
ياتليفزيون يا ماتخفشي من بكرا كتب عمرو طير البر
اكد الزمان والتاريخ ان بكره بكل امل وحب يكون جميل
والاجمل هو ان الانسان نقول له ماتخفشي من بكرا
وهذا كان اسم عنوان برنامجنا بقنوات مدينه الانتاج الاعلامي ولمده تذيد عن ١٥ سنه وقدمنا اكتر من ٤٦٥ ساعه تليفزيون يعني حوالي ٩٣٥ حلقه ويذيد
واعطينا الفرصه لكل الناس من تدريب وتعلم ومساعده عدد منهم حتي اتيحت الفرصه لهم لتقديم برامج في قنوات مدينه الانتاج الاعلامي
وحصل البرنامج علي ٧ جوائز من مصر وخارج مصر كمان وفريق العمل للبرنامج كان شباب مصر المخلصين لبلدهم مصر وكلهم الان يعملون في اشهر القنوات
وقد اختير حلقتان لاذاعتهم في قناه اجنبيه اعتقاد منهم انهما حلقات لنشر السياحه عن مصر وكانت حلقات مدينه الاسكندريه وعملنا حلقات لجبل الحلال وللجيش المصري العظيم وبفضل الله ونعمه علينا وبمساعده المحبين لنا والعمل للاسف الشديد كان بنظام شراء الوقت وداخل الاستوديو علي الهواء اغلي سعرا من التسجيل الخارجي ولكن لحبنا لعملنا ويشهد الجميع وكل من تعامل معنا بالبرنامج
وتوقفنا منذ حوالي ٤ سنوات ويذيد لان الانتاج كان ارتفع سعره ومكلف جدا ونرفض هذه الطريقه لخبرتنا التي يشهد بها الجميع بذلك
وللعلم التصوير الخارجي يرفضه الجميع ولكننا تفوقنا فيه وبوحده تصوير كامله ولاعلي مستوي تصوير واخراج واعداد وتجهيز وكان التليفزيون يستخدمها في تصوير ٥ برامج تقريبا بالايجار بواسطه المبدع ومدير التصوير والاخراج الدكتور علي عبد الغني وبفضل مهارته وخبرته
ونظرا لما تراه العين وتدمع وتسمعه الاذن وتحزن والعقل والقلب يبكي علي حال التدني الاعلامي بمصر التي علمت الجميع يعني ايه معني الاعلام وهم الان ضد مصر
وقد سافرنا لاكثر من ٨ دول وتقابلنا مع معظم الحكام من هنا ومن هناك والكلام كتيير !!!
الا تحن لنا الفرصه لانتاج. مشترك بالتليفزيون المصري وسنتعهد بتحمل كل مصاريف الانتاج والتطوير والتحديث واستقبال كل طاقات الشباب للتدريب وللعمل لصناعه اجيال تستلم منا هذه الامانه لصالح بلدنا مصر العظيمه باولادها
وسنشارك بالتسويق والترويج وسنساعد بجلب الاعلانات للتليفزيون وبشتي الطرق ولن ولم نقبض جنيه واحد من الخزينه في حب اصدقاء واولاد تليفزيون مصر
وسنشارك بجوائز ستذيد عن ٥٠الف جنيه كبدايه
الا تحن الفرصه لمقابله السيد الاستاذ احمد المسلماني ابن مصر ومعالي الوزير المهندس خالد عبد العزيز ابن مصر والمخلصين لمصر نا الحبيبه
قد تكون اخر فرصه لي ولكن اعطي الفرصه لفريق العمل ولصحافي مصر ولشباب مصر ولكل من يعشق مصرنا الحبيبه الغاليه
الاتحن الفرصه للشركه المتحده الكريمه بمقابلتنا وبعدها يصدر الحكم وبكل ثقه والثقه من عند الله
وبكل تواضع وحب ارجو المساعده للفكره لمن يعشق النجاح وبناء اعلام صادق ونظيف لمصر وللعرب
نحن نعشق مصر حتي النخاع وعملنا في الصحافه وتدربنا في الاذاعه والتليفزيون ونعشق العمل بحب
سيدي لاتصنعوا ابطال من ورق
والغلق والمنع لايجدي في استعاده حيويه وفاعليه الاعلام افتحوا المجال لمن يقدم اعلاما حرا مهنيا
ولاتعتمدوا الخدم رسلا !؟
الدعاء لكل المصريين المخلصين
الدعاء لجيش مصرولزعيم مصر
الدعاء لتليفزيون مصر اولاد مصر
تحيا مصر

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 22 دقائق
- مصرس
كريم رمزي يفتح النار على أحمد فتوح بعد أزمة الساحل الشمالي
شنّ الإعلامي كريم رمزي، هجوما عنيفا على أحمد فتوح نجم الفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، بسبب أزمة حضوره حفل راغب علامة بالساحل الشمالي. كريم رمزي يفتح النار على أحمد فتوح بعد أزمة الساحل الشماليوقال الإعلامي كريم رمزي في برنامجه "رقم 10" على القناة الأولى بالتلفزيون المصري: "الزمالك اتخذ موقف قوي ضد فتوح، أحمد فتوح لاعب مستهتر آخر أزمة إلى فتوح كان سبب في وفاة شخص الله يرحمهو كان بسبب نفس الفكرة التي حدثت خلال الساعات الماضية".وتابع:" فتوح اللاعب الدولي وكابتن نادي الزمالك لن يتمكن من كسب تعاطف اي شخص بعد الأزمات المتكررة له وبعد الأزمة الأخيرة ايام اللاعب أصبحت معدودة في نادي الزمالك ويقترب من الرحيل بشكل رسمي".


مصراوي
منذ 28 دقائق
- مصراوي
توضيح من عمرو أديب بشأن توقف برنامج الحكاية: كلامي لا يقبل التأويل
كتب الإعلامي عمرو أديب، توضيحًا بشأن توقف برنامج الحكاية بشكل مؤقت، والذي يقدمه عبر شاشة "إم بي سي مصر". وقال "أديب"، في منشور عبر منصة "إكس": لكل اللجان والهبيدة مضطر أوضح للمرة الثانية أنا أُمضي إجازتي الصيفية زي كل سنة. وأضاف: "أنا والبرنامج غير موقوفين وسأعود إن شاء الله كالعادة في الأول من سبتمبر". وتابع عمرو أديب: "أي تفسير غبي أو شرير أنا غير مسؤول عنه، وأظن كلامي واضح لا يقبل التأويل.. إجازة سنوية، غير موقوف، واللجان غبية، واضح، على العموم عندي شهر فاضي أكرر وأكرر وأكرر". اقرأ أيضًا:

الدستور
منذ 29 دقائق
- الدستور
شيماء إبراهيم.. سيدة من العريش تحول الحرف اليدوية إلى مشروع جماعي ناجح
معرض ديارنا فرصة لعرض المنتجات اليدوية ودعم الحرفيين المصريين، ومن مدينة العريش، خرجت شيماء إبراهيم بتجربة ملهمة تجسد فيها إرادة المرأة وقدرتها على تحويل المهارات البسيطة إلى مصدر دخل كريم، ليس لها فقط، بل لمجموعة كبيرة من النساء مثلها.. بدأت شيماء مشوارها من خلال الأعمال اليدوية المعروفة بـ"الهاند ميد"، والتي تعتمد بشكل أساسي على الخياطة والتطريز باستخدام الإبرة والخيط. لم تكن المنتجات التي تقدمها تقليدية، بل كانت تنتمي إلى التراث السيناوي، مثل شغل "القروش" والخرز، والملابس المصنوعة يدويًا بأنواعها، ما أضفى على أعمالها طابعا فنيا وثقافيا مميزًا. ولم تكن شيماء وحدها في هذا المجال، بل شكلت مع نحو 30 سيدة من العريش فريق عمل يعمل بإصرار وتناغم.. اللافت أن هذا الفريق لا يتبع أي جهة رسمية أو جمعية، بل يعتمد كليا على الجهد الذاتي في الإنتاج والتسويق، واستطاع بفضل التعاون والإصرار أن يصل بمنتجاته إلى محافظات عدة داخل مصر. وتؤكد شيماء، أنهن شاركن في عدد من المعارض، وكان أبرزها معرض "كايرو"، الذي يعد فرصة سنوية مهمة لعرض المنتجات، حيث يتوافد إليه الزوار من مختلف المحافظات، ويقوم البعض بشراء كميات كبيرة لإعادة بيعها في محافظاتهم. وتشير شيماء، إلى دور وزارة التضامن الاجتماعي في دعم مشاركتهن في هذه المعارض، مما ساعد في توسيع قاعدة الانتشار والتسويق للمنتجات، وفتح آفاقا جديدة لم تكن متاحة في السابق. ورغم أنها لم تخرج بمعرض إلى خارج القاهرة من قبل، فإنها قررت هذا العام خوض تجربة جديدة بالمشاركة في معرض بالساحل الشمالي.. ورغم قلقها من اختلاف الأذواق، فإنها ترى أن الرزق بيد الله، وأن لكل مكان جمهوره وطبيعته الخاصة في استقبال المنتجات. وتعمل شيماء وزميلاتها في مشغل صغير قمن بتجهيزه بأنفسهن، بمساعدة أولية من بنك ناصر الاجتماعي، الذي وفر لهن بعض المعدات والأدوات الأساسية، وكان ذلك كافيا لبدء مشروع ورشة إنتاج متكاملة.. هذه الورشة توفر فرص عمل لعدد من النساء، خصوصا من لا يستطعن الخروج إلى العمل لأسباب أسرية أو اجتماعية. ويقوم المشروع على توزيع الأدوار بين العاملات، فهناك من تتولى الخياطة، وأخرى مسؤولة عن التصوير، وثالثة عن التسويق، مما يعكس روح العمل الجماعي والتنظيم. وما يميز تجربة شيماء ومجموعتها هو الإصرار على التعاون الحقيقي، وتقاسم المسؤولية والأرباح، ومساندة بعضهن البعض في مواجهة الظروف الصعبة بالنسبة لهن، المشروع ليس فقط وسيلة للرزق، بل أيضا مساحة آمنة ومحترمة للعمل بحرية وكرامة. وتختم شيماء حديثها بتأكيد أن فكرة المشروع كانت في الأصل حلما لوالدتها، التي طالما شجعتها على الاستقلال وعدم التبعية لأي جهة، وبالفعل، تحقق الحلم، وتحول إلى واقع يفتح أبواب الأمل للعديد من الفتيات والسيدات في واحدة من أهم محافظات سيناء.