logo
10.4 ملايين سجل طبي و1888 منشأة صحية بدبي على «نابض»

10.4 ملايين سجل طبي و1888 منشأة صحية بدبي على «نابض»

بلغ عدد السجلات الطبية عبر منصة «نابض» (النظام الطبي الموحد التابع لهيئة الصحة بدبي) أكثر من 10.41 ملايين سجل، حتى نهاية يونيو 2025، في إنجاز يعكس النمو المتسارع في البنية التحتية الرقمية للقطاع الصحي، ويُجسد التكامل الفعّال بين مختلف مكوناته التقنية والبشرية تحت مظلة رقمية واحدة.
وانضم إلى المنصة، حتى نهاية النصف الأول من العام الجاري، 53 ألفاً و659 من الكوادر الطبية، إلى جانب 1888 منشأة صحية مرخصة، و91 نظاماً إلكترونياً للسجلات الطبية (EMRs)، ما يمكّن مزوّدي الرعاية من الوصول الآني والآمن إلى المعلومات الطبية للمرضى، ويسهم في تعزيز جودة وكفاءة الخدمات المقدمة.
ويعد نظام «نابض» أحد المحاور الاستراتيجية لمنظومة الصحة الرقمية في دبي، حيث يسهم في بناء قاعدة بيانات صحية موحدة وآمنة، تدعم صناع القرار والباحثين، وتُسرّع من الاستجابة في حالات الطوارئ. كما يعد نموذجاً متقدماً في التكامل بين القطاعين العام والخاص في دبي، بما يعزز من جاهزية الإمارة في التعامل مع مختلف التحديات المستقبلية ضمن بيئة صحية مترابطة وآمنة.
وقال مدير إدارة المعلوماتية الصحية والصحة الذكية في هيئة الصحة بدبي، الدكتور محمد الرضا، إن الأرقام المسجلة في نظام «نابض» تعكس التزام الهيئة بدعم توجهات حكومة دبي في تسريع تبني الحلول الذكية والأنظمة الرقمية، كما أن النمو المتواصل في عدد الكوادر والمنشآت المتصلة بالنظام يعكس الثقة العالية في بنية النظام، وقدرته على دعم اتخاذ القرار الطبي في الوقت المناسب.
وأكد أن نظام «نابض» يسهم بشكل فاعل في رفع كفاءة التشخيص، وتحسين جودة حياة المرضى، وتمكين الكوادر الطبية من تقديم خدمات صحية قائمة على المعلومة الدقيقة، مشيراً إلى أن التكامل القائم بين «نابض» وأنظمة السجلات الطبية الإلكترونية (EMRs) يسهم في تقليل التكرار في الإجراءات، ويحد من الأخطاء الطبية، كما يقوم ببناء ملف طبي شامل لكل مريض، قابل للتحديث اللحظي، ويسهّل الانتقال بين مزوّدي الخدمة الصحية بسلاسة وأمان.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأونروا: إسرائيل تجوع مليون طفل في غزة
الأونروا: إسرائيل تجوع مليون طفل في غزة

البيان

timeمنذ 27 دقائق

  • البيان

الأونروا: إسرائيل تجوع مليون طفل في غزة

أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الأحد، بأن السلطات الإسرائيلية تجوع مليون طفل في غزة . وقالت الأونروا ، في منشور على صفحتها بموقع فيسبوك اليوم، إن "السلطات الإسرائيلية تجوع المدنيين في غزة.. من بينهم مليون طفل". وطالبت بـفك الحصار والسماح للأونروا بإدخال الأغذية والأدوية. من جهة أخرى توفيت طفلة فلسطينية ، اليوم الأحد، بسبب سوء التغذية والمجاعة في قطاع غزة. ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية ( وفا ) عن مصدر طبي في مستشفى شهداء الأقصى بمدينة دير البلح قوله إن "الطفلة رزان أبو زاهر 4 أعوام توفيت نتيجة مضاعفات سوء التغذية والجوع في القطاع المحاصر". وأفادت مصادر طبية بأن المستشفيات في قطاع غزة تتعامل مع مئات من مختلف الأعمار ممن أصابهم الجوع الحاد وسوء التغذية، إذ أنهم في حالات إجهاد حادة. وأشارت إلى أن هناك 17 ألف طفل يعانون من سوء التغذية الحاد، كما أنه يتم التعامل مع مرضى لديهم حالات من الإجهاد وفقدان الذاكرة الناتجة عن الجوع الحاد، والمستشفيات ليس لديها أسرة طبية وأدوية تكفي العدد الهائل من المصابين بسوء التغذية الحاد. وكانت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، حذرت من أن سوء التغذية بين الأطفال دون سن الخامسة قد تضاعف بين مارس ويونيو الماضيين، نتيجة للحصار الإسرائيلي على قطاع غزة. وأوضحت أن المراكز الصحية والنقاط الطبية التابعة للأونروا قد أجرت في هذه الفترة ما يقرب من 74 ألف فحص للأطفال للكشف عن سوء التغذية، وحددت ما يقرب من 5500 حالة من سوء التغذية الحاد الشامل وأكثر من 800 حالة من سوء التغذية الحاد الوخيم.

قد يظنها البعض سخيفة... حيلة سهلة تساعدك على التخلص من القلق
قد يظنها البعض سخيفة... حيلة سهلة تساعدك على التخلص من القلق

الإمارات اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • الإمارات اليوم

قد يظنها البعض سخيفة... حيلة سهلة تساعدك على التخلص من القلق

قد يشعر المرء بالقلق مُسيطراً عليه، فتسرع نبضات قلبه، وتُشتت أفكاره، ويضيق صدره، ويصف البعض القلق بأنه شبحٌ مُظلمٌ يُلاحقهم، ويُذكرهم باستمرار بأسوأ السيناريوهات. يتطلب القلق الشديد علاجاً جاداً، ولكن هناك أيضاً حيل صغيرة ومُسلية يُمكنك الاحتفاظ بها في ترسانتك للمساعدة على منع هذا الشبح من ملاحقتك، على سبيل المثال، إطلاق اسمٍ مُضحكٍ على قلقك، وفقاً لموقع «هافينغتون بوست». مع أن الأمر قد يبدو سخيفاً، إلا أن هذه الاستراتيجية المُسلية تستند إلى مبادئ نفسية واقعية، بل يُمكنها أن تجعل التعامل مع القلق مُمتعاً وفكاهياً. يُوضح الخبراء أدناه ما يجب أن تعرفه عن تسمية قلقك، وكيفية جعله يُناسب حالتك. قالت عالمة النفس ستيفاني مازر: «إن إطلاق اسم ساذج أو مبالغ فيه على القلق قد يكون استراتيجية معرفية مفيدة». وأضافت: «بإظهار التجربة وتسميتها بروح الدعابة، غالباً ما يسهل على الأفراد خلق مسافة نفسية بين الأفكار المزعجة... فكرة تسمية قلقك بأسماء ساذجة مثل (نيد المتوتر)، أو (مايك المنهار) قد تبدو سخيفة، لكن هذه هي الخلاصة... إنها تجعل الأمر برمته أقل تهديداً». وأضافت أن إطلاق اسم ساذج على قلقك «يُضعفه»، ويسمح لك بالتوقف عن التعامل معه كسلطة قوية. هذا التكتيك هو وسيلة لاستعادة الشعور بالسيطرة على سردك الداخلي. قد يبدو الأمر طفولياً في البداية، لكن وراءه علم نفس حقيقي، كما قالت إيرين باش، معالجة زوجية وعائلية مرخصة، «عندما نقع في قبضة القلق، نشعر بأنه هائل ومُستهلِك، كأنه وحش مجهول الهوية يُسيطر علينا سيطرةً كاملة. لكن بمجرد أن تُطلق عليه اسماً مثل (غاري القلق)، أو (آني القلقة)، فإنك تستعيد بعضاً من قوتك». بدلاً من أن يكون مصدر قلقٍ مُرعباً، فإن قلقك هو ببساطة «غاري»، الذي قد يكون سخيفاً أحياناً. وتتحول فكرة القلق «الجميع يحكم عليّ» إلى «غاري يُخبرني أن الجميع يحكم عليّ»، هذه المسافة النفسية قد تفصلك عن القلق، وتجعله يبدو أقل إلحاحاً، وإقناعاً. وأشاد خبير الصحة النفسية نويل ماكديرموت بروح المرح والبهجة في هذه الحيلة لعلاج القلق، والتي تُعدّ بمثابة توازن مثالي للتوتر، والجدية المصاحبة للقلق. وأشار إلى أنها «مُمكنة وسهلة المنال... تُظهر دراسات لا حصر لها أنه عندما يشعر الناس بالتمكين في موقف ما، فإنهم يتعاملون معه بشكل أفضل بكثير من أولئك الذين يشعرون بأنهم ضحايا. تشجع هذه الحيلة على استخدام خدعة نفسية تُسمى (تأثير المُراقب)، والتي غالباً ما تُلاحظ من خلال ممارسة التأمل، مما يُمكّن الناس من بناء علاقة بعيدة عاطفياً مع قلقهم». كما أن الابتعاد عن قلقك يُمكن أن يُساعدك على الوصول إلى حالة من تقبّل وجوده في حياتك.

تجنبها.. أقمشة تبدو خفيفة لكنها تحبس العرق وتسبب اختناق في الصيف
تجنبها.. أقمشة تبدو خفيفة لكنها تحبس العرق وتسبب اختناق في الصيف

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

تجنبها.. أقمشة تبدو خفيفة لكنها تحبس العرق وتسبب اختناق في الصيف

يكفي أن تستقل المترو أو تحضر موعداً تحت الشمس، لتجد قميصك قد تحول إلى إسفنجة تمتص العرق. المشكلة لا تكمن دائماً في درجة الحرارة، بل في اختياراتك من الملابس. وراء كل بقعة عرق، غالباً ما يكون هناك خطأ في اختيارك لنوع القماش الذي ترتديه. الصيف لا يرحم الخيارات السيئة في الملابس في أيام الصيف، يمكن أن يتحول فستان من قماش البوليستر إلى ساونا متنقلة في دقائق، وقد يكشفك قميص بأقمشة صناعية، من أول قطرة عرق. وفي الوقت نفسه، يبدو من يعرف الأقمشة المناسبة للحرارة وكأنه يتنقل وسط موجات الحر من دون قطرة عرق واحدة. أسوأ أعداء الراحة في الحر لا تنخدع بالمظاهر، بعض الملابس الخفيفة في الشكل هي في الحقيقة مصائد للحرارة والعرق. إليك المواد التي يجب تجنبها تماماً: •البوليستر: موجود بكثرة في الملابس الجاهزة، لكنه قماش طارد للماء، ما يعني أنه يحتفظ بالرطوبة على الجلد ويمنع دوران الهواء. •الإيلاستين (أو السباندكس): يُستخدم في الملابس الضيقة، ويزيد الإحساس بالاختناق والحرارة عند الحركة. •النايلون: رغم استخدامه في ملابس الرياضة، فإنه يسخن بسرعة ولا يمتص العرق جيداً. ⁠ احذر أيضاً الخلطات الصناعية مثل «القطن الصناعي» أو «الأقمشة التقنية» التي تجمع خيوط معالجة من أنواع قماش مختلفة، تجمع بين عيوب المواد من دون فوائدها. وأخيراً، تجنّب الملابس الداكنة التي تمتص الحرارة، والقصّات الضيقة جداً التي تلتصق بالجسم وتمنع التهوية. حرارة الصيف تشتد..فماذا نرتدي؟ مع ارتفاع درجات الحرارة، يسأل الجميع أنفسهم: كيف يمكننا أن نبدو أنيقين ونشعر بالراحة ونحمي أنفسنا من الشمس في الوقت نفسه؟ هناك إجابة تجمع بين الستايل، الراحة، والحماية من الأشعة فوق البنفسجية،من دون الحاجة لإنفاق مبالغ طائلة، بحسب تقرير نشرته صحيفة ديلي ميل. اختر الأقمشة المناسبة..وابتعد عن الصناعي اتفق الخبراء على أن الكتان، القطن، والبامبو هي أفضل المواد لصيف حار، كونها خفيفة، قابلة للتنفس، وتمتص الرطوبة. كما نصح الخبراء بتجنّب الملابس القصيرة والمكشوفة، فالأفضل ارتداء قطع فضفاضة بأكمام طويلة تسمح بتدفق الهواء وتحمي من الشمس. وأوضحوا أن قِلّة الملابس لا تعني بالضرورة راحة أكبر، بل العكس تماماً، كما أن الأقمشة الصناعية مثل البوليستر تحبس الحرارة وتمنع التهوية. أقمشة صيفية منعشة..اختيار الذكاء والخفة في فصل الصيف، الراحة تبدأ من القماش، فالأقمشة الطبيعية والخفيفة والعملية ليست مجرد خيار، بل ضرورة لتفادي الحرارة والعرق والشعور بالإرهاق. قالت خبيرة الموضة ناتاشا كينغ:«أقمشة مثل الكتان، القطن، والبامبو تتميّز بقدرتها على التهوية والراحة، وتمنحك أيضاً حماية جزئية من الشمس». ونصحت كينغ بالبحث عن ملابس تحمل تصنيف UPF (عامل الحماية من الأشعة فوق البنفسجية) لمزيد من الأمان تحت أشعة الشمس. نصيحة الخبراء: الملابس القطنية أولاً أما خبيرة الموضة ريبيكا روي، فكشفت عن سر بسيط لكنه فعّال لتجنب التعرّق والانزعاج:«ارتداء ملابس داخلية قطنية خالصة هو سر من أسرار عدم الإحساس بالحرارة والرطوبة». وأكدت أن الأقمشة الملاصقة للبشرة وهي الداخلية يجب أن تتنفس حتى يحافظ الشخص على برودته. لماذا البامبو؟ القماش الذي لم يأخذ حقه رغم أن القطن والكتان من الاختيارات البديهية، فإن كينغ وروي تؤكدان أن قماش البامبو يعد من أفضل الأقمشة الصيفية. يجمع البامبو بين النعومة، التهوية، وامتصاص الرطوبة، ويُعد خياراً رائعاً لأولئك الذين يبحثون عن بدائل مبتكرة وعملية في الأيام الحارة. ألوان الأقمشة تُحدث فرقاً اللون له دور كبير في تنظيم حرارة الجسم، ونصح الخبراء بالألوان التالية في فصل الصيف: •الأبيض •الكريمي •الأزرق الفاتح •الوردي الناعم •ألوان الباستيل ⁠ «الألوان الفاتحة هي الصديق المفضل في الصيف، فهي تعكس أشعة الشمس ولا تمتصها مثل الألوان الداكنة»، بحسب كينغ. نصائح أخيرة لأناقة صيفية بدون حرارة •تجنّب القصّات الضيقة أو «اللاصقة» بالجسم •اختر ملابس بتهوية جيدة ومصنوعة من أقمشة طبيعية •لا تنسَ الحماية الإضافية: قبعة، نظارات شمسية، كريم واقٍ

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store