logo
#

أحدث الأخبار مع #غيشر

م. فواز الحموري : الملك طلال نموذج ملكي هاشمي
م. فواز الحموري : الملك طلال نموذج ملكي هاشمي

أخبارنا

time٠٩-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

م. فواز الحموري : الملك طلال نموذج ملكي هاشمي

أخبارنا : قبل أيام صادفت الذكرى الثالثة والخمسون لوفاة المغفور له بإذن الله جلالة الملك طلال بن عبد الله طيب الله ثراه ففي السابع من تموز عام 1972 رحل جلالته بعد أن سجل إنجازات نوعية من أبرزها الدستور الأردني عام 1952 والذي حلَّ مكان القانون الأساسي الذي كان معمولًا به في إمارة شرق الأردن، كما شهدَ عهدُه إقرار حقّ التعليم المجاني حيث يعد هذا القرار الأول من نوعه في الأردن والوطن العربي، وكان له الأثر الكبير في النهضة التعليمية التي شهدتها البلاد فيما بعد، كما صدر في عهده أيضًا قانون خط السكة الحديدية عام 1952 الذي ينص على اعتبار هذا الخط وقفًا إسلاميًا، وشُكلت كذلك قوة خفر السواحل الأردنية في خليج العقبة. نستذكر بعضا من المحطات المفصلية في حياة الملك طلال ومنها: أولا: مساعدته لأبناء فلسطين في ثورتهم عام 1936 بالسلاح والمال. ثانيا: التحاقه عام 1942بكتيبة المشاة الثانية وهي إحدى كتائب الجيش العربي الأردني وأسهم في تدريبها وتطويرها. كما بذل جهودًا كبيرة في تطوير لواء السيارات المسلحة الذي تألّف من ثلاث كتائب في الأزرق عام 1943، واشترك في معظم المناورات والتمارين العسكرية التي قامت بها تلك الكتائب، وكان يهتم اهتمامًا خاصًا بسلاح المدفعية، ويعتني بكتب التدريب العسكري. ثالثا: استلامه ولاية العهد ففي 17 آذار 1947 أصدر الملك عبد الله الأول إرادته بتعيين الملك طلال وليا للعهد، رابعا: مشاركته مع بداية الحرب في فلسطين عام 1948 وتحديدا في رام حيث اتخذ منها موقعاً أمامياً مع بطارية مدفعية كانت تساند الوحدات التي تهاجم المواقع الصهيونية في القدس، وأمضى وقتاً طويلاً في الخطوط الأمامية يحث الجنود والضباط على القتال وعلى الاحتفاظ بمواقعهم. كما شارك في معركة (غيشر) عند قرية جسر المجامع وكان أول من حضر إلى ميدان المعركة. أما المعارك التي خاضها في القدس فقد تحققت فيها انتصارات مشهودة كان من نتائجها تمكن الجيش العربي الأردني من السيطرة على منطقة الشيخ جراح ومنطقة باب العامود وتلة الرادار وغيرها من المواقع. خامسا: اغتيال الملك عبد الله الأول في يوم الجمعة 16 شوال 1370هـ الموافق 20 يوليو 1951م، خلال زيارته المسجد الأقصى في القدس لأداء صلاة الجمعة. سادسا: تتويجه ملكا بتاريخ 6 سبتمبر 1951 وبعد ذلك بثلاثة أيام (أي في 9 سبتمبر من عام1951) أصدر الملك طلال إرادته بتعيين الأمير الحسين بن طلال وليًا للعهد. سابعا: مواقفه الوطنية وغيرته وحرصه الشديد على السيادة الوطنية التامة. اشتهر الملك طلال بتواضعه وقربه من الشعب وامتطائه فرسه والذهاب لصلاة الجمعة في المسجد الحسيني، كما لا يزال البيت الذي أستأجره في جبل عمّان شاهدا على الحياة البسيطة التي عاشها وأسرته الهاشمية والمكونة من زوجته الملكة زين الشرف والأمراء الحسين، الحسن، محمد، بسمة وما ترويه العائلات التي جاورت الملك طلال ومذكرات الراحل الحسين يدل على ذلك بوضوح. الملك طلال نموذج هاشمي تربى في كنف والده الملك عبد الله الأول وورث عنه من خصال البلاغة والشجاعة الكثير في مواجهة ظروف الأردن منذ عهد الإمارة والعواصف التي توالت على المنطقة وحرصهما على توفير أسباب الحياة الكريمة والرفعة والازدهار للشعب الذي يلتف دوما حول الراية الهاشمية. رحم الله الملك طلال فقد كان شريفا هاشميا ورحل كذلك محبا لأمته والأردن ووارثا لرسالة النهضة العربية الكبرى الخالدة في الوجدان والتاريخ وحفيد المطلق رصاصتها الأولى للتحرر ولليقظة التامة من الظلم والاستبداد جده الحسين بن علي طيب الله ثراهما. ــ الراي

الذكرى الثالثة والخمسون لوفاة الملك طلال بن عبدالله
الذكرى الثالثة والخمسون لوفاة الملك طلال بن عبدالله

رصين

time٠٧-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • رصين

الذكرى الثالثة والخمسون لوفاة الملك طلال بن عبدالله

بترا تصادف الاثنين، الذكرى الثالثة والخمسون لوفاة المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك طلال بن عبدالله، طيب الله ثراه، ففي السابع من تموز عام 1972 رحل جلالته بعد أن سجل إنجازات نوعية من أبرزها الدستور الأردني وتطوير الحياة السياسية في الأردن. ومنذ أن اعتلى جلالة الملك الراحل العرش في السادس من أيلول عام 1951 بعد استشهاد المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك عبدالله بن الحسين، طيب الله ثراه، حرص على إجراء الإصلاحات التي تعزز دعائم المجتمع القائم على الحقوق والواجبات أمام القانون، ومن أبرزها إصدار الدستور الأردني في الثامن من كانون الثاني عام 1952، واتخاذ الأردن قرارا يقضي بجعل التعليم إلزاميا ومجانيا. والتحق جلالته، الذي كان أول ضابط أردني يتخرج من كلية ساندهيرست العسكرية في بريطانيا، بالجيش العربي ووصل إلى رتبة مقدم عام 1934، وفي عام 1942 التحق بكتيبة المشاة الثانية (كتيبة الحسين الثانية)، وشارك جلالته في حرب عام 1948 بمعركة (غيشر) عند جسر المجامع، قبل أن ينتقل إلى القدس ومنها إلى رام الله، حيث اتخذ موقعا أماميا بين جنود المدفعية وبقي هناك حتى الهدنة الأولى، وشارك قبيل الهدنة الثانية في معارك قرية النبي صموئيل، وجبل الرادار، وبيت سوريك، وبيت إكسا. والأسرة الأردنية الواحدة إذ تستذكر الإنجازات في عهد المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك طلال بن عبدالله، لتفخر بالتقدم المستمر في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يواصل مسيرة تطوير الأردن ليكون نموذجا يحتذى به في المنطقة.

الذكرى الثالثة والخمسون لوفاة الملك طلال بن عبدالله تصادف .. اليوم
الذكرى الثالثة والخمسون لوفاة الملك طلال بن عبدالله تصادف .. اليوم

أخبارنا

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبارنا

الذكرى الثالثة والخمسون لوفاة الملك طلال بن عبدالله تصادف .. اليوم

أخبارنا : تصادف اليوم الاثنين الذكرى الثالثة والخمسون لوفاة المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك طلال بن عبدالله، طيب الله ثراه، ففي السابع من تموز عام 1972 رحل جلالته بعد أن سجل إنجازات نوعية من أبرزها الدستور الأردني وتطوير الحياة السياسية في الأردن. ومنذ أن اعتلى جلالة الملك الراحل العرش في السادس من أيلول عام 1951 بعد استشهاد المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك عبدالله بن الحسين، طيب الله ثراه، حرص على إجراء الإصلاحات التي تعزز دعائم المجتمع القائم على الحقوق والواجبات أمام القانون، ومن أبرزها إصدار الدستور الأردني في الثامن من كانون الثاني عام 1952، واتخاذ الأردن قرارا يقضي بجعل التعليم إلزاميا ومجانيا. والتحق جلالته، الذي كان أول ضابط أردني يتخرج من كلية ساندهيرست العسكرية في بريطانيا، بالجيش العربي ووصل إلى رتبة مقدم عام 1934، وفي عام 1942 التحق بكتيبة المشاة الثانية (كتيبة الحسين الثانية)، وشارك جلالته في حرب عام 1948 بمعركة (غيشر) عند جسر المجامع، قبل أن ينتقل إلى القدس ومنها إلى رام الله، حيث اتخذ موقعا أماميا بين جنود المدفعية وبقي هناك حتى الهدنة الأولى، وشارك قبيل الهدنة الثانية في معارك قرية النبي صموئيل، وجبل الرادار، وبيت سوريك، وبيت إكسا. والأسرة الأردنية الواحدة إذ تستذكر الإنجازات في عهد المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك طلال بن عبدالله، لتفخر بالتقدم المستمر في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يواصل مسيرة تطوير الأردن ليكون نموذجا يحتذى به في المنطقة. --(بترا)

الذكرى الـ53 لوفاة الملك طلال بن عبدالله تصادف الاثنين
الذكرى الـ53 لوفاة الملك طلال بن عبدالله تصادف الاثنين

هلا اخبار

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • هلا اخبار

الذكرى الـ53 لوفاة الملك طلال بن عبدالله تصادف الاثنين

هلا أخبار – تصادف غدا الاثنين الذكرى الثالثة والخمسون لوفاة المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك طلال بن عبدالله، طيب الله ثراه، ففي السابع من تموز عام 1972 رحل جلالته بعد أن سجل إنجازات نوعية من أبرزها الدستور الأردني وتطوير الحياة السياسية في الأردن. ومنذ أن اعتلى جلالة الملك الراحل العرش في السادس من أيلول عام 1951 بعد استشهاد المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك عبدالله بن الحسين، طيب الله ثراه، حرص على إجراء الإصلاحات التي تعزز دعائم المجتمع القائم على الحقوق والواجبات أمام القانون، ومن أبرزها إصدار الدستور الأردني في الثامن من كانون الثاني عام 1952، واتخاذ الأردن قرارا يقضي بجعل التعليم إلزاميا ومجانيا. والتحق جلالته، الذي كان أول ضابط أردني يتخرج من كلية ساندهيرست العسكرية في بريطانيا، بالجيش العربي ووصل إلى رتبة مقدم عام 1934، وفي عام 1942 التحق بكتيبة المشاة الثانية (كتيبة الحسين الثانية)، وشارك جلالته في حرب عام 1948 بمعركة (غيشر) عند جسر المجامع، قبل أن ينتقل إلى القدس ومنها إلى رام الله، حيث اتخذ موقعا أماميا بين جنود المدفعية وبقي هناك حتى الهدنة الأولى، وشارك قبيل الهدنة الثانية في معارك قرية النبي صموئيل، وجبل الرادار، وبيت سوريك، وبيت إكسا. والأسرة الأردنية الواحدة إذ تستذكر الإنجازات في عهد المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك طلال بن عبدالله، لتفخر بالتقدم المستمر في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يواصل مسيرة تطوير الأردن ليكون نموذجا يحتذى به في المنطقة.

الذكرى 53 لوفاة الملك طلال بن عبدالله تصادف الاثنين
الذكرى 53 لوفاة الملك طلال بن عبدالله تصادف الاثنين

عمون

time٠٦-٠٧-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عمون

الذكرى 53 لوفاة الملك طلال بن عبدالله تصادف الاثنين

عمون - تصادف غدا الاثنين الذكرى الثالثة والخمسون لوفاة المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك طلال بن عبدالله، طيب الله ثراه، ففي السابع من تموز عام 1972 رحل جلالته بعد أن سجل إنجازات نوعية من أبرزها الدستور الأردني وتطوير الحياة السياسية في الأردن. ومنذ أن اعتلى جلالة الملك الراحل العرش في السادس من أيلول عام 1951 بعد استشهاد المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك عبدالله بن الحسين، طيب الله ثراه، حرص على إجراء الإصلاحات التي تعزز دعائم المجتمع القائم على الحقوق والواجبات أمام القانون، ومن أبرزها إصدار الدستور الأردني في الثامن من كانون الثاني عام 1952، واتخاذ الأردن قرارا يقضي بجعل التعليم إلزاميا ومجانيا. والتحق جلالته، الذي كان أول ضابط أردني يتخرج من كلية ساندهيرست العسكرية في بريطانيا، بالجيش العربي ووصل إلى رتبة مقدم عام 1934، وفي عام 1942 التحق بكتيبة المشاة الثانية (كتيبة الحسين الثانية)، وشارك جلالته في حرب عام 1948 بمعركة (غيشر) عند جسر المجامع، قبل أن ينتقل إلى القدس ومنها إلى رام الله، حيث اتخذ موقعا أماميا بين جنود المدفعية وبقي هناك حتى الهدنة الأولى، وشارك قبيل الهدنة الثانية في معارك قرية النبي صموئيل، وجبل الرادار، وبيت سوريك، وبيت إكسا. والأسرة الأردنية الواحدة إذ تستذكر الإنجازات في عهد المغفور له، بإذن الله، جلالة الملك طلال بن عبدالله، لتفخر بالتقدم المستمر في عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، الذي يواصل مسيرة تطوير الأردن ليكون نموذجا يحتذى به في المنطقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store