أحدث الأخبار مع #IARC


صحيفة سبق
منذ 6 أيام
- صحة
- صحيفة سبق
دراسة: فيروس شائع من عائلة "الهربس" قد يزيد خطر الإصابة بالسرطان
كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يحملون أجسامًا مضادة معينة، تظهر بعد الإصابة بفيروس شائع من عائلة "الهربس"، قد يكونون أكثر عرضة للإصابة بأنواع معينة من السرطان. ووفقًا لمجلة نيوزويك، فقد أظهرت الدراسة التي أجرتها الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC)، أن الأفراد الذين يمتلكون أجسامًا مضادة ناتجة عن استجابة الجهاز المناعي لفيروس إبشتاين بار (EBV)، يواجهون خطرًا أعلى للإصابة بسرطانات مثل سرطان الرئة، وسرطان الكبد، وسرطان البلعوم الأنفي، وسرطان الغدد الليمفاوية (اللمفوما). يُعد فيروس "إبشتاين بار" أحد أكثر الفيروسات البشرية شيوعًا في العالم، بحسب المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، وينتمي إلى عائلة فيروسات الهربس. وذكرت الوكالة الدولية لبحوث السرطان أن نحو 95% من سكان العالم يحملون هذا الفيروس. ويُعد السبب الرئيسي لداء كثرة الوحيدات العدائية، المعروف أيضًا باسم "مونو"، وهو مرض معدٍ شائع لدى المراهقين والبالغين، ينتقل غالبًا عبر اللعاب. وبعد الإصابة، يبقى الفيروس خاملاً داخل الجسم، وقد ينشط مجددًا في بعض الحالات، ما يؤدي إلى ظهور الأعراض مرة أخرى. وقال الدكتور هنري بالفور، أستاذ طب المختبرات وعلم الأمراض في كلية الطب بجامعة مينيسوتا، لمجلة نيوزويك: "إن فيروس إبشتاين بار يظل كامنًا داخل بعض الخلايا، لكن عند تعرض الجهاز المناعي لتحديات – مثل تلقي لقاح الإنفلونزا أو كوفيد-19 – قد يُعاد تنشيطه." وتشمل الأعراض الشائعة: الإرهاق، الحمى، التهاب الحلق، تضخم الغدد الليمفاوية في الرقبة، تضخم الطحال والكبد، إلى جانب أعراض أخرى. وقد تم ربط الفيروس أيضًا بأمراض نادرة مثل التصلب اللويحي المتعدد (MS)، وهو اضطراب عصبي مزمن مناعي ذاتي، بحسب ما أفاد به الدكتور لورانس ستاينمان، أستاذ علم الأعصاب وطب الأطفال بجامعة ستانفورد. شملت الدراسة مجموعتين من سكان جنوب الصين، بلغ عدد المشاركين فيهما نحو 74 ألف بالغ. وخلال فترة متابعة امتدت من 8 إلى 10 سنوات، تم تشخيص 964 حالة سرطان في المجموعة الأولى، وأكثر من ألف حالة في المجموعة الثانية. وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين كانت نتائج فحوصاتهم إيجابية فيما يتعلق بالأجسام المضادة لفيروس "إبشتاين بار" كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسرطان بما يقارب خمسة أضعاف، مقارنةً بمن لم تظهر لديهم هذه الأجسام المضادة. وسجّل الباحثون معدلات إصابة أعلى بأنواع معينة من السرطان، مثل: سرطان البلعوم الأنفي، وسرطان الرئة، وسرطان الكبد، وسرطان الغدد الليمفاوية. ورغم أهمية هذه النتائج، يؤكد الخبراء ضرورة إجراء مزيد من الأبحاث، نظرًا لأن غالبية المصابين بفيروس "إبشتاين بار" لا يُصابون بالسرطان، ما يشير إلى احتمال وجود عوامل إضافية تُسهِم في تطوّر المرض الخبيث.


الوئام
منذ 6 أيام
- صحة
- الوئام
فيروس يزيد خطر الإصابة بالسرطان 5 مرات
توصلت دراسة حديثة إلى أن الأشخاص الذين يمتلكون أجساماً مضادة محددة تتكوّن عقب الإصابة بفيروس شائع، قد يكونون أكثر عرضة للإصابة ببعض أنواع السرطان. ووفقاً لمجلة نيوزويك، أظهرت الدراسة التي أجرتها الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC) أن وجود الأجسام المضادة لمستضد القفيصة (VCA-IgA)، الناتجة عن استجابة جهاز المناعة لفيروس إبشتاين بار (EBV)، يرتبط بزيادة مخاطر الإصابة بسرطانات الرئة، الكبد، البلعوم الأنفي، والليمفوما. يُعد فيروس إبشتاين بار أحد أكثر الفيروسات البشرية شيوعاً، ويُصيب نحو 95% من سكان العالم، بحسب المراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها. ينتمي هذا الفيروس لعائلة فيروسات الهربس، ويُعد المسبب الرئيسي لداء كثرة الوحيدات العدوائية، أو مونو، الذي ينتشر بين المراهقين والبالغين، وينتقل عادة عبر اللعاب. وعقب الإصابة، يظل الفيروس خاملاً في الجسم، مع احتمالية إعادة تنشيطه في بعض الحالات. الدكتور هنري بالفور، أستاذ قسم طب المختبرات وعلم الأمراض في جامعة مينيسوتا، أوضح أن الفيروس يظل 'كامناً داخل خلايا معينة'، مضيفاً أن 'التحديات المناعية كتلقي لقاحات مثل الإنفلونزا أو كوفيد-19 قد تؤدي إلى إعادة تنشيطه'. وتشمل أعراض الإصابة بفيروس إبشتاين بار التعب، الحمى، التهاب الحلق، تضخم الغدد الليمفاوية بالرقبة، إضافة لتضخم الكبد والطحال، إلى جانب أعراض أخرى. كما رُبط الفيروس بأمراض نادرة مثل التصلب اللويحي (MS)، وهو اضطراب عصبي مناعي ذاتي، وفقاً للبروفيسور لورانس ستاينمان من جامعة ستانفورد. أما عن تفاصيل الدراسة الجديدة، فقد أُجريت على 74 ألف بالغ في جنوب الصين، وامتدت متابعتهم بين 8 إلى 10 سنوات. سُجل خلالها 964 إصابة بالسرطان في المجموعة الأولى، وأكثر من ألف إصابة في المجموعة الثانية. وأظهرت النتائج أن الأفراد الذين ثبتت إيجابية فحوصهم للأجسام المضادة الخاصة بفيروس إبشتاين بار كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسرطان بخمس مرات مقارنة بغيرهم. كما رُصدت زيادات ملموسة في بعض أنواع السرطان تحديداً: سرطان البلعوم الأنفي: أعلى بمقدار 26 مرة سرطان الرئة: أعلى بمقدار 1.76 مرة سرطان الكبد: أعلى بمقدار 1.70 مرة سرطان الغدد الليمفاوية: أعلى بمقدار 3.20 مرة وكان سرطان البلعوم الأنفي، الذي يصيب المنطقة الخلفية من الأنف المؤدية إلى الحلق، الأخطر ضمن أنواع السرطان التي شملتها الدراسة. ورغم هذه النتائج اللافتة، شدد بعض الخبراء لمجلة نيوزويك على الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم العلاقة الكاملة، مشيرين إلى أن غالبية المصابين بفيروس إبشتاين بار لا يُصابون بالسرطان، ما يُشير إلى وجود عوامل أخرى محتملة تُسهم في الإصابة بالأورام الخبيثة.


الحدث
منذ 6 أيام
- صحة
- الحدث
دراسة حديثة: فيروس شائع يزيد خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان 5 مرات
توصلت دراسة حديثة إلى أن وجود أجسام مضادة معينة تتكون بعد الإصابة بفيروس شائع قد يزيد من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان بشكل ملحوظ. ووفقًا لمجلة "نيوزويك"، أشارت الدراسة التي أجرتها الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC) إلى أن الأجسام المضادة لمستضد القفيصة (VCA-IgA)، الناتجة عن استجابة الجهاز المناعي لفيروس إبشتاين بار (EBV)، ترتبط بزيادة مخاطر الإصابة بسرطانات الرئة، الكبد، البلعوم الأنفي، والليمفوما. يُعد فيروس إبشتاين بار من أكثر الفيروسات البشرية انتشارًا، إذ يُصيب نحو 95% من سكان العالم، وفقًا للمراكز الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها. ينتمي الفيروس لعائلة فيروسات الهربس ويُعرف بأنه المسبب الرئيسي لداء كثرة الوحيدات العدوائية ("مونو")، الذي ينتشر بين المراهقين والبالغين وينتقل عادةً عبر اللعاب. طبيعة الفيروس وتأثيراته الصحية بعد الإصابة الأولية، يظل الفيروس خاملًا في الجسم، مع احتمالية إعادة تنشيطه في بعض الحالات. أوضح الدكتور هنري بالفور، أستاذ طب المختبرات وعلم الأمراض بجامعة مينيسوتا، أن الفيروس يبقى "كامناً داخل خلايا معينة"، مشيرًا إلى أن "التحديات المناعية كتلقي لقاحات مثل الإنفلونزا أو كوفيد-19 قد تؤدي إلى إعادة تنشيطه". تشمل أعراض الإصابة بفيروس إبشتاين بار التعب، الحمى، التهاب الحلق، وتضخم الغدد الليمفاوية في الرقبة، بالإضافة إلى تضخم الكبد والطحال. كما رُبط الفيروس بأمراض نادرة مثل التصلب اللويحي (MS)، وهو اضطراب عصبي مناعي ذاتي، حسبما ذكر البروفيسور لورانس ستاينمان من جامعة ستانفورد. نتائج الدراسة وتأثيرها على أنواع محددة من السرطان أُجريت الدراسة الجديدة على 74 ألف بالغ في جنوب الصين، وتمت متابعتهم لمدة تتراوح بين 8 إلى 10 سنوات. خلال هذه الفترة، سُجلت 964 إصابة بالسرطان في المجموعة الأولى وأكثر من ألف إصابة في المجموعة الثانية. أظهرت النتائج أن الأفراد الذين أظهرت فحوصاتهم إيجابية للأجسام المضادة الخاصة بفيروس إبشتاين بار كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسرطان بخمس مرات مقارنة بغيرهم. كما رُصدت زيادات ملموسة في أنواع محددة من السرطان: سرطان البلعوم الأنفي: أعلى بمقدار 26 مرة. سرطان الرئة: أعلى بمقدار 1.76 مرة. سرطان الكبد: أعلى بمقدار 1.70 مرة. سرطان الغدد الليمفاوية: أعلى بمقدار 3.20 مرة. كان سرطان البلعوم الأنفي، الذي يصيب المنطقة الخلفية من الأنف المؤدية إلى الحلق، هو الأخطر ضمن أنواع السرطان التي شملتها الدراسة. رغم هذه النتائج اللافتة، شدد بعض الخبراء لمجلة "نيوزويك" على الحاجة إلى مزيد من الدراسات لفهم العلاقة الكاملة بشكل أعمق. وأشاروا إلى أن غالبية المصابين بفيروس إبشتاين بار لا يصابون بالسرطان، مما يشير إلى وجود عوامل أخرى محتملة تساهم في الإصابة بالأورام الخبيثة.


عين ليبيا
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- عين ليبيا
القاتل الخفي.. بكتيريا «صامتة» تهدد ملايين البشر بسرطان المعدة
كشفت دراسة دولية حديثة صادرة عن الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (IARC) التابعة لمنظمة الصحة العالمية، أن بكتيريا الملوية البوابية (H. pylori) تمثل عامل خطر رئيسي وراء معظم حالات سرطان المعدة عالمياً، وقد تؤدي إلى إصابة ملايين الأشخاص بالمرض ما لم تُتخذ إجراءات وقائية فعالة. وبحسب الدراسة التي نُشرت في مجلة Nature Medicine، فإن هذه البكتيريا مسؤولة بشكل مباشر عن نحو 76% من حالات سرطان المعدة المتوقعة لدى الأشخاص المولودين بين عامي 2008 و2017. ويتوقع الباحثون أنه في حال استمرت الاتجاهات الحالية، سيُصاب ما يقارب 15.6 مليون شخص من هذه الفئة خلال حياتهم، من بينهم نحو 11.9 مليون حالة ناجمة عن العدوى بهذه البكتيريا. وأشار التقرير إلى أن العبء الأكبر من هذه الحالات سيتركز في قارة آسيا، خصوصاً في الصين والهند، حيث يُتوقع تسجيل 10.6 مليون إصابة، كما تُقدّر الإصابات في الأمريكيتين بنحو مليوني حالة، و1.7 مليون في إفريقيا، و1.2 مليون في أوروبا، إضافة إلى عشرات الآلاف في أوقيانوسيا. وتُعد الملوية البوابية من أكثر البكتيريا انتشاراً، حيث تستقر في بطانة المعدة وتنتقل عبر الاتصال المباشر أو من خلال تناول طعام أو ماء ملوثين، ورغم أن الكثيرين قد يحملونها دون أعراض، إلا أن البعض قد يعاني من اضطرابات مزمنة في الجهاز الهضمي، وقد تتطور العدوى في بعض الحالات إلى أمراض خطيرة مثل سرطان المعدة أو ليمفوما اللاهودجكين. ويؤكد الباحثون أن التشخيص المبكر للبكتيريا باستخدام اختبارات الدم أو التنفس أو البراز، إلى جانب العلاج المناسب، يمكن أن يقلل من مخاطر الإصابة بسرطان المعدة بنسبة تصل إلى 75%، ودعوا إلى توسيع برامج الفحص والعلاج على مستوى السكان، خاصة في الدول ذات المعدلات المرتفعة من الإصابة. كما شدد الأطباء على ضرورة الانتباه إلى الأعراض المبكرة المحتملة لسرطان المعدة، مثل حرقة المعدة، صعوبة البلع، الغثيان، الشبع السريع، فقدان الوزن أو الشهية، وألم أعلى البطن، مؤكدين أن الكشف المبكر يظل العامل الحاسم في الوقاية والتدخل الفعال.


الحدث
٠٩-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الحدث
دراسة عالمية تُحذّر: بكتيريا "H. pylori" تُهدد الملايين بسرطان المعدة.. والفحص المبكر هو الحل!
أفادت دراسة دولية حديثة أن بكتيريا "الملوية البوابية" (H. pylori) تشكل تهديدًا كبيرًا وتُفاقم خطر الإصابة بسرطان المعدة على مستوى العالم. ومع ذلك، تشير النتائج إلى أن الفحص المبكر لهذه البكتيريا قد يمنع ملايين حالات السرطان المحتملة. الملوية البوابية: المتهم الرئيسي في 76% من حالات سرطان المعدة المتوقعة وفقًا لدراسة صادرة عن الوكالة الدولية لأبحاث السرطان (IARC) التابعة لمنظمة الصحة العالمية، تُعد بكتيريا "H. pylori" المسؤولة بشكل مباشر عن ما يقرب من 76% من حالات سرطان المعدة المتوقعة لدى الأشخاص الذين ولدوا بين عامي 2008 و2017. نُشرت نتائج هذه الدراسة في مجلة "Nature Medicine"، وتوقع الباحثون أن يستمر هذا الاتجاه، مما قد يؤدي إلى إصابة حوالي 15.6 مليون شخص من هذه الفئة العمرية بسرطان المعدة خلال حياتهم، منهم 11.9 مليون حالة يُعتقد أن سببها هذه البكتيريا. الانتشار العالمي: آسيا في المقدمة تُشير التقديرات إلى أن آسيا، وخاصة الصين والهند، ستشهد نحو 68% من هذه الحالات المستقبلية، أي ما يعادل 10.6 مليون إصابة. كما يُرجّح تسجيل حوالي مليوني حالة في الأمريكتين، و1.7 مليون في إفريقيا، و1.2 مليون في أوروبا، بالإضافة إلى عشرات الآلاف في أوقيانوسيا. كيف تُصيب "H. pylori" الجسم؟ تستقر بكتيريا "الملوية البوابية" في بطانة المعدة وتُعتبر أحد الأسباب الرئيسية لسرطان المعدة. تنتقل العدوى غالبًا عن طريق الاتصال المباشر بين الأشخاص، أو من خلال الطعام والماء الملوثين. على الرغم من أن العديد من الأشخاص يحملون البكتيريا دون ظهور أعراض واضحة، إلا أنها قد تُسبب مشكلات مزمنة لدى البعض مثل عسر الهضم، الانتفاخ، الغثيان، وقد تتطور في بعض الحالات إلى أنواع خطيرة من السرطان مثل ليمفوما اللاهودجكين. يمكن تشخيص العدوى بعدة طرق، بما في ذلك تحليل الدم، اختبار التنفس، أو فحص عينات البراز. دعوة لتوسيع برامج الفحص والعلاج يدعو معدو الدراسة إلى توسيع برامج الفحص والعلاج الخاصة ببكتيريا "H. pylori" على نطاق سكاني واسع، لا سيما في الدول ذات معدلات الإصابة المرتفعة. تُظهر الدراسة أن تطبيق استراتيجيات الكشف المبكر والعلاج الفعّال لهذه العدوى قد يُقلل من حالات سرطان المعدة بنسبة تصل إلى 75%. أعراض يجب الانتباه لها يُشدد الأطباء على أهمية الانتباه إلى الأعراض التي قد تكون مؤشرًا مبكرًا للإصابة بسرطان المعدة، وتشمل: حرقة المعدة أو الارتجاع، صعوبة في البلع، الشعور بالغثيان أو عسر الهضم، الشبع السريع، فقدان الوزن أو الشهية دون سبب واضح، ألم في أعلى المعدة، التعب المستمر، أو وجود كتلة محسوسة في البطن. على الرغم من أن هذه الأعراض قد تنجم عن مشكلات أقل خطورة، إلا أن الكشف المبكر يظل حجر الزاوية للوقاية والتدخل العلاجي الفعّال.