logo
#

أحدث الأخبار مع #ـCDC

كارثة صحية على متن سفينة فاخرة.. 140 مصابا بمرض غامض!
كارثة صحية على متن سفينة فاخرة.. 140 مصابا بمرض غامض!

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

كارثة صحية على متن سفينة فاخرة.. 140 مصابا بمرض غامض!

#سواليف تحولت رحلة بحرية مع 'رويال كاريبيان' إلى #أزمة_صحية لأكثر من 140 شخصا على متن #سفينة الرحلات الفاخرة، بعد إصابتهم بمرض معوي غامض أثناء الرحلة. ووفقا لمراكز السيطرة على #الأمراض والوقاية منها 'CDC'، أبلغ 7 من أفراد الطاقم و134 راكبا على متن سفينة 'نافيجيتور أوف ذا سيز' عن أعراض مثل القيء وتشنجات المعدة والإسهال خلال الرحلة الأسبوعية من لوس أنجلوس إلى المكسيك. ولا يزال السبب الدقيق للتفشي غير محدد، مما دفع المسؤولين الصحيين إلى فتح تحقيق. وفي رد فعل سريع، أكدت الـ'CDC' أن شركة الرحلات البحرية الشهيرة طبقت إجراءات تنظيف معززة، بما في ذلك عزل المصابين وزيادة بروتوكولات الصرف الصحي على متن السفينة. وقال متحدث باسم مجموعة 'رويال كاريبيان'، الشركة الأم للخط البحري، لصحيفة 'يو إس إيه توداي': 'إن صحة وسلامة ضيوفنا وطاقمنا والمجتمعات التي نزورها هي أولويتنا القصوى'. وأضاف البيان: 'للحفاظ على بيئة تدعم أعلى مستويات الصحة والسلامة على متن سفننا، ننفذ إجراءات تنظيف صارمة، كثير منها يتجاوز إلى حد كبير إرشادات الصحة العامة'. وتمثل هذا الحادث جزء من اتجاه أوسع، حيث تم الإبلاغ عن 18 تفشيا معويا على سفن سياحية في عام 2025، والتي استوفت عتبة الـ'CDC' للإخطار العام، عندما يصاب ما لا يقل عن 3٪ من الطاقم أو #الضيوف بأعراض شديدة #العدوى. ومع ذلك، ارتبط معظم هذه التفشيات بفيروس ' #نوروفيروس '، وهو فيروس شديد العدوى يسبب #القيء و #الإسهال. وقالت الـ'CDC' في بيان: 'غالبًا ما يكون نوروفيروس سببا لتفشي الأمراض المعوية على سفن الرحلات البحرية، لكننا لا نعرف دائما سبب التفشي عندما نبدأ التحقيق. قد يستغرق تحديد العامل المسبب للتفشي بعض الوقت'. وليست 'رويال كاريبيان' غريبة عن مثل هذه التفشيات. ففي فبراير 2025، عانى أكثر من 90 راكبا على متن رحلة بحرية أخرى تابعة للشركة، سفينة 'رايدنس أوف ذا سيز'، أيضا من أعراض مرض معوي. وعلى الرغم من انتشار مثل هذه الحوادث على سفن الرحلات البحرية، تؤكد الـ'CDC' أن هذه التفشيات تمثل فقط 1٪ من جميع حالات الأمراض المعوية المبلغ عنها. لكن مع انتشار سلالة جديدة مهيمنة من نوروفيروس على اليابسة وفي البحر، يراقب المسؤولون الصحيون الوضع عن كثب.

الحصبة تعود إلى أميركا.. أعلى حصيلة منذ ثلاثة عقود وتحذيرات من فقدان السيطرة
الحصبة تعود إلى أميركا.. أعلى حصيلة منذ ثلاثة عقود وتحذيرات من فقدان السيطرة

يورو نيوز

time١٠-٠٧-٢٠٢٥

  • صحة
  • يورو نيوز

الحصبة تعود إلى أميركا.. أعلى حصيلة منذ ثلاثة عقود وتحذيرات من فقدان السيطرة

ورغم تباطؤ عدد الحالات الأسبوعية مؤخراً، فإن هذه الحصيلة تفوق الرقم القياسي لعام 2019 البالغ 1,274 إصابة، مما يعيد المرض إلى دائرة الخطر بعد أن كان قد أُعلن القضاء عليه داخل الولايات المتحدة عام 2000. وأوضحت وزارة الصحة الأميركية أن الخطر العام للإصابة لا يزال منخفضاً، غير أن المجتمعات ذات معدلات التطعيم المتدنية، لاسيما في مناطق تشهد تفشيات نشطة أو ترتبط بها جغرافياً أو اجتماعياً، تواجه تهديداً متزايداً. وقالت الوزارة في بيان رسمي: "تواصل مراكز السيطرة على الأمراض تقديم الدعم الفني والمخبري وتوفير اللقاحات حسب الطلب"، مشددة على أن لقاح MMR (الخاص بالحصبة والنكاف والحصبة الألمانية) لا يزال الوسيلة الأنجع للحماية، مع التأكيد على أن "قرار التطعيم يبقى شخصياً". ويأتي هذا التصعيد بالتزامن مع تحول لافت في الخطاب الصحي الرسمي تحت قيادة وزير الصحة روبرت إف. كينيدي الابن، الذي دعا CDC إلى تطوير إرشادات علاجية جديدة للمرض، معتبراً أن استجابة الولايات المتحدة تُعد "نموذجاً يُحتذى به عالمياً"، مستشهداً بارتفاع معدلات الإصابة والوفيات في أوروبا. لكن بعض تصريحات كينيدي أثارت الجدل، إذ سبق أن وصف اللقاح – بشكل غير دقيق – بأنه يحتوي على "مخلفات من أنسجة أجنة"، رغم تصريحه في مناسبات أخرى بأن التطعيم هو الطريقة المثلى للوقاية من المرض. وتتركز غالبية الإصابات في ولاية تكساس، التي سجلت وحدها أكثر من 750 حالة، مع انتشار محدود إلى ولايات مجاورة مثل نيو مكسيكو وكانساس. وأفادت السلطات الصحية بأن معظم المصابين غير مطعّمين، وأن التفشي بدأ في مجتمع ديني معروف بتشككه تجاه اللقاحات. ووفقاً لـCDC، توفي ثلاثة أشخاص جراء التفشي في تكساس، بينهم طفلان في سن الدراسة لم يتلقيا اللقاح. كما نُقل 162 شخصاً إلى المستشفيات بسبب مضاعفات العدوى. وأظهرت بيانات CDC أن معظم الولايات الأميركية شهدت على الأقل حالة واحدة خلال العام الجاري، في مؤشر مقلق على تراجع المناعة المجتمعية. ويُعزى ذلك جزئياً إلى الانخفاض المستمر في معدلات التلقيح بين أطفال رياض الأطفال منذ جائحة كوفيد-19، حيث أظهرت إحصاءات العام الدراسي 2022-2023 انخفاضاً نسبته 2% مقارنة بمستويات ما قبل الجائحة. ويحذر خبراء الصحة العامة من أن الولايات المتحدة قد تفقد قريباً تصنيف "القضاء على الحصبة"، في حال استمر الانحدار في نسب التلقيح، خاصة في ظل تزايد الشكوك المجتمعية تجاه اللقاحات، والتي تعيد إلى الأذهان "عقلية العصور المظلمة"، بحسب وصف الدكتور أميش أداليا، الخبير في الأمراض المعدية بمركز جونز هوبكنز للأمن الصحي.

ارتفاع ملحوظ لحالات الإصابة بسرطان الرئة بين الشباب.. مَن المسؤول؟
ارتفاع ملحوظ لحالات الإصابة بسرطان الرئة بين الشباب.. مَن المسؤول؟

البوابة

time٢٨-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • البوابة

ارتفاع ملحوظ لحالات الإصابة بسرطان الرئة بين الشباب.. مَن المسؤول؟

لطالما ارتبط سرطان الرئة بصورة نمطية لا تخطئها العين، رجل متقدم في العمر، يدخن منذ عقود، وصوته خشن من أثر التبغ، ورغم أن هذه الصورة لا تزال مألوفة، إلا أن الواقع الصحي بات يحمل مفاجآت مقلقة تتحدى هذا التصور، وفي السنوات القليلة الماضية، بدأت مراكز الأبحاث حول العالم، وعلى رأسها 'المعهد القومي الأمريكي للسرطان'، في رصد ارتفاع ملحوظ لحالات الإصابة بسرطان الرئة بين الشباب، بل وبين من لم يلمسوا سيجارة في حياتهم. فهل تغير وجه المرض؟ أم أن هناك عوامل خفية لم تكن تؤخذ بالحسبان؟ 10% من المرضى تحت سن الـ55… ولا دخان! وفقا لموقع healthline الإحصاءات الحديثة في الولايات المتحدة تكشف أن واحداً من كل عشرة مرضى بسرطان الرئة هو شاب لم يبلغ الخامسة والخمسين، لكن ما يثير القلق حقًا هو أن معظم هؤلاء الشباب لم يكونوا من المدخنين على الإطلاق. الأمر الذي دفع الأوساط الطبية لإعادة النظر في مسببات المرض ونطاق انتشاره. ورغم ذلك، لم يسقط التدخين من قفص الاتهام؛ فبحسب بيانات 'مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)'، يظل التبغ المسؤول الأول عن 80% إلى 90% من وفيات سرطان الرئة. غير أن ظهور حالات بين فئات غير تقليدية يفتح الباب واسعًا نحو تساؤلات لا يمكن تجاهلها. ما وراء السيجارة: متهمون آخرون في قفص الاتهام البيئة، الوراثة، وحتى جدران المنازل.. كلها باتت ضمن قائمة الشبهات، فقد ثبت أن التعرض المطوّل لتلوث الهواء، أو العمل في أماكن تحتوي على مواد كيميائية كالمبيدات والمذيبات، يزيد من احتمالية الإصابة، وبرز في السنوات الأخيرة تهديد صامت اسمه 'غاز الرادون'، وهو غاز عديم اللون والرائحة، يتسرب من التربة إلى المنازل، ويُعد ثاني أهم مسبب لسرطان الرئة بعد التدخين، متسببًا في نحو 21 ألف حالة وفاة سنويًا بحسب الـCDC. أما التدخين السلبي، فليس أقل خطورة، خاصةً في البيئات المغلقة مثل المنازل أو السيارات، حيث يتحول الهواء إلى خليط سام يُستنشق دون وعي. عندما يختبئ المرض في الظل المعضلة الكبرى في حالات سرطان الرئة لدى الشباب، هي التأخر في التشخيص. فقلّة من الأطباء يفكرون بهذا التشخيص عند زيارة شاب يشكو من سعال أو آلام صدرية، ويزيد الطين بلة أن الأعراض المبكرة غالبًا ما تُفسر على أنها التهابات بسيطة أو إجهاد عضلي، فيُفوت وقت ثمين كان يمكن خلاله السيطرة على المرض. أعراض مثل سعال مزمن، ألم في الظهر أو الصدر، ضيق في التنفس، أو خروج دم مع البلغم، يجب أن تُؤخذ على محمل الجد، خصوصًا إذا استمرت لأكثر من بضعة أسابيع. كيف نحمي أنفسنا؟ يقول الخبراء إن تجنب الإصابة لا يتوقف فقط على الابتعاد عن السجائر. فهناك مجموعة من الإجراءات البسيطة التي قد تُحدث فرقًا كبيرًا، أبرزها: • الانتباه للهواء في المنزل: فحص مستويات الرادون داخل البيت لا يستغرق أكثر من يوم، وقد يحميك من خطر غير مرئي. • الغذاء الواقي: الإكثار من الخضروات والفواكه الغنية بمضادات الأكسدة يساعد الجسم على مقاومة التأثيرات الضارة للملوثات. • الانفصال عن المدخنين… صحياً: اتخاذ موقف واضح ضد التدخين السلبي داخل المنزل أو مكان العمل هو خطوة بالغة الأهمية. • مشاركة التاريخ العائلي مع الطبيب: فوجود حالات سابقة في العائلة قد يعني الحاجة لفحوصات وقائية دورية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store