالمية الكبرى في مجال كرة القدم، بفضل ديناميته المتسارعة في التنظيم والتكوين واحتضانه لمواهب متميزة. وعبر إنفانتينو، فور وصوله إلى الرباط، عن سعادته الكبيرة بزيارة المملكة، معربًا عن تقديره للروح الكروية التي تميز المغرب، واصفًا إياه بـ'البلد الذي يعشق ويعيش كرة القدم كل يوم'. وأشاد بالعمل الجبار الذي تقوم به الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والذي مكّن من تنظيم تظاهرات رياضية وصفها بـ'الاستثنائية' خلال السنوات الأخيرة. ونوّه رئيس الفيفا بالمستويات العالية التي باتت تتميز بها المنتخبات الوطنية المغربية، سواء على مستوى الرجال أو السيدات، مشيرًا إلى أن المغرب يمتلك قاعدة قوية من اللاعبين واللاعبات الذين يمثلون حاضر ومستقبل الكرة العالمية. كما سلط الضوء على النجاح المتواصل لكأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب 2024)، التي تحتضنها المملكة حاليًا، مشيرًا إلى أن البطولة تعرف نجاحًا لافتًا من حيث المستوى الرياضي والحضور الجماهيري، ما يعكس حجم الانخراط الشعبي والتنظيمي في إنجاح هذه التظاهرة القارية. وأكد إنفانتينو أن المغرب يستعد لاحتضان مواعيد كروية كبرى خلال السنوات المقبلة، من بينها تنظيم خمس نسخ متتالية من كأس العالم للسيدات لأقل من 17 سنة، إضافة إلى كأس أمم إفريقيا للرجال سنة 2025، وكأس العالم 2030 الذي ينظمه المغرب بشراكة مع إسبانيا والبرتغال. ويعكس هذا التقدير الدولي الجديد المكانة المتصاعدة للمغرب في المشهد الكروي العالمي، وقدرته على التحول إلى منصة قارية ودولية لاحتضان كبرى التظاهرات، بفضل بنياته التحتية ومهاراته التنظيمية المتطورة.