
«جا يفرح ما لقي مطرح».. والد لامين جمال يطالب منتقدي ابنه بالذهاب للشرطة
يذكر أن جمعية الأشخاص المصابين بالتقزم (Adee) أصدرت بياناً شديد اللهجة أدانت فيه الاستعانة بأشخاص من ذوي القزامة كجزء من الترفيه في حفل جمال، وجاء في البيان: «خلال الاحتفال بعيد ميلاد لامين تم توظيف عدد من الأشخاص من ذوي القزامة لأداء أدوار ترفيهية دون هدف سوى جذب الانتباه، وهو أمر غير مقبول ويغذي الصور النمطية ويقوض الحقوق الإنسانية الأساسية». لتشير الجمعية إلى أن مثل هذه الممارسات مخالفة صريحة للقانون العام لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، الذي يحظر استخدامهم في أنشطة ترفيهية تعرضهم للسخرية أو الاستهزاء، لتعتبر رئيسة الجمعية كارولينا بوينتي أنه من غير المقبول أن يتم استخدام ذوي القزامة كوسيلة ترفيهية في القرن الحادي والعشرين، والأمر يصبح أكثر خطورة عندما يكون مرتبطاً بشخصيات عامة مثل لامين جمال، وأن هذه الممارسات تنقل رسالة خاطئة، مفادها أن التمييز أمر مقبول، خاصة بين فئة الشباب.
يذكر أن بعض الدول، مثل كندا، تجرّم هذا النوع من الأنشطة ما لم تتم بموافقة الشخص المعني، في حين يعتبر في دول أخرى مثل بريطانيا أمراً غير أخلاقي رغم عدم وجود حظر رسمي.
وكان البرلمان الإسباني قد صوت في عام 2023 لصالح حظر عروض مصارعة الثيران التي يشارك فيها أشخاص من قصار القامة، في خطوة لاقت ترحيباً من منظمات حقوقية.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
النقد الأدبي بين الانطباعية والعلمية
الانطباعية. النقد الانطباعي. إسقاط أفكارك وانطباعاتك وتجاربك الشخصية وفلسفتك الحياتية وعواطفك الخاصة على العمل الأدبي الذي تضطلع بتحليله وتفسيره كناقد أدبي – تلك هي آفة النقد الأدبي، حتى إن تي إس إليوت، الشاعر والناقد الأنجلو أميركي (1888 - 1965)، شبّه الناقد الانطباعي الذي يُسقط أفكاره على النص الأدبي بطبيب التشريح الذي يُخرِج من معطفه أعضاءً يضيفها إلى الجثة التي يقوم بتشريحها. ليس هناك من إهانة تُوجّه إلى ناقد أشد مِن وصف نقده بالانطباعية؛ فكل ناقد يحب أن يُظَن أنه موضوعي محايد متجرِّد، يتعامل مع النص كما هو في ذاته بمعزل عن أي عناصر خارجة عليه. مع ذلك فقلما يخلو نقد من قدر من الانطباعية، وقلما يجتمع ناقدان على فهم مشترك وتقدير متماثل لنص أدبي، وإن اشتركا في طول الباع وسعة المعرفة وعلو المكانة. فإن لم نُعْزِ هذا إلى العنصر «الانطباعي» الناتج من تباينهما كفردين متمايزين في الطبع وتجربة الحياة، فإلامَ نعزوه؟ فكأن المقال النقدي الذي نطالعه يتراوح بين أن ينير لنا العمل الأدبي في ذاته وأن يعرفنا بشخصية الناقد وميوله الخاصة، أو منطقةٍ وسط بين هذين الضدين. إلا أن ثمة طموحاً أن يطرح النقد عنه ذات يوم أي شبهة للانطباعية، وأن ينضم لقافلة العلوم الاجتماعية وتصبح له أصول وقواعد صارمة يتفق الرأي عليها ويلتزمها الجميع في ممارسته. هذا الطموح النقدي يرتبط ارتباطاً وثيقاً بعلم النفس وبالدراسات الأنثروبولوجية الحديثة. فقد تأثر النقاد المحدثون بالكشوف الأنثروبولوجية التي أظهرت أن الأسطورة والطقوس والشعر كلها كانت كامنة في بداية الحضارات وبمقولة علم النفس إن الإنسان البدائي كامن داخل كل منا، كما يتضح في أحلامنا الليلية التي تعيد خلق الرموز الأسطورية القديمة. من هنا كان التفات النقاد الذين يطلبون في الأسطورة مفتاحاً لعملية الخلق الفني إلى السمات المشتركة بين الحلم من ناحية والإبداع الشعري من ناحية أخرى، ومن ذلك «تكثيف الصور» بمعنى تضمين أخيلة عدة في صورة واحدة، و«الإزاحة»، أي تجسيد المعنى الشامل في عنصر يبدو قليل الأهمية، و«التحميل»، بمعنى تركيز مستويات متعددة للمعنى في جزئية واحدة. ولا يغيب عن الذهن في هذا السياق أن الشعر والحلم كلاهما يفتقر إلى العلاقات المنطقية ويحفل بالأخيلة والمواقف السريالية. في طليعة نقاد الأسطورة هؤلاء يبرز الناقد الكندي المشهور نورثروب فراي Northrop Frye (1912-1991) الذي اتخذ من الأسطورة منطلقاً يعتقد البعض أنه يمكن معه أن يترقى النقد إلى مرتبة العلم. يرى فراي أن العلم الحقيقي لا يمكن أن يقنع بتحليل بناء العمل الأدبي، وأن الشاعر لا يعدو أن يكون «العلَّة الصانعة» للقصيدة، التي تتمتع بدورها بـ«علّة شكلية» مستقلة عنه، وهي ما ينبغي أن يكون طُلبة الناقد «العلمي». هذه العلة الشكلية هي ما يسميه فراي بـ«النموذج الأولي» (Archetype)، وهو اصطلاح مستعار من علم النفس يشير إلى «الصورة الأولية»، التي هي جزء من العقل الباطن الجماعي تترسب فيه نتيجة خبرات من نوع واحد لا حصر لها، وهي بذلك تشكل جزءاً من نظام الاستجابة الموروث عند الجنس البشري قاطبةً. على هذا النسق مثلاً تصبح الأسطورة التوراتية التي تحكي قصة قتل قابيل لهابيل هي النموذج الأولي لكل قصة تلتها يقتل فيها الأخ أخاه أو الصديق صديقه، بدافع الغيرة والحسد... إلخ. وتصبح قصة برومثيوس سارق النار من الآلهة لصالح البشر في الأساطير الإغريقية هي النموذج الأولي لكل قصة تقوم على الفداء والتضحية بالذات للصالح العام أو الثورة على القوى العليا من أجل المبدأ، دون احتفال بالعواقب، وهلُم جرّا. تي إس إليوت من هنا، يرى فراي أن مهمة النقد هي البحث عن هذه «النماذج الأولية»، مما يحوّل دراسة الأدب إلى نوع من علم الأنثروبولوجيا الأدبية يختص بدراسة الأدب من حيث تشبُّعه بالمقولات السابقة عليه، مثل الطقس الديني والأسطورة والحكاية الشعبية. لكن الأنثروبولوجيا الأدبية ليست إلا فرعاً من فروع النقد كما يتصوره فراي. فهو يرى أن العمل الأدبي يجب أن يمر بـ«خط إنتاج» نقدي يبدأ بالمحقق الأدبي الذي يطهّر النص الأدبي القديم من الشوائب العالقة به، ثم ينتقل النص إلى عالم البلاغة وتاريخ اللغة والأدب، ومنه إلى المؤرخ الاجتماعي للأدب، ثم إلى الفيلسوف واختصاصي تاريخ الفكر، وأخيراً يؤول الأثر الأدبي إلى عالم الأنثروبولوجيا الأدبية. إلا أن ثمة نقطة مهمة ينبغي التنويه بها عند هذا الحد، وهي أن هذا المنهج النقدي يخلو تماماً من أحكام القيمة. هو منهج وصفي تصنيفي يصلح للتطبيق على الأعمال الأدبية العظيمة، وتلك القليلة الشأن في آن. وفي هذا السياق نلاحظ أن فراي كثيراً ما يشير إلى العمل الأدبي بوصفه نوعاً من المنتجات (a product) أو سلعة عضوية يمكن رصد نوعها وتصنيفها وتحديد رتبتها. وهي فكرة تتضح إذا ما تأملنا وصفه لكيفية خروج القصيدة إلى الوجود. يقول في مقالة له بعنوان «عقيدتي في النقد»: «إن عملية مراجعة القصيدة وتنقيحها، وحقيقة أن الشاعر يغيّر فيها، ليس لأنه شخصياً يفضّل ذلك، وإنما لأن ذلك أفضل في حد ذاته، هذا يعني أن القصائد – مثلها مثل الشعراء – تُولد ولا تُصنع. وينحصر عمل الشاعر في أن يخرج بالقصيدة إلى الوجود في حال سليمة بقدر الإمكان. وإذا وُلدت القصيدة حيّة فإنها تكون في شوق للتخلص من الشاعر وتصرخ لكي يقطع الحبل الذي يربطها بذكرياته وعلاقاته الخاصة وبرغبته في التعبير عن ذاته، وكذلك كل حبال المشيمة الأخرى وأنابيب التغذية المتصلة بالذات. بعد ذلك يأتي الناقد ليستأنف من حيث توقف الشاعر». في هذه المقارنة الحيّة تلعب القصيدة دور الوليد، والشاعر دور الأم. أما الناقد فيؤدي دور القابلة التي تفصم حبل المشيمة عن الأم/ الشاعر. على أن هذه المقارنة لا تقدم الإجابة عن سؤال بالغ الأهمية: هل القصيدة الوليدة تنبض بالحياة أم هي جثة هامدة لا تجري في عروقها الدماء؟ لا يجيب فراي عن هذا السؤال الحيوي الذي هو في العادة شغل النقد الشاغل. فلا نراه يعهد لناقده/ القابلة في أي من أدواره العديدة كمحقق للنصوص أو مؤرخ للأفكار أو حتى عالم في الأنثروبولوجيا الأدبية بمهمة الإجابة على هذا السؤال. فالقصيدة الخاملة لا تعدو أن تكون وثيقة لا قيمة لها تخضع للعملية التصنيفية ذاتها التي تخضع لها القصيدة الحية العظيمة. وإذا تذكرنا أن الغرض من هذه العملية هو أن يصبح النقد علماً يحتل مكانه بين سائر العلوم الاجتماعية، فإن السؤال يصبح أكثر إلحاحاً، لأنه إذا أصبح النقد علماً اجتماعياً، فإنه من الأهمية بمكان أن نعرف موقفه من أحكام القيمة. هل يصير علماً وصفياً راصداً، فحسب مثل العلوم الاجتماعية الأخرى؟ أم ينتحي طريقاً يميزه منها فيصير دراسة معيارية تتجاوز الرصد والوصف إلى اتخاذ الموقف الجمالي وإصدار أحكام القيمة. وفي الحالة الأخيرة ألن يجد النقد نفسه ينزلق من جديد في طريق الانطباعية والأحكام الخاضعة لشخصية الناقد وتجربته؟ معضلة قد يحلها المستقبل. وقد لا يحلها.


مجلة سيدتي
منذ 6 ساعات
- مجلة سيدتي
الأميرة آن منزعجة من الأمير ويليام لهذا السبب
الأميرة آن ، البالغة من العمر 74 عاماً، تُعَدُّ واحدة من أكثر أفراد العائلة المالكة البريطانية التزاماً ومواظبة على أداء الواجبات الملكية. ولكن أشارت تقارير صحفية نقلاً عن مصادر مقربة من القصر الملكي، أن آن منزعجة من ابن شقيقها، الأمير ويليام. الأمير ويليام يتخلف عن طقس ملكي مهم Embed from Getty Images وبحسب تقرير نُشر في صحيفة صنداي تايمز، فإن الأميرة الملكية تشعر بالانزعاج لأن الأمير ويليام، ولي عهد بريطانيا البالغ من العمر 43 عاماً، بسبب عدم مشاركته بما فيه الكفاية في مراسم التنصيب التي تُعقد في قلعة وندسور، رغم قرب محل إقامته من موقع هذه الفعاليات. وحسب المصادر فإنها تشعر بإحباط شديد من الأمير ويليام ، لتخلفه عن أداء أحد أعرق الطقوس الملكية. مراسم التنصيب.. شرف ملكي تقليدي View this post on Instagram A post shared by The Royal Family (@theroyalfamily) مراسم التنصيب ليست مجرد فعالية بروتوكولية، بل تُعَدُّ واحدة من أقدم وأهم الطقوس في الحياة الملكية، يتم خلالها منح الأوسمة الملكية والجوائز الرسمية للأشخاص المُدرجين في قوائم الشرف. وقد جرت العادة أن يشارك في هذه المراسم كبار أفراد العائلة المالكة، بمن فيهم الأميرة آن والأمير ويليام. وعلى الرغم من أن ويليام شارك في بعض هذه المراسم في السابق؛ فإن الأميرة آن لا تزال، حتى اليوم، تتحمل العبء الأكبر من هذه المسؤولية، وخاصة تلك التي تُعقد في قلعة وندسور. وقال مصدر مقرَّب من الأميرة آن: "لا تزال الأميرة آن تُجري معظم مراسم التنصيب مع أن ويليام يقيم في الجوار. هذا الأمر يُزعجها بشدة". إليكِ هذا الخبر الأميرة آن تُغير من لون شعرها لأول مرة منذ 50 عاماً علاقة قوية.. رغم الانزعاج وعلى الرغم من هذا الانزعاج؛ يؤكد المقربون أن العلاقة بين ويليام وآن لا تزال قوية ومبنية على الاحترام المتبادل، فالأميرة تُبدي إعجابها الدائم بولي العهد، خصوصاً التزامه بتحديث صورة العائلة المالكة، فيما يُعتبر ويليام أن عمته آن نموذجاً في التفاني والانضباط الملكي. أول عملة معدنية تحمل صورة الأميرة آن View this post on Instagram A post shared by The Royal Mint (@royalmintuk) سيشهد يوم 15 من أغسطس القادم يوم ميلاد الأميرة آن -ابنة الملكة إليزابيث الثانية- حيث ستبلغ من العمر 75 عاماً. وكخطوة استباقية وقبل هذه المناسبة، تم الكشف عن الهدية التي تليق بالأميرة آن التي تُعتبر من أكثر أفراد العائلة المالكة عملاً وتنفيذاً للمهام الرسمية والملكية. تكريماً واحتفالاً بالأميرة آن؛ سيتم إصدار أول عملة معدنية بريطانية تحمل صورتها، بريشة جون سوانيل، الفنان المفضل لدى العائلة المالكة، وهي ترتدي تاج زهرة الصنوبر الزمردي. تتضمن العملة المعدنية، التي تبلغ قيمتها 5 جنيهات إسترلينية، أيضاً شعار النبالة الرسمي للأميرة آن. يتميز شعار النبالة بثلاثة أسود في الربعين الأول والرابع، تمثل إنجلترا، وأسداً هائجاً في الربع الثاني يمثل أسكتلندا، وقيثارة فضية في الربع الثالث تمثل أيرلندا، بينما يُقرأ على وجه العملة: "الأميرة آن -تحتفل بمرور 75 عاماً- واجب وإخلاص". قد ترغبين في معرفة: لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي » وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «» ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »


الشرق الأوسط
منذ 7 ساعات
- الشرق الأوسط
الشرطة الكينية تعتقل ناشطاً لدوره في احتجاجات دامية
قالت الشرطة الكينية الأحد إنها اعتقلت الناشط الحقوقي البارز بونيفاس موانغي، وتعتزم توجيه الاتهام إليه الاثنين للاشتباه في تسهيله «أعمالاً إرهابية» مرتبطة بالاحتجاجات الدامية المناهضة للحكومة الشهر الماضي. فرقت الشرطة المتظاهرين باستخدام البنادق خلال مظاهرات «سابا سابا»... ويُحتفل بيوم «سابا سابا» سنوياً في 7 يوليو وهو ذكرى الاحتجاجات المؤيدة للديمقراطية التي اندلعت عام 1990 (د.ب.أ) وقالت مديرية التحقيقات الجنائية على «إكس» إن المحققين ألقوا القبض على موانغي في منزله في مقاطعة ماشاكوس السبت وصادروا «عبوتَي غاز مسيل للدموع غير مستخدمتين، وطلقة فارغة عيار 7.62 مليمتر»، بالإضافة إلى هاتفين محمولين وجهاز كمبيوتر محمول ودفاتر. متظاهر يلوّح بعلم كينيا في حين تنفجر عبوة غاز مسيل للدموع خلفه خلال مظاهرات «سابا سابا»... ويُحتفل بيوم «سابا سابا» سنوياً في 7 يوليو تخليداً لذكرى احتجاجات عام 1990 المؤيدة للديمقراطية (د.ب.أ) وذكرت أيضاً المديرية على «إكس» أنه بالإضافة إلى تهم الإرهاب، من المقرر أيضاً أن يجري استدعاء موانغي لمواجهة تهمة حيازة ذخيرة بشكل غير قانوني. ولم يتسنَّ الحصول على تعليق بعدُ من ممثل لموانغي. وخرج مئات الكينيين إلى الشوارع الشهر الماضي بعد وفاة المدوّن السياسي ألبرت أوجوانج أثناء احتجازه لدى الشرطة، مما أشعل من جديد حركة احتجاجية أجّجها الغضب من غلاء المعيشة وما يقول نشطاء إنها وحشية الشرطة وفسادها. وقالت اللجنة الوطنية الكينية لحقوق الإنسان التي تمولها الحكومة إن 19 شخصاً قُتلوا في احتجاجات 25 يونيو (حزيران) التي أشارت إليها مديرية التحقيقات الجنائية في منشورها عن موانغي. متظاهرون يلوّحون بعلم كينيا في حين تنفجر عبوة غاز مسيل للدموع خلفهم خلال مظاهرات «سابا سابا»... ويُحتفل بيوم «سابا سابا» سنوياً في 7 يوليو تخليداً لذكرى احتجاجات عام 1990 المؤيدة للديمقراطية (د.ب.أ) وأضافت اللجنة أن 31 شخصاً آخرين لقوا حتفهم عندما تجددت الاحتجاجات في السابع من يوليو (تموز).