logo
#

أحدث الأخبار مع #سنداي20152030

‫ المركز الإحصائي الخليجي: ارتفاع معدل هطول الأمطار بدول المجلس خلال 2023 بنسبة 39.6 بالمئة
‫ المركز الإحصائي الخليجي: ارتفاع معدل هطول الأمطار بدول المجلس خلال 2023 بنسبة 39.6 بالمئة

العرب القطرية

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • العرب القطرية

‫ المركز الإحصائي الخليجي: ارتفاع معدل هطول الأمطار بدول المجلس خلال 2023 بنسبة 39.6 بالمئة

قنا كشف المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، عن ارتفاع معدلات هطول الأمطار بدول المجلس بنسبة 39.6 بالمئة خلال عام 2023. وأوضح المركز الإحصائي، في بيان، أن معدلات هطول الأمطار بدول مجلس التعاون ارتفعت من 69.7 ملم في عام 2022، لتصل إلى 97.2 ملم في عام 2023 بزيادة نسبتها 39.6 بالمئة، إلا أنها بقيت دون المتوسط طويل الأجل (البالغ 109.6ملم للفترة من 1980 إلى 2009. وأضاف البيان أن عدد السدود التي تجمع بها المياه السطحية الناتجة عن هطول الأمطار في دول المجلس ارتفع في عام 2023 ليبلغ 861 سدا، مقارنة بـ854 سدا في عام 2022. من ناحية أخرى كشفت أحدث البيانات الصادرة عن المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون، عن أن درجات الحرارة سجلت عام 2023 أعلى قيمة متوسط لها عند 48.2 درجة مئوية مقارنة بـ46.8 درجة مئوية في عام 2022، مع ارتفاع المتوسطات الدنيا بشكل ملحوظ، فيما بلغ متوسط الحرارة الدنيا 9.5 درجة في عام 2023 مقارنة بـ5 درجات في عام 2022. وأوضح المركز الإحصائي أن إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بدول المجلس شهد قفزة نوعية، حيث ارتفع من 0.13 ألف جيجاواط في الساعة في عام 2013 إلى 10.8 ألف جيجاواط في الساعة في عام 2022، بمعدل نمو سنوي بلغ 81.1 بالمئة، كما ارتفعت السعة التصميمية للمحطات الشمسية بمعدل سنوي بلغ 94.6 بالمئة خلال العقد الماضي. وتتمتع دول مجلس التعاون بموارد شمسية وفيرة إذ يتراوح متوسط الإشعاع الشمسي اليومي 5.6 و6.4 خلال الفترة من 1999 إلى 2018 ما يبرز إمكانية الاستفادة من الطاقة الشمسية كمصدر للطاقة النظيفة والمتجددة لإنتاج الكهرباء خاصة خلال أشهر الصيف الحارة. يذكر أن عدد محطات رصد المناخ في مجلس التعاون ارتفع إلى 297 محطة في عام 2023 مقابل 161 محطة في عام 2013، وتمتلك جميع دول المجلس استراتيجيات وطنية للحد من مخاطر الكوارث تماشيا مع "الإطار العام سنداي 2015-2030"، وهو اتفاق عالمي يهدف إلى الحد من مخاطر الكوارث والتخفيف من آثارها، مع التركيز على الوقاية والتأهب والاستجابة والتعافي.

الإحصائي الخليجي: ارتفاع معدل هطول الأمطار بدول المجلس خلال 2023 بنسبة 39.6 بالمئة
الإحصائي الخليجي: ارتفاع معدل هطول الأمطار بدول المجلس خلال 2023 بنسبة 39.6 بالمئة

صحيفة الشرق

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • علوم
  • صحيفة الشرق

الإحصائي الخليجي: ارتفاع معدل هطول الأمطار بدول المجلس خلال 2023 بنسبة 39.6 بالمئة

محليات 54 كشف المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، عن ارتفاع معدلات هطول الأمطار بدول المجلس بنسبة 39.6 بالمئة خلال عام 2023. وأوضح المركز الإحصائي، في بيان، أن معدلات هطول الأمطار بدول مجلس التعاون ارتفعت من 69.7 ملم في عام 2022، لتصل إلى 97.2 ملم في عام 2023 بزيادة نسبتها 39.6 بالمئة، إلا أنها بقيت دون المتوسط طويل الأجل (البالغ 109.6ملم للفترة من 1980 إلى 2009. وأضاف البيان أن عدد السدود التي تجمع بها المياه السطحية الناتجة عن هطول الأمطار في دول المجلس ارتفع في عام 2023 ليبلغ 861 سدا، مقارنة بـ854 سدا في عام 2022. من ناحية أخرى كشفت أحدث البيانات الصادرة عن المركز الإحصائي لدول مجلس التعاون، عن أن درجات الحرارة سجلت عام 2023 أعلى قيمة متوسط لها عند 48.2 درجة مئوية مقارنة بـ46.8 درجة مئوية في عام 2022، مع ارتفاع المتوسطات الدنيا بشكل ملحوظ، فيما بلغ متوسط الحرارة الدنيا 9.5 درجة في عام 2023 مقارنة بـ5 درجات في عام 2022. وأوضح المركز الإحصائي أن إنتاج الكهرباء من الطاقة الشمسية بدول المجلس شهد قفزة نوعية، حيث ارتفع من 0.13 ألف جيجاواط في الساعة في عام 2013 إلى 10.8 ألف جيجاواط في الساعة في عام 2022، بمعدل نمو سنوي بلغ 81.1 بالمئة، كما ارتفعت السعة التصميمية للمحطات الشمسية بمعدل سنوي بلغ 94.6 بالمئة خلال العقد الماضي. وتتمتع دول مجلس التعاون بموارد شمسية وفيرة إذ يتراوح متوسط الإشعاع الشمسي اليومي 5.6 و6.4 خلال الفترة من 1999 إلى 2018 ما يبرز إمكانية الاستفادة من الطاقة الشمسية كمصدر للطاقة النظيفة والمتجددة لإنتاج الكهرباء خاصة خلال أشهر الصيف الحارة. يذكر أن عدد محطات رصد المناخ في مجلس التعاون ارتفع إلى 297 محطة في عام 2023 مقابل 161 محطة في عام 2013، وتمتلك جميع دول المجلس استراتيجيات وطنية للحد من مخاطر الكوارث تماشيا مع "الإطار العام سنداي 2015-2030"، وهو اتفاق عالمي يهدف إلى الحد من مخاطر الكوارث والتخفيف من آثارها، مع التركيز على الوقاية والتأهب والاستجابة والتعافي.

جنيف.. المغرب يقدّم نظاما مبتكرا لتدبير مخاطر الفيضانات في منصة الأمم المتحدة
جنيف.. المغرب يقدّم نظاما مبتكرا لتدبير مخاطر الفيضانات في منصة الأمم المتحدة

برلمان

time٠٦-٠٦-٢٠٢٥

  • علوم
  • برلمان

جنيف.. المغرب يقدّم نظاما مبتكرا لتدبير مخاطر الفيضانات في منصة الأمم المتحدة

الخط : A- A+ إستمع للمقال استعرض المغرب، خلال الدورة الثامنة للمنصة العالمية للحد من مخاطر الكوارث (GP2025) المنعقدة بجنيف، النظام النموذجي 'Vigirisque Inondations'، المصمم لتحسين تدبير مخاطر الفيضانات على الصعيد الوطني. ويندرج هذا النظام المتطور، الذي تشرف عليه مديرية تدبير المخاطر الطبيعية بوزارة الداخلية، ويُموَّل من الصندوق الخاص لمكافحة آثار الكوارث الطبيعية، ضمن مقاربة شمولية تروم تعزيز قدرات المملكة في مجالات الرصد، التنبؤ، والإنذار المبكر. ويأتي المشروع انسجاما مع مبادرة الأمم المتحدة 'الإنذارات المبكرة للجميع' (EW4All)، الهادفة إلى ضمان تغطية شاملة للإنذارات ضد الظواهر الجوية والمناخية الحادة بحلول عام 2027. وخلال جلسة 'Ignite Stage' المخصصة لتبادل التجارب المبتكرة، قدّم أشرف حادين، رئيس المركز الوطني لتوقع المخاطر، عرضا مفصلا حول النظام، مبرزا أن المرحلة التجريبية استندت إلى مكتسبات سابقة تم تعزيزها بتعاون مختلف الفاعلين المعنيين. وقد شملت التجربة الأولى أربع مناطق ذات خصوصيات فيضانية مختلفة: المحمدية، وادي أوريكا، سهل الغرب، والمنطقة الصحراوية بكلميم، ما أتاح اختبار مدى نجاعة النظام قبل توسيع نطاقه تدريجيا إلى مناطق أخرى ذات أولوية. ويقوم نظام 'Vigirisque Inondations' على هيكل مزدوج يضم مركزا وطنيا ومراكز إقليمية، تُعنى برصد المخاطر وتقديم الدعم الفوري للسلطات في تنفيذ التدابير الوقائية ميدانيا. وقد تم تطوير هذه المنظومة التكنولوجية بالتنسيق مع المديرية العامة للأرصاد الجوية، ومديرية البحث والتخطيط المائي، ووكالات الأحواض المائية، إلى جانب السلطات المحلية المعنية. وفي أكثر من مناسبة، نوّه البنك الدولي بالتجربة المغربية، معتبرا المملكة نموذجا رائدا ومصدر إلهام إقليميا، خاصة لتونس وموزمبيق، اللتين تستفيدان من دروسها العملية في هذا المجال. وتشهد منصة GP2025، التي تنظمها الأمم المتحدة بالتعاون مع الحكومة السويسرية، مشاركة أكثر من 4000 ممثل عن حكومات ومنظمات دولية ومجتمع مدني وأوساط أكاديمية، في إطار السعي إلى تسريع تنفيذ إطار سنداي 2015-2030 للحد من مخاطر الكوارث. ويمثل المغرب في هذه التظاهرة وفد رسمي متعدد التخصصات، يرأسه عبد الله ناصيف، عامل مدير تدبير المخاطر الطبيعية بوزارة الداخلية، ويضم ممثلين عن عدد من القطاعات والمؤسسات الوطنية المعنية. وتؤكد هذه المشاركة الدينامية التي يقودها المغرب، تحت رعاية الملك محمد السادس، في مجال تعزيز المرونة وتدبير مخاطر الكوارث، كما تجسد التزامه المتواصل بالتعاون الدولي وتبادل الخبرات والممارسات الفضلى.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store