logo
ألقاب ترامب في 6 أشهر... الملك والبابا وسوبرمان ورئيس فريق كأس العالم

ألقاب ترامب في 6 أشهر... الملك والبابا وسوبرمان ورئيس فريق كأس العالم

العربي الجديدمنذ 7 ساعات
شهدت أول 6 أشهر على تنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ولايته الثانية، ألقاباً جديدة أطلقها على نفسه وروج لها على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعي، أو روج لها الحساب الرسمي للبيت الأبيض، بخلاف عشرات الصور والألقاب التي يطلقها عليه مسؤولون في إدارته كان آخرهم المتحدثة باسم وزارة
الخارجية الأميركية
تامي بروس التي وضعت منذ أيام صورة على حسابها يظهر فيها ترامب على أنه شمس تضيء للكرة الأرضية.
تزامنت أول الصور المثيرة للجدل التي نشرها البيت الأبيض على منصة التواصل الاجتماعي إكس، مع مرور شهر على تولي ترامب الرئاسة، وترويجه على أنه أفضل شهر في تاريخ الولايات المتحدة، حيث نشر البيت الأبيض في 19 فبراير/ شباط الماضي صورة مولدة بالذكاء الاصطناعي يرتدي فيها ترامب تاجاً ملكياً على رأسه مشابهاً لتيجان الملوك، وذلك على غلاف شبيه بمجلة تايم، وخلفه مدينة نيويورك، مصحوبة بكلمة "عاش الملك". وتزامنت الصورة مع قرار للرئيس ترامب بإلغاء رسوم كان من المقرر أن تفرضها ولاية نيويورك على السيارات التي تدخل مانهاتن، وكتب الرئيس آنذاك: "تم إنقاذ نيويورك. حفظ الله الملك".
وفي أوائل مايو/ أيار الماضي، وبينما كان العالم منشغلاً بوفاة بابا الفاتيكان
فرنسيس
، صرح ترامب مازحاً برغبته في المنصب، وبعدها بأيام في وقت الاجتماعات لاختيار بابا جديد، نشر صورة مولدة بالذكاء الاصطناعي على حسابه الشخصي على منصة تروث سوشال يظهر فيها وهو يرتدي زي بابا الفاتيكان، قبل أن يعيد البيت الأبيض نشرها على صفحته على حسابه الرسمي في "إكس"، وجرى تداولها على نطاق واسع بين أنصاره، بينما وجه أساقفة انتقادات حادة له واعتبروها "غير لائقة".
سوشيال ميديا
التحديثات الحية
ترامب ينشر صورة منشأة بالذكاء الاصطناعي وهو بزي بابا الفاتيكان
وفي مايو أيضاً، وفي أثناء الاحتفالات بإطلاق سلسلة حرب النجوم، لم يفوت البيت الأبيض الفرصة، ونشر صورة صُمِّمَت من خلال الذكاء الاصطناعي للرئيس على هيئة محارب جيداي مفتول العضلات ويمسك فيها بسيف ضوئي أحمر. وأعاد مؤيدو ترامب نشرها على نطاق واسع، موجهين انتقادات حادة للديمقراطيين ولـ"اليسار المتطرف".
وفي الأسبوع الثاني من يوليو/ تموز الجاري، نشر حساب البيت الأبيض على منصة إكس، صورة للرئيس الأميركي يرتدي فيها زي "سوبرمان"، بالبدلة الزرقاء الشهيرة والعباءة الحمراء مع شعار "رمز الأمل والحقيقة والعدالة.. على الطريقة الأميركية سوبرمان ترامب"، وذلك بالتزامن مع إطلاق فيلم جديد ضمن سلسلة "سوبرمان".
ولا تقتصر ألقاب ترامب على الصور التي نشرها على حساباته، فقد أعلن نفسَه في فبراير/ شباط الماضي قائداً للثقافة الأميركية، وقال عندما عيّن نفسه رئيساً لمجلس إدارة مركز كيندي سنتر الثقافي للفنون، إنه سيقود العصر الذهبي للثقافة الأميركية باعتباره "رئيساً مذهلاً". كذلك عيّن نفسه في مارس/آذار الماضي رئيساً لفريق عمل بطولة كأس العالم 2026 التي تستضيفها الولايات المتحدة بشكل مشترك مع كندا والمكسيك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب وإيران والمراوحة بين وقف النار والعودة إلى المفاوضات
ترامب وإيران والمراوحة بين وقف النار والعودة إلى المفاوضات

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

ترامب وإيران والمراوحة بين وقف النار والعودة إلى المفاوضات

في منشور له صباح السبت على موقع "تروث سوشال"، عاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى تكرار تأكيده أن المنشآت النووية الإيرانية الثلاث قد جرى تدميرها بالكامل بالضربة الأميركية في يونيو/حزيران الفائت. وأضاف أن " إيران سيلزمها سنوات لإعادة تشغيلها، ولو أرادت ذلك فعليها البدء من جديد في إقامة هذه المنشآت بمكان آخر". تصريحه جاء رداً غير مباشر على تقرير استخباراتي جديد تسرّب يوم الخميس الماضي مفاده بأن موقعاً واحداً فقط ( فوردو ) قد تمّ تدميره. والمعروف أن جميع التقديرات الأولية ومنها العسكرية الأميركية كانت قد تحدثت عن إصابة المواقع الثلاث بأضرار بالغة ولم تعتمد توصيف الرئيس (رئيس هيئة الأركان الأميركية الجنرال دان كين في أول تعليق له بعد العملية). عادة عندما يصدر تقييم بعد حوالي 3 أسابيع على عملية من هذا النوع، تكون له درجة من الصدقية من باب أن المدة كافية للخروج بنتيجة أقرب إلى الواقع عن آثار الضربة. لكن الرئيس أصرّ على موقفه، متجاهلاً ما جاء في التقرير الجديد الذي تطرح خلاصته بعض علامات الاستفهام لجهة أن السلاح نفسه، قنبلة GBU-57 التي تزن 30 ألف باوند، قد جرى استخدامه في استهداف المواقع الثلاث، لكنه لم يؤدّ إلى الدمار الكامل سوى بمنشأة واحدة "فوردو"، مع أنها الأكثر تحصيناً وعمقاً في باطن الأرض من منشأتي "ناطنز" و"أصفهان". ولذلك ما زالت الضربة محاطة بالضباب إن لم يكن بالألغاز. وحسب بعض التخمينات فإن إيران قد تكون قادرة بعد فترة أشهر على استئناف التخصيب. ومن المؤشرات أن خطابها بعد الضربة اتسم بنبرة "التحدي". وكذلك بدت نبرة بعض أذرعها في المنطقة. لكن إظهارها للمزيد من التشدد، قد لا يكون سوى تكتيك لتحسين شروط مفاوضات تعرف طهران أنها قادمة لأنها كانت وما زالت الخيار المفضل للرئيس ترامب الذي يبدو أنه يعزف هو الآخر ولو غير مباشرة على وتر هذا الخيار. تحليلات التحديثات الحية زيارة نتنياهو لواشنطن: احتكاكات صامتة مع ترامب ومفاجآت بإصراره على فرضية "الدمار الكامل" بدا وكأنه يقول إن كرة التفاوض في ملعب إيران. وكان قبل أيام قليلة قد بعث رسالة مشابهة إلى طهران عندما قال إنه "غير مستعجل" على استئناف المفاوضات. لكن الواقع غير ذلك، فالرئيس ترامب يدرك أن الهدنة بين إيران وإسرائيل هشة ووقف النار مفخخ. التقارير لا تنفك عن الإشارة إلى أن نتنياهو يلحّ على إشارة خضراء من واشنطن لاستئناف العمليات الجوية. ولا يستبعد أن يلجأ إلى ألاعيبه المعروفة لافتعال ما يوفر فرصة للعودة إلى الخيار العسكري. أسلوب يمارسه في غزة ومفاوضاتها والتي يتردد أحياناً بأنه حتى البيت الأبيض بات لا يخفي ضيقه من "استفزازات" نتنياهو وابتكاراته في صبّ الزيت بدلاً من الماء على النار، مثل ضرب الكنيسة في القطاع وتحريض المستوطنين على العنف في الضفة والذي أودى قبل أيام بحياة شاب فلسطيني يحمل الجنسية الأميركية. وعند السؤال عن المحاسبة على الأقل لأنه أميركي، يجيب المسؤولون كالعادة، بأنهم ينتظرون نتائج التحقيقات التي تقوم بها الجهات الإسرائيلية المعنية التي لا تؤدي سوى إلى لفلفة القضية أو تصنيف الانتهاك بأنه كان من الصنف "غير المتعمّد". معزوفة متوارثة كانت وما زالت غطاء للانتهاكات الإسرائيلية. منذ ضرب المنشآت الثلاث، دخل الملف الإيراني في حالة مراوحة بين وقف النار المهدد وبين المفاوضات الموعودة المعلّقة. البيت الأبيض يتعاطى مع الوضع وكأنه مسألة غير ضاغطة، على اعتبار أن المشروع النووي في إيران صار في خبر كان. لكن أسئلة كثيرة ما زالت بلا أجوبة. منها أنه إذا كان النووي قد تمّ دفنه عسكرياً فلماذا تواصل الإدارة الأميركية طرق باب المفاوضات حتى بصورة غير مستعجلة؟

لبنان ومعادلة التنافس في العجز
لبنان ومعادلة التنافس في العجز

العربي الجديد

timeمنذ 3 ساعات

  • العربي الجديد

لبنان ومعادلة التنافس في العجز

يتجدّد الجدال بعد كلّ تصريح يدلي به الرئيس اللبناني جوزاف عون، أو رئيس الحكومة نوّاف سلام، ويتفعّل السجال بعد كلّ ذكر لمسألة بسط الدولة سلطتها في الأراضي اللبنانية، وما يستدعيه ذلك من حصر امتلاك السلاح استكمالاً لمعنى مفهوم السيادة. يترافق السجال مع أجواء المزايدة من حزب الله وجمهوره، لجهة عدم قدرة عون وسلام، ولا الدولة وأجهزتها وقواها العسكرية، على كبح جماح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووقف الخروق المستمرّة منذ اتفاق الهدنة في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024. فمن نافل القول أنّ حزب الله بعد حرب الإسناد، لم يعد كما كان قبلها، سواء على مستوى صورته أو على مستوى قدراته القتالية، فقد ظهر للعلن، أن القدرات التي كانت تتغنّى بها قيادات الحزب وجمهوره لم تؤدِّ المهام المطلوبة منها، ولم تحقّق الآمال التي كانت معقودة عليها. فهي لم تستطع الدفاع عن الحزب ولا عن سلاحه، ولا عن قرى الجنوب والبقاع، ولا عن معقله في الضاحية الجنوبية لمدينة بيروت، كما أنها عجزت عن ردع الغارات والاستهدافات التي احتدمت بين سبتمبر/ أيلول ونوفمبر/ تشرين الثاني من عام 2024. ففي هذه الحرب، حقّق العدو السيناريو، الذي سخر أمين عام حزب الله السابق حسن نصر الله منه، حين تطرّق قبل سنوات إلى مقال كتبه صحافي إسرائيلي يقول فيه إن خطّة تصفية قيادات الصفوف، الأول والثاني والثالث، من حزب الله باتت جاهزة. فما كان من نصر الله إلّا أن اعتبر أن كاتب المقالة ينفع مخرجَ صناعة أفلام، وليس صحافياً متمرّساً. لكن سنوات عدّة مرّت أثبتت أن ما كتبه ذلك الصحافي كان حقيقياً، خصوصاً بعد أن تلقّى الحزب ضربات مكثّفة في فترة لا تتجاوز الأسبوعَين، أدّت إلى تدمير مجمل قدرته الصاروخية ناهيك عن تصفية قياداته، على منوال ما كتبه صاحب المقالة بالضبط، وها نحن اليوم أمام استهدافات مستمرّة لا تنال من قيادات الصفوف الأول والثاني والثالث فحسب، بل من الصفّ الخامس أو حتّى السادس. والجدير ذكره أن السيناريو نفسه تكرّر في الحرب على إيران، فالضربة التي تلقتها في اليوم الأول أدّت إلى تصفية جزء كبير من العلماء، ومن القيادات العسكرية والأمنية الإيرانية، ومجملها رفيعة المستوى، قبل أن تقضي الولايات المتحدة، بعد أيام عدّة على المنشآت النووية الإيرانية. حزب الله بعد حرب الإسناد، لم يعد كما كان قبلها، سواء على مستوى صورته أو على مستوى قدراته القتالية لكن ما يمكن (وما يتوجّب) الكلام عنه اليوم، هو نقد منطق المزايدة في العجز، فإن كان يمكن تفسير الذي جرى في الأشهر الماضية، فلا مهرب من ضرورة وضعه في إطار تأكيد أن المعادلة التي لطالما أراد حزب الله استبعادها، والتهرّب المستمرّ منها، هي المعادلة الواقعية. والقصد هو المعادلة التي تقول إنّ حزب الله ليس قادراً على مواجهة العدو عسكرياً، ولا يمتلك القدرات والتقنيات والأدوات اللازمة لذلك. بما يعني أن محاولات الحزب وبيئته وجمهوره في مهاجمة عجز الدولة اللبنانية لا يهدف إلّا إلى تبرير إبقاء السلاح بأيّ ثمن، على الرغم من أن الأحداث أثبتت تهافت الجدوى المتأتّية من السلاح، إذ باتت تكلفته أكبر بكثير من مردوده، وبأن خطاب التهديد والوعيد الذي لطالما اقترنت غايات (ومبرّرات) هذا السلاح به مجرّد لغو كلامي لا يبغي إلّا المزايدة. أو بأقلّ الأحوال، إن أردنا ترجمة مفاعيله داخلياً، لا يبغي إلّا نيل امتيازات في النظام وعلى مستوى الدولة اللبنانية، وفي مراكز صنع القرار فيها. وكأنّ المعادلة اليوم هي مجرّد مكابرة توضع مفاعيلها في إطار المنافسة التي تهدف إلى إثبات أن عجز الدولة اللبنانية عن حماية أرضها وشعبها أكبر من عجز حزب الله من خارج الدولة. لكن الشروط الواقعية تكشف ما يخالف هذه المعادلة، فمن دون تبرير عجزها العسكري، تمتلك الدولة اللبنانية إمكانات دبلوماسية قد تفتح ثغرات في جدار التفاوض، بمعزل عن مدى نجاعتها، وبمعزل عن منطق القوة الذي يحكم عالم اليوم وتاريخ العرب الطويل مع عدائية إسرائيل وتفلتها من كلّ الاتفاقات ومن مختلف الالتزامات. لكن يبقى السؤال: ما هو البديل عن إمكانات رئاسة الجمهورية أو الحكومة اللبنانية؟ وما هو الأفق الذي يمكن الانطلاق منه لتغيير معادلة العجز هذه، وهل يمكن ذلك؟ وهل أن استمرار حزب الله بشكله الحالي قد يغيّر أيَّ شيء في هذه المعادلة؟ سؤال كهذا خارج مجال اهتمام حزب الله، لأنّ مفاعيله ستكون على حساب شكل وجود الحزب نفسه، بعد أن يفتقد كلّ شروط القوة التي كان يتمتع بها، حتى على المستوى الداخلي. لكنّ الحدّ الأدنى من العقلانية يستوجب مقارنة التزام لبنان بمصادرة سلاح الحزب من ناحية، مع استمرار الحزب بشكله العسكري من ناحية ثانية، وسرعان ما سيتبيّن أنه في حين تفتح معادلة الدبلوماسية إمكانات تفاوضية قد تفضي إلى أيّ شيء، تفتح معادلة السلاح أبواب جحيم الحرب على مصراعيه. الأولى قد تستثمرها الدولة اللبنانية لتحقيق بعض النتائج التي قد تصل إلى كبح جماع العدو، وإن من دون ضمانات، بينما تطيح الثانية الإمكانات والضمانات والتفاوض والنتائج والطاولة وتطيح ما تبقّى من دولة.

روبيو يطالب الحكومة السورية بمنع 'الجهاديين' من الوصول إلى جنوب البلاد
روبيو يطالب الحكومة السورية بمنع 'الجهاديين' من الوصول إلى جنوب البلاد

القدس العربي

timeمنذ 3 ساعات

  • القدس العربي

روبيو يطالب الحكومة السورية بمنع 'الجهاديين' من الوصول إلى جنوب البلاد

واشنطن: طالب وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، يوم السبت، الحكومة السورية بمنع وصول 'الجهاديين' إلى جنوب البلاد، الذي شهد مواجهات طائفية دامية خلال الأسبوع الماضي. وقال روبيو، في بيان على منصة 'إكس': 'إذا كانت السلطات في دمشق تريد الحفاظ على أي فرصة لتحقيق سوريا موحدة وشاملة وسلمية (…) فيجب عليها المساعدة في إنهاء هذه الكارثة من خلال استخدام قواتها الأمنية لمنع تنظيم 'الدولة الإسلامية' وأي جهاديين عنيفين آخرين من دخول المنطقة وارتكاب مجازر'. وكانت المواجهات الطائفية بين مقاتلين من العشائر والدروز في معقل الطائفة الدرزية بمحافظة السويداء قد استدعت تدخل الحكومة السورية، التي يقودها إسلاميون، إلى جانب إسرائيل وقبائل مسلحة أخرى. وسعت مفاوضات توسطت فيها الولايات المتحدة إلى تجنّب المزيد من التدخل العسكري الإسرائيلي، مع موافقة القوات السورية على الانسحاب من المنطقة. وأضاف روبيو: 'ظلت الولايات المتحدة منخرطة بشكل كبير خلال الأيام الثلاثة الماضية مع إسرائيل والأردن والسلطات في دمشق بشأن التطورات المروّعة والخطيرة في جنوب سوريا'. The U.S. has remained heavily involved over the last three days with Israel, Jordan and authorities in Damascus on the horrifying & dangerous developments in southern Syria. The rape and slaughter of innocent people which has and is still occuring must end. If authorities in… — Marco Rubio (@marcorubio) July 20, 2025 ودعا روبيو الحكومة السورية إلى 'محاسبة أي شخص مذنب بارتكاب الفظائع وتقديمه إلى العدالة، بمن فيهم من هم في صفوفها'. وكان تنظيم 'الدولة الإسلامية' قد سيطر عام 2011 على مساحات شاسعة من الأراضي السورية والعراقية، معلنًا في عام 2014 إقامة 'خلافة' عابرة للحدود، قبل أن يُمنى بالهزيمة عام 2019 على يد قوات كردية مدعومة من تحالف دولي. لكن الجهاديين حافظوا على وجودهم، خاصة في الصحراء السورية الشاسعة. وأسفرت المعارك بين الدروز والبدو عن مقتل 940 شخصًا خلال سبعة أيام، حسبما ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان. وتشمل الحصيلة 326 مقاتلًا درزيًا و262 مدنيًا درزيًا، بينهم 165 أُعدموا ميدانيًا، بحسب المرصد. وأحصى المرصد أيضًا مقتل 312 من أفراد الأمن الحكومي و21 من البدو السنة ضمن الحصيلة. (أ ف ب)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store