أحدث الأخبار مع #PAC3MSE


الدفاع العربي
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الدفاع العربي
كارثة لأوكرانيا مع توقف شحنات الأسلحة من أمريكا بسبب مخاوف من المخزونات
كارثة تلوح في الأفق لأوكرانيا مع توقف شحنات الأسلحة من أمريكا بسبب مخاوف من المخزونات يقول المسؤولون الأوكرانيون إنه على الرغم من التقارير الإعلامية التي تفيد بأن إدارة ترامب أوقفت تسليم أنظمة الدفاع الجوي. الاعتراضية الأساسية والذخائر الأخرى، إلا أن بعض الأسلحة الأمريكية على الأقل لا تزال تقدم لهم ولم يتم إبلاغهم بتوقف هذه العمليات. و تأتي هذه الأخبار في وقت حرج للغاية، حيث كثفت روسيا هجماتها الجوية. في وقت سابق من هذا الأسبوع، شنت موسكو أكبر وابل جوي. لها في الحرب ، حيث أطلقت 477 طائرة بدون طيار و60 صاروخًا، وفقًا للقوات الجوية الأوكرانية . وبشكل عام، يمكن أن يكون للنقص الكبير والمفاجئ نسبيًا في عمليات تسليم الأسلحة المخطط لها آثار واسعة النطاق على ساحة المعركة. وقال أحد كبار مساعدي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، الأربعاء، إن صواريخ باتريوت الاعتراضية لا تزال قيد التوريد. صرح ميخايلو بودولياك، مستشار رئيس مكتب رئيس أوكرانيا، لقناة 'فريدوم' الإخبارية الأوكرانية : 'عمليات التسليم مستمرة حتى اليوم. سيبدو من الغريب جدًا – بل من غير الإنساني – وقف توريد الصواريخ الاعتراضية. وخاصةً لأنظمة باتريوت، التي تحمي المدنيين في جميع أنحاء أوكرانيا بشكل واضح وفعال'. لم يتم تبليغ رسمي لكييف بوقف الإمداد ولم يتم إبلاغ كييف رسميًا بقطع الأسلحة، وفقًا لوزارة الدفاع الأوكرانية.وصرحت وزارة الدفاع الأوكرانية في بيان لها صباح الأربعاء بتوقيت شرق الولايات المتحدة: و'لم تتلقَّ أوكرانيا أي إخطارات رسمية بشأن تعليق أو مراجعة جداول تسليم المساعدات الدفاعية المتفق عليها، لذا نستند إلى البيانات الواقعية ونتحقق من تفاصيل كل عنصر من عناصر الإمدادات'. وأضافت: 'طلبت وزارة الدفاع الأوكرانية إجراء محادثة هاتفية مع زملاء من الولايات المتحدة لمزيد من التوضيح. وسيتم الإعلان عن نتائج الاتصالات مع شركائنا الأمريكيين على مستوى وزارتي الدفاع والخارجية الأوكرانيتين'. وفي يوم الثلاثاء، ذكرت الإذاعة الوطنية العامة أن نيك شيفرين قال على X أن الولايات المتحدة أوقفت تسليم صواريخ اعتراضية. من طراز PAC-3 MSE لنظام الدفاع الجوي باتريوت ، وأنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة الموجهة (GMLRS)، والذخائر الموجهة أرض-أرض. التي تطلقها أنظمة الصواريخ عالية الحركة للجيش الأمريكي ( HIMARS ) وأنظمة M270 MLRS. وقذائف مدفعية عيار 155 ملم، وأنظمة الدفاع الجوي المحمولة من طراز Stinger (MANPADS). وصواريخ جو-جو AIM-7 Sparrow ، وصواريخ Hellfire. وبالإضافة إلى تلك القائمة، قال ضابط أوكراني متقاعد رفيع المستوى لموقع 'ذا وور زون' يوم الأربعاء إن الولايات المتحدة أوقفت . أيضًا تسليم صواريخ جو-جو من طراز AIM-9M Sidewinder الحرارية المعاد استخدامها. والتي تستخدمها أوكرانيا كمحرك في بعض أنظمة الدفاع الجوي التي تسمى FrankenSAM. مخزونات الذخائر في البنتاغون بخطر قال إلبريدج كولبي، كبير مسؤولي السياسات في البنتاغون، هذا القرار، الذي اتخذ بعد مراجعة مخزونات الذخائر في البنتاغون. مما أثار مخاوف من انخفاض إجمالي عدد قذائف المدفعية وصواريخ الدفاع الجوي والذخائر الدقيقة، وفقًا لما ذكرته بوليتيكو . نقلاً عن ثلاثة أشخاص مطلعين على القضية. وكانت بوليتيكو أول من نشر تقريرًا عن قطع الأسلحة. لطالما سادت مخاوف من انخفاض أسعار الأسهم الأمريكية مع تزايد التحديات من الصين واستمرار احتمال. تجدد الأعمال العدائية مع إيران . هذا بالإضافة إلى التهديد الذي يلوح في الأفق من روسيا على أوروبا. ليس من الواضح حتى الآن عدد الأسلحة المشمولة بقرار إدارة ترامب أو مدى سرعة ظهور آثاره على ساحة المعركة. 'على الرغم من أن بعض المسؤولين الأمريكيين صرحوا يوم الثلاثاء بأنه لم يكن من المقرر شحن الذخائر إلى أوكرانيا قبل عدة أشهر'، وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز . و 'في الأسبوع الماضي فقط، وبعد لقائه بالرئيس فولوديمير زيلينسكي على هامش اجتماع حلف شمال الأطلسي (الناتو) في لاهاي. صرّح السيد ترامب بانفتاحه على بيع المزيد من الأسلحة لأوكرانيا. ولكن بحلول ذلك الوقت، كان البنتاغون قد بدأ التخطيط لتعليق العمل بالأسلحة بالفعل'. وأفادت وزارة الخارجية الأوكرانية، وفقًا لصحيفة 'كييف إندبندنت'، بأن أي تأخير في تقديم المساعدات العسكرية الأمريكية. لن يؤدي إلا إلى إطالة أمد الحرب. والتقى جينكل نائبة وزير الخارجية ماريانا بيتسا بناءً على طلب كبير الدبلوماسيين الأوكرانيين ، أندري سيبيا. وحذر الجانب الأوكراني من أن 'أي تأخير أو تردد في دعم القدرات الدفاعية لأوكرانيا لن يؤدي إلا إلى تشجيع روسيا. على مواصلة الحرب والإرهاب، بدلًا من السعي إلى السلام'. الموقع العربي للدفاع والتسليح | Facebook


الجريدة 24
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الجريدة 24
الإسبان متخوفون من نقل قاعدتين عسكريتين أمريكيتين نحو المغرب
بكثير من الخوف والريبة تداولت تقارير إعلامية إسبانية، احتمالية نقل الولايات المتحدة الأمريكية لقاعديتين عسكريتين من الجارة الشمالية إلى المملكة المغربية، بسبب الخلاف القائم حول الأموال التي تصرف على حلف الـ"ناتو". ويتعلق الأمر بقاعدتي "روتا" و"مورون" وهما قاعدتان جويتان، لطالما استخدمتهما الولايات المتحدة الأمريكية في إطار حلف شمال الأطلسي، الذي تأسس منذ 1949، عقب الحرب العالمية الثانية. وبمجرد وصول "دونالد ترامب"، الرئيس الأمريكي الجديد إلى "البيت الأبيض"، تغيرت الأمور بين واشنطن ومدريد، إذ ترصد التقارير الإعلامية الإسبانية، وجود توتر بين البلدين وإن كان غير معلن. ووفق صحيفة "Marca" فإن ما يزيد من احتمالية تحويل القاعدتين الجويتين نحو المغرب، هو تصريحات للرئيس الأمريكي التي عاتب فيها إسبانيا على عدم الرفع من مساهمتها في تمويل حلف شمال الأطلسي، خلال آخر قمة لدول الحلف. وكان الرئيس الجمهوري قال في تصريحات له "لقد كان الرئيس السابق كارثيًا.. بل هو أسوأ رئيس في تاريخ بلدنا.. لقد التقيتُ مع زعماء ودول عظيمة.. كانت هناك ألمانيا وفرنسا وإسبانيا... مع أن إسبانيا لم تمتثل بالمناسبة، لكنها ستفعل، وهذا مضمون". ويفسر تصريح "دونالد ترامب" وتأكيده على إسبانيا انتقادا للأخيرة، ومدعاة للتخوف من توتر العلاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية، لحد يجعلها تنقل قاعدتي "روتا" و"مورون" إلى المغرب، استنادا إلى "Marca". وزاد نفس المصدر بأن ما يوحي بان المغرب قد يسحب البساط من إسبانيا، هو التعاون العسكري الوثيق بينه والولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما يتجسد عبر قرب تملك المملكة لمنظومة Patriot PAC-3 MSEوأنظمة أخرى، لا يحظى بها غير الشركاء الموثوقين.
_1751280504.webp&w=3840&q=100)

أخبارنا
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
هل تنقل واشنطن قواعدها العسكرية من إسبانيا إلى المغرب؟ جنرال أمريكي يضغط و"الباتريوت" يدخل الخدمة القتالية قريبا
دعا الجنرال الأمريكي المتقاعد روبرت غرينواي، أحد أبرز الشخصيات السابقة في جهاز الأمن القومي الأمريكي، إلى نقل القواعد الأمريكية الجوية من إسبانيا إلى المغرب، في خطوة من شأنها قلب موازين القوة بالمنطقة. وجاء هذا الموقف المفاجئ بعد أن أعاد الجنرال غرينواي نشر تغريدة للرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، يهاجم فيها تقاعس إسبانيا في الوفاء بالتزاماتها في ميزانية حلف "الناتو"، معلقاً بالقول: "حان الوقت لنقل قاعدة روتا وقاعدة مورون الجوية إلى المغرب". هذا التصريح لم يأت من فراغ، بل يتقاطع مع تحركات عسكرية ميدانية حاسمة، إذ تزامن مع زيارة قامت بها وفود من القوات المسلحة الملكية المغربية إلى قاعدة "باومهولدر" الأمريكية بألمانيا، حيث شاركت في تدريبات ميدانية على منظومة الدفاع الجوي "باتريوت" المتطورة. الوفد المغربي اطلع على عرض حي لقدرات الرادارات الأمريكية الحديثة، القادرة على تتبع عشرات الأهداف الجوية في آن واحد، وتوجيه صواريخ دفاعية بدقة قاتلة، ما يعزز من قدرة المملكة على التصدي لأي تهديد جوي من متوسط إلى بعيد المدى. وتشير تقارير متطابقة إلى أن المغرب يوجد في المرحلة الأخيرة من التعاقد الرسمي على منظومة "PAC-3 MSE"، الأحدث في عائلة الباتريوت الأمريكية، والتي ستُدمج ضمن منظومة دفاعية متكاملة تضم أيضا Sky Dragon 50 الصيني وBarak MX الإسرائيلي، تمهيدًا لإرساء شبكة درع جوي فائق التطور. بل إن مؤشرات ميدانية تؤكد أن المغرب توصل فعلاً بمركبات إطلاق الباتريوت (TEL)، ما يعني أن الإعلان الرسمي عن دخول المنظومة الخدمة أصبح وشيكًا، في ظل توجه المملكة لبناء مركز قيادة وتحكم (C2) متقدم للدفاع الجوي. المقترح الذي طرحه الجنرال غرينواي، وإن لم يصدر بشكل رسمي من وزارة الدفاع الأمريكية، يعكس وجود نقاش داخلي حقيقي في أوساط الأمن والدفاع الأمريكيين حول جدوى استمرار الوجود العسكري في إسبانيا، خاصة في ظل التقارب المغربي الأمريكي، وانخراط الرباط الجاد في تطوير قدراتها الدفاعية ضمن منظور إقليمي يتغير بسرعة. وفي حال تم تنفيذ هذا التحول، فإن المغرب سيصبح أكبر شريك دفاعي للولايات المتحدة في شمال إفريقيا والضفة الجنوبية للمتوسط، وهو ما ستكون له انعكاسات جيوسياسية عميقة على أمن المنطقة وموازين القوى الإقليمية.


أخبارنا
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
ترامب يُلوّح بمعاقبة إسبانيا بنقل القواعد العسكرية الأمريكية إلى المغرب
عاد الحديث من جديد داخل الأوساط العسكرية الأمريكية عن احتمال نقل القواعد العسكرية المتمركزة في إسبانيا إلى المغرب، في خطوة تعكس توتراً متزايداً في العلاقات بين واشنطن ومدريد، مقابل تعزيز التعاون الاستراتيجي بين الولايات المتحدة والمملكة المغربية. وأوردت صحيفة "ماركا" الإسبانية أن الجنرال الأمريكي المتقاعد روبرت غرينواي قد وجه دعوة صريحة إلى دونالد ترامب، لحثه على سحب قاعدتي روتا ومورون الجويتين من الأراضي الإسبانية، ونقلهما إلى التراب المغربي، معتبراً أن الوقت قد حان لاتخاذ هذا القرار الجريء. وأكدت الصحيفة، نقلاً عن مصادر مغربية، أن المملكة باتت تحظى بثقة متزايدة لدى الإدارة الأمريكية، وهو ما يتجلى في تنامي التعاون العسكري بين البلدين، من خلال استقبال الرباط وفوداً تدريبية وعتاداً عسكرياً متقدماً، من ضمنه منظومة "باتريوت" الدفاعية. كما أفادت المصادر ذاتها بأن المغرب يوجد حالياً في المراحل الأخيرة من التعاقد على نظام "باتريوت PAC-3 MSE"، الأحدث من نوعه، والذي يُرتقب أن يُدمج ضمن شبكة دفاع جوي تضم أنظمة "Sky Dragon 50" و"Barak MX"، مع احتمال تعزيزها بمكونات أخرى لاحقاً. وفي سياق متصل، واصل دونالد ترامب انتقاداته اللاذعة لإسبانيا خلال آخر قمة لحلف شمال الأطلسي، حيث اتهم الحكومة الإسبانية بعدم الوفاء بالتزاماتها المالية داخل الحلف، معتبراً أن مدريد كانت البلد الوحيد الذي حاول التملص من المساهمة في ميزانية الدفاع، قبل أن يتوعدها قائلاً: "ستدفع، هذا مؤكد". وتأتي هذه التصريحات في وقت تشهد فيه العلاقات المغربية الأمريكية زخماً غير مسبوق، في مقابل فتور واضح في علاقة واشنطن بإسبانيا، ما قد يعيد رسم خريطة التموضع العسكري الأمريكي في المنطقة الأورو-متوسطية.


صدى الالكترونية
٢٣-٠٦-٢٠٢٥
- علوم
- صدى الالكترونية
نظام PAC-3 MSE يتصدى ببراعة لصواريخ إيرانية فوق سماء قطر
سجل نظام الدفاع الجوي الأمريكي المتقدم 'PAC-3 MSE'، من إنتاج شركة 'لوكهيد مارتن'، مساء اليوم، أداءً لافتًا، بعد نجاحه في اعتراض وتدمير صواريخ إيرانية أُطلقت باتجاه الأراضي القطرية، في ظل تصاعد التوترات الإقليمية. وأوضحت مصادر مطلعة بأن المنظومة تعاملت بكفاءة عالية مع التهديد، وتمكنت من تدمير الصواريخ في الجو قبل وصولها إلى أهدافها المحتملة، ما ساهم في الحيلولة دون وقوع خسائر بشرية أو مادية داخل قطر. ويعد 'PAC-3 MSE' من أكثر أنظمة الدفاع الجوي تطورًا عالميًا، إذ يعتمد على تقنيات توجيه دقيقة لاعتراض الصواريخ الباليستية قصيرة ومتوسطة المدى، وقد تم تفعيله في عدد من دول الخليج ضمن اتفاقيات الدفاع المشترك. وتأتي هذه العملية في إطار حالة التأهب القصوى التي تشهدها المنطقة، وسط تصاعد الهجمات المتبادلة بين إيران وإسرائيل، ومخاوف من اتساع رقعة الصراع. اقرأ أيضاً