أحدث الأخبار مع #المؤسسة_الأمنية


الأنباء
منذ 3 أيام
- سياسة
- الأنباء
بدء المقابلات الشخصية للمتقدمين لدورات الطلبة الضباط
بدأت وزارة الداخلية بإجراء المقابلات الشخصية للمتقدمين للالتحاق بدورات الطلبة الضباط في أكاديمية سعد العبدالله للعلوم الأمنية، إضافة إلى الأكاديميات الشرطية بدول مجلس التعاون الخليجية، وذلك في مقر الأكاديمية. وقالت وزارة الداخلية إن المقابلات جرت برئاسة وكيل وزارة الداخلية بالتكليف اللواء علي مسفر العدواني، وبحضور مدير عام الأكاديمية العميد علي جاسم الوهيب، ومشاركة لجنة متخصصة تم اختيار أعضائها من مختلف قطاعات الوزارة، بما يعكس تكاملا في الرؤية ويضمن تنوعا في الخبرات. وحرصت اللجنة على اعتماد معايير دقيقة في التقييم، تركز على اختيار المتقدمين المتميزين القادرين على تمثيل المؤسسة الأمنية بأعلى درجات الكفاءة والانضباط. ومن أبرز المعايير التي تم التأكيد عليها خلال المقابلات: المظهر العام والهندام، والحضور الشخصي، وسلامة اللغة والتعبير، ومهارات التواصل، والثقة بالنفس، والوعي الأمني والوطني، بالإضافة إلى الاستعداد النفسي والبدني لتحمل متطلبات الحياة العسكرية والانخراط في العمل الأمني باحترافية عالية. وأكدت اللجنة أن هذه المقابلات تعد مرحلة أساسية ضمن سلسلة من الإجراءات التي تهدف إلى اختيار نخبة من الشباب الطموح والمؤهل للانضمام إلى صفوف رجال الأمن، وذلك في إطار سعي الوزارة إلى تعزيز الكوادر الوطنية المؤهلة، ومواكبة التطورات الأمنية على المستويين المحلي والخليجي.


الميادين
منذ 3 أيام
- سياسة
- الميادين
"إسرائيل" وصناعة الزومبي في غزة
في زمنٍ تحوّلت فيه الحروب إلى مختبرات معقّدة تتجاوز الميدان العسكري إلى البنى المجتمعية العميقة، تبدو غزة اليوم أمام أخطر أشكال العدوان: عدوان على الإنسان ذاته، على أخلاقه، وهويته، وشبكة علاقاته، ومفهومه عن نفسه ومجتمعه. لم تعد الحرب مقتصرة على القصف والتجويع والعزل، بل باتت تستهدف البنية التحتية الأهم لأي مقاومة أو مشروع تحرّر: النسيج الاجتماعي. في قلب هذا النسيج، يتحرك التخريب المنظّم، لا في شكل انفجارات، بل كتحوّل زاحف يعيد إنتاج العشيرة مكان الدولة، والمختار مكان القانون، والغريزة مكان الوعي الجمعي. تسير هذه الخطة بهدوء قاتل: تُحرم الناس من ضروريات الحياة، تُغذّى الفوضى، تُهمّش المؤسسات الوطنية، تُقيّد المبادرات الجامعة، وتُفتح الأبواب للعائلة والعشيرة كملاذ أخير. ومع الوقت، تتكاثر الحوادث التي تُدار فيها المساعدات بقانون الدم، وتُحلّ فيها النزاعات بحكم العُرف والقوة لا القانون والعدل، ويُمنح فيها الولاء للعشيرة بدل الوطن. هي حرب "الكلّ على الكلّ" في ثوب اجتماعي، تُنتجها الضرورة وتغذّيها السياسة الإسرائيلية بدقة بالغة. هذا الانحدار لم يكن عشوائيًا. فمنذ عقود، أدركت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، وخاصة جهاز الأمن العام "الشاباك"، أن إخضاع الفلسطينيين لا يتحقق بالقوة الصلبة فقط، بل بالمعرفة الدقيقة لتكوينهم النفسي والاجتماعي والاقتصادي. فالمجتمع الفلسطيني كان ولا يزال تحت المجهر، ليس فقط لرصد تهديداته الأمنية، بل لتفكيكه من داخله. يعمل الشاباك، بالتنسيق مع مراكز الأبحاث الأمنية والاستراتيجية الإسرائيلية، على دراسة البنية العائلية والعشائرية، وخرائط النفوذ المحلي، وأنماط السلوك والانتماء، لتحديد نقاط القوة التي تمنح الفلسطينيين القدرة على المقاومة، ونقاط الضعف التي يمكن استخدامها كرافعة للاختراق. ومع كل جولة قتال أو أزمة معيشية، تتجدد محاولات تغذية العصبيات الفرعية، وفتح خطوط تماس اجتماعية داخلية تُضعف البنيان الوطني، وتُجهض إمكانات الوحدة أو الصمود الجماعي. هذه الاستراتيجية ليست وليدة حرب غزة الأخيرة، بل تستند إلى تجربة استعمارية عميقة الجذور. ففي أعقاب نكبة عام 1948، ومع بقاء جزء من الفلسطينيين في أراضيهم داخل حدود الكيان الجديد، لم تكتفِ "إسرائيل" بمحاولة صهرهم في "الدولة"، بل عمدت إلى تفكيكهم هوياتيًا عبر تصنيفات رسمية: دروز، بدو، مسلمون، مسيحيون. لم يكن الهدف فقط توصيفًا إداريًا، بل مشروعًا ممنهجًا لـطمس الهوية الوطنية الجامعة، وزرع الهويات الدينية والطائفية والقبلية كبديل. - تم تجنيد الدروز قسرًا كأداة لخلق قطيعة بين الانتماء القومي والواجب العسكري. - عُزل البدو في تجمعات مُهمّشة وحرمتهم "الدولة" من أبسط مقومات الحياة. وجرى تفتيت الحضور السياسي للمسلمين والمسيحيين من خلال رعاية زعامات محلية عميلة وتطويق التيارات الوطنية. لقد نجحت "إسرائيل" – نسبيًا – في تحويل فلسطينيي الداخل إلى "أقليات"، تعيش في ظلال "الدولة" لا في مواجهتها، وتخوض صراعات داخلية صغيرة بدل الانخراط في مشروع تحرّر وطني شامل. اليوم، تُعيد "إسرائيل" تصدير هذه المعادلة إلى غزة، ولكن بطريقة أشد قسوة، لأن السياق مختلف والأدوات أكثر تعقيدًا. فالاحتلال لم يعد بحاجة إلى تجنيد مباشر، بل يكفيه تجويع الناس، وتهميش المؤسسات، وتحويل المساعدات إلى أدوات صراع أهلي، لإحياء العشائرية لا كهوية اجتماعية، بل كأداة تحكّم وسلطة بديلة. وهنا، تكمن خطورة المرحلة: أن يتحوّل الفلسطيني الغزّي، بقوة القهر اليومي، من مواطن مقاوم يسعى لبناء دولته المستقلة، إلى فرد معزول يبحث عن حماية عشيرته، ومن حامل لمشروع تحرر وطني إلى مستهلك للمعونة المفقودة، ومن صاحب حق إلى تابع في صراع بقاء فرضته سياسة التجويع الإسرائيلي. اليوم 11:00 اليوم 09:20 ولا يكتمل مشهد التفكيك الممنهج للمجتمع الفلسطيني من دون التوقف عند الهجوم المتصاعد على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، الذي لا يأتي بمعزل عن السياق العام، بل يُشكّل ركيزة مركزية في مشروع إلغاء الهُوية الجماعية للاجئين، وتفكيك ما تبقّى من بنى إنسانية جامعة في القطاع. لقد شكّلت "الأونروا"، رغم كل ما يُقال عنها، العنوان المؤسسي الأهم الذي حافظ على مفهوم "اللاجئ الفلسطيني" كهوية قانونية وسياسية وإنسانية، وأبقت حكاية النكبة حيّة في الوعي الدولي. والأهم، أنها كانت – وما زالت – أداة مركزية في ربط الغالبية الساحقة من أبناء غزة، الذين ينحدرون من عائلات لاجئة، بهوية جامعة تتجاوز العائلة والعشيرة والمخيم والحي. من هنا، فإن تفكيك "الأونروا" أو استبدالها بكيانات بديلة غير محايدة أو ذات طابع سياسي أو مناطقي لا يعني فقط تدمير جهاز خدماتي، بل نسف أحد آخر الجسور الجامعة للشعب الفلسطيني، واستبدالها بآليات توزيع تكرّس الزبائنية، والتبعية، والانقسام، وتفتح الباب لهيمنة الهويات الدنيا (العائلية والعشائرية والمناطقية) تحت الرعاية الأمنية الإسرائيلية، على حساب الوطنية والكرامة الجمعية. إضافة إلى ذلك، فإن "الأونروا" كانت – ولا تزال – الجهة الأكثر قدرة وكفاءة على توزيع المساعدات بشكل منظم، سريع، عادل، ويحفظ الحد الأدنى من الكرامة الإنسانية. ضربها لا يُقوّض فقط الخدمات، بل يفتح المجال أمام حالة من الفوضى والتمييز والتلاعب في المعونات، ما يُفاقم مناخات الانقسام والشك والتنازع. من المشاهد الأكثر إيلامًا، والتي تختصر فصول الحرب المجتمعية على غزة، ما نشاهده يوميًا من تدافع طوابير الناس على المساعدات، لا أمام مقار فلسطينية، ولا مؤسسات دولية حيادية، بل أمام مساعدات الذل والقتل الأميركية (جمعية غزة الإغاثية)، التي تحرسها دبابات الاحتلال، وكأننا في مشهد مستعار من أفلام الزومبي الأميركية، حيث يتحوّل البشر إلى كائنات فاقدة للوعي، مدفوعة فقط بغريزة الجوع. هذا هو النموذج الذي تريده "إسرائيل": فلسطيني لا يطمح إلا للفتات، لا يطالب بدولة مستقلة، ولا يسعى لتحرير، ولا يرى في الوطنية سوى عبئاً على البقاء. إنسان منزوع الطموح، حلمه الهجرة، منسلخ عن الجماعة، لا يسعى إلا لملء معدته، ولو على حساب أخيه وجاره وكرامته. لكن الأخطر من ذلك، أن داخل هذه الكتلة من الجوعى، تعمل "إسرائيل" على خلق نمط أكثر توحشًا من "الزومبي" نفسه: زعماء الميليشيات والعصابات التابعة للشاباك. هؤلاء لا يقتاتون من الجوع، بل يعتاشون عليه، يمسكون بخيوط المساعدات، ينهبونها، ويعيدون توزيعها وفق منطق هندسة الفوضى، بمساعدة وتوجيه مباشر من الشاباك، الذي يرى فيهم أدوات مثالية لتفتيت ما تبقّى من نسيج، ومنع أي إمكانية للتعافي أو النهوض. بهذا الشكل، تتحوّل غزة من ساحة صمود إلى مختبر اجتماعي للاستعمار الحديث: حيث الزومبي يمثّل الشعب المُجَوَّع، والزعماء المتوحشون أدوات الاحتلال، والمساعدات وقود الانهيار الجماعي. ومع أن الاحتلال هو العامل الرئيسي لهذا التفكيك، إلا أن فشل النخب الفلسطينية في حماية الفضاء العام، وتوظيف بعض القوى المحلية في صراعات زبائنية ضيقة، ساهم في تسهيل هذه المخططات، وإنْ بوعي متفاوت. لذا، إن ما يجري في غزة اليوم ليس فقط حربًا على الجغرافيا، بل على الهوية والانتماء والعقل الجمعي. وإذا كانت "إسرائيل" تسعى بكل ما أوتيت من أدوات إلى تفكيك الإنسان الفلسطيني، فإن الرد لا يكون فقط بالمقاومة المسلحة، بل ببناء منظومة وعي جديدة تُعيد الاعتبار للهوية الوطنية، وللمجتمع كحاضنة للمشروع، لا كساحة للاقتتال والانكفاء. فلا مشروع تحرر بلا مجتمع متماسك. ولا وطن يُبنى على أطلال العشيرة. ولا مقاومة تُثمر في صحراء من العنف الأهلي والتفتت الاجتماعي، ما يُراد لغزة ليس فقط أن تسقط، بل أن تُعيد إنتاج ذاتها كفراغ… وما نملكه الآن هو أن نمنع هذا الفراغ من أن يتحوّل إلى قدر.


العربية
٢٩-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
خلافات داخل الجيش الإسرائيلي حول العملية الموسعة في غزة
أفادت مصادر إسرائيلية مطلعة بوجود خلافات في أوساط الجيش الإسرائيلي حول مسار الحرب في غزة ، وذلك بينما يستعد الأخير لعملية عسكرية واسعة وغير مسبوقة في القطاع. إنهاء الحرب أم الاستمرار؟ فقد أكدت المصادر وجود انقسام في الآراء في أوساط الجيش بين من يدفع باتجاه مواصلة العمليات العسكرية ومن يرى ضرورة التوجه نحو إنهاء الحرب، وفقا لموقع "والا" الإسرائيلي. كما ذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن الجيش سيعرض، الأحد المقبل، أمام المجلس الوزاري المصغر (الكابينت) خيارات متعددة بشأن غزة، تتراوح بين استكمال احتلال القطاع أو التوصل إلى صفقة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس). كذلك من المتوقع أن يبلغ رئيس الأركان، إيال زامير، الوزراء بأن الجيش يقترب من تحقيق أهدافه المعلنة. يأتي هذا بينما نقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" عن قادة عسكريين إسرائيليين أن كتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحركة حماس، لا تزال فاعلة وتنتشر من خان يونس إلى مدينة غزة وضواحيها، وهو ما يعكس صعوبة المهمة العسكرية رغم مرور أشهر على بدء العملية العسكرية. جاءت هذه التسريبات بعد تقارير أفادت بأن الجيش الإسرائيلي يدرس تحريك خمس فرق عسكرية كاملة (وليس جزئية كما في المرات السابقة)، إضافة إلى تنفيذ واحدة من أكبر عمليات إجبار السكان الفلسطينيين على الإخلاء منذ بدء الحرب، وفق ما نقله موقع "والا" الإسرائيلي. إلى ذلك، يعقد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، اليوم الأحد، جلسة حاسمة مع كبار قادة المؤسسة الأمنية لمناقشة الخطوات القادمة في الحرب على القطاع المحاصر، وذلك في ظل الجمود في مفاوضات صفقة تبادل الأسرى. وبحسب الموقع الإسرائيلي على الطاولة خياران: إما التوصل إلى صفقة مع حماس للإفراج عن الأسرى، أو العودة إلى عملية برية واسعة النطاق. كما قالت مصادر عسكرية إن الجيش يدرس الآن تنفيذ واحدة من أكبر عمليات إخلاء السكان الفلسطينيين منذ بدء الحرب، كجزء من تهيئة الأرضية لتحرك عسكري جديد. ترامب يريد اتفاقا في غضون ذلك، أصدر الجيش الإسرائيلي، الأحد، إنذارا لإخلاء مناطق في شمال غزة. وقال المتحدث باسم الجيش، أفيخاي أدرعي، إن هذا تحذير إلى كل المتواجدين في منطقة مدينة غزة وجباليا وفي أحياء الزيتون الشرقي، والبلدة القديمة، والتركمان، والجديدة، والتفاح، والدرج، والصبرة، وجباليا البلد، وجباليا النزلة، ومعسكر جباليا، والروضة، والنهضة، والزهور، والنور، والسلام وتل الزعتر. تأتي هذه التطورات الميدانية بينما يعمل الرئيس الأميركي دونالد ترامب على إنجاز صفقة مع حركة حماس لإعادة المحتجزين في قطاع غزة. وكتب ترامب عبر منصة "تروث سوشيال"، اليوم الأحد: "اعقدوا صفقة غزة.. وأعيدوا المحتجزين". وفي وقت سابق، أعلن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين كبار، أن الفجوات مع حماس لا تزال كبيرة بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة. يذكر أن إسرائيل كانت استأنفت الحرب على غزة منذ انهيار الهدنة الهشة في مارس الماضي. كما توغلت قواتها في العديد من مناطق القطاع لاسيما في الجنوب، ودعت إلى إجلاء مساحات واسعة في الشمال. كذلك توعدت بالبقاء في غزة وعدم الانسحاب من المناطق الجديدة التي سيطرت عليها منذ مارس الفائت، فارضة حصاراً خانقاً على المساعدات الغذائية والطبية.


الجزيرة
١٨-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
ماذا حل بأكبر ملجأ نووي في تل أبيب؟
ذكر تقرير نشره موقع إسرائيلي أن أكبر ملجأ نووي في تل أبيب، ظل مغلقا أمام الجمهور منذ حرب الخليج (1990) ولم يُفتح بعد، وكشف التقرير عن إهمال خطير في تشغيله. وذكر موقع "همقوم هاخي حام" أن الملجأ موجود تحت مبنى المحطة المركزية الجديدة جنوب المدينة، ومصمم لاستيعاب 16 ألف شخص، ومزوّد بمولدات كهربائية للطوارئ، لكنه بقي طوال فترة الحرب الأخيرة مغلقا ومغمورا بالمياه، في انتهاك واضح للقانون، مما حرم سكان المنطقة من أحد أهم مرافق الحماية في البلاد. وأشار الموقع إلى أن هذا الإهمال يمثل إخفاقا جسيما، لا سيما في ظل تصاعد التهديدات التي تواجه الجبهة الداخلية بسبب الحرب مع إيران ، التي تُعد أكثر خطورة من أي تهديد سابق تعرضت له إسرائيل. خط دفاع إستراتيجي ولم يُفتح هذا الملجأ، الذي صُمم ليكون خط دفاع إستراتيجي لسكان جنوب تل أبيب، أمام الجمهور وظل مغلقا، ومن مدخل واحد فقط، وهو بعيد عن المنطقة السكنية. وكشف الموقع أن نحو نصف الملاجئ العامة في إسرائيل غير صالحة للاستخدام. فمن بين 12 ألفا و601 ملجأ عاما، هناك 20% غير صالحة تماما، و25% تُصنف بصلاحية منخفضة. والوضع أكثر خطورة بالنسبة للملاجئ الخاصة المشتركة التي من المفترض أن تخدم 2.5 مليون شخص، إذ إن المؤسسة الأمنية لا تملك بيانات دقيقة عن حالتها. ويختم التقرير بالإشارة إلى أن ما كان يُفترض أن يكون ملاذا آمنا في أوقات الخطر، تحول إلى مكان مهمل تصعب صيانته وتنظيفه وسط إحدى أكثر المناطق هشاشة في تل أبيب.


الميادين
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
صواريخ جديدة من إيران باتجاه "إسرائيل" وإصابات مباشرة في "تل أبيب" و"هرتسيليا"
أطلقت إيران، صباح اليوم، صلية جديدة من الصواريخ باتجاه كيان الاحتلال، وسط تقديرات في المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بأن الرشقة الصاروخية تقدر بأكثر من 20 صاروخاً، وفقاً للقناة 12 الإسرائيلية. "الرشقة الصاروخية الإيرانية اليوم تحظى بأهمية كبرى".الخبير بالشؤون الإسرائيلية ياسر مناع.#الميادين #إيران الصواريخ الإيرانية تدكّ وسط فلسطين المحتلة، صباح اليوم.#الميادين #الوعد_الصادق_3 الإعلام الإسرائيلي بأن "الصلية الجديدة أكبر من سابقاتها"، في دلالة على قدرة إيران على إطلاق رشقات صاروخية كبيرة على "إسرائيل"، بإقرار المؤسسة الأمنية الإسرائيلية نفسها، بحسب الإعلام الإسرائيلي. مشاهد إضافية تظهر سقوط صواريخ إيرانية في "تل أبيب"، وسط الأراضي المحتلة. #الميادين #الوعد_الصادق_3 منصة إعلامية إسرائيلية بإصابة عدد من المستوطنين نتيجة الهجوم الصاروخي الإيراني، واحتمال وجود عالقين تحت أنقاض مبنى قصفته إيران في منطقة "تل أبيب" الكبرى. اندلاع حرائق في "تل أبيب" بعد رشقة الصواريخ الإيرانية الأخيرة.#الميادين #الوعد_الصادق_3 هيئة الإطفاء والإنقاذ تسجيل 8 حرائق إثر الرشقة الصاروخية الأخيرة من إيران، في مناطق مفتوحة في منطقة هشارون وكفار سابا والوسط ودان، نتيجة سقوط شظايا صواريخ، فيما يعمل 20 طاقم إطفاء في مختلف القطاعات. وأشار الإعلام الإسرائيلي إلى سقوط صواريخ إيرانية في 5 مواقع في "تل أبيب الكبرى" في قلب فلسطين المحتلة، في ظل سماع أصوات انفجارات قوية في مستوطنات كثيرة "إسرائيل"، من بينها 5 انفجارات في "تل أبيب"، وانفجارات أخرى قوية في رامات هشارون قرب "تل أبيب". اليوم 09:20 اليوم 08:46 "#إيران تكشف تباعاً عن مفاجآتها وبنك الأهداف الذي بحوزتها".الخبير بالشؤون السياسية حسن شقير للميادين.#الميادين وسائل إعلام إسرائيلية إصابة هدف حساس في هرتسيليا شمال غربي "تل أبيب" بفعل الصواريخ الإيرانية، بعد تسجيل إصابة مباشرة وتدمير مبنى فيها واشتعال النيران في عددٍ من الحافلات بعد إصابتها إصابة مباشرة. تحولت إلى رماد.. من مكان الحافلة المحترقة في "هرتسيليا" حيث تعمل فرق الإطفاء على احتواء النيران.#الميادين #الوعد_الصادق_3 إصابة مباشرة في حافلة إسرائيلية في "هرتسيليا" أدت إلى اشتعالها بالكامل.#الميادين صاروخ آخر في منطقة مفتوحة في غوش دان، وسط تقارير إسرائيلية عن سقوط صاروخ في إحدى مدن الوسط في "إسرائيل"، وسقوط 3 صواريخ إيرانية في جنوب فلسطين المحتلة. وأكد الإعلام الإسرائيلي أن "إطلاق الصواريخ من إيران موجه هذه المرة نحو الجنوب والوسط"، فيما ركزت الإنذارات الأولية على منطقة بئر السبع وحيفا، ودوّت صفّارات الإنذار في مناطق واسعة في "إسرائيل". "حجم الدمار الذي طال الأبنية والبُنى التحتية أذهل المجتمع الإسرائيلي، ودفعهم إلى الهرب بحرًا عبر اليخوت الصغيرة نحو قبرص" الصحافي فراس طنينة لـ #الميادين ليل أمس انطلاق موجة تاسعة من عملية "الوعد الصادق 3"، التي أعلن حرس الثورة في إيران أنها ستستمر بشكل متواصل حتى فجر اليوم الثلاثاء. واستهدفت الصواريخ الإيرانية القاعدة التي انطلق منها العدوان على مبنى هيئة الإذاعة والتلفزيون. وكان مصدر إيراني مطّلع قد صرح لوكالة "فارس" أنّ مُسيّرة إيرانية خفية دمّرت منظومة دفاع إسرائيلية بعيدة المدى، مشيراً إلى أنّ إيران نفّذت 550 عملية بطائرات مسيّرة منذ بدء عملية "الوعد الصادق 3"، واستهدفت الأراضي المحتلة من دون انقطاع.