أحدث الأخبار مع #الأممالمتحدة؛


اليمن الآن
منذ 17 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
نيويورك: بريطانيا تتعهد بتقديم 79 مليون دولار لمواجهة تدهور الأمن الغذائي في اليمن
تعهدت بريطانيا بتقديم مساعدات بقيمة نحو 80 مليون دولار لمواجهة التدهور الحاد لأزمة انعدام الأمن الغذائي في اليمن، خلال العام الجاري. وقالت مندوبة بريطانيا الدائمة لدى الأمم المتحدة؛ باربرا وودوارد، في إحاطتها أمام اجتماع مجلس الأمن بشأن اليمن، الأربعاء: "في هذا العام، سيقدم برنامج شبكات الأمن الغذائي في المملكة المتحدة 79 مليون دولار من المساعدات للحد من الظروف الإنسانية المزرية في البلاد". وأضافت وودوارد أن هذه المساعدات ستسهم في إطعام ما لا يقل عن 864 ألف يمني، إضافة إلى دعم الإصلاحات الاقتصادية التي تنفذها الحكومة اليمنية المعترف بها من أجل تصميم استجابة أكثر تماسكاً وتنسيقاً للحد من تفاقم أزمة انعدام الأمن الغذائي في البلاد. وأشارت المندوبة البريطانية إلى أن اليمن تشهد تدهوراً كبيراً في الأمن الغذائي، حيث "من المتوقع أن يرتفع عدد اليمنيين الذين يعانون من أزمة غذائية إلى 18.1 مليون شخص بحلول فبراير/شباط من العام المقبل، وبزيادة قدرها مليون شخص عن الفترة الراهنة، وفق أحدث تحليل للتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي (IPC)".

سعورس
منذ 2 أيام
- صحة
- سعورس
نيابةً عن ولي العهد.. وزير الخارجية مشاركاً في "بريكس": السعودية تطور تقنيات متقدمة لإدارة التحديات البيئية
وشارك الأمير فيصل بن فرحان في الجلسة الأولى من أعمال اليوم الثاني للقمة السابعة عشرة لمجموعة بريكس 2025، التي تشارك فيها المملكة كدولة مدعوة للانضمام إلى المجموعة، التي حملت عنوان: (البيئة.. مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة بشأن تغيّر المناخ "COP30".. والصحة العالمية). وألقى سموه كلمة عبّر في بدايتها عن تقدير المملكة لجمهورية البرازيل الاتحادية على استضافتها لقمة بريكس، ودورها البارز كرئيس للمجموعة في هذا العام، معربًا عن تطلّع المملكة إلى بناء تعاون مثمر عبر المنصات متعددة الأطراف؛ من أجل مستقبل يزخر بمزيد من الفرص والتنمية المشتركة. وأشار وزير الخارجية في كلمته إلى أهمية تعزيز التعاون في مجالي المناخ والصحة، حيث أكد التزام المملكة باتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ واتفاق باريس ، داعيًا إلى اتباع نهج عملي ومتوازن، يأخذ في الاعتبار الظروف المتباينة للدول المختلفة، ونقل في هذا السياق تهاني المملكة للبرازيل على استضافتها المرتقبة لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة؛ بشأن تغيّر المناخ "COP30"، معربًا عن تمنيات المملكة لها بالتوفيق والنجاح في تحقيق نتائج ملموسة لمعالجة تحديات تغيّر المناخ. وأوضح سمو الوزير أن المملكة؛ بصفتها إحدى الدول التي تعاني من شحّ المياه، طوّرت أساليب وتقنيات متقدمة لإدارة التحديات البيئية وموارد المياه، وقامت بقيادة الجهود، التي أدت لتأسيس"المنظمة العالمية للمياه"، التي تهدف إلى ضمان الوصول العادل إلى هذا المورد الحيوي. وفيما يخص القطاع الصحي، أوضح سموه أن رؤية المملكة 2030؛ تتضمن إصلاحات شاملة تركز على الوقاية، والرعاية المتكاملة، مستعرضًا خبرة المملكة في إدارة التجمعات الكبرى؛ مثل الحج والعمرة، وتطوير أنظمة التخطيط والإنذار المبكر؛ ما يعزز مكانتها كمركز إقليمي للاستعداد والاستجابة للطوارئ الصحية، وفقًا للمعايير الدولية. وأفاد سموه أن الأزمات الجسيمة، التي يشهدها العالم تذكّر الجميع بالمسؤوليات المشتركة، وضرورة تجنّب التصعيد للحفاظ على الأمن ومنع اتساع رقعة النزاعات. مشيرًا سموه إلى الوضع الكارثي في غزة ، حيث شدّد بأن الهجمات الإسرائيلية على البنية التحتية الصحية واستهداف المدنيين تُعد انتهاكًا صارخًا للقانون الإنساني الدولي، وتحديًا مباشرًا للنظام الدولي القائم على القوانين والأعراف، داعيا المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته؛ لضمان وصول المساعدات الإنسانية وحماية المدنيين، ومشددًا على أنه لا يمكن التغاضي عن المعاناة الإنسانية في غزة ، وأن على المجتمع الدولي العمل بشكل جاد لإنهاء هذه الأزمة، وتحقيق سلام دائم وشامل للجميع، يستند إلى حل الدولتين؛ وفقًا للقانون الدولي.

مصرس
منذ 6 أيام
- سياسة
- مصرس
رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: الوحدة العربية حول فلسطين اليوم لم أشهدها منذ 45 عاما
أشاد السفير ماجد عبد الفتاح، رئيس بعثة جامعة الدول العربية لدى الأمم المتحدة، بالوحدة التي أظهرتها المجموعة العربية حول القضية الفلسطينية، قائلا: «المجموعة العربية فيها قدر من الوحدة لم أشهده على مدى 45 عامًا من العمل الدبلوماسي، لم أره في تاريخي». واستعرض خلال تصريحات لبرنامج «يحدث في مصر» مع الإعلامي شريف عامر، المذاع عبر فضائية «MBC مصر» التحركات الدبلوماسية العربية داخل أروقة الأمم المتحدة؛ للدفاع عن المصالح العربية والقضية الفلسطينية بشتى الطرق.وأوضح أن هذا الجهد الجماعي استجاب بالكامل للمطالب الفلسطينية، مشيرا إلى تمكن المجموعة العربية من استصدار 4 قرارات من مجلس الأمن، وعقد 5 دورات خاصة للجمعية العامة والسادسة قريبا، بالإضافة إلى اللجوء ثلاث مرات لمحكمة العدل الدولية.وتابع: «إذا خرجنا من مجلس الأمن بقرار لا يتم تنفيذه، نلجأ إلى محكمة العدل الدولية للمطالبة بإجراءات وقتية، ثم نعود إلى الجمعية العامة لاستصدار قرار بأغلبية كبيرة».وأكد أن الجهود أثمرت عن زيادة عدد الدول المعترفة بدولة فلسطين إلى 148 دولة، مستشهدا باعتراف دول أوروبية كبرى مثل إسبانيا وأيرلندا، مشيرا إلى أنه «لم يكن أحد ليتخيل» إقدامها على هذه الخطوة في الماضي.ونوه أن الحديث كان جاريا حول اعتراف مرتقب من فرنسا وبريطانيا، والذي كان من المقرر أن يحدث خلال مؤتمر لحل الدولتين برئاسة سعودية فرنسية، الذي كان مقررا عقده في الفترة من 17إلى 20 يونيو الماضي؛ «ولكن إسرائيل نجحت في إيقافه بعد الحرب مع إيران».ولفت إلى نجاح الجهود العربية في إعادة إحياء وتفعيل لجنة توثيق الممارسات الإسرائيلية غير الشرعية على غرار «لجنة الأبارتهايد» التي كانت تتابع ممارسات الفصل العنصري في جنوب إفريقيا، موضحا أنها بدأت ك «مجموعة خبراء» على أن تتحول قريبا إلى لجنة أخرى.


بوابة ماسبيرو
منذ 7 أيام
- سياسة
- بوابة ماسبيرو
منصة"كبسولة سلام"تصدر ورقة تحليلية جديدة حول استجابة الدولة والمجتمع المدنى
أصدرت منصة "كبسولة سلام" ورقة تحليلية جديدة بعنوان "ما بعد الصدمة: تحليل لآليات الاستجابة والتنسيق المؤسسي في فاجعة فتيات المنوفية"، للباحثة مى عجلان، المتخصصة في قضايا المرأة والسلام والأمن. وتأتي هذه الورقة استكمالًا للجهد السياساتي الذي بدأته المنصة في ورقتها السابقة 'المشاركة تبدأ من الحق في الحياة"، والتي تناولت الفجوة في الحماية المؤسسية للنساء العاملات بالأجر اليومي. وتسعى الورقة الجديدة إلى تقديم قراءة تحليلية موضوعية لمدى فاعلية استجابة كل من الحكومة والمجتمع المدني في أعقاب الحادث المأساوي الذي أودى بحياة عدد من الشابات العاملات على الطريق الإقليمي بمحافظة المنوفية. وتستند الورقة إلى الأطر الوطنية والدولية؛ وعلى رأسها قرار مجلس الأمن رقم 1325 بشأن المرأة والسلام والأمن، الذي يؤكد مسؤولية الدول في حماية النساء من العنف والانتهاكات، وضمان مشاركتهن الكاملة في جهود الوقاية والاستجابة للأزمات. وفي تعليقها على إصدار الورقة، أوضحت الباحثة مي عجلان أن الهدف من هذا العمل ليس إلقاء اللوم أو التبرئة، بل توثيق الواقع كما هو، بكل ما فيه من تدخلات إيجابية وأوجه قصور، بهدف المساهمة في تحسين السياسات العامة وتعزيز التنسيق المؤسسي. وأضافت: 'نحن بحاجة إلى تحويل لحظات الألم إلى محفزات للتغيير، عبر بناء استجابات أكثر شمولًا وإنصافًا للفئات الأكثر هشاشة، وخاصة النساء العاملات في ظروف غير آمنة.' وتدعو الورقة إلى ضرورة اعتماد مقاربة حقوقية واستباقية في التعامل مع الأزمات، تدمج بين مؤسسات الدولة ومنظمات المجتمع المدني، بما يضمن الحماية والعدالة الاجتماعية ويحول دون تكرار المآسي. يُذكر أن منصة "كبسولة سلام" تعنى بإنتاج محتوى سياساتي وتوعوي يستند إلى قرارات الأمم المتحدة؛ وعلى رأسها القرار 1325، بهدف رفع الوعي بدور المرأة في قضايا الأمن والسلام، وتعزيز مشاركتها في صنع القرار والاستجابة للأزمات.


حلب اليوم
٢٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- حلب اليوم
مسؤول أممي: تحسن التواصل مع السلطات بعد الانتقال السياسي في سوريا
أكد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون عمليات حفظ السلام جان بيير لاكروا، أن الحكومة السورية مستعدة لتولي المسؤولية الأمنية الكاملة في مناطق وجود القوات الأممية بالشريط الحدودي قرب الجولان المحتل. وقال لاكروا، في تصريحات للصحفيين، يوم الجمعة الفائت، إن دمشق أعربت بوضوح عن دعمها لبعثة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك (أندوف) في الجولان السوري المحتل. وأضاف في تصريحات من مقر الأمم المتحدة في نيويورك، أن الحكومة السورية أبدت استعدادها لتولي المسؤولية الأمنية الكاملة في جميع أنحاء الأراضي السورية، بما فيها المناطق التي توجد فيها البعثة الأممية بما يتماشى مع القانون الدولي، وتحديداً اتفاق فض الاشتباك لعام 1974. كما أكد أن وجود قوات الاحتلال الإسرائيلي في المنطقة العازلة يعد انتهاكا، مشيرا إلى أنه بموجب اتفاق فض الاشتباك لعام 1974 يسمح فقط لقوات أوندوف بالوجود العسكري في تلك المنطقة، مشددا على أن هذا هو الهدف الرئيسي لها. ولفت المسؤول الأممي إلى أن التواصل مع السلطات الجديدة، تحسن منذ بدء عملية الانتقال السياسي في سوريا، ما سمح لقوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك باستئناف عملياتها وتوسيعها. يأتي ذلك فيما تصاعدت انتهاكات الاحتلال لخط وقف إطلاق النار في الجولان المحتل، عبر التوغل البري وعمليات التفتيش والاعتداء على المدنيين. وتنص اتفاقية فض الاشتباك الموقعة بين سوريا وإسرائيل في 31 أيار 1974، بإشراف الأمم المتحدة؛ على إنشاء منطقة عازلة منزوعة السلاح تفصل بين الجانبين، تنتشر فيها قوات 'أندوف' فقط.