أحدث الأخبار مع #الشحن_البحري


جريدة المال
منذ يوم واحد
- أعمال
- جريدة المال
«ربيع» يبحث مع الخط الملاحي التركي ALCOR زيادة رحلاته عبر قناة السويس
استقبل الفريق أسامة ربيع رئيس هيئة قناة السويس، محمد المصيلحي رئيس مجلس إدارة شركة أركاس إيجيبت للتوكيلات الملاحية - رئيس مجلس إدارة غرفة الملاحة بالإسكندرية، يرافقه Ali bekmezci رئيس الخط الملاحي ALCOR، للتنسيق حول زيادة معدلات عبور السفن التابعة للخط الملاحي عبر قناة السويس خلال الفترة المقبلة، بحضور عدد من أعضاء مجلس إدارة الهيئة، وذلك بمبنى الإرشاد بمحافظة الإسماعيلية. خلال اللقاء، ناقش الجانبان آليات العمل المشترك لجذب ناقلات البترول وسفن الصب الجاف العاملة بين أوروبا وآسيا للعودة للعبور من قناة السويس مرة أخرى، والتشاور حول زيادة الرحلات التابعة للخط الملاحي ALCOR عبر القناة. في مستهل اللقاء، أكد الفريق أسامة ربيع حرص الهيئة على تفعيل التشاور المباشر والفعال مع العملاء وتلبية متطلباتهم والتعامل بمرونة مع المتغيرات المتسارعة في سوق النقل البحري و تطورات الأوضاع في المنطقة والعمل على إعلاء مبدأ تحقيق المصالح المشتركة في كافة المعاملات. وأوضح الفريق ربيع أن قناة السويس نجحت في استحداث عوامل جذب لتشجيع عبور السفن عبر القناة رغم التحديات الراهنة بإضافة حزمة من الخدمات الملاحية واللوجيستية التي لم تكن تقدم من قبل وانتهاج سياسات تسويقية مرنة. ثم استعرض رئيس الهيئة الحوافز المقدمة لتشجيع السفن العابرة للقناة على الاستفادة من خدمات الصيانة والإصلاح السفن المقدمة بترسانات وشركات الهيئة، مبديا تقديره لعرض الخط الملاحي ALCOR بالتعاون مع ترسانات وشركات الهيئة في اتمام أعمال الصيانة والإصلاح للسفن التابعة للخط الملاحي. من جانبه، أعرب Ali bekmezci رئيس الخط الملاحي ALCOR عن تقديره لعلاقات الشراكة والصداقة مع قناة السويس، مبديا اعتزامه زيادة عدد الرحلات عبر القناة خلال المرحلة المقبلة وزيادة الجهود لجذب مزيد من الناقلات وسفن الصب العاملة بين آسيا وأوروبا للعودة للعبور من القناة والاستفادة من الحوافز المقدمة لخدمات الصيانة والإصلاح بترسانات الهيئة. فيما أكد محمد المصيلحي رئيس مجلس إدارة شركة أركاس إيجيبت للتوكيلات الملاحية، أن انفتاح قناة السويس على عملائها يمثل خطوة جيدة يمكن البناء عليها للحفاظ على العلاقات الاستراتيجية الممتدة مع شركات الشحن في ظل التحديات الراهنة، مشيدا بسياسات الهيئة لتنويع وزيادة حجم الخدمات والأنشطة اللوجيستية والبحرية المقدمة كعامل جذب إضافي لترجيح معادلة الكفاءة التشغيلية للسفن عبر قناة السويس.


جريدة المال
منذ 5 أيام
- أعمال
- جريدة المال
«ميرسك» تدشن خدمة محدثة خلال سبتمبر المقبل تربط الشرق الأقصى بالبحر المتوسط
قررت شركة ميرسك للشحن "الخط الملاحي الثاني عالميا" إجراء تحديثات على خدمة AE12 والتي تتصل من موانئ الشرق الأقصى إلى موانئ البحر الأبيض المتوسط، والتي تشمل عددا من الموانئ منها شرق بورسعيد. وأوضحت الشركة عبر منشور اطلعت عليه "المال"، أن خدمة AE12 ستكون شاملة عددا من الموانئ من الشرق الأقصى إلى موانئ البحر المتوسط، والتي تضم ميناء شرق بورسعيد، ثم ميناء كوبر بسلوفيينا، ثم ميناء رييكا (RGW) بكرواتيا ثم العودة لميناء شرق بورسعيد. ومن المقرر أن تكون أول رحلة إبحار فعلية خاضعة لهذا التغيير، خلال سبتمبر المقبل. وأشارت الشركة إلى أن هذه الخدمة تهدف إلى ربط شبكة الشرق والغرب المتمثل في تقليل التقلبات في سلاسل التوريد لعملائها من خلال توفير موثوقية رائدة في هذا المجال. المحطة الجديدة كليًا والمتطورة مجهزة ببنية تحتية متطورة وشبكة اتصالات داخلية متينة، مصممة لتلبية احتياجات سلسلة التوريد الخاصة بالمصدرين والمستوردين بسلاسة.


جريدة المال
منذ 7 أيام
- أعمال
- جريدة المال
بمشاركة مصرية.. التحالف الدولي للشحن البحري يعقد اجتماعه السنوي في إيطاليا
انطلقت اليوم في مدينة نابولي الإيطالية فعاليات الاجتماع السنوي للتحالف الدولي للشحن البحري – Global Shipping Think Tank Alliance (GSTTA)، والذي يُعقد هذا العام برئاسة الدكتور علاء محمود مرسي، عميد معهد تدريب الموانئ ومركز البحوث والاستشارات لقطاع النقل البحري. يُعد هذا التحالف منصة دولية رائدة تجمع نخبة من الخبراء وصناع القرار في مجال الشحن البحري من مختلف أنحاء العالم. وقد افتتح الدكتور علاء مرسي الجلسة الافتتاحية بكلمة ترحيبية بالأعضاء المشاركين من داخل وخارج التحالف، مؤكدًا أهمية التعاون الدولي لمواجهة التحديات المتسارعة التي يشهدها قطاع النقل البحري. وشهدت الجلسة استعراضًا لخطط التحالف المستقبلية، حيث أعلن الدكتور علاء مرسي عن توجه استراتيجي جديد لتعزيز انفتاح التحالف على القطاع الصناعي، وإشراك المؤسسات البحرية في دعم الأبحاث العلمية والإصدارات التي تصدر عن التحالف سنويًا. وخلال الجلسات العلمية، قدّم الدكتور علاء مرسي عرضًا محوريًا حول التحديات الاقتصادية للتحول الأخضر في النقل البحري، مسلطًا الضوء على الأسئلة الجوهرية التي يطرحها المستثمرون عند دراسة الجدوى الاقتصادية، بالإضافة إلى الحلول المقترحة لتحفيز الاستثمار في هذا التحول الضروري لمستقبل الكوكب. شارك في الاجتماع ممثلون رفيعو المستوى من دول: مصر، الصين، سنغافورة، فرنسا، ألمانيا، اليونان، إيطاليا، إسبانيا، اليابان، هولندا، وكوريا الجنوبية، إلى جانب مشاركين عبر البث المباشر من دول أخرى. وتم الاتفاق على أن يُعقد الاجتماع السنوي المقبل في مدينة شنغهاي بجمهورية الصين الشعبية، استمرارًا لمسيرة التحالف في دعم التطوير المستدام لصناعة الشحن البحري عالميًا. يُذكر أن التحالف يصدر في نهاية كل اجتماع تقريرًا شاملًا يلخص أبرز النتائج والتوصيات، ويُعد مرجعًا مهمًا للباحثين وصناع السياسات في قطاع النقل البحري. ويُعقد هذا الاجتماع على هامش المؤتمر السنوي لاقتصاديات النقل البحري بإيطاليا، ويستضيفه مركز البحوث الاقتصادية التابع لمجموعة Intesa Sanpaolo الاقتصادية.


جريدة المال
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
باستثناء مصر .. ميرسك ترفع رسوم الشحن من الشرق الأوسط إلى أمريكا وكندا
قررت شركة ميرسك للشحن " الخط الملاحي الثاني عالميا " زيادة أسعار النوالين من من منطقة الشرق الأوسط إلى عدد من الموانئ الأمريكية وكندا، فيما عدا الموانئ المصرية. وحسب منشور صادر عن الشركة، اطلعت عليه " المال" فمن المقرر زيادة أسعار الرسوم من موانئ الإمارات العربية المتحدة وبنغلاديش والبحرين وبوتان والهند والعراق والأردن والكويت وسريلانكا وجزر المالديف ونيبال وعمان وباكستان وقطر والمملكة العربية السعودية واليمن. وأشارت الشركة إلى أنه من المقرر تطبيق تلك الزيادة بداية من 28 يونيو الجاري، وذلك للحاويات الجافة و27 يونيو 2025 للحاويات المبردة . وتعرف الرسوم التي سيتم فرضها عبر خط ميرسك برسوم الذروة، والتي ستصل إلى 700 دولار لكافة الحاويات الجافة، و2000 دولار للحاويات المبردة. وفي نفس السياق أصدرت شركة ميرسك تحديثات لتوقعاتها للشحن البحري العالمي خلال الصيف الجاري. وأوضحت أن العالم لايزال يمر بمرحلة عدم اليقين الناجمة عن تغيرات الرسوم الجمركية وأنماط الطلب العالمي المتطورة، بدءًا من أحدث التطورات في سياسات الرسوم الجمركية ووصولًا إلى الدور المتنامي للصين في الصادرات العالمية. وأشارت ميرسك، إلى انه مع عدم ظهور أي بوادر تباطؤ في التقلبات بالشحن البحري، يبقى البقاء على اطلاع دائم والقدرة على التكيف أمرًا أساسيًا للحفاظ على المرونة ودفع عجلة النمو. وأشارت إلى انه منذ إبريل وحتى يونيه الماضي، شهدنا قيام الولايات المتحدة بفرض وتعليق وإبقاء رسوم جمركية على الواردات من العديد من الدول حول العالم، حيث تراجعت الرؤية وتزايدت الحواجز التجارية منذ أن أعلنت الولايات المتحدة رسميًا عن حزمة الرسوم الجمركية الخاصة بها للعالم في 2 أبريل الماضي. أما في الوقت الحالي، فقد تم تعليق معظم الرسوم الجمركية على الواردات الخاصة بكل دولة مؤقتًا ريثما يتم التفاوض على الصفقات طويلة الأجل، مع اقتراب المواعيد النهائية في يوليو وأغسطس، ومع ذلك، لا تزال هناك تعريفات جمركية تؤثر على كيفية نقل الشركات لشحناتها، لا سيما بين الولايات المتحدة والصين. وأكدت على أنه في المتوسط، تدفع الشركات حاليًا معدل تعريفة جمركية فعلي يبلغ حوالي 21% من حمولة الحاوية على جميع الواردات الأمريكية، وفقًا لمقياس ميرسك لمعدل التعريفة الجمركية الفعلي المرجح بالحاويات. وأشار تقرير ميرسك، إلى أنه بالنظر إلى بداية العام، نما الطلب العالمي على الحاويات بنسبة 6.1% في الربع الأول من عام 2025، وهو ما يُعادل نمو الأرباع السابقة. وأكدت على أن أرقام الربع الثاني ليست نهائية بعد، ولكنها ستكشف عن درجة عالية من التقلبات الناجمة عن إعلانات الرسوم الجمركية. في التقرير المرحلي للربع الأول الصادر في مايو، توقعت شركة ميرسك أن يتراوح الطلب العالمي على الحاويات لعام 2025 بين -1% و4%، مع توقعات متحفظة تعكس ارتفاع الرسوم الجمركية وانخفاضًا محتملًا في إنفاق المستهلكين في النصف الثاني من العام. كما أشارت إلى أن السوق شهد نموًا قويًا في الطلب على الحاويات في النصف الأول من عام 2025، ولم يكن ما حدث مفاجئًا تمامًا، فقد شهدنا تقدمًا في طلبات العملاء قبل إعلان الرسوم الجمركية. كان هذا أكثر شيوعًا بين المصنّعين وأقل شيوعًا بين تجار التجزئة، ولكننا نعتقد بشكل عام أن حجم الشحن يعكس الطلب، ولا نلاحظ زيادات كبيرة في مستوى المخزون. وأشارت ميرسك، إلى أن النزاع التجاري المستمر مع الولايات المتحدة، وفي مقدمتها الصين، أثار جدلًا سياسيًا مجددًا حول مدى أهمية تقليل الشركات في نصف الكرة الغربي اعتمادها على التصنيع الأجنبي - وخاصة الصين - في ظل حالة عدم اليقين الجيوسياسي. وبالنظر إلى التدفقات التجارية، زادت أوروبا وارداتها من شرق آسيا بشكل مطرد على مدى السنوات الخمس الماضية من حيث أحجام البضائع المنقولة بالحاويات وعند النظر إلى حصة شرق آسيا من الواردات الأوروبية. وقد حدث هذا في وقت أعرب فيه السياسيون الأوروبيون عن طموحهم للحد من المخاطر من الصين وقوتها التصنيعية وسط مخاوف تنافسية وخلافات جيوسياسية. كما لا تزال ظروف تصنيع السلع مفيدة للغاية، حيث يُعد انكماش أسعار المنتجين وديناميكيات سعر الصرف من بين العوامل المساهمة في طفرة الصادرات الصينية. كما شكل إجمالي واردات السوق من شرق آسيا 51٪ من إجمالي الواردات الأوروبية في عام 2024، مقارنة بـ 49٪ في عام 2019، وانخفضت الواردات داخل أوروبا والواردات الأوروبية من أمريكا الشمالية في نفس الفترة، بلغ إجمالي صادرات الصين في عام 2024 حوالي 25% أعلى مما كان عليه في عام 2019 قبل جائحة كوفيد-19، بمعدل نمو سنوي مركب يبلغ حوالي 4.5%. بالنظر إلى المستقبل، يراقب العالم أجمع الرسوم الجمركية في يوليو وأغسطس، حيث تنتهي مواعيد نهائية مختلفة لصفقات تجارية محتملة مع الولايات المتحدة. ومن المنوقع حسب ميرسك، أن تؤثر نتائج هذه المفاوضات، بطبيعة الحال، على التجارة العالمية وثقة المستهلك في الأشهر القادمة.


جريدة المال
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
شركة MSC توسع أسطولها بصفقة بناء سفن بقيمة 1.2 مليار دولار في الصين
تستعد شركة البحر المتوسط للشحن البحري " MSC " الخط الملاحي الأول عالميا، لتوسيع أسطولها من سفن الحاويات الضخمة من خلال صفقة بناء سفن جديدة في الصين. وحسب تقرير للشركة، فقد طلبت الشركة التي تتخذ من سويسرا مقرًا لها، ما يصل إلى ست سفن جديدة بسعة 22,000 حاوية مكافئة من حوض بناء السفن "هايمن" التابع لشركة "تشاينا ميرشانتس هيفي إندستريز". ويقدر التقرير بناء السفن قيمة كل سفينة تعمل بالغاز الطبيعي المسال والوقود المزدوج بأكثر من 200 مليون دولار، ومن المتوقع أن تبدأ عمليات التسليم في عام 2027. وتبلغ سعة استيعاب أكبر شركة نقل حاويات في العالم حوالي 6.67 مليون حاوية مكافئة، بما في ذلك السفن الجديدة، ما يُمثل حصة تُقارب 20% من إجمالي الأسطول العالمي المُشغّل، ويبلغ سجل طلبات الشركة الضخم أكثر من 120 سفينة، مما يُتوقع أن يُعزز الأسطول بأكثر من مليوني مساحة تحميل في السنوات القادمة. في وقت سابق من هذا العام، عادت سفينة الشحن التي تقودها شركة سورين توفت إلى حوض بناء السفن الدولي في تشوشان تشانغهونغ وشركة هينجلي للصناعات الثقيلة في الصين لبناء سلسلة من سفن الحاويات العملاقة العاملة بالغاز الطبيعي المسال، بسعة تتراوح بين 21,700 و24,000 حاوية نمطية، ومن المقرر تسليمها في عامي 2028 و2029. في حال تأكيد الطلب الأخير، سيتجاوز عدد السفن الجديدة التي تنتظر بناءها شركة MSC، والتي تتراوح سعتها بين 19,000 و24,000 حاوية نمطية، حاجز الستين سفينة. كما ستمثل هذه الصفقة بداية شركة China Merchants Heavy Industries في قطاع بناء السفن الكبيرة.