أحدث الأخبار مع #جوجو


الوسط
منذ ساعة واحدة
- سياسة
- الوسط
ألمانيا تعلن الموافقة على تسليم تركيا مقاتلات «يوروفايتر»
أعطت برلين الضوء الأخضر لتسليم تركيا مقاتلات «يوروفايتر»، بحسب ما أعلنت الحكومة الألمانية، اليوم الأربعاء، لتمهّد الطريق أمام صفقة بيع هذه الطائرات التي تصنّع على نحو مشترك من بريطانيا وإسبانيا وإيطاليا وألمانيا. وقال ناطق حكومي ألماني في تصريحات صحفية «سلّمت وزارة الدفاع رسالة إلى الحكومة التركية جرى فيها تأكيد الموافقة على التصدير». وتسعى تركيا منذ فترة طويلة إلى شراء 40 مقاتلة «يوروفايتر»، لكن ذلك كان رهن موافقة ألمانيا التي تأخرت في الاستجابة لها بسبب خلافات سياسية عدة مع أنقرة، بحسب «فرانس برس». والإثنين الماضي، قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن ألمانيا وبريطانيا اتخذتا موقفًا إيجابيًا بشأن بيع طائرات «يوروفايتر» المقاتلة لتركيا، مضيفًا أن أنقرة تريد إنهاء عملية الشراء في أقرب وقت ممكن. وتجري تركيا محادثات بشأن شراء طائرات يوروفايتر تايفون، التي يصنعها تحالف يضم ألمانيا وبريطانيا وإيطاليا وإسبانيا، ممثلة في شركات إيرباص «وبي.إيه.إي سيستمز» و«ليوناردو». إردوغان: سنستلم طائراتنا المقاتلة في أقرب وقت وقال إردوغان لصحفيين على متن الطائرة خلال عودته من شمال قبرص «يتعامل البريطانيون والألمان مع هذا الأمر بإيجابية. إن شاء الله، أعتقد أننا سنستلم طائراتنا المقاتلة في أقرب وقت ممكن». وأضاف في التعليقات التي نشِرت اليوم الإثنين «في اجتماعاتي مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، رأيت أنهما ينظران للمسألة بشكل إيجابي أيضًا ونأمل أن نتخذ هذه الخطوة». قدرات «يوروفايتر تايفون» وتعد الطائرة القتالية يوروفايتر تايفون إحدى أبرز وأقوى المقاتلات متعددة المهام في العالم اليوم، وتتميز بتصميمها الأوروبي المشترك الذي يجمع بين التكنولوجيا المتطورة والقدرات القتالية الفائقة. صُمِمت «التايفون» لتلبية متطلبات الحروب الجوية الحديثة، وتقديم تفوق جوي، إضافة إلى قدرتها على تنفيذ مهام الهجوم الأرضي بدقة عالية. وتتمتع التايفون بحزمة إلكترونيات طيران متطورة ونظم أسلحة متعددة تمنحها ميزة حاسمة في أي اشتباك. كما أنها قادرة على حمل مجموعة واسعة من الصواريخ جو-جو الموجهة بالرادار والأشعة تحت الحمراء، مما يتيح لها الاشتباك مع الأهداف من مسافات بعيدة قبل حتى أن يجري اكتشافها.


مستقبل وطن
منذ 6 ساعات
- سياسة
- مستقبل وطن
ألمانيا تمهّد لتسليم تركيا 40 مقاتلة يوروفايتر تايفون
أفادت مجلة شبيجل الألمانية، الأربعاء، بأن الحكومة الألمانية وافقت على تسليم 40 طائرة مقاتلة من طراز يوروفايتر تايفون إلى تركيا، وذلك عقب قرار صادر عن مجلس الأمن الاتحادي يؤيد الصفقة. ويأتي هذا التطور في إطار المحادثات الجارية بين أنقرة وشركاء التصنيع الأوروبيين بشأن تزويد القوات الجوية التركية بهذه الطائرات المتطورة، والتي تُعد من أحدث المقاتلات متعددة المهام في أوروبا. وتنتمي مقاتلات "يوروفايتر تايفون" إلى كونسورتيوم صناعي مشترك يضم شركات من ألمانيا وبريطانيا وإيطاليا وإسبانيا، تمثّلها كل من: إيرباص، وبي.إيه.إي سيستمز البريطانية، وليوناردو الإيطالية. وتُعد هذه الخطوة مؤشرا على تحسن العلاقات الدفاعية بين برلين وأنقرة، بعد سنوات من التوترات السياسية التي ألقت بظلالها على التعاون العسكري بين البلدين، لا سيما في صفقات التسليح. يوروفايتر تايفون وتعد الطائرة القتالية يوروفايتر تايفون إحدى أبرز وأقوى المقاتلات متعددة المهام في العالم اليوم، وتتميز بتصميمها الأوروبي المشترك الذي يجمع بين التكنولوجيا المتطورة والقدرات القتالية الفائقة. صُممت التايفون لتلبية متطلبات الحروب الجوية الحديثة، وتقديم تفوق جوي، إضافة إلى قدرتها على تنفيذ مهام الهجوم الأرضي بدقة عالية. وتتمتع التايفون بحزمة إلكترونيات طيران متطورة ونظم أسلحة متعددة تمنحها ميزة حاسمة في أي اشتباك. كما أنها قادرة على حمل مجموعة واسعة من الصواريخ جو-جو الموجهة بالرادار والأشعة تحت الحمراء، مما يتيح لها الاشتباك مع الأهداف من مسافات بعيدة قبل حتى أن يتم اكتشافها.


النهار
منذ 7 ساعات
- سياسة
- النهار
ألمانيا توافق على تسليم تركيا 40 طائرة "يوروفايتر تايفون"
أعلنت مجلة "شبيغل" الأربعاء أن الحكومة الألمانية وافقت على تسليم 40 طائرة مقاتلة من طراز "يوروفايتر تايفون" إلى تركيا، عقب قرار صادر عن مجلس الأمن الاتحادي يؤيّد الصفقة. ويأتي هذا التطور في إطار المحادثات الجارية بين أنقرة وشركاء التصنيع الأوروبيين بشأن تزويد القوّات الجوية التركية بهذه الطائرات المتطوّرة، والتي تُعد من أحدث المقاتلات متعدّدة المهام في أوروبا. وتنتمي مقاتلات "يوروفايتر تايفون" إلى كونسورتيوم صناعي مشترك يضم شركات من ألمانيا وبريطانيا وإيطاليا وإسبانيا، تمثّلها كل من "إيرباص"، و"بي أيه أي سيستمز" البريطانية و"ليوناردو" الإيطالية. وتعد الطائرة القتالية إحدى أبرز وأقوى المقاتلات متعدّدة المهام في العالم، وتتميّز بتصميمها الأوروبي المشترك الذي يجمع بين التكنولوجيا المتطوّرة والقدرات القتالية الفائقة. وتتمتّع الطائرة بحزمة إلكترونيات طيران متطوّرة ونظم أسلحة متعدّدة تمنحها ميزة حاسمة في أي اشتباك، وقدرة على تنفيذ مهام الهجوم الأرضي بدقة عالية. وتسطيع الطائرة القتالية حمل مجموعة واسعة من الصواريخ جو-جو الموجّهة بالرادار والأشعة تحت الحمراء، ما يتيح لها الاشتباك مع الأهداف من مسافات بعيدة قبل حتى أن تكشف.


اليمن الآن
منذ 15 ساعات
- سياسة
- اليمن الآن
3 سيناريوهات... كيف أسقطت باكستان طائرات الهند المقاتِلة؟
قفز سكان قرية أكاليا كالان، وهي قرية تقع في شمال الهند، من أَسِرَّتهم، في الساعات الأولى من يوم 7 مايو (أيار) الماضي، بسبب أصوات انفجارات متكررة، في الخارج، رأوا كرة من اللهب تمر فوق رؤوسهم وتصطدم بحقل قريب. كان من الواضح أن الحطام يمكن التعرف عليه على أنه مقاتِلة. لقي اثنان من المارة حتفهما، وفقاً للقرويين. وكان الطياران الهنديان قد قذفا من الطائرة، في وقت سابق، وعُثر عليهما مصابيْن في الحقول القريبة. لم تؤكد الهند ذلك رسمياً حتى الآن، لكن هذه كانت واحدة من بين عدد من طائراتها المقاتِلة التي فُقدت في صراعٍ استمر أربعة أيام مع باكستان، في مايو، وفقاً لموقع �ذا إيكونوميست�. وتُشكك الحكومة الهندية في ادعاء باكستان أنها أسقطت ست طائرات حربية، بما في ذلك ثلاث من طائراتها الفرنسية الجديدة من طراز �رافال�. لكن مسؤولين عسكريين أجانب يعتقدون أن خمس طائرات هندية قد دُمّرت، بما في ذلك طائرة �رافال� واحدة على الأقل. وفي حين يرفض المسؤولون العسكريون الهنود تأكيد الأرقام، إلا أنهم يعترفون بفقدان بعض الطائرات. هذه الاعترافات مهمة لأن الصين هي أكبر مُورّد للأسلحة لباكستان. وكان هذا أول صراع تستخدم فيه مقاتلات وصواريخ صينية متطورة ضد نظيراتها الغربية والروسية. أميركا وحلفاؤها مهتمون بشدة، حيث يمكن أن تستخدم الصين كثيراً من الأسلحة نفسها في حرب محتملة على تايوان. وأشارت تقارير أولية إلى أن العامل الحاسم كان تفوق المقاتلات الباكستانية الصينية الصنع من طراز �جيه 10� (J-10)، وصواريخ جو-جو من طراز (PL-15). ويبدو أن الهند قللت من شأنهما. وربما تكون الصين أيضاً قد رجَّحت كفة الميزان من خلال تزويد باكستان ببيانات الإنذار المبكر وبيانات الاستهداف في الوقت الحقيقي. لكن بالنظر إلى نجاح الهند، في وقت لاحق من المعركة، ربما كانت المشكلة الكبرى هي كيفية استخدام الهند مقاتِلاتها في تلك الليلة الأولى. جاء أحد أحدث التحولات وأكثرها إثارة للجدل، في يونيو (حزيران) الماضي، عندما بثّت وسائل الإعلام الهندية تسجيلاً للكابتن شيف كومار، ملحق الدفاع الهندي في جاكرتا، وهو يتحدث خلال ندوة، في وقت سابق من الشهر. وقال إن الهند فقدت بعض الطائرات لأن قيادتها السياسية أمرت قواتها الجوية بعدم ضرب الدفاعات الجوية الباكستانية. وبدلاً من ذلك، استهدفوا مواقع المسلّحين فقط في اليوم الأول. وأضاف كومار: �بعد الخسارة، غيّرنا تكتيكاتنا وتوجهنا إلى منشآتهم العسكرية�. جاء ذلك بعد اعتراف الجنرال أنيل تشوهان، رئيس أركان الدفاع الهندي، في مقابلة تلفزيونية، في نهاية مايو، بأن الهند فقدت بعض الطائرات، في الليلة الأولى من الصراع بسبب �أخطاء تكتيكية�. ومضى يقول إن الهند صححت أخطاءها بعد يومين، وسمحت لجميع مقاتِلاتها بالتحليق مرة أخرى، وضرب أهداف في باكستان من مسافة بعيدة. وقد حققت الهند نجاحاً أكبر، في وقت لاحق من الصراع، عندما تغلبت صواريخها على الدفاعات الجوية الباكستانية، وأصابت عدداً من قواعدها العسكرية. إحدى النظريات بين المسؤولين الأجانب هي أن الهند، في اليوم الأول، لم تُزوِّد مقاتلاتها من طراز �رافال� بصواريخ جو-جو بعيدة المدى من طراز �ميتيور� (على الأرجح ظناً منها أنها كانت بعيدة عن متناول المقاتلات الباكستانية أو أن الرد الباكستاني الأولي سيكون أقل تصعيداً). والسبب الآخر هو أن مقاتِلات الهند لم تكن لديها مُعدات التشويش الإلكتروني المناسبة، أو البرمجيات المحدَّثة أو البيانات ذات الصلة لحمايتها من الأسلحة الباكستانية الجديدة. التفسير الثالث، والأوسع نطاقاً، هو أن الهند تفتقر إلى �بيانات المهمة� اللازمة لفهم كيف يمكن لباكستان تحديد الخطط الهندية، وتمرير البيانات إلى مقاتِلاتها وتوجيه الصواريخ إلى أهدافها. لكن إذا كانت المقاتِلات قد تعرضت للخطر بسبب أوامر من القادة السياسيين بضرب المقاتلين فقط، كما يقترح الكابتن كومار، فإن المسؤولية تقع بشكل أكبر على عاتق حكومة ناريندرا مودي. وتُعد �داسو�، الشركة الفرنسية المصنِّعة لطائرات �رافال�، المنافس الرئيسي، إلى جانب شركة �ساب� السويدية، و�بوينغ�، و�لوكهيد مارتن� الأميركية في صفقات التسليح الهندية. إلا أن بعض الشخصيات العسكرية الهندية أشارت إلى أن أداء طائرات �رافال� لم يكن جيداً في الصراع الأخير. ويشكو آخرون من أن شركة �داسو� مترددة في مشاركة الشفرة المصدرية لبرمجيات �رافال�، مما يمنع الهند من تكييف الطائرة لتُناسب احتياجاتها الخاصة. ومنذ النزاع، يُقال إن الدبلوماسيين الصينيين يقللون من شأن طائرات �رافال� للمشترين المحتملين الآخرين، ويحثّونهم على شراء مقاتلات صينية بدلاً من ذلك. ويحرص المسؤولون التنفيذيون في شركة �داسو� على طمأنة الدول التي اشترت طائرات �رافال�، بما في ذلك مصر وإندونيسيا وقطر والإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى العملاء المحتملين في المستقبل. ورفض إيريك ترابييه، رئيس مجلس إدارة شركة �داسو� للطيران، ادعاءات باكستان بإسقاط ثلاث طائرات �رافال� بوصفها �ببساطة غير صحيحة�. وأضاف، في مقابلة مع مجلة فرنسية، نُشرت في 11 يونيو (حزيران) الماضي: �عندما تُعرف التفاصيل الكاملة، قد تفاجئ الحقيقة كثيرين�. وقال أيضاً إن الرافال �أفضل بكثير من أي شيء تُقدمه الصين حالياً�. وتتعرض الحكومة الفرنسية أيضاً لضغوط لتفسير ما يمكن أن يكون أول خسارة مؤكَّدة لطائرة �رافال� في القتال. وقدَّم مارك شافان، وهو عضو في البرلمان الفرنسي، سؤالاً مكتوباً إلى الحكومة، في أواخر مايو، أعرب فيه عن قلقه من أن نظام الحرب الإلكترونية �سبيكترا� الموجود على طائرات �رافال� الهندية فشل في اكتشاف أو التشويش على صواريخ جو-جو من طراز PL-15 الباكستانية صينية الصنع.


الوسط
منذ 2 أيام
- سياسة
- الوسط
مقاتلات «يوروفايتر» تقترب من تركيا.. إردوغان متفائل بموقف ألمانيا وبريطانيا
قال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان إن ألمانيا وبريطانيا اتخذتا موقفًا إيجابيًا بشأن بيع طائرات «يوروفايتر» المقاتلة لتركيا، مضيفًا أن أنقرة تريد إنهاء عملية الشراء في أقرب وقت ممكن. وتجري تركيا محادثات بشأن شراء طائرات يوروفايتر تايفون، التي يصنعها تحالف يضم ألمانيا وبريطانيا وإيطاليا وإسبانيا، ممثلة في شركات إيرباص «وبي.إيه.إي سيستمز» و«ليوناردو». وقال إردوغان لصحفيين على متن الطائرة خلال عودته من شمال قبرص «يتعامل البريطانيون والألمان مع هذا الأمر بإيجابية. إن شاء الله، أعتقد أننا سنستلم طائراتنا المقاتلة في أقرب وقت ممكن». وأضاف في التعليقات التي نشِرت اليوم الإثنين «في اجتماعاتي مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، رأيت أنهما ينظران للمسألة بشكل إيجابي أيضًا ونأمل أن نتخذ هذه الخطوة». قدرات «يوروفايتر تايفون» وتعد الطائرة القتالية يوروفايتر تايفون إحدى أبرز وأقوى المقاتلات متعددة المهام في العالم اليوم، وتتميز بتصميمها الأوروبي المشترك الذي يجمع بين التكنولوجيا المتطورة والقدرات القتالية الفائقة. صُممت التايفون لتلبية متطلبات الحروب الجوية الحديثة، وتقديم تفوق جوي، إضافة إلى قدرتها على تنفيذ مهام الهجوم الأرضي بدقة عالية. وتتمتع التايفون بحزمة إلكترونيات طيران متطورة ونظم أسلحة متعددة تمنحها ميزة حاسمة في أي اشتباك. كما أنها قادرة على حمل مجموعة واسعة من الصواريخ جو-جو الموجهة بالرادار والأشعة تحت الحمراء، مما يتيح لها الاشتباك مع الأهداف من مسافات بعيدة قبل حتى أن يجري اكتشافها.