logo
معالجة 70% من ملاحظات حملة "طرق متميزة آمنة" في نسختها الخامسة

معالجة 70% من ملاحظات حملة "طرق متميزة آمنة" في نسختها الخامسة

صحيفة سبقمنذ 3 أيام
أعلنت الهيئة العامة للطرق عن معالجتها نحو 70% من الملاحظات التي رُصدت ضمن حملة "طرق متميزة آمنة" بنسختها الخامسة، والتي انطلقت في يناير الماضي برعاية وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر.
وهدفت الحملة إلى رفع جودة شبكة الطرق وتعزيز مستويات السلامة خارج النطاق العمراني.
وخلال المسح الشامل، جرى توثيق 14,260 ملاحظة في مختلف مناطق المملكة، عبر 61 فريقًا ميدانيًا ضمّ أكثر من 620 مشاركًا من عدة جهات حكومية وأمنية وتعليمية. وتنوعت الملاحظات بين الحفر والتشققات والتشوهات البصرية وضعف الاتصالات.
وبحسب بيان الهيئة، تم إنجاز 68% من ملاحظات الصيانة و71% من ملاحظات السلامة، التي شملت إصلاح الأسطح الإسفلتية والدهانات الأرضية والحواجز والمطبات، إضافة إلى معالجة 62% من ملاحظات التشوه البصري.
كما نُسق لمعالجة ملاحظات خارج اختصاص الهيئة مع جهات معنية أخرى.
وتسعى الحملة إلى ضمان تجربة قيادة آمنة ومستدامة، وتعزيز ريادة المملكة عالميًا في ترابط شبكة الطرق. يُذكر أن الحملات السابقة رصدت أكثر من 85 ألف ملاحظة، عُولج 92% منها باستخدام تقنيات حديثة، ما أسهم في خفض الحوادث وتحسين جودة الحياة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أحد رفيدة: مطالب ومناشدات بخدمات بلدية غائبة
أحد رفيدة: مطالب ومناشدات بخدمات بلدية غائبة

عكاظ

timeمنذ 8 ساعات

  • عكاظ

أحد رفيدة: مطالب ومناشدات بخدمات بلدية غائبة

جدّد عدد من أهالي محافظة أحد رفيدة ومركزي الفرعين وشعف جارمة، مطالبهم بخدمات بلدية لا تزال حبيسة الأدراج منذ سنوات، وطالبوا بتلبيتها دون التركيز على جهة وإهمال أخرى يسكنها الآلاف. وقالوا إن المناشدات تتكرر دون تلبيتها. وقال محمد القحطاني لـ«عكاظ»: المطالب تتضمن سفلتة شوارع، واستكمال إنارة شوارع ما زالت مظلمة في المحافظة ومركزي الفرعين والشعف، وإنشاء حدائق ومماشٍ وملاعب في قرى وأحياء ومخططات سكنية جنوبي المحافظة لا يزال سكانها يطالبون بها منذ سنوات. ومن المطالب الاهتمام بنظافة المقابر وقطع الأشجار والحشائش والأشواك، ودعم متنزه المربع السياحي وتنظيمه بكل ما هو جذاب ولافت للزائر، وزيادة التشجير والسفلتة والإنارة في المحافظة التي تعتبر الواجهة السياحية الأولى في المنطقة ويرتادها الآلاف من المواطنين والمقيمين، وأيضاً ربط قرية بني تميم وجنوب المحافظة بشارع ومزلقان عبر وادي الصفق الذي يبلغ عرضه خمسة أمتار تقريباً، والمسافة قصيرة والشارع نافذ الآن ولكنه ضيق وترابي، وكذلك إنشاء حديقة وممشى في موقع تم الاطلاع عليه ميدانياً من قبل رئيس بلدية المحافظة السابق. وأضاف علي بن هذال أن أهالي المحافظة يتطلعون إلى شارعين على الأقل مميزين وجاذبين، ومزار سياحي، وإنارة مخطط لزمة الذي لم يرَ النور منذ سنوات عديدة رغم المطالبات، وكذلك الشارع المؤدي لصوامع الغلال، المتجه من دوار حي لزمة، ووضع لمسات إنارة للدورات بشكل مبسط. ويطالب هادي بن رائد بتفعيل الجولات الميدانية للمراكز والقرى للاطلاع على الاحتياجات البلدية، وعمل لوحات ترحيبية في مداخل المحافظة من جميع الجهات، وذلك على شكل مجسمات؛ لكي يتسنى للزائر وسالكي الطريق معرفة المحافظة وإنارة وتوسعة الطريق الذي يربط مركز الفرعين بطريق الصوح مروراً بقرية آل لغر حتى قرية آل نادر، وعمل ديوانية لمركز الفرعين وملعب كبير للشباب، وتهيئة مداخل المراكز والقرى بأرصفة وتشجير وإنارة ديكورية، وعمل لوحات تعريفية على مداخل القرى. أخبار ذات صلة

المعلمون يستقبلون العام الدراسي الجديد بـ «حضوري»
المعلمون يستقبلون العام الدراسي الجديد بـ «حضوري»

عكاظ

timeمنذ 15 ساعات

  • عكاظ

المعلمون يستقبلون العام الدراسي الجديد بـ «حضوري»

تستعد إدارات التعليم في مناطق ومحافظات المملكة للبدء في تطبيق النظام الإلكتروني «حضوري»؛ لإثبات حضور وانصراف منسوبي مدارس التعليم العام بما في ذلك المعلمين والمعلمات، وذلك ضمن المرحلة الأخيرة من المراحل التي حددتها وزارة التعليم عند إقرار النظام. وعلمت «عكاظ» أن الإدارات التعليمية بدأت في إدراج المدارس بمراحلها الثلاث للبنين والبنات في البرنامج تمهيداً لبدء العمل به مع مطلع العام الدراسي الجديد 1447هـ. ويعد «حضوري» تطبيقاً إلكترونيّاً يستخدم أحدث التقنيات كإنترنت الأشياء والسمات الحيوية لضبط ساعات عمل الموظفين والمساهمة في تحضير الآلاف في دقائق معدودة ودون الحاجة إلى التحضير اليدوي الذي كان مستخدماً طوال السنوات الماضية، كما يمكّن المسؤولين المباشرين من متابعة الحضور والانصراف بشكل دقيق ومنظم. وعند تسجيل الدخول للتطبيق للمرة الأولى يُطلب من المستخدم تسجيل السمات الحيوية كبصمة الوجه وبصمة الصوت وبصمة الإصبع. ويتيح التطبيق إمكانية إنشاء طلب استئذان جديد، إضافة إلى متابعة الطلبات السابقة، عند النقر عليها تظهر في البداية شاشة فارغة في حال لم يسبق للموظف طلب استئذان، وفي حال وجود طلبات مسبقة تظهر جميع الاستئذانات التي تم طلبها مسبقاً وحالتها في القبول والرفض و«تحت الإجراء» مع تحديد عدد معين للاستئذانات خلال الشهر. وفي حال لم يرتبط الحساب المسجل في التطبيق بموقع فعال أو وجود الموظف خارج نطاق الموقع الجغرافي لعمله الفعلي تظهر رسالة «لست في الموقع الصحيح للتحضير». أخبار ذات صلة

معرض وثائقي يُعيد إحياء ذاكرة السيدة زينب في قلب القاهرة
معرض وثائقي يُعيد إحياء ذاكرة السيدة زينب في قلب القاهرة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 أيام

  • الشرق الأوسط

معرض وثائقي يُعيد إحياء ذاكرة السيدة زينب في قلب القاهرة

عبر صورٍ فوتوغرافية ووثائق نادرة ولقطات حيّة للحيّ الشعبي الشهير في وسط القاهرة، نظَّمت الجامعة الأميركية بالقاهرة معرض «السيدة زينب: التاريخ، سياسات التطوّر العمراني، والمستقبل»، ليرصد رحلة تطوّر الحيّ العريق، ويَعرض سيرة أكثر من 50 مبنى أثرياً في ميدان السيدة والشوارع المحيطة به. يتضمَّن المعرض عدداً من الوثائق النادرة والخرائط والبطاقات البريدية والصحف والمجلات، إلى جانب الصور الفوتوغرافية التي التقطها رحّالة جابوا الحيّ وسجّلوا مبانيه التاريخية التي أنشأها أمراء المماليك والعثمانيين، وكذلك أبناء محمد علي؛ مؤسِّس مصر الحديثة. يُقام الحدث في قاعة «الرواق المستقبلي» بالجامعة الأميركية (وسط القاهرة)، وقد انطلق في 14 من يوليو (تموز) الحالي، ويستمرّ حتى نهاية الشهر. وهو يمثّل، من خلال معروضاته، رحلة عبر الزمن لاكتشاف التحوّلات التاريخية والعمرانية في منطقة السيدة زينب، بكونها من أكثر أحياء القاهرة رمزية وثراءً في الذاكرة الشعبية المصرية، والتي التقطتها عدسات رحّالة أجانب وخرائطهم وأعمالهم منذ القرن الـ19. التراث لا يموت (الشرق الأوسط) وقالت مديرة مكتبة الكتب النادرة بالجامعة الأميركية بالقاهرة، إيمان مرجان، إنّ الفعالية المُقامة حول تراث السيدة زينب ومبانيها وآثارها النادرة كانت ثمرة فصل دراسي وبحثي مشترك بين 15 دارساً مصرياً وعدد مماثل من الدارسين الأميركيين. وأضافت، لـ«الشرق الأوسط»: «أهمّ ما يلفت النظر في آثار السيدة زينب وتراثها أنها كانت مرتبطة بالعلم، إذ ظهرت في الحيّ الشهير مدارس عدّة منذ العصر المملوكي حتى مصر الحديثة؛ من بينها مدرسة الخديوية ومدرسة السنية. أما النقطة الأخرى، فهي إسهام كثير من المصريات في إنشاء الأسبلة وتخصيص الصدقات لها، لتُصرَف على تعليم الفقراء وإطعامهم، ومنها سبيل الست صالحة في عهد الوالي العثماني علي باشا الحكيم، والذي نُقل من درب الجماميز إلى موقعه الحالي عند تنظيم الشارع، وسبيل أم عباس في شارع الصليبة». صورة قديمة من حيّ السيدة زينب في وسط القاهرة (الشرق الأوسط) ويكشف المعرض ملمحاً آخر يتمثّل في قِلّة الآثار التي تعود إلى العهد العثماني؛ لأن سلاطينهم، وفق إيمان مرجان، «كانوا منشغلين بالبناء في إسطنبول وغيرها من المدن، واستمرّ ذلك طويلاً حتى تنبّه السلطان محمود الأول ونظيره الثالث إلى هذا الأمر، فأنشأ كلٌّ منهما مجموعة معمارية متكاملة تضمّ سبيلاً وكُتاباً ومدرسة ومسجداً». ومِن بين المعروضات صور قديمة مصدرها كُتب الرحّالة الأجانب الموجودة في مكتبة الكتب النادرة، مطبوعة بالأبيض والأسود، وإلى جانبها صور ملوَّنة حديثة التقطها الدارسون، خلال رحلاتهم البحثية بين معالم السيدة ومبانيها التراثية. يحكي المعرض سيرة التطوّر العمراني وسياساته في منطقة السيدة زينب، عبر أكثر من ألف و200 عام، ويضمّ مجموعة كبيرة من الرسوم الاستشراقية والصور الفوتوغرافية والخرائط النادرة، إلى جانب الصور والخرائط الحديثة لأكثر من 50 مبنى أثرياً في حيّ يمتدّ على مساحة جغرافية واسعة في محيط مسجد السيدة زينب. وتشمل هذه المباني المساجد ومدارس تعليم الفقه والنخبة الحاكمة. كما يرصد المعرض العلاقة بين التصوّف والتديّن الشعبي والدولة، ويكشف كيف كانت الدولة، في زمن المماليك والعثمانيين، تقدّم خدمات المياه، وتؤسِّس الأسواق والوكالات التجارية. ولا يقتصر العرض على ذلك، وإنما يروي سيرة نساءٍ أنشأن مشروعات خيرية، إلى جانب إضاءته على منازل النخبة واستخداماتها الاستشراقية أو الاستعمارية الحديثة، وبيوت الطبقات الوسطى والدنيا. وإن كان الهدف الأساسي من المعرض الإضاءة على هذه المنطقة التاريخية في قلب القاهرة القديمة، فهو يهدف أيضاً إلى لفت انتباه المتخصّصين في الترميم وإعادة تأهيل المباني الأثرية، ودعوتهم للاهتمام بالتحف المعمارية المهمَلة فيها. في كلّ زاوية نقشٌ من عمر القاهرة (الشرق الأوسط) وفي الندوة التي أُقيمت على هامش المعرض، كشفت رئيسة الإدارة المركزية للشؤون الفنية في جهاز التنسيق الحضاري، الدكتورة هايدي شلبي، عن دور الجهاز في الحفاظ على النسيج العمراني والمباني التراثية في حيّ السيدة زينب ضمن نطاق القاهرة التاريخية. ولفتت إلى أنّ «المنطقة متميّزة معماريّاً، وهناك اشتراطات للمناطق ذات القيمة وضعتها الجهات المتخصّصة من أجل الحفاظ عليها، وحدَّدت سبل التعامل معها في أثناء الترميم». وقدَّمت شلبي شرحاً تفصيلياً للمبادرات التي أطلقها الجهاز لتوثيق تاريخ حيّ السيدة زينب، مثل «حكاية شارع»، و«عاش هنا»، و«إصدارات ذاكرة المدينة»، فضلاً عن الجولات التراثية داخل المناطق ذات القيمة الحضارية المتميّزة، وفق بيان صادر عن جهاز التنسيق الحضاري. بدوره، قدّم مدير الإدارة العامة للمعلومات الجغرافية في الجهاز، عمرو عبد العال، شرحاً لطريقة عمل تطبيق «ذاكرة المدينة»، وما يتضمّنه من توثيق لتاريخ المدن، وكيفية استخدامه للبحث عن الشخصيات والمباني التراثية. ويُعدّ المعرض ثمرة تعاون بين الجامعة الأميركية بالقاهرة وجامعة أوبرلين في الولايات المتحدة، ومكتبة الكتب النادرة والمجموعات الخاصة، وقسم الحضارات العربية والإسلامية في الجامعة، ودار المرايا، عبر محاضرات قدَّمها عدد من كتّابها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store