أحدث الأخبار مع #InternationalJournalofMolecularSciences


الوئام
١٩-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
أوراق 'ستيفيا'.. علاج طبيعي محتمل لسرطان البنكرياس
توصل فريق بحثي من جامعة هيروشيما اليابانية إلى أن مستخلص أوراق نبات 'ستيفيا' قد يكون علاجاً فعالاً ضد سرطان البنكرياس، أحد أكثر أنواع السرطان فتكاً في العالم. ووفقاً للدراسة المنشورة في المجلة الدولية للعلوم الجزيئية 'International Journal of Molecular Sciences'، فقد استخدم الباحثون سلالة بكتيرية معزولة من أوراق الموز لتخمير مستخلص 'ستيفيا'، ما أدى إلى إنتاج مركّبات نشطة بيولوجياً ذات تأثير قوي على الخلايا السرطانية، دون التسبب في أذى للخلايا السليمة. وبيّنت التجارب أن المستخلص المُخمّر قضى على خلايا سرطان البنكرياس (PANC-1) بكفاءة عالية، في حين لم يؤثر على خلايا الكلى السليمة 'HEK-293″، وهو ما يعزز احتمالات تطوير علاجات عشبية أكثر أماناً وفعالية. وقال الدكتور ناراندالاي دانشيتسودول، المشارك في الدراسة، إن معدلات الإصابة بسرطان البنكرياس والوفيات الناتجة عنه تشهد تزايداً عالمياً، في ظل محدودية فعالية العلاجات المتوفرة حالياً، مما يبرز الحاجة إلى حلول جديدة مستمدة من الطبيعة. من جانبه، أوضح الباحث الرئيسي الدكتور ماسانوري سوجياما أن التخمير البكتيري يُعد وسيلة فعّالة لتعزيز الخصائص الطبية للنباتات، مشيراً إلى أن فريقه اختبر أكثر من 1300 سلالة من بكتيريا حمض اللاكتيك لاكتشاف المركّبات الأكثر نشاطاً ضد الأورام. ويرى الباحثون أن نتائج الدراسة تفتح آفاقاً جديدة أمام استخدام البروبيوتيك والنباتات الطبية في تطوير علاجات طبيعية لمرضى السرطان، خاصة أولئك الذين يبحثون عن بدائل أكثر أماناً للعلاجات التقليدية.

الجمهورية
١٦-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
فوائد اليقطين لعلاج الحروق
رغم أن اليقطين يُعرف كغذاء شتوي مغذٍ، إلا أن أبحاثًا حديثة كشفت عن فوائده الطبية المذهلة في علاج الحروق وتجديد الجلد. وهناك العديد من الفوائده لوضع اليقطين على الحروق، وفقا لما نشر في موقع International Journal of Molecular Sciences و Verywell Health، وتشمل ما يلي: ـ يسرّع التئام الحروق: غني بفيتامينات A وC وE، التي تساهم في تجديد خلايا الجلد المصابة وتعزز التئام الأنسجة. ـ يعزز إنتاج الكولاجين: يحتوي على البيتا كاروتين الذي يتحول داخل الجسم إلى فيتامين A ، مما يدعم نضارة البشرة وإصلاح التلف الناتج عن الحروق. ـ يهدئ الالتهاب ويقلل التورم: مركباته المضادة للالتهاب تُخفف من الاحمرار والألم المصاحبين للحرق. ـ يرطب الجلد بعمق: بفضل احتوائه على نسبة عالية من الماء والأحماض الدهنية، يعمل كمرطب طبيعي ممتاز للجلد المصاب. ـ يقلل من آثار الندوب: الاستخدام المنتظم لمهروس اليقطين الطبيعي قد يساعد على تقليل آثار الحروق والندبات. اخلطي لب اليقطين المسلوق مع العسل أو جل الألوفيرا، وضعيه كقناع على المنطقة المصابة بالحرق لمدة 15 دقيقة ثم اغسليه برفق. وهذا العلاج مناسب للحروق الطفيفة فقط، ويجب عدم تطبيقه على الجروح العميقة دون إشراف طبي.

سرايا الإخبارية
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
مفاجأة لمرضى السكري .. هذا ما يحدث لجسمك عند شرب القهوة يوميا
سرايا - توصل فريق من العلماء إلى نتائج مثيرة حول العلاقة المعقدة بين استهلاك القهوة ومرض السكري من النوع الثاني، بعد تحليل علمي موسع شمل قرابة 150 دراسة بحثية. وهذه المراجعة المنهجية التي نشرت في مجلة International Journal of Molecular Sciences، سلطت الضوء على الآليات الجزيئية الدقيقة التي تجعل من هذا المشروب العالمي الشهير عنصرا محتملا في الوقاية من اضطرابات التمثيل الغذائي. وتظهر البيانات أن المركبات الفينولية في القهوة، وعلى رأسها حمض الكلوروجينيك، تمتلك قدرة فريدة على تنظيم مستويات السكر في الدم من خلال عدة مسارات بيولوجية متشابكة. فهذه المركبات لا تقتصر على مجرد تحسين استجابة الخلايا للإنسولين، بل تمتد تأثيراتها إلى تقليل الالتهابات الجهازية التي تلعب دورا محوريا في تطور مقاومة الإنسولين. كما تبرز خصائصها المضادة للأكسدة كعامل إضافي في حماية خلايا البنكرياس من التلف التأكسدي. والأمر الأكثر إثارة في هذه النتائج هو أن الفوائد المرصودة تظهر بغض النظر عن محتوى الكافيين، حيث سجلت القهوة منزوعة الكافيين تأثيرات إيجابية مماثلة. هذا الاكتشاف يحوّل الانتباه إلى التركيبة المعقدة للقهوة التي تحتوي على مئات المركبات النشطة بيولوجيا، والتي قد تعمل بتآزر لتحقيق هذه التأثيرات الوقائية. وأظهرت الدراسات قصيرة المدى تحسنا ملحوظا في مستويات الجلوكوز بعد الوجبات عند تناول قهوة غنية بحمض الكلوروجينيك، مع انخفاض في مستويات الإنسولين الصائم. ومع ذلك، تبقى هذه النتائج غير حاسمة لدى الأفراد المصابين فعليا بالسكري، حيث تظهر بعض الدراسات تناقضات في النتائج، كما أن الاستهلاك المفرط للقهوة قد يرتبط ببعض الآثار الجانبية مثل ارتفاع ضغط الدم والقلق. ومن الناحية الآلية، تكشف الدراسات الجزيئية أن مركبات القهوة تعمل على مستويات متعددة: بدءا من تثبيط إنزيمات هضم الكربوهيدرات في الأمعاء، مرورا بتحسين نقل الجلوكوز إلى الخلايا العضلية والكبدية، ووصولا إلى تعديل تكوين الميكروبيوم المعوي الذي أصبح معروفا بدوره المهم في تنظيم الاستقلاب. كما تظهر بعض المركبات مثل حمض الفيروليك إمكانات واعدة عند دمجه مع أدوية السكري الشائعة مثل الميتفورمين، ما يفتح آفاقا جديدة للعلاجات التآزرية. ورغم هذه النتائج الواعدة، تواجه الأبحاث في هذا المجال تحديات منهجية كبيرة. على سبيل المثال، تتراوح جرعات البوليفينول المستخدمة في الدراسات بين 200 إلى 1200 ملغ يوميا، وهو تباين كبير يعيق إمكانية التوصل إلى توصيات موحدة. كما أن انخفاض التوافر الحيوي لبعض هذه المركبات يحد من فعاليتها، بينما تبقى معظم الأدلة الآلية مستمدة من دراسات قبل سريرية على الحيوانات أو الخلايا، مع نقص في الدراسات البشرية طويلة المدى. وفي الختام، بينما تقدم هذه المراجعة الشاملة أدلة مقنعة على الدور الوقائي المحتمل لمركبات القهوة ضد السكري من النوع الثاني، فإنها تؤكد على الحاجة الماسة إلى مزيد من الأبحاث السريرية المصممة بعناية. يتطلب هذا التوحيد في المنهجيات البحثية، وتحديد الجرعات المثلى، وفهم التفاعلات الدوائية المحتملة، قبل أن يمكن ترجمة هذه النتائج إلى توصيات صحية عملية. في الوقت الحالي، يبقى الاعتدال في الاستهلاك مع التركيز على جودة القهوة وطريقة تحضيرها هو النهج الأمثل للاستفادة من فوائدها المحتملة مع تقليل المخاطر. المصدر: نيوز ميديكال


البلاد البحرينية
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- البلاد البحرينية
فوائد محتملة للقهوة في الوقاية من السكري من النوع الثاني
توصل فريق من العلماء إلى نتائج مثيرة حول العلاقة بين استهلاك القهوة ومرض السكري من النوع الثاني، بعد تحليل علمي موسع شمل قرابة 150 دراسة بحثية. وبحسب ما أورده موقع "نيوز ميديكال" News Medical، المعني بالشؤون الطبية والعلمية، فإن ذلك التحليل الذي نشرت نتائجه في مجلة International Journal of Molecular Sciences، سلط الضوء على إمكانية أن يكون ذلك المشروب الشهير عنصرا محتملا في الوقاية من اضطرابات التمثيل الغذائي. وتظهر البيانات أن المركبات الفينولية في القهوة، وعلى رأسها حمض الكلوروجينيك، تمتلك قدرة فريدة على تنظيم مستويات السكر في الدم من خلال عدة مسارات بيولوجية متشابكة. فهذه المركبات لا تقتصر على مجرد تحسين استجابة الخلايا للإنسولين، بل تمتد تأثيراتها إلى تقليل الالتهابات التي تلعب دورا محوريا في تطور مقاومة الإنسولين. كما تبرز خصائصها المضادة للأكسدة كعامل إضافي في حماية خلايا البنكرياس من التلف التأكسدي. والأمر الأكثر إثارة في هذه النتائج هو أن الفوائد المرصودة تظهر بغض النظر عن محتوى الكافيين، حيث سجلت القهوة منزوعة الكافيين تأثيرات إيجابية مماثلة. هذا الاكتشاف يحوّل الانتباه إلى التركيبة المعقدة للقهوة التي تحتوي على مئات المركبات النشطة بيولوجيا، والتي قد تعمل لتحقيق هذه التأثيرات الوقائية. وأظهرت الدراسات قصيرة المدى تحسنا ملحوظا في مستويات الغلوكوز بعد الوجبات عند تناول قهوة غنية بحمض الكلوروجينيك، مع انخفاض في مستويات الإنسولين الصائم. ومع ذلك، تبقى هذه النتائج غير حاسمة لدى الأفراد المصابين فعليا بالسكري، حيث تظهر بعض الدراسات تناقضات في النتائج، كما أن الاستهلاك المفرط للقهوة قد يرتبط ببعض الآثار الجانبية مثل ارتفاع ضغط الدم والقلق. ومن الناحية الآلية، تكشف الدراسات الجزيئية أن مركبات القهوة تعمل على مستويات متعددة: بدءا من تثبيط إنزيمات هضم الكربوهيدرات في الأمعاء، مرورا بتحسين نقل الغلوكوز إلى الخلايا العضلية والكبدية، ووصولا إلى تعديل تكوين الميكروبيوم المعوي الذي أصبح معروفا بدوره المهم في تنظيم الاستقلاب. كما تظهر بعض المركبات مثل حمض الفيروليك إمكانات واعدة عند دمجه مع أدوية السكري الشائعة مثل الميتفورمين. وفي الختام، بينما تقدم هذه المراجعة الشاملة أدلة مقنعة على الدور الوقائي المحتمل لمركبات القهوة ضد السكري من النوع الثاني، فإنها تؤكد على الحاجة الماسة إلى مزيد من الأبحاث السريرية في هذا الشأن، لتحديد الجرعات المثلى، وفهم التفاعلات الدوائية المحتملة، قبل أن يمكن ترجمة هذه النتائج إلى توصيات صحية عملية رسمية.


صقر الجديان
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- صقر الجديان
مفاجأة لمرضى السكري.. هذا ما يحدث لجسمك عند شرب القهوة يوميا
وهذه المراجعة المنهجية التي نشرت في مجلة International Journal of Molecular Sciences، سلطت الضوء على الآليات الجزيئية الدقيقة التي تجعل من هذا المشروب العالمي الشهير عنصرا محتملا في الوقاية من اضطرابات التمثيل الغذائي. وتظهر البيانات أن المركبات الفينولية في القهوة، وعلى رأسها حمض الكلوروجينيك، تمتلك قدرة فريدة على تنظيم مستويات السكر في الدم من خلال عدة مسارات بيولوجية متشابكة. فهذه المركبات لا تقتصر على مجرد تحسين استجابة الخلايا للإنسولين، بل تمتد تأثيراتها إلى تقليل الالتهابات الجهازية التي تلعب دورا محوريا في تطور مقاومة الإنسولين. كما تبرز خصائصها المضادة للأكسدة كعامل إضافي في حماية خلايا البنكرياس من التلف التأكسدي. والأمر الأكثر إثارة في هذه النتائج هو أن الفوائد المرصودة تظهر بغض النظر عن محتوى الكافيين، حيث سجلت القهوة منزوعة الكافيين تأثيرات إيجابية مماثلة. هذا الاكتشاف يحوّل الانتباه إلى التركيبة المعقدة للقهوة التي تحتوي على مئات المركبات النشطة بيولوجيا، والتي قد تعمل بتآزر لتحقيق هذه التأثيرات الوقائية. وأظهرت الدراسات قصيرة المدى تحسنا ملحوظا في مستويات الجلوكوز بعد الوجبات عند تناول قهوة غنية بحمض الكلوروجينيك، مع انخفاض في مستويات الإنسولين الصائم. ومع ذلك، تبقى هذه النتائج غير حاسمة لدى الأفراد المصابين فعليا بالسكري، حيث تظهر بعض الدراسات تناقضات في النتائج، كما أن الاستهلاك المفرط للقهوة قد يرتبط ببعض الآثار الجانبية مثل ارتفاع ضغط الدم والقلق. ومن الناحية الآلية، تكشف الدراسات الجزيئية أن مركبات القهوة تعمل على مستويات متعددة: بدءا من تثبيط إنزيمات هضم الكربوهيدرات في الأمعاء، مرورا بتحسين نقل الجلوكوز إلى الخلايا العضلية والكبدية، ووصولا إلى تعديل تكوين الميكروبيوم المعوي الذي أصبح معروفا بدوره المهم في تنظيم الاستقلاب. كما تظهر بعض المركبات مثل حمض الفيروليك إمكانات واعدة عند دمجه مع أدوية السكري الشائعة مثل الميتفورمين، ما يفتح آفاقا جديدة للعلاجات التآزرية. ورغم هذه النتائج الواعدة، تواجه الأبحاث في هذا المجال تحديات منهجية كبيرة. على سبيل المثال، تتراوح جرعات البوليفينول المستخدمة في الدراسات بين 200 إلى 1200 ملغ يوميا، وهو تباين كبير يعيق إمكانية التوصل إلى توصيات موحدة. كما أن انخفاض التوافر الحيوي لبعض هذه المركبات يحد من فعاليتها، بينما تبقى معظم الأدلة الآلية مستمدة من دراسات قبل سريرية على الحيوانات أو الخلايا، مع نقص في الدراسات البشرية طويلة المدى. وفي الختام، بينما تقدم هذه المراجعة الشاملة أدلة مقنعة على الدور الوقائي المحتمل لمركبات القهوة ضد السكري من النوع الثاني، فإنها تؤكد على الحاجة الماسة إلى مزيد من الأبحاث السريرية المصممة بعناية. يتطلب هذا التوحيد في المنهجيات البحثية، وتحديد الجرعات المثلى، وفهم التفاعلات الدوائية المحتملة، قبل أن يمكن ترجمة هذه النتائج إلى توصيات صحية عملية. في الوقت الحالي، يبقى الاعتدال في الاستهلاك مع التركيز على جودة القهوة وطريقة تحضيرها هو النهج الأمثل للاستفادة من فوائدها المحتملة مع تقليل المخاطر.