أحدث الأخبار مع #الجيش_الفرنسي


فرانس 24
منذ يوم واحد
- سياسة
- فرانس 24
فرنسا - السنغال: نهاية الوجود الفرنسي في أفريقيا؟
10:51 الجيش الفرنسي سلم اليوم آخر قواعده العسكرية في غرب ووسط أفريقيا، خلال مراسم رسمية وتاريخية في داكار. ضيف حدث اليوم : الصحفي والمحلل السياسي، تيرنو بشير.


صحيفة الخليج
منذ يوم واحد
- سياسة
- صحيفة الخليج
انتهاء الوجود العسكري الفرنسي الدائم في غرب إفريقيا
سلّمت فرنسا رسمياً، أمس الخميس، آخر قواعدها العسكرية في السنغال خلال مراسم تاريخية في دكار مثلت نهاية الوجود الدائم للجيش الفرنسي في البلاد، وفي وسط إفريقيا وغربها أيضاً. ويأتي هذا الانسحاب الفرنسي الذي بدأ في السنوات الأخيرة، فيما تواجه منطقة الساحل هجمات مسلحة متزايدة في مالي (بما فيها هجوم وقع أخيراً قرب السنغال)، وبوركينا فاسو والنيجر. وأقيمت مراسم التسليم صباح الخميس في دكار بحضور رئيس أركان القوات المسلحة السنغالية الجنرال مبايي سيسي والجنرال باسكال ياني، رئيس قيادة الجيش الفرنسي في إفريقيا. واعتبر سيسي أن هذه المراسم تمثل «نقطة تحول مهمة في التاريخ العسكري الغني والطويل بين بلدينا». وأكد في كلمته أن هذا الانسحاب «يأتي بعد أشهر من المحادثات الودية بشأن إعادة آخر قاعدتين عسكريتين»، مشيراً إلى أن الجيشين «حددا أهدافاً جديدة لتعزيز الشراكة الأمنية» بين البلدين. من جهــــته، قـــال ياني: «نحن نجري تغييراً هيكلياً لوجودنا في إفريقيا. هذا التغيير ضروري، علينا إعادة صياغة شراكاتنا في إفريقيا ، ولم نعد نحتاج إلى قواعد دائمة لهذا الغرض». ويعـــود الوجود الفرنسي الدائم فـي السنغــال إلى سنة 1960، وهو العام الذي حصلـــت فـــيه البـــلاد عــلـــى استقـــلالهـــا. ومنذ 2022، أنهى الجيش الفرنسي وجوده الدائم في مالي وبوركينا فاسو والنيجر وتشاد والغابون؛ حيث أصبحت القاعدة الفرنسية بمثابة «معسكر مشترك» غابوني-فرنسي يركز على التدريب. وبعد تسليم القاعدة في دكار، أمس الخميس، ستكون جيبوتي، الواقعة في القرن الإفريقي، الموطن الإفريقي الوحيد لقاعدة عسكرية فرنسية دائمة. (أ ف ب)


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
فرنسا تنهي الوجود الدائم لقواتها العسكرية في السنغال
وسلّم الجيش الفرنسي معسكر جيلي، أكبر قواعده في السنغال ، إلى جانب منشأة جوية مجاورة، إلى الحكومة السنغالية خلال مراسم أقيمت في العاصمة داكار. وصرح الجنرال باسكال ياني، قائد القوات الفرنسية في إفريقيا ، بأن عملية التسليم تلك تشكل مرحلة جديدة في العلاقات العسكرية بين الجانبين. وأوضح أن "هذه الخطوة تندرج ضمن قرار فرنسا بإنهاء وجود قواعد عسكرية دائمة لها في غرب ووسط إفريقيا، وتلبية لرغبة السلطات السنغالية في عدم إبقاء قوات أجنبية دائمة على أراضيها". وقال رئيس أركان الجيش السنغالي ، الجنرال مباي سيسيه، إن الانسحاب يدعم استراتيجية الدفاع الجديدة للبلاد. وأشار الجنرال سيسيه إلى أن "الهدف الأساسي من الاستراتيجية هو ترسيخ استقلالية القوات المسلحة السنغالية، مع الإسهام في تعزيز السلام على مستوى الإقليم، وإفريقيا، والعالم". ومثلت هذه المراسم ختام عملية انسحاب استمرت ثلاثة أشهر لنحو 350 جنديا فرنسيا من السنغال الواقعة غرب إفريقيا، والتي بدأت في مارس الماضي. واحتفظت فرنسا بوجود عسكري في السنغال منذ حصولها على الاستقلال عن فرنسا عام 1960، وذلك بموجب اتفاقيات التعاون العسكري الموقعة بين الجانبين. وجاء هذا الانسحاب في أعقاب دعوة وجهها الرئيس السنغالي باسيرو ديوماني فاي العام الماضي لرحيل جميع القوات الأجنبية، مشددا على أن سيادة السنغال تتعارض مع وجود قواعد عسكرية أجنبية على أراضيها.


البيان
منذ 2 أيام
- سياسة
- البيان
ها قد عادوا يا صلاح الدين
في نفس الوقت الذي كانت فيه دمشق مستباحة لطائرات نتنياهو وصواريخه، يخرج علينا إعلان لبرنامج يتساءل مقدمه عن «صلاح الدين الأيوبي»، ويطرح الكثير من السلبيات، محاولاً أن يلبسه إياها، تماماً كما فعل أولئك الذين قادوا حملات تشويه الرموز في تاريخنا وتراثنا الفقهي والقيادي، في مرحلة ما بعد ربيع أوباما الأسود! ولأننا نعرف أن الذين ارتدوا عباءات الليبرالية الغربية، وحاولوا ضخ سمومها بيننا، قد فشلوا فشلاً ذريعاً، فلا هم أثّروا في قناعات أمة ثابتة مطمئنة، ولا هم وجدوا من يتبع ما طرحوا ويطرحون، لن نقف في وجه باحث عن شهرة، يسعى إلى الجلوس في مجالس أهل الفكر، بل نتركه كما تركنا غيره، بصراخهم وتزويرهم للحقائق، والاستعانة بأشخاص استعاروهم من أرفف «النكرات»، فهؤلاء لا يطاولون من يذكرونهم، وكفتهم غير متوازنة مع من يتحدثون عنهم سلباً، ويشككون في منجزاتهم، إنهم أصفار على الشمال، لا يساوون شيئاً، ولا يسمع «أزيزهم» أحد، فرموز الأمة قامات لا يرتقي إلى مقاماتها هواة التسلق! يريدون شيئاً يجادلون فيه، فهذا هو «رمادهم» الذي يذرونه في العيون، هل كان دكتاتوراً مستبداً؟ هل ساد العدل في زمانه؟ وتساؤلات لا قيمة لها، ولكن قيمة هذا الرمز، لا يمكن أن تُمس أو تُشوَّه، وشهد على ذلك الجنرال الفرنسي جورو، الذي ذهب إلى قبر صلاح الدين عام 1920 ميلادية، أي بعد 900 سنة من خروج الصليبيين منهزمين من بلاد الشام، وداس بحذائه على القبر قائلاً «ها نحن قد عدنا يا صلاح الدين»، هو في دمشق، والآخرون في القدس، هناك حيث أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، عادوا بعد أن طردهم ملوكاً ورعايا غربيين غزاة محتلين لأكثر من 60 مدينة اقتسموها بينهم، فحطم أوهامهم وأحلامهم ومعتقداتهم، وأعاد الحق إلى أصحابه. ذلك هو السلطان الناصر صلاح الدين يوسف بن نجم الدين الأيوبي، الذي يكفيه أنه من يشار إليه عندما يُذكر المسجد الأقصى، وعندما يُسمع اسم القدس، ويكفيه أنه جاهد طوال فترة حكمه التي استمرت 19 عاماً، ويقال إنه لم يستقر في أرض مصر، حيث مركز الحكم، أكثر من 6 أشهر متفرقة! فمن يريد أن يجادل، ننصحه بأن يتابع أخبار اليوم، وليس القرن الثاني عشر!


صحيفة الخليج
منذ 2 أيام
- سياسة
- صحيفة الخليج
فرنسا تنهي وجودها العسكري في السنغال
دكار - رويترز سلمت فرنسا السيطرة على آخر منشأة عسكرية رئيسية لها في السنغال الخميس، ما وضع نهاية لوجود قواتها طويل الأمد هناك، وشكل خطوة أساسية أخرى في عملية انسحابها من المنطقة الأوسع نطاقاً. وسلم قائد القوات الفرنسية في إفريقيا الجنرال باسكال إيانى مفتاح المعسكر في دكار خلال مراسم شهدت رفع العلم السنغالي على المنشأة، بينما عزف موسيقيون من فرقة عسكرية النشيد الوطني. وقال إياني للصحفيين: «يمثل تسليم معسكر جيلي اليوم مرحلة جديدة في تطور الشراكة بين جيشينا، وهذا استجابة لرغبة السلطات السنغالية التي لا تريد وجوداً دائماً لقوات أجنبية على أراضيها». وأعلن باسيرو ديوماي فاي رئيس السنغال، العام الماضي أن القواعد العسكرية الفرنسية لا تتوافق مع السيادة السنغالية، ويجب نقلها. واتفق البلدان على استكمال هذه العملية بحلول نهاية العام، وبدأت في مارس/ آذار الماضي عندما سلمت فرنسا منشأتين في دكار أيضاً. وجاء الخروج من السنغال أكثر وداً من رحيل الجنود الفرنسيين عن مالي وبوركينا فاسو والنيجر، حيث طردت المجالس العسكرية هناك القوات الفرنسية، ولجأت إلى روسيا للمساعدة على محاربة حركات التمرد. ومع تراجع وجودها العسكري في غرب ووسط إفريقيا، قالت فرنسا، إنها تعتزم التركيز على التدريب، وتبادل معلومات المخابرات، والاستجابة لطلبات الدول بتقديم المساعدة.