أحدث الأخبار مع #البورصات


الشرق الأوسط
منذ 4 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
صعود معظم بورصات الخليج قبيل بيانات أميركية مهمة ومحادثات تجارية
ارتفعت معظم البورصات الرئيسة بمنطقة الخليج خلال التعاملات الصباحية، الثلاثاء، في ظل تفاؤل نسبي من المستثمرين قبيل صدور بيانات التضخم الأميركية المرتقبة، واستمرار محادثات تجارية بين الولايات المتحدة وشركائها التجاريين. وكان الرئيس الأميركي دونالد ترمب قد أبدى انفتاحه على الحوار بشأن الرسوم الجمركية، رغم تهديده مؤخراً بفرض رسوم بنسبة 30 في المائة على واردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك ابتداءً من الأول من أغسطس (آب). ويترقب المستثمرون بيانات أسعار المستهلكين الأميركية لشهر يونيو (حزيران) ، حيث قد تعكس هذه البيانات مدى تأثير الرسوم الجمركية على التضخم، وهو ما سيكون له دور كبير في قرارات مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بشأن أسعار الفائدة. ونظراً لربط معظم عملات الخليج بالدولار، فإن أي تغيّر في السياسة النقدية الأميركية له تأثير مباشر على المنطقة. أما على صعيد أداء الأسواق، فقد ارتفع مؤشر بورصة دبي بنسبة 0.7 في المائة، مدعوماً بارتفاع سهم بنك الإمارات دبي الوطني بنسبة 2.7 في المائة، وصعود سهم إعمار العقارية بنسبة 1.4 في المائة. وفي أبوظبي، سجل المؤشر ارتفاعاً مشابهاً بنسبة 0.7 في المائة، بدعم قوي من قفزة سهم بنك أبوظبي التجاري بنسبة 6 في المائة بعد إعلان البنك عن أرباح فصلية فاقت التوقعات، بلغت 2.32 مليار درهم (نحو 31.65 مليون دولار). وفي قطر، ارتفع المؤشر بنسبة 0.1 في المائة بدعم من صعود سهم صناعات قطر بنسبة 0.4 في المائة، بينما تراجع سهم بنك الدوحة بنسبة 0.7 في المائة رغم تسجيله نمواً في أرباح النصف الأول. أما في السعودية، فقد تراجع المؤشر العام بنسبة 0.3 في المائة متأثراً بانخفاض سهم شركة «أرامكو» بنسبة 0.6 في المائة. ويأتي تراجع السوق السعودية في ظل انخفاض أسعار النفط، الذي يُعد محفزاً أساسياً لأسواق المنطقة، وسط انحسار المخاوف بشأن الإمدادات بعد أن منح الرئيس الأميركي ترمب روسيا مهلة 50 يوماً لإنهاء الحرب في أوكرانيا وتفادي عقوبات إضافية.


الشرق الأوسط
منذ 5 أيام
- أعمال
- الشرق الأوسط
بورصات الخليج تتراجع بضغط من تهديد ترمب بمزيد من الرسوم الجمركية
تراجعت البورصات بمنطقة الخليج في تعاملات، الاثنين، تحت ضغط من تهديدات أميركية جديدة بفرض مزيد من الرسوم الجمركية، لكن الخسائر جاءت محدودة بسبب اعتياد المستثمرين على تقلبات السياسات التي يتبعها الرئيس الأميركي دونالد ترمب. وقال ترمب، يوم السبت، إنه سيفرض رسوماً بنسبة 30 في المائة على أغلب الواردات من الاتحاد الأوروبي والمكسيك بدءاً من الأول من أغسطس (آب)، رغم إجراء مفاوضات مطولة. ورد الاتحاد الأوروبي بأنه سيمدد تعليق الإجراءات المضادة للرسوم الجمركية الأميركية حتى أوائل أغسطس، وسيواصل الضغط من أجل التوصل لتسوية عبر التفاوض. لكن وزير مالية ألمانيا دعا لاتخاذ إجراءات صارمة إذا مضى ترمب قدماً في تطبيق تلك الرسوم. وسجلت معظم أسواق الأسهم الخليجية تراجعاً خلال تعاملات يوم الاثنين، وواصل مؤشر السوق السعودية، تراجعه للجلسة الخامسة على التوالي، متأثراً بانخفاض سهم «أرامكو» بنسبة 0.4 في المائة. وفي قطر، انخفض المؤشر بنسبة 0.56 في المائة متأثراً بتراجع سهم «صناعات قطر» الذي فقد نحو 0.8 في المائة من قيمته. أما بورصة الكويت، فقد سجلت انخفاضاً طفيفاً بلغ 0.02 في المائة، فيما تراجعت بورصة البحرين بنسبة 0.36 في المائة وسط أداء ضعيف لعدد من الأسهم القيادية. في المقابل، سجلت سوق دبي المالية ارتفاعاً هامشياً بنسبة 0.03 في المائة. كما حققت سوق مسقط للأوراق المالية مكاسب طفيفة بلغت 0.09 في المائة، في حين تراجعت سوق أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 0.02 في المائة في ظل تداولات محدودة. ويترقب المستثمرون حالياً بيانات التضخم في الولايات المتحدة عن شهر يونيو (حزيران)، المقرر صدورها غداً الثلاثاء، لاستكشاف مزيد من المؤشرات على مسار أسعار الفائدة الذي قد يتبعه مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي). وتتوقع الأسواق حالياً خفض أسعار الفائدة بما يزيد قليلاً فقط على 50 نقطة أساس بحلول ديسمبر (كانون الأول). وتؤثر قرارات البنك المركزي الأميركي بقوة على السياسة النقدية لمنطقة الخليج، بالنظر لربط أغلب عملات دول المنطقة بالدولار. وهبط المؤشر القطري بنسبة 0.5 في المائة بضغط من تراجع سهم صناعات قطر بنسبة 0.8 في المائة.


الاقتصادية
٠٨-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
تحركات محدودة في البورصات الخليجية بسبب ضبابية الرسوم الجمركية الأمريكية
شهدت البورصات الخليجية الرئيسية تحركات محدودة في التعاملات المبكرة اليوم الثلاثاء مع توخي المستثمرين الحذر بسبب السياسات التجارية الأمريكية بعد أن أعلن الرئيس دونالد ترمب فرض رسوم كبيرة على الواردات من عدد من الشركاء التجاريين وتأجيل الموعد النهائي بشأن الرسوم الجمركية إلى أول أغسطس. وعلى الرغم من أن خطط ترمب لم تشمل اقتصادات دول الخليج، فقد أعلن في وقت سابق عن عزمه فرض رسوم جمركية إضافية تبلغ 10% على الدول التي تتبنى "سياسات معادية للولايات المتحدة" في مجموعة بريكس التي تضم الإمارات. وتراجعت أسعار النفط، وهي محفز لأسواق المال في الخليج، بعد ارتفاعها 2% في الجلسة السابقة بسبب المخاوف المرتبطة بالرسوم الجمركية وإعلان تحالف "أوبك+" عزمه رفع الإنتاج في أغسطس بأعلى من المتوقع. وتراجع المؤشر الرئيسي بالسعودية 0.1%، متأثرا بهبوط 0.8% لسهم أكوا باور وانخفاض 1.1% لسهم أم القرى للتنمية والإعمار. وتراجع المؤشر الرئيسي في دبي 0.6% بعد يوم من بلوغه أعلى مستوياته في أكثر من 17 عاما، إذ انخفض سهم إعمار العقارية 1.1% وتراجع سهم بنك دبي الإسلامي 1.2%، بينما لم يطرأ تغير يذكر على المؤشر الرئيسي في أبوظبي. وفي قطر، صعد المؤشر الرئيسي 0.4%، مع ارتفاع سهم مصرف قطر الإسلامي 1% وتقدم سهم صناعات قطر 1%. في غضون ذلك، أعلنت البورصة المصرية تعليق التداول اليوم على خلفية تواصل الاضطرابات التي تؤثر في قدرة شركات الوساطة على التواصل بكفاءة عبر نظام التداول، وذلك بعد يوم من اندلاع حريق في مركز بيانات للاتصالات في القاهرة.


الميادين
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- الميادين
تباين في بورصات الخليج قبل أيام على إعادة الفرض المحتملة للرسوم الجمركية الأميركية
تباين أداء البورصات في منطقة الخليج عند الإغلاق اليوم الأربعاء، في وقت يراقب فيه المستثمرون تطورات التجارة العالمية قبل إعادة فرض محتملة للرسوم الجمركية الأميركية في الـ9 من تموز/يوليو الجاري. ويُذكر أنّ الرئيس الأميركي دونالد ترامب قال إنه "لا يفكر في تمديد الموعد النهائي للدول للتفاوض على اتفاقيات تجارية مع البلاد"، وواصل التعبير عن شكوكه حيال إمكانية التوصل إلى اتفاق مع اليابان. وبحسب الأرقام، ارتفع المؤشر السعودي 0.1% بعد جلستين متتاليتين من الخسائر، مدعوماً بارتفاع سهم شركة التعدين العربية السعودية (معادن) بما يعادل 1.7%. كذلك، ارتفع مؤشر البحرين 0.3%، وتقدّم أيضاً مؤشر سلطنة عمان 0.3%. في المقابل انخفض مؤشر الكويت 0.6%، وانخفض مؤشر دبي 0.4% متأثراً بانخفاض سهم سالك 1.3%. وفي أبوظبي، انخفض المؤشر الرئيسي 0.1%، بينما أغلق المؤشر القطري دون تغيير يذكر. وخارج منطقة الخليج ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في مصر 0.4% مع ارتفاع سهم طلعت مصطفى القابضة 0.9%. 1 تموز 30 حزيران وفي السياق، أوضح المدير الإداري في "تيك ميل" جوزيف ضاهرية أن الحذر السائد في المنطقة ساهم في تباين أداء القطاعات. وقال إنّ "المستثمرين يترقبون المزيد من التطورات من أجل مزيد من الوضوح، بينما لا تزال أسعار النفط المنخفضة تشكّل خطراً". ويأتي ذلك على الرغم من التوقعات الاقتصادية الإيجابية ومن الأسهم الرابحة، إذ ارتفع سهم شركة النفط العملاقة "أرامكو" 0.8%. وارتفعت العقود الآجلة للنفط بشكل طفيف مع تعليق إيران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتقييم الأسواق لتوقعات زيادة الإمدادات من كبار المنتجين الشهر المقبل، في حين استمر الدولار في التراجع. وذكر تقرير، صدر أمس الثلاثاء، أن سوق العمل الأميركي حافظ على متانته في شهر أيار/مايو الماضي، مما زاد من التركيز على بيانات الوظائف غير الزراعية المقرّر صدورها غداً الخميس، إذ يحاول المستثمرون تحديد موعد خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة. وأكّد رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باو، أمس الثلاثاء، خطط البنك "للانتظار ومعرفة المزيد" قبل خفض أسعار الفائدة.


العربية
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
تباين أداء بورصات الخليج وسط ضبابية بشأن الرسوم الجمركية الأميركية
تباين أداء البورصات في منطقة الخليج عند الإغلاق، اليوم الأربعاء، في وقت يراقب فيه المستثمرون تطورات التجارة العالمية قبل إعادة فرض محتملة للرسوم الجمركية الأميركية في التاسع من يوليو/تموز. قال الرئيس دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، إنه لا يفكر في تمديد الموعد النهائي للدول للتفاوض على اتفاقيات تجارية مع الولايات المتحدة، وواصل التعبير عن شكوكه حيال إمكانية التوصل إلى اتفاق مع اليابان، وفقا لـ"رويترز". "CISI": مكررات الربحية في الأسواق الخليجية مغرية للمستثمرين وارتفع المؤشر السعودي بنسبة 0.1% بعد جلستين متتاليتين من الخسائر، مدعومًا بارتفاع سهم شركة التعدين العربية السعودية (معادن) بنسبة 1.7%. قصص اقتصادية "نايت فرانك": نتوقع إضافة 8.9 مليون متر مربع مساحات مكتبية في السعودية بحلول 2027 وقال المدير الإداري في تيك ميل، جوزيف ضاهرية، إن الحذر السائد في المنطقة ساهم في تباين أداء القطاعات. وأضاف: "يترقب المستثمرون المزيد من التطورات من أجل مزيد من الوضوح، بينما لا تزال أسعار النفط المنخفضة تشكل خطرًا، على الرغم من التوقعات الاقتصادية الإيجابية". ومن الأسهم الرابحة، ارتفع سهم شركة النفط العملاقة أرامكو بنسبة 0.8%. ارتفعت العقود الآجلة للنفط بشكل طفيف مع تعليق إيران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وتقييم الأسواق لتوقعات زيادة الإمدادات من كبار المنتجين الشهر المقبل، في حين استمر الدولار في التراجع. وانخفض مؤشر دبي بنسبة 0.4%، متأثرًا بانخفاض سهم سالك بنسبة 1.3%. وفي أبوظبي، انخفض المؤشر الرئيسي بنسبة 0.1%، بينما أغلق المؤشر القطري دون تغيير يُذكر. وأشار تقرير صدر أمس الثلاثاء إلى أن سوق العمل الأميركي حافظ على متانته في مايو/أيار، مما زاد من التركيز على بيانات الوظائف غير الزراعية المقرر صدورها غدًا الخميس، إذ يحاول المستثمرون تحديد موعد خفض أسعار الفائدة في الولايات المتحدة. وأكد رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) جيروم باول أمس الثلاثاء على خطط البنك المركزي الأميركي "للانتظار ومعرفة المزيد" قبل خفض أسعار الفائدة. وارتفع مؤشر البحرين بنسبة 0.3%، وتقدم مؤشر سلطنة عمان بنسبة 0.3%، في حين انخفض مؤشر الكويت بنسبة 0.6%. وخارج منطقة الخليج، ارتفع مؤشر الأسهم القيادية في مصر بنسبة 0.4%، مع ارتفاع سهم طلعت مصطفى القابضة بنسبة 0.9%.