logo
#

أحدث الأخبار مع #اختراق

وزير الاستخبارات الإيراني: هناك اختراقات متبادلة مع إسرائيل وستستمر
وزير الاستخبارات الإيراني: هناك اختراقات متبادلة مع إسرائيل وستستمر

عكاظ

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • عكاظ

وزير الاستخبارات الإيراني: هناك اختراقات متبادلة مع إسرائيل وستستمر

أكد وزير الاستخبارات الإيراني إسماعيل خطيب وجود عمليات اختراق في بلاده وداخل إسرائيل، موضحاً أن هذه الاختراقات ستبقى مستمرة. وقال خطيب في مقابلة نشرتها وكالة «مهر» الإيرانية: «الاختراق كان موجوداً دائماً، وسيبقى كذلك، تماماً كما أن لدينا اختراقاً داخل إسرائيل»، مبيناً أن الاختراقات مسؤولية القضاء للإعلان عنها. وأضاف: «كل حالة تتعامل معها القوات المسلحة، أو قوات الأمن الداخلي، أو وزارة الاستخبارات، أو استخبارات الحرس الثوري، تُحال إلى القضاء الذي يصدر حكمه، وما يُعلن في الأخبار والمعلومات هو مستند، وليس ما يُتداول على شكل تصورات غير واقعية أو أخبار كاذبة». وفي ما يتعلق بمدى توصل الوزارة إلى نتائج بشأن اكتشاف ثغرات أمنية في المواقع العليا، قال خطيب: «الإنجازات يتم الإعلان عنها». وتأتي هذه التصريحات في الوقت الذي قال مسؤول إيراني إن معلومات استخباراتية تشير إلى أن الولايات المتحدة تستعد للحرب مع بلاده. ونقلت قناة «برس تي في» الإيرانية عن ما وصفته بـ«المسؤول الإيراني الكبير» قوله: «لدى إيران معلومات استخباراتية تشير إلى أن الولايات المتحدة تستخدم المبادرات الدبلوماسية كغطاء للتحضيرات العسكرية، وأنه يتعين على طهران الاستعداد للصراع بدلاً من الانخراط في المحادثات». وأضاف: «إذا كان الأمر كذلك، فلا نرى سبباً لإضاعة الوقت، ونفضل التركيز على الاستعداد للصراع»، مشيراً إلى أن «أي جولة جديدة من المفاوضات يجب أن تتضمن ضمانات جدية وعملية لضمان ألا تكون العملية مجرد غطاء لخداع أمني». وأوضح المسؤول الإيراني أن أي مناقشات يجب أن تتناول قضايا رئيسية مثل الترسانة النووية الإسرائيلية، والتعويض عن الحرب الأخيرة، لافتاً إلى أن بلاده يجب أن تحصل على ضمانات بأن المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وسيط لحل النزاع، وليس مشعلاً للحرب. أخبار ذات صلة

استخبارات إيران: يوجد اختراق في طهران.. ولدينا مثله في إسرائيل
استخبارات إيران: يوجد اختراق في طهران.. ولدينا مثله في إسرائيل

العربية

timeمنذ 2 أيام

  • سياسة
  • العربية

استخبارات إيران: يوجد اختراق في طهران.. ولدينا مثله في إسرائيل

أقر وزير الاستخبارات الإيراني، إسماعيل خطيب، بوجود عمليات اختراق في بلاده واختراق إيراني داخل إسرائيل، مشيراً إلى أن هذه الأنشطة "كانت قائمة في السابق وستبقى مستمرة". وقال خطيب، في مقابلة نشرتها وكالة "مهر" الإيرانية، حول أداء وزارة الاستخبارات في التعامل مع عمليات تجسّس واختراق من قِبل عملاء أجانب تستهدف المراتب العليا داخل الدولة إن "الاختراق كان موجوداً دائماً، وسيبقى كذلك، تماماً كما أن لدينا اختراقاً داخل إسرائيل". كما أوضح الوزير أن "ما يتعلق بالاختراق تُعلنه السلطة القضائية، فكل حالة تتعامل معها القوات المسلحة، أو قوات الأمن الداخلي، أو وزارة الاستخبارات، أو استخبارات الحرس الثوري، تُحال إلى القضاء الذي يصدر حكمه، وما يُعلن في الأخبار والمعلومات هو مستند، وليس ما يُتداول على شكل تصورات غير واقعية أو أخبار كاذبة". وفي ما يتعلق بمدى توصل الوزارة إلى نتائج بشأن اكتشاف ثغرات أمنية في المواقع العليا، أجاب خطيب بأن "الإنجازات يتم الإعلان عنها". هذه التصريحات، تأتي في أعقاب الحرب التي اندلعت بين إيران وإسرائيل في يونيو 2025 واستمرت اثني عشر يوماً، والتي شهدت سلسلة من الاختراقات الأمنية المتبادلة، وأظهرت خلالها إسرائيل اختراقات نوعية داخل البنية الأمنية والعسكرية الإيرانية. بدورها، أعلنت طهران أيضاً عن عمليات اختراق مضادة داخل مؤسسات إسرائيلية، ما أعاد ملف الحرب الاستخبارية بين البلدين إلى الواجهة مجدداً.

2.17 مليار دولار إجمالي قيمة العملات المشفرة المسروقة في 2025
2.17 مليار دولار إجمالي قيمة العملات المشفرة المسروقة في 2025

الاقتصادية

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • الاقتصادية

2.17 مليار دولار إجمالي قيمة العملات المشفرة المسروقة في 2025

بعد أن أسفر اختراق لمنصة "باي بيت" (Bybit) عن الاستيلاء على 1.5 مليار دولار، في هجوم نُسب إلى "مجموعة لازاروس"، تجاوز إجمالي الأموال المسروقة من المنصات الرقمية العام الحالي ما سُرق خلال عام 2024 بأكمله. جرى الاستيلاء على ما مجموعه 2.17 مليار دولار من محافظ خدمات العملات المشفرة والمحافظ الفردية حتى شهر يونيو، بحسب شركة "تشين أناليسيس" (Chainalysis) المتخصصة في تحليلات الـ"بلوكتشين" (سلاسل الكتل). اختراقات متزايدة للمحافظ المشفرة رغم أن هجوم "باي بيت" في فبراير كان أكبر عملية قرصنة شهدتها العملات المشفرة على الإطلاق، فإن اختراقات المحافظ الفردية تمثل الآن نسبة متزايدة من إجمالي السرقات ضمن النظام البيئي للعملات المشفرة. وشكّلت الهجمات التي تستهدف المستخدمين الأفراد نحو 23% من إجمالي الأنشطة المرتبطة بسرقة الأموال العام الجاري. قال إريك غاردين، رئيس أبحاث الجرائم الإلكترونية في "تشين أناليسيس": "من العادل نوعاً ما القول إن هناك درجة عالية من التعقيد التقني في هذه الهجمات"، مضيفاً: "يمكنك خداع الأشخاص من خلال هجمات التصيد لجعلهم يكشفون المفاتيح الخاصة، لكن هذا يختلف عن الوصول إليها بوسيلة أخرى". قدرت شركة "كوين بيس جلوبال" (Coinbase Global) أن هجوم شهر مايو على منصتها قد يُكلفها نحو 400 مليون دولار نتيجة جهود إصلاح الثغرات وتعويض العملاء. تهديدات لحاملي المفاتيح الخاصة بعيداً عن الهجمات السيبرانية، يلجأ المجرمون بشكل متزايد إلى العنف الجسدي ووسائل الإكراه لسرقة الأموال، وبات حاملو الأصول الرقمية يتبعون أساليب مثل توظيف حراس شخصيين لضمان حمايتهم. تشكل التهديدات الجسدية مصدر قلق أكبر لمستثمري العملات المشفرة، لأن التحويلات المجهولة والفورية على شبكات العملات الرقمية تتيح سحب الأصول بسهولة، مع احتمال ضئيل جداً لاستردادها، بخلاف ما هو عليه الحال في المؤسسات المالية التقليدية. قال غاردين: "بديهياً، يعني الوصول إلى مفتاح خاص سيطرة كاملة على الأصول"، واختتم: "كلما زادت طبقات الأمان التي تعتمدها خدمات العملات المشفرة -سواء في قطاع التمويل اللامركزي أو في النظم المركزية- اضطر المهاجمون إلى تطوير أساليب أكثر تعقيداً".

قراصنة أوكرانيون يزعمون تدمير خوادم شركة روسية للطائرات المسيرة
قراصنة أوكرانيون يزعمون تدمير خوادم شركة روسية للطائرات المسيرة

العربية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • العربية

قراصنة أوكرانيون يزعمون تدمير خوادم شركة روسية للطائرات المسيرة

زعمت مجموعة القرصنة الأوكرانية "فريق بي أو" (BO Team) اختراقها شبكة شركة غاسكار جروب الروسية المُصنّعة للطائرات المسيرة، وتعطيل عملياتها. أعلنت المجموعة عن الاختراق ، في منشور على قناتها على "تليغرام"، قائلةً إنها نفذت الهجوم بالتعاون مع "التحالف الإلكتروني الأوكراني"، وهي مجموعة قرصنة أخرى تعمل في أوكرانيا، بالإضافة إلى المخابرات العسكرية الأوكرانية. ووفقًا للترجمة الآلية للإعلان، قامت المجموعات الثلاث "بعمل واسع النطاق للاستيلاء على كامل البنية التحتية لشبكة وخوادم مجموعة غاسكار، وجمع معلومات قيّمة حول الطائرات المسيرة الحالية والواعدة، تلا ذلك تدمير المعلومات وتعطيل هذه البنية التحتية". وأوضحت المجموعة أنها دمرت خلال الهجوم الإلكتروني أكثر من 250 نظامًا، بما في ذلك 46 خادمًا افتراضيًا وأكثر من 200 محطة عمل، بالإضافة إلى مسح 47 تيرابايت من بيانات الشركة و10 تيرابايت من النسخ الاحتياطية. وأضاف القراصنة أنهم سرقوا البيانات الشخصية لموظفي مجموعة "غاسكار"، بما في ذلك عناوين منازلهم ومعلومات عائلية، أثناء الاختراق. استخدم كلٌّ من الجنود الأوكرانيين والروس الطائرات المسيّرة على نطاق واسع منذ بدء الحرب عام 2022. وأفادت التقارير أن مجموعة "غاسكار" تُزوّد الجيش الروسي بطائرات مسيّرة.

"اختراقات مدمرة".. كيف توصلت إيران إلى ثغرات الدفاعات الجوية لإسرائيل خلال الحرب؟
"اختراقات مدمرة".. كيف توصلت إيران إلى ثغرات الدفاعات الجوية لإسرائيل خلال الحرب؟

صحيفة سبق

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • صحيفة سبق

"اختراقات مدمرة".. كيف توصلت إيران إلى ثغرات الدفاعات الجوية لإسرائيل خلال الحرب؟

خلال الحرب التي شنتها إسرائيل على إيران، تمكنت طهران من اختراق دفاعات إسرائيل الجوية المشهورة بـ"القوة"، مما أثار جدلاً حول قدرة أنظمتها على الصمود أمام التهديدات المستمرة، وطيلة الحرب التي دامت 12 يومًا في يونيو 2025، استخدمت إيران استراتيجية التجربة والخطأ لكشف ثغرات في النظام الدفاعي الإسرائيلي، الذي كان يُعتبر حصنًا منيعًا، وهذه الحادثة تُعد درسًا تحذيريًا للدول التي تعتمد على أنظمة دفاع صاروخي متطورة، حيث أظهرت أن حتى أكثر التقنيات تقدمًا يمكن اختراقها بفضل الإصرار والتكتيكات المتغيرة، وفقًا لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية. بدأت الحرب بين إيران وإسرائيل، المعروفة أيضًا باسم "حرب الإثني عشر يومًا"، في 13 يونيو 2025، عندما شنت إسرائيل غارات مفاجئة على منشآت عسكرية ونووية إيرانية، بما في ذلك منشأة نطنز النووية ومختبرات في أصفهان. ردت إيران بقصف مكثف شمل أكثر من 550 صاروخًا باليستيًا وأكثر من 1000 طائرة مسيرة متفجرة، مما جعل هذا الصراع الأكثر تصعيدًا بين البلدين، هذه الهجمات اختبرت حدود الدفاعات الإسرائيلية، التي كانت تُعتبر من بين "الأقوى عالميًا". وتتكون دفاعات إسرائيل الجوية من طبقات متعددة تشمل "القبة الحديدية" لاعتراض الصواريخ قصيرة المدى، و"داود المنجر" للتهديدات المتوسطة المدى، و"السهم" للصواريخ الباليستية طويلة المدى، يدعم هذا النظام أيضًا نظام "باتريوت" لمواجهة الطائرات والطائرات المسيرة، ولقد أثبتت هذه الأنظمة فعاليتها في مواجهة هجمات سابقة، مما جعل إسرائيل رائدة في مجال الدفاع الصاروخي، ولكن هذه الحرب كشفت عن حدودها. الفشل الأولي في بداية الصراع، نجحت إسرائيل في اعتراض معظم الصواريخ والطائرات المسيرة التي أطلقتها إيران، مما عزز الثقة في أنظمتها الدفاعية، ومع ذلك، لم تثنِ هذه النجاحات إيران عن مواصلة هجماتها، بل دفعتها إلى تحليل نقاط الضعف في الدفاعات الإسرائيلية وتطوير استراتيجيات جديدة. وبدأت إيران في تنويع أنماط هجومها، حيث أطلقت الصواريخ من زوايا مختلفة، وطبقت تقنيات الحرب الإلكترونية لإرباك رادارات إسرائيل، ومن خلال تحليل بيانات كل موجة هجوم، تمكنت إيران من تحديد الأساليب، التي نجحت في اختراق الدفاعات، مما سمح لها بتعديل تكتيكاتها باستمرار، كما أظهرت تقارير أن إيران نجحت في إسقاط طائرات إسرائيلية مسيرة واعتراض طائرة إف-35، مما يشير إلى تحسن قدراتها الدفاعية. أضرار كبيرة مع تقدم الحرب، حققت إيران نجاحًا كبيرًا. من بين المئات من الصواريخ والطائرات المسيرة التي أطلقت، نجح 36 صاروخًا في اختراق الدفاعات الإسرائيلية، مسببًا أضرارًا كبيرة، وسقط سبعة صواريخ على منشآت حيوية مثل مصافي النفط والمحطات الكهربائية، مما تسبب في انقطاعات في الخدمات الأساسية، كما استهدف ستة صواريخ مواقع عسكرية واستخباراتية، بما في ذلك قاعدة تل نوف الجوية ومعسكر جليلوت، ومركز وحدة 8200 الاستخباراتية، وأدت هذه الضربات إلى حرائق وانقطاعات كهربائية وخسائر في الأرواح. وتُعد قدرة إيران على اختراق دفاعات إسرائيل صدمة، مما أكد أن أي نظام دفاعي مهما بلغت تقدمه، لا يمكن أن يكون مطلقًا منيعًا، وأن الأعداء يمكنهم التغلب على التقنيات المتقدمة من خلال التكيف والإصرار، وبالنسبة للدول التي تستثمر في أنظمة دفاع صاروخي متطورة، مثل الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان، فإن هذا الصراع يُعد درسًا تحذيريًا حول ضرورة الابتكار المستمر واليقظة، كما يبرز الحاجة إلى تطوير استراتيجيات لمواجهة التهديدات المتطورة. ويُعيد الصراع الأخير بين إيران وإسرائيل تعريف معايير الحرب الحديثة، خاصة في مجال الدفاع الصاروخي، وقد أظهر أن التكنولوجيا، على الرغم من أهميتها، ليست حاسمة وحدها، ويجب على الدول حول العالم أن تستوعب هذا الدرس، مدركة أن الأمن يعتمد ليس فقط على تقدم الدفاعات، بل أيضًا على القدرة على التكيف والتطور أمام التهديدات المستمرة، فما الذي يمكن أن تتعلمه الدول الأخرى من هذا الصراع لتعزيز دفاعاتها؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store