أحدث الأخبار مع #بالغلوبولين


اليمن الآن
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
وفاة أسترالي بفعل لدغة خفاش منذ أشهر
توفي رجل خمسيني في أستراليا لإصابته بفيروس "نادر جدا" يشبه داء الكَلَب، ينتقل عن طريق لدغة خفاش، على ما أفادت السلطات الصحية، الخميس. وقالت وزارة الصحة في ولاية نيو ساوث ويلز الجنوبية الشرقية في بيان: "نعرب عن خالص تعازينا لعائلة المتوفى وأصدقائه على خسارتهم الفادحة". وأضافت: "لا يوجد علاج فعّال لفيروس داء الخفافيش الأسترالية، التي تُعدّ الإصابات بها نادرة". وكان الرجل الأسترالي قد تعرّض قبل أشهر للدغة من أحد الخفافيش التي كانت تحمل الفيروس. ونُقل إلى المستشفى هذا الأسبوع وكان في وضع حرج. ينتقل هذا الفيروس، وهو مشابه لداء الكَلَب غير الموجود في أستراليا، عندما يدخل لعاب الخفاش إلى جسم الإنسان من خلال لدغة أو خدش. قد تستغرق الأعراض الأولى أياما عدة وربما سنوات لتظهر، وتشبه أعراض الإنفلونزا أي صداع، وحمى، وإرهاق، بحسب السلطات الصحية. تتدهور حال المصاب بسرعة، مما يؤدي إلى الشلل، والهذيان، والنوبات، والوفاة. سُجلت 3 إصابات سابقة بفيروس الخفافيش الأسترالية منذ تحديده للمرة الأولى عام 1996. وذكرت هيئة البحوث العلمية الأسترالية في وثيقة نُشرت عبر الإنترنت أن حالتين من هذه الحالات، إحداهما لامرأة تعود إلى عام 1998 والأخرى لطفل يبلغ 8 سنوات عام 2013، "انتهتا بالوفاة". وأوضح الخبير في الأمراض المعدية في جامعة ملبورن جيمس غيلكيرسون، أن "فيروس الخفافيش الأسترالية مرتبط ارتباطا وثيقا بداء الكَلَب، ويؤدي إلى الوفاة لدى الأشخاص المعرضين للخطر إذا أصيبوا به ولم يتلقوا العلاج سريعا". وأكدت هيئة الخدمات الصحية في نيو ساوث ويلز أنّ على الناس تجنّب لمس الخفافيش أو التعامل معها، لأن كل الخفافيش الأسترالية يمكن أن تحمل الفيروس. وأضافت: "إذا تعرّضتَ أو أي شخص تعرفه للدغة أو خدش من خفاش، فعليك غسل الجرح جيدا لمدة 15 دقيقة بالماء والصابون، ووضع مطهر مضاد للفيروسات". وتابعت: "يجب أن يتلقى المرضى بعد ذلك علاجا بالأجسام المضادة بالغلوبولين المناعي لداء الكلب ولقاح داء الكلب".

الدستور
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
وفاة رجل في أستراليا بعد إصابته بفيروس ينتقل من الخفافيش
وكالات توفي رجل خمسيني في أستراليا لإصابته بفيروس "نادر جدا" يشبه داء الكَلَب، ينتقل عن طريق لدغة خفاش، على ما أفادت السلطات الصحية، الخميس. وقالت وزارة الصحة في ولاية نيو ساوث ويلز الجنوبية الشرقية في بيان: "نعرب عن خالص تعازينا لعائلة المتوفى وأصدقائه على خسارتهم الفادحة". وأضافت: "لا يوجد علاج فعّال لفيروس داء الخفافيش الأسترالية، التي تُعدّ الإصابات بها نادرة". وكان الرجل الأسترالي قد تعرّض قبل أشهر للدغة من أحد الخفافيش التي كانت تحمل الفيروس. ونُقل إلى المستشفى هذا الأسبوع وكان في وضع حرج. ينتقل هذا الفيروس، وهو مشابه لداء الكَلَب غير الموجود في أستراليا، عندما يدخل لعاب الخفاش إلى جسم الإنسان من خلال لدغة أو خدش. قد تستغرق الأعراض الأولى أياما عدة وربما سنوات لتظهر، وتشبه أعراض الإنفلونزا أي صداع، وحمى، وإرهاق، بحسب السلطات الصحية. تتدهور حال المصاب بسرعة، مما يؤدي إلى الشلل، والهذيان، والنوبات، والوفاة. سُجلت 3 إصابات سابقة بفيروس الخفافيش الأسترالية منذ تحديده للمرة الأولى عام 1996. وذكرت هيئة البحوث العلمية الأسترالية في وثيقة نُشرت عبر الإنترنت أن حالتين من هذه الحالات، إحداهما لامرأة تعود إلى عام 1998 والأخرى لطفل يبلغ 8 سنوات عام 2013، "انتهتا بالوفاة". وأوضح الخبير في الأمراض المعدية في جامعة ملبورن جيمس غيلكيرسون، أن "فيروس الخفافيش الأسترالية مرتبط ارتباطا وثيقا بداء الكَلَب، ويؤدي إلى الوفاة لدى الأشخاص المعرضين للخطر إذا أصيبوا به ولم يتلقوا العلاج سريعا". وأكدت هيئة الخدمات الصحية في نيو ساوث ويلز أنّ على الناس تجنّب لمس الخفافيش أو التعامل معها، لأن كل الخفافيش الأسترالية يمكن أن تحمل الفيروس. وأضافت: "إذا تعرّضتَ أو أي شخص تعرفه للدغة أو خدش من خفاش، فعليك غسل الجرح جيدا لمدة 15 دقيقة بالماء والصابون، ووضع مطهر مضاد للفيروسات". وتابعت: "يجب أن يتلقى المرضى بعد ذلك علاجا بالأجسام المضادة بالغلوبولين المناعي لداء الكلب ولقاح داء الكلب". "سكاي نيوز"


نافذة على العالم
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
نافذة وفاة أسترالي بفعل لدغة خفاش منذ أشهر
الخميس 3 يوليو 2025 02:00 مساءً نافذة على العالم - توفي رجل خمسيني في أستراليا لإصابته بفيروس "نادر جدا" يشبه داء الكَلَب، ينتقل عن طريق لدغة خفاش، على ما أفادت السلطات الصحية، الخميس. وقالت وزارة الصحة في ولاية نيو ساوث ويلز الجنوبية الشرقية في بيان: "نعرب عن خالص تعازينا لعائلة المتوفى وأصدقائه على خسارتهم الفادحة". وأضافت: "لا يوجد علاج فعّال لفيروس داء الخفافيش الأسترالية، التي تُعدّ الإصابات بها نادرة". وكان الرجل الأسترالي قد تعرّض قبل أشهر للدغة من أحد الخفافيش التي كانت تحمل الفيروس. ونُقل إلى المستشفى هذا الأسبوع وكان في وضع حرج. ينتقل هذا الفيروس، وهو مشابه لداء الكَلَب غير الموجود في أستراليا، عندما يدخل لعاب الخفاش إلى جسم الإنسان من خلال لدغة أو خدش. قد تستغرق الأعراض الأولى أياما عدة وربما سنوات لتظهر، وتشبه أعراض الإنفلونزا أي صداع، وحمى، وإرهاق، بحسب السلطات الصحية. تتدهور حال المصاب بسرعة، مما يؤدي إلى الشلل، والهذيان، والنوبات، والوفاة. سُجلت 3 إصابات سابقة بفيروس الخفافيش الأسترالية منذ تحديده للمرة الأولى عام 1996. وذكرت هيئة البحوث العلمية الأسترالية في وثيقة نُشرت عبر الإنترنت أن حالتين من هذه الحالات، إحداهما لامرأة تعود إلى عام 1998 والأخرى لطفل يبلغ 8 سنوات عام 2013، "انتهتا بالوفاة". وأوضح الخبير في الأمراض المعدية في جامعة ملبورن جيمس غيلكيرسون، أن "فيروس الخفافيش الأسترالية مرتبط ارتباطا وثيقا بداء الكَلَب، ويؤدي إلى الوفاة لدى الأشخاص المعرضين للخطر إذا أصيبوا به ولم يتلقوا العلاج سريعا". وأكدت هيئة الخدمات الصحية في نيو ساوث ويلز أنّ على الناس تجنّب لمس الخفافيش أو التعامل معها، لأن كل الخفافيش الأسترالية يمكن أن تحمل الفيروس. وأضافت: "إذا تعرّضتَ أو أي شخص تعرفه للدغة أو خدش من خفاش، فعليك غسل الجرح جيدا لمدة 15 دقيقة بالماء والصابون، ووضع مطهر مضاد للفيروسات". وتابعت: "يجب أن يتلقى المرضى بعد ذلك علاجا بالأجسام المضادة بالغلوبولين المناعي لداء الكلب ولقاح داء الكلب".


الوسط
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- صحة
- الوسط
وفاة أسترالي متأثرا بفيروس انتقل إليه من لدغة خفاش
توفي رجل خمسيني في أستراليا لإصابته بفيروس «نادر جدا» يشبه داء الكَلَب، ينتقل عن طريق لدغة خفاش، على ما أفادت السلطات الصحية الخميس. وقالت وزارة الصحة في ولاية نيو ساوث ويلز الجنوبية الشرقية في بيان «نعرب عن خالص تعازينا لعائلة المتوفى وأصدقائه على خسارتهم الفادحة». وأضافت «لا يوجد علاج فعّال لفيروس داء الخفافيش الأسترالية، التي تُعدّ الإصابات بها نادرة»، وفقا لوكالة «فرانس برس». وكان الرجل الأسترالي قد تعرّض قبل أشهر للدغة من أحد الخفافيش التي كانت تحمل الفيروس. ونُقل إلى المستشفى هذا الأسبوع وكان في وضع حرج. ينتقل هذا الفيروس، وهو مشابه لداء الكَلَب غير الموجود في أستراليا، عندما يدخل لعاب الخفاش إلى جسم الإنسان من خلال لدغة أو خدش. وقد تستغرق الأعراض الأولى أياما عدة وربما سنوات لتظهر. وتشبه أعراض الإنفلونزا أي صداع، وحمى، وإرهاق، بحسب السلطات الصحية. تتدهور حال المصاب بسرعة، مما يؤدي إلى الشلل، والهذيان، والنوبات، والوفاة. سُجلت ثلاث إصابات سابقة بفيروس الخفافيش الأسترالية منذ تحديده للمرة الأولى العام 1996. - ذكرت هيئة البحوث العلمية الأسترالية في وثيقة نُشرت عبر الإنترنت أن حالتين من هذه الحالات، إحداهما لامرأة تعود إلى سن 1998 والأخرى لطفل يبلغ ثماني سنوات العام 2013، «انتهتا بالوفاة». ارتباط فيروس الخفافيش الأسترالية بداء الكَلَب وأوضح الخبير في الأمراض المعدية في جامعة ملبورن جيمس غيلكيرسون، أن «فيروس الخفافيش الأسترالية مرتبط ارتباطا وثيقا بداء الكَلَب، ويؤدي إلى الوفاة لدى الأشخاص المعرضين للخطر إذا أصيبوا به ولم يتلقوا العلاج سريعا». وأكدت هيئة الخدمات الصحية في نيو ساوث ويلز أنّ على الناس تجنّب لمس الخفافيش أو التعامل معها، لأن كل الخفافيش الأسترالية يمكن أن تحمل الفيروس. وأضافت «إذا تعرّضتَ أو أي شخص تعرفه للدغة أو خدش من خفاش، فعليك غسل الجرح جيدا لمدة 15 دقيقة بالماء والصابون، ووضع مطهر مضاد للفيروسات». وتابعت «يجب أن يتلقى المرضى بعد ذلك علاجا بالأجسام المضادة بالغلوبولين المناعي لداء الكلب ولقاح داء الكلب».

سعورس
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- سعورس
شركة فيرتكس للأدوية توقع شراكة بقيمة مليار ريال مع وزارة الصحة ووزارة الصناعة والثروة المعدنية ووزارة الاستثمار
وأكد السيد هشام حجر، المدير العام لشركة فيرتيكس في دول مجلس التعاون الخليجي، في لقاء مع «الرياض» ، أهمية هذا المذكرة التي تخدم عشرات الاَلاف من المرضى المؤهلين الذين يعانون من مرض (فقر الدم المنجلي والثلاسيميا بيتا المعتمدة على نقل الدم)، وأيضًا أهمية هذا التطور للمملكة بشكل عام. وكشف السيد حجر، عن تفاصيل هذه الشراكة الاستراتيجية البارزة وكيف يمكن أن تفيد المرضى في المملكة، حيث قال: قبل الخوض في تفاصيل شراكتنا، دعني أعرب عن امتناني للدعم والقيادة المتميزة من وزارة الصحة ووزارة الاستثمار ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، لقد كان لي شرف عظيم بلقاء الوزراء وكبار المسؤولين في معرض سي بي إتش آي الشرق الأوسط في ديسمبر الماضي والتعرف على خططهم الرؤيوية بشكل مباشر. وأضاف، أن رؤية 2030 هي مسعى جريء يهدف إلى تنويع الاقتصاد وتطوير المجتمع في نهاية المطاف من أجل الصالح العام، وتتماشى شراكتنا مع وزارة الصحة ووزارة الاستثمار ووزارة الصناعة والثروة المعدنية مع الأولويات الرئيسية لرؤية 2030واستراتيجية التكنولوجيا الحيوية الوطنية بطرق عديدة، وستُمكّن مذكرة التفاهم بشكل خاص وصولَ العلاج للمرضى المؤهلين المصابين بمرض (الخلايا المنجلية والثلاسيميا بيتا المعتمِدة على نقل الدم)، وذلك يشكل شراكة استراتيجية طويلة الأمد لدعم المملكة كمركز إقليمي لعلوم الحياة و مركز للأبحاث. وزاد السيد هشام، أنه في ديسمبر الماضي، وقعت كل من وزارة الصحة، وزارة الصناعة والثروة المعدنية، وزارة الاستثمار وشركة فيرتكس مذكرة تفاهم تستهدف مباشرة العبء غير المتناسب الذي يشكله مرض (فقر الدم المنجلي والثلاسيميا بيتا) على نظام الرعاية الصحية في المملكة، وتفتح هذه الشراكة إمكانية علاج ما يصل إلى عشرات الاَلاف من المرضى المؤهلين بهذه الأمراض وتخلق البيئة التكنولوجية والعلمية المحلية اللازمة للقيام بذلك. وأشار إلى أنه يشمل هذا زيادة عدد مراكز العلاج القادرة على علاج المرضى، وتسهيل قدرات التصنيع المحلية الجديدة للعلاجات الخلوية والجينية، وجلب البحوث السريرية إلى المملكة، ودعم تطوير المواهب العلمية والطبية عالية التأهيل، بالإضافة إلى التحسينات الفورية في رعاية المرضى، وتضع الشراكة الأسس لتحول قطاع الرعاية الصحية كجزء من رؤية 2030. وأكد أن هذه الاتفاقية تسعى إلى تحويل حياة المرضى الذين يعيشون مع أمراض تهدد الحياة ودعم المملكة في تحقيق التنمية الوطنية، ففي مذكرة التفاهم، التزمت فيرتكس بجلب منتجاتها الدوائية إلى المملكة من خلال إعطاء الأولوية للمملكة للمشاركة في التجارب السريرية، ولا يهدف هذا فقط إلى تطوير العلاجات الجينية المعتمدة حالياً، بل يركز أيضاً على العلاجات المتقدمة لأمراض مثل داء السكري من النوع الأول، واعتلال الكلى بالغلوبولين المناعي، ويتيح هذا التوجه إلى مساهمات نشطة من المملكة في هذه البرامج، مما يساعد على سرعة تطوير علاجات جديدة وإيصالها إلى المرضى بشكل أسرع. وأوضح السيد هشام، أنه مع كون هذا العلاج متطورًا، سندعم أيضًا تطوير المواهب العلمية والطبية من خلال استضافة مجموعة متنوعة من برامج تنمية المواهب، بما في ذلك سلسلة من الفرص التعليمية والتدريبية والإرشادية للمبتعثين السعوديين، فهناك برامج متعددة تستمر من 6 أشهر إلى عامين، والتي ستوفر فهمًا عميقًا لهذه العلاجات المتقدمة للأطباء، الباحثين وحملة الدراسات العليا وحاملي درجة البكالوريوس، وسيتم عقد بعض البرامج محليًا بالتعاون مع الجامعات السعودية، بينما سيتم عقد البعض الآخر في منشآتنا. ولفت بأن المملكة العربية السعودية هي أول دولة توفر علاجًا جديدًا لتحرير الجينات لمرضى (فقر الدم المنجلي و الثلاسيميا المعتمد على نقل الدم) للمؤهلين خارج نطاق التجارب السريرية، مؤكداً أن التبني المبكر لعلاج تحرير الجينات لشركة فيرتكس من قبل وزارة الشؤون الصحية بالحرس الوطني في المملكة أظهرت الإمكانات المغيرة للحياة للمرضى الذين يعانون من مرض (فقر الدم المنجلي والثلاسيميا بيتا). وأبان المدير العام لشركة فيرتكس لمنطقة الخليج، أن مذكرة التفاهم اعتمدت على هذا النجاح وذلك من خلال توسيع نطاق الوصول إلى هذه العلاجات الرائدة بشكل كبير، وهذا لا يعني فقط أن الأطراف وافقت على العمل نحو الوصول الوطني الحصري غير المقيد بموجب اتفاقية السداد الوطنية، بل يعني أيضًا أن شركة فيرتكس، بالتعاون الوثيق مع وزارة الصحة، ستقوم بتفعيل اعتماد العديد من مراكز العلاج الجديدة في جميع أنحاء المملكة لتوسيع وصول العلاج إلى المرضى. ولتسليط الضوء حول عبء مرض (الانيميا المنجلية ومرض الثلاسيميا المعتمد على نقل الدم)، أوضح أن كلاهما أمراض جينية خطيرة تؤثر على خلايا الدم الحمراء، ويعاني المرضى الذين يعيشون مع هذه الأمراض من أعراض شديدة، مثل نوبات ألم حادة عدة مرات في السنة في حالة الانيميا المنجلية، أو الاعتماد على نقل الدم المتكرر في الأشكال الشديدة من الثلاسيميا، في النهاية، يواجه المرضى متوسط عمر منخفض بعقود، وقد تم إعلان فقر الدم المنجلي على وجه الخصوص مرضًا ذا أولوية من قبل وزارة الصحة، وهو أحد الأسباب التي تجعل هذه الشراكة تهدف إلى تحسين حياة ما يصل إلى عشرات الاَلاف من المرضى المؤهلين في المملكة الذين يعيشون مع كلا المرضين وقد يكونون مؤهلين لهذا العلاج. وأعتبر السيد حجر، هذه الشراكة مع وزارة الصحة ووزارة الصناعة والثروة المعدنية ووزارة الاستثمار، ذات أهمية كبرى لشركة فيرتكس، حيث تتماشى مع مهمة الشركة الأساسية المتمثلة في تطوير وتقديم أدوية تحويلية للأمراض الخطيرة وتلبية الاحتياجات الطبية غير المستوفاة. وقال السيد هشام حجر المدير العام لشركة فيرتكس لمنطقة الخليج: في الختام، إن فيرتكس هي شركة تكنولوجيا حيوية عالمية تستثمر في الابتكار العلمي لإنشاء أدوية تحويلية للأشخاص المصابين بأمراض خطيرة. منذ طرح أول دواء في مجموعة منتجاتنا الخاصة بالتليف الكيسي في عام2012، تمكنا من إحداث تحول جذري في حياة الأشخاص الذين يعيشون مع المرض حول العالم. وفيما يتعلق بمرض (فقر الدم المنجلي والثلاسيميا المعتمد على نقل الدم)، نخطط للقيام بالشيء نفسه. وقد حددت المملكة التزامها بترسيخ مكانتها كمركز رائد للتكنولوجيا الحيوية في المنطقة وتحسين جودة الخدمات الصحية كجزء من رؤية 2030 واستراتيجية التكنولوجيا الحيوية الوطنية، مما يوفر بيئة مثالية لإدخال تقنيتنا الرائدة، من خلال تسهيل قدرات التصنيع المحلية الجديدة، وجلب التجارب السريرية، وتطوير المواهب العلمية، والعمل نحو الوصول الوطني الشامل لعلاجات تحرير الجينات في المملكة، تمثل هذه الشراكة علامة فارقة في الشراكة الاستراتيجية للابتكار في مجال التكنولوجيا الحيوية في المملكة العربية السعودية دعماً لطموح رؤية 2030. هشام حجر