logo
عودة أبطال العالم تشعل الدوري الفرنسي بصفقات مهمة

عودة أبطال العالم تشعل الدوري الفرنسي بصفقات مهمة

العربي الجديدمنذ 4 أيام
يَشهد
الدوري الفرنسي
لكرة القدم عودة أبطال العالم 2018
مع منتخب
"
الديوك
"
، وهو ما يُوحي بأن التنافس سيكون قوياً في الموسم المقبل، بوجود العديد من النجوم، إضافة إلى الأسماء القوية التي يضمّها فريق باريس سان جيرمان الذي ينطلق بفرصة كبيرة من أجل المحافظة على اللقب، ولكن وسط توقعات بأن يكون الموسم شديد التنافس
.
وإضافة إلى أبطال العالم في فريق باريس سان جيرمان، مثل عثمان ديمبيلي ولوكاس هيرنانديز، فإن نادي ليل تعاقد منذ أيام مع المهاجم أوليفيه جيرو، الذي غادر الدوري الفرنسي منذ سنوات عديدة ليخوض تجربة في الدوري الإنكليزي ثم في الدوري الإيطالي قبل أن يرحل في الصيف الماضي إلى الدوري الأميركي، ولكن التجربة مع لوس أنجليس لم تكن ناجحة ورحل سريعاً ليعود إلى فريق ليل، الذي آمن به ويطمح الفريق إلى التألق معتمداً على قوّته الهجوميّة
.
وكانت صفقة بول بوغبا إلى فريق موناكو، من بين أهم الصفقات في الدوريات الأوروبية، بما أنه يُصنّف من بين أكبر نجوم وسط الميدان، وسيحظى باهتمام كبير مع ضربة البداية للموسم الجديد، باعتبار أن الجميع سينتظر مستوى هذا اللاعب، للحكم على قدرته على صنع الفارق، ولكن من الواضح أن صفقة بوغبا تعد من أهم الصفقات في الدوري الفرنسي، خاصة في حال نجاحه في العودة إلى منتخب فرنسا
.
ويعتزم فريق ليون التعاقد مع توماس ليمار، الذي انتهى عقده مع أتلتيكو مدريد الإسباني، وقد سبق لهذا اللاعب التألق في صفوف نادي موناكو، كما كان حاضراً في ملحمة
2018
، التي شهدت تتويج منتخب فرنسا باللقب الثاني عالمياً، ولكنه لم يكن أساسياً بانتظام وقد شهدت مسيرته تراجعاً في المواسم الأخيرة بعدم حضوره في تشكيلة الفريق الإسباني، وبالتالي فإن الفرصة التي قدمها له ليون تعد مهمة للغاية
.
كرة عالمية
التحديثات الحية
بوغبا في مهمة كسر نحس النجوم بعد نهاية العقوبات
والقاسم المشترك بين كل هذه الصفقات، أن أبطال العالم العائدين إلى فرنسا، واجهوا العديد من الأزمات في الفترة الماضية وكل لاعب منهم يبحث عن فرصة جديدة، ولاعب وحيد بينهم مازال معنياً بسباق المشاركة مجدداً مع منتخب فرنسا وهو بول بوغبا، بما أن جيرو اعتزل رسمياً، أما ليمار فقد ابتعد منذ سنوات عن منتخب بلاده
.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حكيمي يحصد دعماً في صراع الكرة الذهبية.. أمّن التتويج أفريقياً وينشده عالمياً
حكيمي يحصد دعماً في صراع الكرة الذهبية.. أمّن التتويج أفريقياً وينشده عالمياً

العربي الجديد

timeمنذ 5 ساعات

  • العربي الجديد

حكيمي يحصد دعماً في صراع الكرة الذهبية.. أمّن التتويج أفريقياً وينشده عالمياً

سيكون مدافع باريس سان جيرمان الفرنسي، المغربي أشرف حكيمي (26 عاماً)، ضمن القائمة النهائية التي ستُعلنها مجلة فرانس فوتبول، للمنافسة على جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، بعد مستواه المميز مع النادي "الباريسي"، ومساهمته في التتويج بدوري أبطال أوروبا، للمرة الأولى في تاريخ النادي، غير أن فرصه في الحصول على الجائزة لا تبدو كبيرة وسط منافسة قوية من زميله في الفريق، الفرنسي عثمان ديمبيلي (28 عاماً)، ونجم برشلونة الإسباني، لامين يامال (18 عاماً ). ورغم أن فرص المدافعين ضعيفة في الحصول على الجائزة، فإن بعض الأصوات ارتفعت في الأيام الأخيرة لدعم حكيمي في صراع التتويج بالكرة الذهبية، وآخرها من مدرب المنتخب السعودي، الفرنسي هيرفي رينارد (56 عاماً)، الذي اعتبر اللاعب المغربي أحق بالجائزة، وقال في تصريحات لصحيفة ليكيب الفرنسية، أمس الجمعة: "أن تنشأ في ريال مدريد دليل على امتلاكك صفاتٍ رائعة. لقد لعب حكيمي لأفضل الأندية، من دورتموند الألماني إلى إنتر ميلان الإيطالي، ثم باريس سان جيرمان، إنه لم يلعب إلا لأندية كبيرة، وهذا دليل واضح على موهبته، إنه أحد أفضل لاعبي العالم اليوم. بالنسبة إليّ، هو الأحق بالكرة الذهبية لهذا الموسم، فقد كان استثنائياً، ومستواه ثابتاً، وحاسماً في جميع مبارياته ". وأثارت مواقع مختصة، في الأسابيع الماضية، أحقية حكيمي بالحصول على الكرة الذهبية، نظراً لكل ما يقدمه مع فريقه من مستويات رائعة وثابتة، ومساهمته في الشق الهجومي لفريقه عبر التهديف أو الصناعة، بعد تألقه في العديد من المناسبات، كذلك فإنه أبدع في كأس العالم للأندية، وكان من أفضل اللاعبين في البطولة، وحصد إشادة واسعة، ليدخل سباق المنافسة على الجائزة بطموح أن يكون ثاني لاعب أفريقي يحصد التتويج بعد الليبيري جورج وياه في عام 1995 . موقف التحديثات الحية حكيمي منافساً لديمبيلي! وبفضل مستواه مع الفريق الفرنسي، وتألقه مع منتخب بلاده، فإن حكيمي ضمن بنسبة كبيرة للغاية الحصول على الكرة الذهبية لأفضل لاعب أفريقي في عام 2025، بعد أن خاب أمله في عام 2024، فقد كان قريباً من التتويج، ولكن النيجري أديمولا لوكمان (27 عاماً) كسب الجائزة، وسيعطي التتويج بدوري أبطال أوروبا نجم منتخب المغرب أسبقية على كل منافسيه، والجائزة لن تُفلت منه في الموسم الحالي، في تتويج لموسم تاريخي، وترك خلاله بصمة في أهم المباريات والمسابقات .

بعد مسيرة 33 عاماً.. تياغو سيلفا يقترب من اعتزال كرة القدم
بعد مسيرة 33 عاماً.. تياغو سيلفا يقترب من اعتزال كرة القدم

العربي الجديد

timeمنذ 13 ساعات

  • العربي الجديد

بعد مسيرة 33 عاماً.. تياغو سيلفا يقترب من اعتزال كرة القدم

يقترب نجم كرة القدم البرازيلية، تياغو سيلفا (40 عاماً)، من وضع حد لمسيرته الاحترافية، التي امتدت 33 عاماً، بعدما لمّح إلى نيته في الاعتزال، بسبب الالتزامات المتزايدة التي تنتظره، وصعوبة الابتعاد عن أسرته، إضافة إلى كابوس الإصابات المتكرر الذي أثقل كاهله، في ظل تقدّم سنه، وتراجع لياقته البدنية، ليكون بذلك نادي فلومينينسي البرازيلي آخر محطة في مشواره الطويل. وبدأ تياغو سيلفا مسيرته الكروية في سن السابعة، وتمكّن من تحقيق مسيرة حافلة بالإنجازات، لعب خلالها لأندية أوروبية بارزة، مثل بورتو البرتغالي، وميلان الإيطالي، وباريس سان جيرمان الفرنسي، وتشلسي الإنكليزي. وعلى امتداد مشواره، تُوّج بعدة ألقاب لافتة، أبرزها الدوري الإيطالي، والدوري الفرنسي في سبع مناسبات، وكأس الرابطة الإنكليزية، ودوري أبطال أوروبا. وبعد هذا المسار الزاخر، اختار العودة إلى البرازيل، حيث بدأ كل شيء، ليخطّ الفصل الأخير من حكايته الكروية. وتحدّث تياغو سيلفا لقناة صحيفة غلوبو البرازيلية، اليوم السبت، وكشف عن رغبته في الاعتزال، مع نهاية عقده الحالي مع نادي فلومينينسي، والذي يمتد حتى صيف 2026، أي بعد نحو عام من الآن. وشرح سيلفا الدوافع، التي جعلته يفكر في اتخاذ هذا القرار الصعب، قائلاً: "تبقّى في عقدي موسم واحد قبل أن أُنهي مسيرتي. أريد أن أبذل كل جهدي حتى آخر يوم. كنت أفكر منذ فترة طويلة في الاعتزال بعد نهاية عقدي، وهذا قرار داخلي لم أحسمه نهائياً بعد". ثم شرح الأسباب، التي دفعته للتفكير في الاعتزال، مضيفاً: "هذا هو العقد الذي يربطني بنادي فلومينينسي، ومنذ فترة وأنا أفكر في أن أجعل نهايته محطة اعتزالي. حتى الآن، لم أتخذ قراراً نهائياً، لكنه توجه داخلي يرافقني. كما ذكرت مؤخراً، أصبحت فترات التعافي مرهقة للغاية، والبُعد الطويل عن عائلتي كان أصعب مما كنت أتصور. اعتقدت أنني قادر على تحمّله، لكن الواقع أثبت العكس. زوجتي إيزابيل تقبّلت الأمر بشكل كامل، أما أطفالي، فكان تقبّلهم أصعب بكثير". وأكد المدافع البرازيلي أنه يطمح للاعتزال وهو في قمة مستواه، تقديراً لما قدمته له كرة القدم ووفاءً لناديه الحالي، مؤكداً: "الابتعاد عن عائلتي أمر متعب جداً، ولهذا أتمنى أن أعتزل وأنا لا أزال في أفضل حالاتي، أن أكون مؤثراً وفعّالاً. لا أريد أن أبدو ضعيفاً، أو أن يراوغني المهاجمون بسهولة، ولا أن أكون محل سخرية. أفضل أن أغادر وأنا في القمة". كرة عالمية التحديثات الحية تياغو سيلفا في حضرة "البلوز".. تشلسي منحه أملاً فأهداه شغفاً وقررت عائلة تياغو سيلفا الاستقرار في العاصمة البريطانية لندن، حيث كانت آخر محطاته في أوروبا مع نادي تشلسي، وذلك حرصاً على توفير أفضل الظروف المعيشية والدراسية لأطفاله، الذين يواصلون تعليمهم هناك. وفي المقابل، يسعى تياغو إلى تجاوز تأثير هذا البُعد مؤقتاً، من أجل التركيز على إكمال ما تبقى من عقده مع ناديه البرازيلي.

حكيمي منافساً لديمبيلي!
حكيمي منافساً لديمبيلي!

العربي الجديد

timeمنذ يوم واحد

  • العربي الجديد

حكيمي منافساً لديمبيلي!

يبدو أنّ المغربي، أشرف حكيمي (26 سنة)، لاعب نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، سيكون المرشح الأول للفوز بجائزة أفضل لاعب في أفريقيا 2025، وذلك بعد احتلاله المركز الثاني في ترتيب جائزة الكرة الذهبية الأفريقية خلف النيجيري أديمولا لوكمان، لاعب نادي أتالانتا الإيطالي، بينما كان خارج تصنيف الجائزة العالمية التي تسلّمها "فرانس فوتبول"، والتي تُوّج بها لاعب وسط مانشستر سيتي الإنكليزي، الإسباني رودري، العام الماضي. وينافس حكيمي بقوة على جائزة أفضل لاعب في العالم، حتى يصبح ثاني لاعب أفريقي بعد الليبيري جورج وياه يُتوج باللقب، في منافسة مفتوحة مع زميله في "بي إس جي"، الفرنسي عثمان ديمبيلي، صاحب الموسم الكبير مع فريقه ومنتخب "الديوك"، الذي بلغ معه نصف نهائي كأس أمم أوروبا، وكأس دوري الأمم الأوروبية، مستثمراً في تراجع مردود الثنائي، مواطنه كيليان مبابي والمصري محمد صلاح. وقدّم عثمان ديمبيلي، صاحب الـ33 هدفاً والـ15 تمريرة حاسمة، بطل دوري أبطال أوروبا، وبطل "الليغ 1" وصاحب كأس السوبر الفرنسي وكأس فرنسا، موسماً كبيراً، هو الأفضل في مشواره الكروي، رغم خروجه من نصف نهائي كأس أمم أوروبا ودوري الأمم الأوروبية مع منتخب بلاده فرنسا، غير أنه يبقى المرشح الأول للظفر بجائزة أفضل لاعب في العالم، إذ ترشحه الأوساط الرياضية والإعلامية والجماهيرية، رغم خسارته نهائي كأس العالم للأندية قبل أسبوع، وغيابه عن بعض المباريات، بسبب الإصابات المتكررة التي تعرّض لها، والتي لم تمنعه من التألق، ولن تعوقه عن التتويج، في ظل تراجع مستويات صلاح ومبابي والبرازيلي فينيسيوس جونيور. ولن ينافس ديمبيلي على الجائزة سوى حكيمي صاحب الـ13 هدفاً والـ17 تمريرة حاسمة، والمُتوّج بالألقاب نفسها، التي أحرزها ديمبيلي زميله في الباريسي، ولا سيما أنّ مدربه السابق في المنتخب المغربي، الفرنسي هيرفي رينارد، رشحه بقوة في تصريح صحافي، عندما اعتبره أفضل مدافع أيمن في العالم حالياً، والذي ساهم في كل إنجازات ناديه هذا الموسم. ولن ينافس حكيمي أحد على جائزة أفضل لاعب أفريقي، التي حُرمها في الموسم الماضي من طرف الاتحاد الأفريقي، لكنه عاد أكثر قوة وتميزاً هذا الموسم، مدافعاً قوياً وهدّافاً وصانعاً للأهداف، في منظومة لعب مناسبة جداً، خصوصاً مع مجيء المدرب الإسباني، لويس إنريكي، إلى باريس سان جيرمان. بعيدا عن الملاعب التحديثات الحية الخليفي: موسم تاريخي لباريس سان جيرمان وبناء المشروع لم ينتهِ بعد وإلى وقت قريب كان الجوهرة الإسبانية، لامين يامال، مرشحاً كبيراً للفوز بالجائزة، خصوصاً بعد فوزه بلقب كأس أمم أوروبا مع منتخب بلاده، ثم تتويجه بالثلاثية المحلية مع برشلونة، مسجلاً 21 هدفاً ومقدّماً 25 تمريرة حاسمة، لكن غيابه عن كأس العالم للأندية مع "برسا"، يقلل من حظوظه، وهو ما ينطبق على زميله، البرازيلي رافينيا، الذي أبدع الموسم الماضي بدوره، بعدما أحرز 34 هدفاً في جميع المسابقات، لكن الإخفاق الأوروبي مع "البلاوغرانا" سيكون فاصلاً دون أدنى شك بالنسبة إلى كل من رافينيا ويامال، مقارنة بديمبيلي وحكيمي الأفضل دون منازع، مع أفضلية نسبية للفرنسي، الذي بلغ نصف نهائي كأس أمم أوروبا، ودوري الأمم الأوروبية مع منتخب بلاده. وبالإضافة إلى حكيمي وديمبيلي ورافينيا ويامال، وبنسبة أقل صلاح ومبابي، فإن عام 2025 شهد تألق الدولي الإنكليزي، كول بالمر، الذي قاد تشلسي للفوز بكأس العالم للأندية، بعد التتويج بكأس دوري المؤتمر الأوروبي، والتأهل إلى دوري أبطال أوروبا، خلال الموسم المقبل، رغم البداية المتعثرة، كما شهد تألق النجم الفرنسي الصاعد، ديزيري دوي (20 سنة)، المرشح للفوز بجائزة أفضل لاعب شاب لهذا العام، فيما يُنتظر أن يحصد باريس سان جيرمان لقب أفضل فريق، وينال مدربه الإسباني، لويس إنريكي، جائزة أفضل مدرب، التي ينافسه عليها الإيطالي إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي بطل كأس العالم للأندية. وستُعلَن قوائم المرشحين لحصد الجوائز في السابع من أغسطس/ آب المقبل، وسنتعرف إلى قوائم المُتوّجين بكل الجوائز نهاية شهر سبتمبر/ أيلول 2025، بعيداً عن الجدل الذي رافق تتويج وسط ميدان سيتي، الإسباني رودري، بجائزة أفضل لاعب في العالم، العام الماضي، على حساب مهاجم ريال مدريد، البرازيلي فينيسيوس جونيور، قبل أن يعوّضه الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بجائزة أفضل لاعب، حسب تصنيفه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store