أحدث الأخبار مع #«خطأحمر»

مصرس
منذ 5 أيام
- سياسة
- مصرس
عباس شراقي: مصر واجهت أزمة سد النهضة بمشروعات تكلفت 500 مليار جنيه
قال الدكتور عباس شراقي، أستاذ الجيولوجيا والموارد المائية بجامعة القاهرة، إن السياسات الأحادية التي اتبعتها إثيوبيا في ملف سد النهضة أدت إلى حجز نحو 60 مليار متر مكعب من المياه، كانت في طريقها إلى المصب المصري، مشيرًا إلى أن هذا التصرف يمثل ضررًا مباشرًا لمصر، التي تعتمد بشكل شبه كامل على مياه نهر النيل. وأضاف شراقي في مداخلة هاتفية لبرنامج «خط أحمر» الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة «الحدث اليوم»، أن تلك الكميات المحتجزة تساوي تقريبًا الحصة السنوية لمصر من المياه (55.5 مليار متر مكعب)، ما يكشف حجم التأثير السلبي للسد على الأمن المائي المصري، ويؤكد أن ما تم من جانب أديس أبابا يخالف اتفاق إعلان المبادئ الموقع في مارس 2015، والذي ينص على التعاون في الملء الأول وإدارة السد.وأضاف أن الدولة المصرية لم تنتظر حتى تتفاقم الأزمة، بل سارعت إلى تنفيذ خطة قومية ضخمة لمجابهة التحديات المائية، تمثلت في إنشاء مجموعة من أكبر مشروعات معالجة وإعادة استخدام المياه في العالم، على رأسها محطات «بحر البقر» و«المحسمة» و«الحمام»، إضافة إلى التوسع في أنظمة الري الحديث وتعديل التركيب المحصولي لخفض الاستهلاك.وأشار إلى أن إجمالي تكلفة هذه المشروعات تجاوز 500 مليار جنيه، وهو ما يعكس حجم الجدية والكفاءة في التعامل مع أزمة شح المياه، مؤكدًا أن مصر قدمت نموذجًا رائدًا في الإدارة المتكاملة للموارد المائية وسط تحديات إقليمية حادة.وختم شراقي تصريحاته بالتأكيد على أن الدولة المصرية مستمرة في تنفيذ المزيد من المشروعات الاستراتيجية لضمان استدامة الموارد المائية، إلى جانب تمسكها بالمسار الدبلوماسي والدولي دفاعًا عن حقوقها التاريخية في مياه النيل.


اليمن الآن
منذ 7 أيام
- صحة
- اليمن الآن
لأول مرة.. الأرصاد: درجات الحرارة في بعض دول أوروبا تتجاوز 46 درجة مئوية
قالت الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي بهيئة الأرصاد الجوية، إن التغير المناخي لم يعد مجرد احتمال، بل أصبح واقعًا نعيشه، ليس فقط في مصر وإنما في مختلف دول العالم، مشيرة إلى أن موجات الحر الشديدة التي تضرب أوروبا حاليًا تمثل نموذجًا صارخًا لهذا التغير. وأوضحت في مداخلة هاتفية لبرنامج «خط أحمر» الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى، على قناة «الحدث اليوم»، أن بعض الدول الأوروبية مثل ألمانيا وفرنسا سجلت درجات حرارة تجاوزت 40 درجة مئوية، في حين بلغت في دول مثل البرتغال وإسبانيا 46 درجة، وهي قيم غير مسبوقة تُصنف كموجات حرارة حادة وخطيرة. وأضافت أن تفاقم هذه الظواهر يعود إلى الأنشطة البشرية المتزايدة، وظاهرة الاحتباس الحراري، وارتفاع الإحساس الحراري العام، ما يجعل الظواهر الجوية أكثر حدة وتكرارًا واتساعًا. لذلك، شددت على ضرورة رفع الوعي المجتمعي بملف التغيرات المناخية، والعمل على التكيف والتأقلم مع آثارها. وأشارت «غانم» إلى أن أوروبا تتعرض حاليًا لما يُعرف بـ«القبة الحرارية»، وهو مرتفع جوي في طبقات الجو العليا يعمل على حبس الهواء الساخن ومنع تحركه، بالتزامن مع كتل هوائية صحراوية قادمة من شمال إفريقيا، ما أدى إلى تصاعد درجات الحرارة بشكل خطير. وفيما يخص تحذير المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة من درجات حرارة سطح البحر الأبيض المتوسط الاستثنائية، أوضحت «غانم» أن ارتفاع حرارة البحر المتوسط ناتج عن التغير المناخي والأنشطة البشرية، لكنه ليس السبب المباشر لموجات الحر، بل هو عامل مساعد يفاقم من التأثير. وشددت على أن الهيئة العامة للأرصاد الجوية تتابع عن كثب هذه الظواهر، وتعمل على تحليل أسبابها، ونشر الوعي المجتمعي، وتقديم التوصيات اللازمة للتكيف المناخي، في ظل تصاعد المؤشرات الخطيرة إقليميًا ودوليًا


خبر صح
٠٨-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبر صح
إلهام شاهين تحتفل بعيد الأضحى في الساحل الشمالي وتعبّر عن حبها لمصر
شاركت الفنانة إلهام شاهين جمهورها بلحظات رائعة من عطلتها الصيفية، حيث نشرت صورًا جديدة لها عبر حسابها الرسمي على موقع 'إنستجرام'، من إجازتها التي تقضيها في الساحل الشمالي، وذلك تزامنًا مع احتفالات عيد الأضحى المبارك. إلهام شاهين تحتفل بعيد الأضحى في الساحل الشمالي وتعبّر عن حبها لمصر مقال مقترح: طلاق إلهام عبدالبديع ووليد سامي للمرة الثانية بعد خلافات متعددة وكتبت إلهام شاهين :' العيد على البحر مع صديقاتي في أجمل مكان .. في الساحل الشمالي في مصر .. أجمل بحر وأجمل جو .. الله على جمالك يا مصر ' إلهام شاهين: التنافس بين الفنانين سر الإبداع وكانت الفنانة إلهام شاهين قد أكدت أن التنافس داخل الوسط الفني يمثل دافعًا قويًا نحو التجديد والابتكار، مشيرة إلى أن تعدد الرؤى والمواهب هو ما يمنح الفن المصري حيوية متجددة. التجديد والابتكار وقالت إلهام شاهين، في تصريحات لبرنامج «خط أحمر» مع المراسل هشام موسى، والمذاع عبر فضائية «الحدث اليوم»، إن شعورها بالفخر تجاه كل فنان مصري لا يُوصف، ووصفت زملاءها بأنهم 'أهلها' و'مدرستها الفنية' التي تعلمت منها الكثير. جاءت تصريحاتها على هامش حضورها فعاليات مهرجان القاهرة للسينما الفرانكوفونية، حيث أكدت أن التنافس ليس صراعًا، بل هو حالة صحية تعكس نضج الوسط الفني، وتسهم في تطويره. وفى وقت سابق احتفلت الفنانة بمرور 120 عامًا على إنشاء مصر الجديدة، وأعربت إلهام شاهين عن سعادتها بهذه المناسبة، باعتبار مصر الجديدة هي مكان مولدها الأصلي. ونشرت بعض الصور من الاحتفالية عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات 'إنستجرام'، وقالت: 'الاحتفال بمرور 120 عام على إنشاء مصر الجديدة، التي أنشأها البارون أمبان سنة 1905، بالنسبة لي مصر الجديدة هي بلدي الأساسية.. هي مكان ولادتي.. فيها مدرستي اللي بعشقها 'notre dame du perpetual secours'.. ثم مدرسة مصر الجديدة النموذجية التي كانت مدرسة المتفوقات، ولا تقبل مجموع أقل من 90 فى المية.. والتي تحولت لمزار سياحي لأنها قصر أثري في مواجهة قصر البارون' شوف كمان: الأحد المقبل دنيا سامي تستضيفها إسعاد يونس في «صاحبة السعادة» ذكريات لا تُنسى واستكملت إلهام شاهين: 'وكنت عضوة بنادي هليوبوليس ونادي الشمس.. ويوم الجمعة كل العيلة نتغدى في حديقة المريلاند.. وممكن بعدها ندخل سينما روكسي.. هذه الأماكن فيها أجمل أوقاتي، أجمل ذكرياتي.. أعشق كل مكان في مصر الجديدة، واليوم ونحن نحتفل في قصر غرناطة.. هذا المكان العريق.. كنت فخورة جدًا إني بنت مصر الجديدة.. أجمل مكان بمصر.. الاحتفالية أقامتها شركة مصر الجديدة للإسكان والتعمير بحضور رئيس الوزراء مصطفى مدبولي، ووزير الثقافة أحمد هنو، ووزير قطاع الأعمال المهندس محمد شيمي، وعدد من السفراء، ومحبى مصر الجديدة'


أهل مصر
٣٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- أهل مصر
إلهام شاهين: التنافس في الوسط الفني دليل على تنوع المواهب
أوضحت الفنانة إلهام شاهين، أن التنافس بين الفنانين دافع قوي للتجديد والإبداع في الأعمال الفنية. وتابعت إلهام شاهين أثناء لقائها مع هشام موسى مراسل برنامج «خط أحمر» المذاع عبر شاشة فضائية «الحدث اليوم» مساء الجمعة، على هامش مهرجان القاهرة للسينما الفرانكوفونية، أنها تشعر بفخر كبير تجاه كل فنان مصري، معتبرة إياهم أهلها ومدرستها الفنية التي تعلمت منها وأشارت إلهام شاهين إلى أن التنافس في الوسط الفني دليل على تنوع المواهب وتعدد الرؤى، وهذا ما يجعل الفن المصري نابضًا بالحياة ومليئًا بالابتكار.


الوفد
٣٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الوفد
حركة فتح: الاحتلال يتعمد تحويل معبر رفح من منفذ إنساني لوسيلة وابتزاز
أعرب الدكتور ماهر صافي، القيادي بحركة فتح الفلسطينية، عن غضبه العميق واستيائه من تعامل جيش الاحتلال الإسرائيلي مع المساعدات الإنسانية الموجهة إلى الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن تلك المساعدات أصبحت أداة للابتزاز السياسي، وتُوزع بطريقة مهينة تفتقر إلى الحد الأدنى من الإنسانية، وهو ما وصفه بـ"انعدام الضمير". وأكد القيادي بحركة فتح الفلسطينية، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد موسى ببرنامج «خط أحمر» المذاع عبر شاشة فضائية «الحدث اليوم» مساء الجمعة، أن ما يحدث على أرض الواقع يتجاوز مجرد العقبات اللوجستية، إذ سقط العشرات من الشهداء الفلسطينيين بسبب التدافع العشوائي أثناء تسلم المساعدات، إلى جانب ضحايا القصف الإسرائيلي المباشر، فضلًا عن المواطنين الذين أصيبوا أو فقدوا حياتهم نتيجة الرصاص الطائش الذي يطلقه جنود الاحتلال في محيط نقاط التوزيع. وانتقد القيادي بحركة فتح صمت الإعلام الدولي حيال هذه الممارسات، متسائلًا: "لماذا لا يتم تسليط الضوء على السياسات الإسرائيلية الممنهجة؟ ولماذا يُغيب الإعلام دور الاحتلال في استغلال لقمة عيش الفلسطينيين كورقة ضغط؟". الاحتلال يتعمد تحويل معبر رفح من منفذ إنساني إلى وسيلة ضغط وابتزاز وشدد على أن الاحتلال يتعمد تحويل معبر رفح من منفذ إنساني إلى وسيلة ضغط وابتزاز، بالرغم من مصر أدخلت أكثر من 85% من المساعدات إلى قطاع غزة، إلا أن إسرائيل تعنتت وأغلقت المعبر أمام المرضى والجرحى، وأفشلت خطة مصرية طموحة لإعادة الإعمار. وأكد أن إسرائيل، على الرغم من الرفض العربي والمصري، تسير وفق خطة تهجير قسري ممنهجة تقوم على مرحلتين: بدأت في شمال غزة بتدمير البنية السكانية، وتلتها المرحلة الثانية عبر نقاط توزيع وهمية للمساعدات هدفها تفريغ القطاع من سكانه تحت غطاء "الإغاثة"، وسط تجويع منظم للشعب الفلسطيني. وثمن صافي موقف الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذي أكد بوضوح رفضه لتهجير الفلسطينيين، موجهًا رسائل حاسمة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بأن "الشعب الفلسطيني له أرض وله كرامة ولن يُسمح بإزاحته عنها"، داعيًا إلى تحرك إعلامي وسياسي واسع لكشف زيف السياسات الإسرائيلية التي تهدف لتفتيت القضية الفلسطينية عبر الضغط الغذائي والإنساني.