
الشرطة الألمانية تقتل رجلا أطلق النار على ضباط ومارة
وقالت النيابة العامة في شتوتجارت ومكتب الشرطة الجنائية للولاية في بادن فورتمبيرج في بيان مشترك إن الرجل/44 عاما/ أطلق النار بشكل عشوائي على المارة، والمبنى المقابل، والشارع من الطابق العلوي لمنزله في ليونبرج.
كما أطلق المهاجم طلقات على ضباط الشرطة. ولم يصب أحد.
وذكرت التقارير كذلك أن الرجل، الذي تم تحديده فقط بأنه مواطن ألماني، قد لجأ إلى شقة حيث تمكنت قوة مهام خاصة من الدخول إليها.
ويزعم أن الرجل هدد أفراد الشرطة بسلاح ناري. ثم أطلقت الشرطة النار على الرجل. وورد أنه توفي في المكان.
وضبطت الشرطة سلاح الرجل - كان سلاحا يطلق ذخيرة فارغة.
ولا تزال الشرطة تحقق فيما إذا كان الرجل قد استخدم هذا السلاح أو سلاحا آخر لإطلاق النار من المبنى.
ويحقق مكتب الشرطة الجنائية بالولاية في استخدام الشرطة للأسلحة النارية. ولم تتوفر أي معلومات إضافية حتى الآن.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
ضبط 6,866 دراجة آلية مخالفة في أسبوع ضمن حملة مرورية ميدانية شاملة بمناطق المملكة
نفّذت إدارات المرور في مختلف مناطق المملكة حملة ميدانية شاملة لضبط الدراجات الآلية المخالفة، خلال الفترة من الأحد 13 يوليو إلى السبت 19 يوليو 2025م، وأسفرت عن ضبط (6,866) دراجة آلية مخالفة في أنحاء المملكة. وجاءت منطقة الرياض في صدارة المخالفات بـ(2,884) دراجة، تلتها محافظة جدة بـ(2,224)، ثم المدينة المنورة بـ(547)، والمنطقة الشرقية بـ(441)، فيما سجلت العاصمة المقدسة (266) مخالفة، ومحافظة الطائف (122). كما رصدت الحملة مخالفات في عدة مناطق أخرى، منها جازان (103)، القصيم (89)، تبوك (77)، عسير (70)، نجران (14)، وحائل (6)، إضافة إلى الحدود الشمالية، الباحة، القريات، والجوف بعدد محدود. وتؤكد الإدارة العامة للمرور استمرار جهودها الميدانية في ضبط المخالفات المرورية، ورفع مستوى السلامة العامة، والحد من الظواهر المرورية السلبية التي تُشكل خطرًا على مستخدمي الطرق، مع التشديد على أهمية الالتزام بالأنظمة والتعليمات.


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
الدبيبة: بعض سجون طرابلس يديرها متهمون بالاغتصاب والقتل
صعّد عبد الحميد الدبيبة رئيس حكومة «الوحدة الوطنية» الليبية المؤقتة، في مواجهة خصومه من التشكيلات المسلحة بالعاصمة من بينهم صديقه القديم عبد الرؤوف كارة رئيس جهاز «قوة الردع الخاصة» الذي يدير سجن معيتيقة بطرابلس راهناً، وقال دون أن يأتي على ذكره: «بعض السجون تُدار في طرابلس من متهمين بالاغتصاب والقتل والتعذيب؛ ولا نقبل بسجن أبنائنا تحت سلطة مجرمين». حليمة إبراهيم وزيرة العدل بحكومة الدبيبة في مؤتمر صحافي الأحد (من مقطع فيديو بثته الوزارة) واجتمع الدبيبة مع وزيرة العدل بحكومته حليمة إبراهيم، الأحد، بمقر الوزارة، لبحث «سير العمل بجهاز الشرطة القضائية»، وقال في بداية حديثه لقد «ولى زمن من يعتقد أن منصبه يعفيه من المحاسبة»، في إشارة إلى كارة الذي توترت علاقته مؤخراً بالدبيبة وحوّلت العاصمة إلى مسرح ساخن للاقتتال. وأضاف الدبيبة خلال مؤتمر صحافي بوزارة العدل أن «ما ننجزه اليوم في إخضاع السجون لوزارة العدل دليل على المسار الجاد؛ بحيث لا يبقى أحد أكبر من القانون، أو الدولة»، لافتاً إلى أن «وزارتي الداخلية والدفاع تمتلكان الإرادة والعزم لمواصلة الإصلاح». وعاد الدبيبة ليُلمّح مجدداً إلى كارة، وقال: «لا يجوز لأي جهة خارج القانون أن تقرر السجن أو العفو أو المحاسبة»، وذهب إلى أن «العدالة لا تُختزل في نفوذ ميليشيا؛ بل هي منظومة متكاملة»، مشيراً إلى أنه «انتهى زمن تجاهل أوامر الإفراج؛ وأن هذا الأمر يمس هيبة العدالة؛ كما أن الحبس الاحتياطي الطويل دون محاكمة اختلال خطير بالمعايير». وتعهّد الدبيبة بأنه «لا تهاون مع الإرهابيين وتجّار البشر والمخدرات وكل المفسدين؛ ولا حماية بالسلاح أو الانتماء لأي مجرم بعد اليوم»، وقال إن «إصلاح جهاز الشرطة القضائية مشروع وطني لن نتراجع عنه». من مخلفات الاشتباكات الدموية التي عرفتها العاصمة الليبية (أ.ف.ب) وفي إشارة إلى استمرار الصراع في طرابلس، قال الدبيبة: «مستمرون في محاسبة كل من تورط في الانتهاكات الحقوقية؛ ورفع الظلم عمن سُلبت حريته خارج القانون»، وقال: «لن ندخر جهداً، ولن نستثني وسيلة مهما كانت لفرض دولة القانون؛ هذه ليست حملة عابرة، بل مسار ثابت لترسيخ دولة القانون». وسبق للدبيبة القول إن «عصر الشيخ والحاج انتهى في أجهزتنا الأمنية والعسكرية، ولا مكان في الصفوف إلا لمن هو مؤهل منضبط، وخاضع للسلطة، وخادم للقانون وحده»، في إشارة إلى كارة، وعبد الغني الككلي، رئيس «جهاز دعم الاستقرار» الذي قتل في عملية وصفتها حكومته بـ«أمنية معقدة». رئيس «حكومة الوحدة» الدبيبة يصعد كلامه ضد عبد الرؤوف كارة في العاصمة (حكومة الوحدة) وتسلّق كارة سلّم الوجاهة الاجتماعية، صاعداً إلى أعلى درجات «النفوذ والسيطرة»، ليتحوّل خلال 13 عاماً من «عضو بالمجلس العسكري بطرابلس» إلى شوكة في حلق حكومة الدبيبة، بعدما أصبح له أنصار ومؤيدون. وكارة، المولود عام 1980 في منطقة سوق الجمعة بطرابلس، يُعرف بين أنصاره بـ«الشيخ الملازم». يحتفظ بلحية طويلة كثّة، ويستند إلى مرجعية سلفية جعلت له أتباعاً كثيرين، لا سيما بعد اضطلاعه بمحاربة مروّجي الخمور والمخدرات. كما كان يحظى بقولٍ ما، لدى السلطة في طرابلس، لإبقائه على رموز نظام القذافي قيد الاعتقال.


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
الهجري يطالب بسحب القوات الحكومية من السويداء وتوفير الإنترنت بشكل عاجل
أصدرت الرئاسة الروحية في السويداء، ممثلة بالشيخ حكمت الهجري، بياناً أعلنت فيه عن عملية تسليم للمختطفين في ساحة قرية أم الزيتون، وطالبت بوقف فوري لـ«كل الهجمات العسكرية»، وسحب جميع القوات الحكومية من «جيش وأجهزة أمنية وميليشيات، من محيط الجبل وجميع بلداته وقراه، وتوفير خدمات الإنترنت والاتصالات بشكل عاجل». بيان الهجري جاء عقب منعه دخول وفد حكومي إلى السويداء برفقة قافلة مساعدات إنسانية ضمن تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق، المتضمنة وقف إطلاق النار، ونشر القوات الحكومية، وإدخال مساعدات إنسانية. وفي اليوم الأول من تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار ساد هدوء حذر تخللته، في الساعات الأولى، اشتباكات في الريفين الغربي والشمالي للمحافظة، وكذا مع بدء المرحلة الثانية من الاتفاق التي تتضمن تحرير المختطفين من طرفي النزاع. مصادر داخل السويداء قالت لـ«الشرق الأوسط» إن حالة من الذعر تسيطر على الأهالي بعد الأيام التي شهدت فظائع مروعة، لا تزال تتكشف وتعمق حالة الخوف، وانعدام الثقة بأي طرف، وأشارت المصادر هناك إلى مطالبات بحضور منظمات دولية للإشراف على عملية انتشال الجثامين وضحايا القتال لتوثيق الانتهاكات التي ارتكبت، ومنع تضييع الأدلة. وحول الوضع الإنساني، أشارت المصادر إلى أن معلومات مضللة كثيرة انتشرت عن وصول مساعدات بطائرات أميركية قادمة من الشمال، وأكدت أنه لم تصل أي مساعدات للسويداء، والمشافي خرجت عن الخدمة والوضع كارثي، حيث لا تزال عشرات الجثث في الشوارع والمشافي، وهناك مخاوف من كارثة صحية مع تأخر دفنها في ظل ارتفاع حرارة الطقس، وشح المياه. وكانت وزارة الصحة، وتنفيذاً للاتفاق، قد قامت بإرسال قافلة مساعدات طبية تضم 20 سيارة إسعاف مجهزة بالكامل مع فرق طبية متخصصة وعالية الجهوزية، وكميات من الأدوية والمستلزمات الإسعافية. وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل وزير الصحة ومحافظ السويداء مصطفى البكور (غير ظاهر في الصورة) ينتظرون على أطراف السويداء بعد رفض حكمت الهجري دخول مسؤولين حكوميين صباح اليوم (متداولة) ورافق القافلة وفد حكومي يضم وزير الصحة ووزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل ووزير الكوارث والطوارئ ومحافظ السويداء، ومنظمة الهلال الأحمر السوري، إلا أن القافلة اصطدمت برفض الفصائل المسلحة دخولها، كما قامت بإجبار سيارات محملة بالخبز رافقت القافلة على العودة. واتهم وزير الصحة السوري، الشيخ حكمت الهجري، بمنع دخول المساعدات، وبعد مفاوضات وجهود حثيثة تم إدخال القافلة برفقة منظمة الهلال الأحمر فقط. الشيخ حكمت الهجري (صفحة الرئاسة الروحية) الرئاسة الروحية، ممثلة بالشيخ الهجري، رحبت بكل المساعدات الإنسانية الواردة إلى المحافظة المنكوبة، مشترطاً أن تكون «عبر المنظمات والجهات الدولية». وفي وقت سابق، أعلنت وزارة الداخلية السورية تمكنها من تهدئة الأوضاع ضمن المحافظة وإنفاذ وقف إطلاق النار داخل مدينة السويداء؛ تمهيداً لمرحلة تبادل الأسرى والعودة التدريجية للاستقرار إلى عموم المحافظة. واعتبر وزير الداخلية، أنس خطاب، انتشار قوى الأمن الداخلي في محافظة السويداء بمثابة «صمام أمان للاستقرار والتهدئة، وخطوة أولى في ضبط فوضى السلاح وترسيخ حالة الأمن». وقال بيان رسمي إن بوصلة الحكومة «هي وقف إطلاق النار بشكل كامل، بما يتيح للدولة مباشرة دورها في إعادة الحياة إلى طبيعتها في مدينة السويداء وسائر أرجاء المحافظة».