أحدث الأخبار مع #الشديفات،

عمون
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- عمون
الشديفات يلتقي شباباً مبتكرين قدموا حلولاً لقضايا وطنية
عمون - التقى وزير الشباب المهندس يزن الشديفات، الخميس في مكتبه، مجموعة من الشباب أصحاب المبادرات النوعية والاختراعات الإبداعية التي حققت إنجازات محلية وعربية وعالمية، في مجالات متعددة تشمل الابتكار العلمي، البيئة، التعليم، وحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة. وقال الشديفات، إن النماذج الشبابية تجسد رؤية الوزارة في دعم الطاقات الواعدة، وان ما قدمته هذه الكوكبة من الشباب، ليست مجرد أفكار نظرية، بل حلول واقعية لقضايا وطنية، مؤكدا أن الاستثمار في عقول الشباب هو الاستثمار الأذكى لمستقبل الأردن. وأشار الشديفات الى الدور الريادي لسمو ولي العهد، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، في دعم المبادرات الشبابية من خلال المنصات الوطنية. وقال الدكتور محمد الجدوع، مدير مؤسسة الأفكار المثالية، إن المؤسسة تعمل على إتاحة الفرصة للشباب المبتكر لتقديم مشاريعهم في المسابقات العربية والعالمية، وتسعى إلى تبني أفكارهم وتطويرها، ودعم ريادة الابتكار. وتحدث نمر الزيود عن جهاز Test and Save وأن براءة الاختراع التي توصل إليها تهدف إلى حل مشكلة تعرض المواطنين للصعقة الكهربائية، من خلال تقديم حل عملي يساهم في تعزيز السلامة العامة وتقليل المخاطر الناتجة عن التماس الكهربائي. وأوضحت آلاء بني مفرج، المشرفة على اختراعي الأمن الكهربائي وباور إلكتريك، أن الاحتضان العلمي والتربوي هو أساس بناء العقول المبتكرة، مشيرة إلى أهمية الدعم الممنهج للمواهب الشابة في مسيرتها المبكرة. وبين توفيق الجلاد، أن تطويره للمعادلة الخطية للنظام الجبري جاء نتيجة سنوات من العمل، وأن البيئة التعليمية الداعمة هي ما يصنع الفرق. من جانبه عبر عزت دبلان، عن أهمية المحتوى الرقمي الذي يعرض قضايا ذوي الإعاقة بأسلوب إنساني نابع من تجربة شخصية، وأن أصحاب الإعاقة ليسوا متلقين فقط بل صانعو أثر وقادرون على التغيير. وأوضحت سيما الشنغوبي، أن ابتكارها أداة تشخيصية لعسر القراءة لدى الأطفال الناطقين بالعربية، جاء لسد فجوة في أدوات الفحص باللغة الأم، وهو ما يسهم في تحسين فرص التعلم المبكر. وقالت تالا كمال وسلمى القاسم، مطورتا "الحذاء الذهبي للقدم السكري"، إن فكرة المشروع نبعت من معاناة أقارب مقربين مع هذا المرض، وأشارتا إلى أن الفوز بالمركز الرابع عالميا في الهندسة الطبية كان تتويجا لمسار إنساني وتقني طويل. وأكدت يارا الروسان وأنطوان قصير، مطورا نظام الطاقة الشمسية العامل دون كهرباء تقليدية، أن الابتكار في مجال الطاقة لم يعد خيارا بل ضرورة مستقبلية، وأن حصولهما على جائزة من مؤسسة Xi الأمريكية يؤكد أهمية الاستثمار في الطاقة النظيفة.


أخبارنا
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
مسابقة بمجال الأمن السيبراني في "الأردنية"
أخبارنا : انطلقت، الثلاثاء، في الجامعة الأردنية، فعاليات مسابقة Hack+Escape، التي ينظمها Jordan Cyber Club بالشراكة مع SMT GROUP، بمشاركة واسعة من طلبة الجامعات الأردنية والمهتمين بمجال الأمن السيبراني من مختلف المؤسسات التعليمية والتقنية، وذلك برعاية وزير الشباب المهندس يزن الشديفات. وأكد الشديفات، خلال حفل الافتتاح، أن المسابقة تجسد رؤية الأردن في استشراف المستقبل الرقمي، وتشكل محطة استراتيجية لبناء خط دفاع وطني في الفضاء السيبراني، وتعزيز الوعي بالتحديات والفرص التي يفرضها هذا المجال المتطور، مشدداً على أن الشباب هم حجر الأساس في صون أمن الأردن الرقمي. وأشار إلى أن وزارة الشباب مستمرة في دعم المبادرات الريادية بمجالات التكنولوجيا والمجتمع الرقمي، وتسعى لتحويل المراكز الشبابية إلى منصات تدريب وتمكين تقني، بما يعزز مشاركة الشباب في حماية أمن الوطن الرقمي، ويوسع قاعدة المتخصصين في هذا المجال الحيوي. من جهته، شدد الدكتور سمير أبو طاحون على أهمية رفع مستوى الوعي لدى الشباب بمفاهيم الأمن السيبراني، مؤكداً أن هذا المجال لم يعد ترفاً تقنياً، بل بات من ركائز الأمن الوطني والاجتماعي، في ظل تزايد التهديدات الرقمية، داعياً إلى تأهيل الشباب ليكونوا خط الدفاع الأول في هذا الميدان. بدوره، أشار أيهم خميس من فريق Jordan Cyber Club، إلى أن المبادرة انطلقت من حلم طلابي صغير، تطور إلى مجتمع سيبراني نشط يضم أكثر من 100 مشارك من مختلف الجامعات الأردنية، مؤكداً أن الفريق يعمل برؤية واضحة لخلق بيئة حقيقية تحتضن الطلبة المهتمين بالأمن السيبراني وتدعم تطوير قدراتهم. وتخللت فعاليات المسابقة عقد جلستين نقاشيتين، حملت الأولى عنوان: "كيف ومتى تصبح الأردن من أقوى الدول في مجال الأمن السيبراني"، وناقشت سبل تعزيز السيادة الرقمية، وتطوير التشريعات، وبناء الكوادر البشرية المؤهلة لمواكبة التحديات العالمية في هذا المجال. أما الجلسة الثانية فجاءت تحت عنوان: "دور الذكاء الاصطناعي في الأمن السيبراني"، وتطرقت إلى أبرز استخدامات الذكاء الاصطناعي في رصد الهجمات السيبرانية، وتحليل البيانات الضخمة، وتطوير آليات استجابة ذكية تضمن بيئة رقمية أكثر أماناً واستباقية. --(بترا)


هلا اخبار
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- هلا اخبار
'الزراعة النيابية' تبحث تعزيز دور 'البحوث الزراعية' بمواجهة تحديات القطاع
هلا أخبار – أكد رئيس لجنة الزراعة والمياه النيابية، الدكتور أحمد الشديفات، أهمية الدور الذي يضطلع به المركز الوطني للبحوث الزراعية في دعم وتطوير القطاع الزراعي، واصفا إياه بأنه 'صرح علمي متميز وركن أساسي في تحقيق الأمن الغذائي'. ونوه الشديفات، خلال اجتماع عقدته اللجنة اليوم الثلاثاء، بحضور مدير عام المركز، الدكتور إبراهيم الرواشدة، إلى الجهود التي يبذلها المركز في تطوير التقنيات الزراعية ونقل المعرفة إلى المزارعين، مشددا على أن الابتكار وتطبيق نتائج البحث العلمي على أرض الواقع يمثلان خطوة جوهرية نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي وتعزيز الإنتاج المحلي. وأشار إلى التحديات التي تواجه القطاع الزراعي، وعلى رأسها شح المياه، وارتفاع كلف الإنتاج، والتغيرات المناخية، داعيا إلى دور ريادي للمركز في إيجاد حلول علمية مبتكرة تسهم في استدامة القطاع الزراعي. كما لفت إلى أهمية زيادة الدعم الحكومي للمركز، وتعزيز شراكاته مع الجامعات المحلية والمؤسسات البحثية الدولية، مؤكدا أن اللجنة ستتابع توصيات الاجتماع وتحويلها إلى سياسات عملية فاعلة. من جانبه، استعرض الدكتور الرواشدة، مشروع 'إثار الغذاء'، الذي أطلقه المركز بالتعاون مع وزارة الزراعة، بهدف التوسع في زراعة القمح والشعير وتخزينهما باستخدام تقنيات الزراعة الذكية وأنظمة ري متقدمة، لضمان استمرارية الإنتاج وتوفير مخزون استراتيجي آمن. وأوضح أن المركز ينفذ حاليا 107 مشاريع، من بينها 49 مشروعا ممولا خارجيا، تعنى بتطوير أصناف زراعية مقاومة وتحسين كفاءة استخدام المياه، مؤكدا أن تعزيز الشراكات والتمويل يشكلان ركيزة أساسية لتوسيع أثر هذه المشاريع على المزارعين والمجتمعات الريفية. بدورهم، دعا النواب الحضور: عبد الباسط الكباراتني، شفاء مقابلة، إياد جبرين، عمر بني خالد، فتحي البوات، وعارف السعايدة، إلى ضرورة ربط مخرجات البحث العلمي باحتياجات المزارعين الفعلية، وتفعيل برامج الإرشاد الزراعي لضمان إيصال التقنيات الحديثة إلى المزارعين بشكل مباشر وفعال. وشددوا على أهمية إدخال مادة 'زيولايك' في الاستخدامات الزراعية، لما لها من دور في تقليل التكاليف بنسبة تصل إلى 50 بالمئة، وزيادة الإنتاجية بنسبة 20 بالمئة، وتحسين جودة المنتجات بنسبة تتراوح بين (20 و30) بالمئة. وأوضحوا أن 'زيولايك' يسهم أيضا في إطالة فترة تخزين المحاصيل، لتصل إلى 96 ساعة للأوراق و15 يوما للثمار، مؤكدين توفرها محليا وفعاليتها العالية في تحسين الأداء الزراعي.


عمان نت
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- عمان نت
الدفاع المدني: 25 وفاة جراء الاستخدام الخاطئ للمدافئ
كشف مدير إدارة الإسعاف والمساندة الإنسانية في الدفاع المدني العقيد أنور الشديفات، الاثنين، عن وفاة 25 شخصا وإصابة 568 آخرين خلال أربعة أشهر من موسم الشتاء الحالي سببها الاستخدام غير الآمن لوسائل التدفئة. وأشار الشديفات، خلال حديثه لـ"المملكة"، إلى إصابة 10 أشخاص بالاختناق نتيجة الاستخدام الخاطئ للمدافئ منذ الساعة 12:00 منتصف ليل الأحد – الاثنين حتى الساعة الـ 8:00 من صباح الاثنين. وأضاف أن هناك 21 وفاة و441 إصابة نتيجة الاستخدام الخاطئ للمدافئ خلال الفترة من شهر تشرين الأول 2023 حتى نيسان 2024. وأكد شديفات أن مديرية الأمن العام لم تألُ جهدا في نشر الوعي وتقديم النصائح والإرشادات للمواطنين ورغم ذلك نجد أن البعض قد يستهين بخطورة المدافئ التي يعدّ الخطأ البسيط فيها قاتلا. وأشار إلى أن هذه الأخطاء تتسبب بحوادث الحريق، أو حوادث ضيق التنفس بسبب عدم توفر التهوية المناسبة لمكان استخدام المدفأة، أو الاختناق نتيجة تسرب الغاز أو لعدم صلاحية المدفأة. ولفت إلى أن استنشاق الغازات الضارة ضمن الهواء المحيط يسبب ضيق التنفس والاختناق، وعجز الشخص عن الحركة في حال تشبع دم الضحية بأول أكسيد الكربون بعد تعرضه لتلك الأجواء لفترة قصيرة نسبيا من (4-6) دقائق ليدخل بعدها في غيبوبة ويفقد الوعي ما قد يؤدي إلى الوفاة لا سمح الله. ونوه إلى خطورة هذا الغاز المنبعث من عملية الاحتراق في المدافئ، كونه لا لون له ولا رائحة، ويتحد مع هيموغلوبين الدم ويعيق قدرته على نقل الأكسجين، مما يسبب اختناق الشخص المعرض لهذا الغاز دون أن يشعر، ثم يبدأ الشخص بالنعاس وعدم وضوح الرؤية والصداع والشعور بالدوخة الخفيفة، وصعوبة التنفس (وجميعها تبدو للشخص أعراضا طبيعية). وأكد على الخطر الكبير المتمثل باستخدام وسائل التدفئة أثناء النوم بغض النظر عن نوعها وتقنيات الأمان بها، أو ما يسمى أيضا بالإطفاء الذاتي فجميعها بلحظة معينة قد لا تعمل أو قد يتعرض مكان استخدامها لحريق بسبب قربها من الأثاث المنزلي، أو قد تسبب للضحية فقدان الوعي وضيق التنفس وتلف الجهاز العصبي ما قد يؤدي إلى الوفاة.


جو 24
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
الدفاع المدني: 25 وفاة و568 إصابة جراء الاستخدام الخاطئ للمدافئ خلال الموسم
جو 24 : كشف مدير إدارة الإسعاف والمساندة الإنسانية في الدفاع المدني العقيد أنور الشديفات، الاثنين، عن وفاة 25 شخصا وإصابة 568 آخرين خلال أربعة أشهر من موسم الشتاء الحالي سببها الاستخدام غير الآمن لوسائل التدفئة. وأشار الشديفات، إلى إصابة 10 أشخاص بالاختناق نتيجة الاستخدام الخاطئ للمدافئ منذ الساعة 12:00 منتصف ليل الأحد – الاثنين حتى الساعة الـ 8:00 من صباح الاثنين. وأضاف أن هناك 21 وفاة و441 إصابة نتيجة الاستخدام الخاطئ للمدافئ خلال الفترة من شهر تشرين الأول 2023 حتى نيسان 2024. وأكد شديفات أن مديرية الأمن العام لم تألُ جهدا في نشر الوعي وتقديم النصائح والإرشادات للمواطنين ورغم ذلك نجد أن البعض قد يستهين بخطورة المدافئ التي يعدّ الخطأ البسيط فيها قاتلا. وأشار إلى أن هذه الأخطاء تتسبب بحوادث الحريق، أو حوادث ضيق التنفس بسبب عدم توفر التهوية المناسبة لمكان استخدام المدفأة، أو الاختناق نتيجة تسرب الغاز أو لعدم صلاحية المدفأة. ولفت إلى أن استنشاق الغازات الضارة ضمن الهواء المحيط يسبب ضيق التنفس والاختناق، وعجز الشخص عن الحركة في حال تشبع دم الضحية بأول أكسيد الكربون بعد تعرضه لتلك الأجواء لفترة قصيرة نسبيا من (4-6) دقائق ليدخل بعدها في غيبوبة ويفقد الوعي ما قد يؤدي إلى الوفاة لا سمح الله. ونوه إلى خطورة هذا الغاز المنبعث من عملية الاحتراق في المدافئ، كونه لا لون له ولا رائحة، ويتحد مع هيموغلوبين الدم ويعيق قدرته على نقل الأكسجين، مما يسبب اختناق الشخص المعرض لهذا الغاز دون أن يشعر، ثم يبدأ الشخص بالنعاس وعدم وضوح الرؤية والصداع والشعور بالدوخة الخفيفة، وصعوبة التنفس (وجميعها تبدو للشخص أعراضا طبيعية). وأكد على الخطر الكبير المتمثل باستخدام وسائل التدفئة أثناء النوم بغض النظر عن نوعها وتقنيات الأمان بها، أو ما يسمى أيضا بالإطفاء الذاتي فجميعها بلحظة معينة قد لا تعمل أو قد يتعرض مكان استخدامها لحريق بسبب قربها من الأثاث المنزلي، أو قد تسبب للضحية فقدان الوعي وضيق التنفس وتلف الجهاز العصبي ما قد يؤدي إلى الوفاة. تابعو الأردن 24 على