logo
القدس: الاحتلال يهدم منزلا في بيت حنينا ويجبر عائلة على هدم منزلها في سلوان

القدس: الاحتلال يهدم منزلا في بيت حنينا ويجبر عائلة على هدم منزلها في سلوان

شبكة أنباء شفامنذ يوم واحد
شفا – هدمت آليات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، منزلا في بلدة بيت حنينا شمال مدينة القدس.
وأفادت محافظة القدس، بأن آليات الاحتلال هدمت منزل المواطن تيسير أبو نجمة في بيت حنينا، ما أدى إلى تشريد أسرة مكوّنة من خمسة أفراد.
وأضافت، أن الاحتلال أجبر أيضا عائلة برقان في سلوان جنوب المسجد الأقصى المبارك، على هدم منزلها.
ورصدت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، تنفيذ سلطات الاحتلال 23 عملية هدم في محافظة القدس خلال شهر أيار/ مايو الماضي. شاهد أيضاً
شفا – برئاسة نائب فخامة الرئيس محمود عباس 'أبو مازن'، السيد حسين الشيخ، عقدت اللجنة …
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى المبارك
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى المبارك

شبكة أنباء شفا

timeمنذ 4 ساعات

  • شبكة أنباء شفا

عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى المبارك

شفا – اقتحم مستوطنون، اليوم الأربعاء، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وأفاد شهود عيان، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية قوات الاحتلال. شاهد أيضاً الحرية الحقيقية ، تأملات فلسفية في جوهر الوجود ، بقلم : رانية مرجية تعتبر الحرية …

مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال
مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال

فلسطين اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • فلسطين اليوم

مستوطنون متطرفون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال

فلسطين اليوم - القدس المحتلة اقتحم مستوطنون متطرفون، صباح يوم الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك من باب المغاربة، بحماية مشددة من شرطة الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة أن عشرات المستوطنين على شكل مجموعات اقتحموا الأقصى، ونظموا جولات استفزازية في باحاته. وأوضحت أن المقتحمين تلقوا شروحات عن 'الهيكل' المزعوم أثناء الاقتحام، وأدوا طقوسًا وصلوات تلمودية في المنطقة الشرقية من المسجد، بحماية قوات الاحتلال. وقد شددت قوات الاحتلال من قيودها على دخول المصلين الفلسطينيين للمسجد الأقصى، واحتجزت هوياتهم عند بواباته الخارجية. ويشهد المسجد الأقصى يوميا عدا الجمعة والسبت، سلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانيا ومكانيا، في حين تتواصل الدعوات المقدسية لتكثيف الحشد والرباط في المسجد الأقصى لإفشال مخططات الاحتلال ومستوطنيه.

صلاة الخوف... بين الفقه والواقع
صلاة الخوف... بين الفقه والواقع

معا الاخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • معا الاخبارية

صلاة الخوف... بين الفقه والواقع

في بلاد تعودت على الطوارئ أكثر من العادي، ليس مستغربا أن يُطرح السؤال القديم بصيغة جديدة: هل تقام صلاة الجمعة في ظل تهديدات الحرب، أم تُعلق الجماعة ونصلي فرادى؟ هل ننتقل تلقائيا إلى "صلاة الخوف"، أم ننتظر سقوط الصاروخ فوق المسجد كي نوقن بالخطر؟ لم اكتب عن هذا السؤال في أثناء الحرب وتساقط شظايا الصواريخ في الضفة ورغم انه سؤال يبدو دينيا، لكنه في جوهره سياسي ومجتمعي، يتصل بمدى تكيف المجتمع مع الأزمات، وبتوقيت استخدام الدين كوسيلة للثبات أو مبرر للتراجع. اللافت في هذه المرة، أن البعض لم يُنكر فقط مبرر "صلاة الخوف"، بل قلل من شأنها بحجة أن الخطر ليس عاما، وأن كثيرين لم يشعروا بالخوف أصلاً، وقد صعد بعض المواطنين إلى أسطح منازلهم لمراقبة السماء أكثر من الاختباء منها. في هذه النقطة بالذات، يجب أن نتوقف. فصلاة الخوف كما يقول الفقهاء لم تُشرّع لأن الناس جميعهم خائفون، بل لأنها فُرضت لحظة وجود خطر معتبر، حتى لو لم يشعر به الجميع، والفقه لا يتبع شعور الناس، بل يضبط السلوك العام بموازين الضرورة والمصلحة. حين شرّع النبي محمد صلى الله عليه و آلة وسلم " صلاة الخوف "، لم ينتظر أن ترتعد كل القلوب، بل راعى وضعا ميدانيا فرضه العدو، ورسم به طريقا متوازنا بين إقامة الفريضة والحفاظ على النفس. والآية التي نزلت في ذلك السياق، " فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم..."، لا تُقرأ اليوم كمجرد توثيق، بل كدليل عملي يُجيد التوفيق بين الروح والسلاح. وكما أن إغلاق المسجد الأقصى ضمن ما سمته " إسرائيل "حالة الطوارئ في الحرب". وقد كان واحدا من أطول الفترات التي حرم فيها المصلون من الدخول إليه منذ عقود، ويعكس حجم التصعيد العسكري والسياسي في المنطقة. وقد جاء إغلاقه بطابع أمني واضح، لكنه في جوهره لم يكن بعيدا عن الرسائل السياسية التي تبعث بها إسرائيل في كل أزمة، وهو ما يبقى في وعي الناس شكلا من أشكال السيطرة عليه. ما نحتاجه اليوم ليس فتاوى جديدة، بل وعي ديني منضبط، يُقنع الناس بأن "التكيف الفقهي" ضرورة وأن صلاة الخوف ليست تراجعا عن الواجب، بل حماية له وأن الشريعة التي خفّفت الهيئة، لم تُسقط الركن. الخوف ليس عيبا، والمجاهرة بعدمه ليست بطولة دينية والعبادة ليست ميدان اختبار للشجاعة، بل ميدان طاعة، والتزام، وتوازن. ولهذا، فإن إقامة صلاة الخوف، حتى مع عدم شعور بعض الناس بالخطر، هو فعل وعي جماعي لا رد فعل عاطفي فردي، وهو تطبيق لفكرة أن الدين لا يفرّط في الفريضة، لكنه لا يُجازف بالمؤمنين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store