أحدث الأخبار مع #كوليباكتين


جفرا نيوز
١٧-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- جفرا نيوز
وقاية مبكرة.. خطوة واحدة تحمي طفلك من سرطان الأمعاء مستقبلاً
جفرا نيوز - كشفت دراسة علمية حديثة عن علاقة وثيقة بين الوزن الزائد في مراحل الطفولة والمراهقة، وارتفاع خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في مراحل لاحقة من الحياة، ما يسلّط الضوء على أهمية الوقاية المبكرة والتدخل الصحي في سن صغيرة. الدراسة التي نُشرت في المجلة الدولية للسرطان، هي الأولى من نوعها التي تربط بشكل منهجي بين مؤشر كتلة الجسم (BMI) في المراحل المبكرة من العمر وخطر الإصابة بسرطان القولون عند البلوغ. ووفقاً للنتائج، فإن كل زيادة بمقدار 5 نقاط في مؤشر كتلة الجسم بين عمر 18 و25 عاماً ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 12%. كما أظهرت البيانات أن الفئة العمرية بين 10 و19 عاماً تواجه خطراً يتراوح بين 5% إلى 18%، بينما تبيّن أن حتى الأطفال بين عمر 2 و9 سنوات معرضون للخطر في حال ارتفاع الوزن عن المعدل الطبيعي. وزن الولادة أيضاً عامل خطر لم تقتصر النتائج على مراحل الطفولة، إذ وجدت الدراسة أن كل كيلوغرام زائد عن الوزن الطبيعي عند الولادة يزيد خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 9%، ما يشير إلى أن بعض عوامل الخطر قد تبدأ منذ لحظة الميلاد. وقالت قائدة الدراسة، الدكتورة ديويرتيه كوك من جامعة "فاخينينغن" الهولندية: "السرطان لا يبدأ فجأة، بل يتطور تدريجياً عبر عقود. فهمنا لتأثير العوامل المبكرة في الحياة هو المفتاح لتحسين استراتيجيات الوقاية". تزايد مقلق في الإصابات بين الشباب تتزامن هذه النتائج مع تزايد لافت في معدلات الإصابة بسرطان القولون بين الأشخاص دون سن الخمسين. ففي المملكة المتحدة، يُسجل أكثر من 44.000 حالة جديدة سنوياً، بينما تصل الحالات في الولايات المتحدة إلى ما يزيد عن 107.000 لسرطان القولون و47.000 للمستقيم، وفقاً لصحيفة دايلي ميل. ووفق بيانات هيئة الصحة الوطنية البريطانية (NHS)، ارتفعت معدلات الإصابة بين الرجال في الفئة العمرية 40-44 عاماً بنسبة 57% خلال خمس سنوات فقط، ما يثير القلق بشأن التحولات الصحية لدى الأجيال الجديدة. وفي دراسة منفصلة أجرتها جامعة كاليفورنيا – سان دييغو، ربط الباحثون بين بكتيريا E. coli الشائعة في الطعام غير المطهو جيداً، وبين حالات سرطان القولون لدى الشباب، إذ عثروا على آثار لمادة سامة تُعرف باسم "كوليباكتين" في أورام المرضى الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً. وقال البروفيسور لودميل ألكسندروف: "هذا يعيد النظر في تصورنا حول مسببات السرطان. فقد لا يكون المرض مرتبطاً فقط بأنماط حياتنا كبالغين، بل بما نتعرض له في طفولتنا أيضاً".

سرايا الإخبارية
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- سرايا الإخبارية
وقاية مبكرة .. خطوة واحدة تحمي طفلك من سرطان الأمعاء مستقبلاً
سرايا - كشفت دراسة علمية حديثة عن علاقة وثيقة بين الوزن الزائد في مراحل الطفولة والمراهقة، وارتفاع خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في مراحل لاحقة من الحياة، ما يسلّط الضوء على أهمية الوقاية المبكرة والتدخل الصحي في سن صغيرة. الدراسة التي نُشرت في المجلة الدولية للسرطان، هي الأولى من نوعها التي تربط بشكل منهجي بين مؤشر كتلة الجسم (BMI) في المراحل المبكرة من العمر وخطر الإصابة بسرطان القولون عند البلوغ. ووفقاً للنتائج، فإن كل زيادة بمقدار 5 نقاط في مؤشر كتلة الجسم بين عمر 18 و25 عاماً ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 12%. كما أظهرت البيانات أن الفئة العمرية بين 10 و19 عاماً تواجه خطراً يتراوح بين 5% إلى 18%، بينما تبيّن أن حتى الأطفال بين عمر 2 و9 سنوات معرضون للخطر في حال ارتفاع الوزن عن المعدل الطبيعي. وزن الولادة أيضاً عامل خطر لم تقتصر النتائج على مراحل الطفولة، إذ وجدت الدراسة أن كل كيلوغرام زائد عن الوزن الطبيعي عند الولادة يزيد خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 9%، ما يشير إلى أن بعض عوامل الخطر قد تبدأ منذ لحظة الميلاد. وقالت قائدة الدراسة، الدكتورة ديويرتيه كوك من جامعة "فاخينينغن" الهولندية: "السرطان لا يبدأ فجأة، بل يتطور تدريجياً عبر عقود. فهمنا لتأثير العوامل المبكرة في الحياة هو المفتاح لتحسين استراتيجيات الوقاية". تزايد مقلق في الإصابات بين الشباب تتزامن هذه النتائج مع تزايد لافت في معدلات الإصابة بسرطان القولون بين الأشخاص دون سن الخمسين. ففي المملكة المتحدة، يُسجل أكثر من 44.000 حالة جديدة سنوياً، بينما تصل الحالات في الولايات المتحدة إلى ما يزيد عن 107.000 لسرطان القولون و47.000 للمستقيم، وفقاً لصحيفة دايلي ميل. ووفق بيانات هيئة الصحة الوطنية البريطانية (NHS)، ارتفعت معدلات الإصابة بين الرجال في الفئة العمرية 40-44 عاماً بنسبة 57% خلال خمس سنوات فقط، ما يثير القلق بشأن التحولات الصحية لدى الأجيال الجديدة. وفي دراسة منفصلة أجرتها جامعة كاليفورنيا – سان دييغو، ربط الباحثون بين بكتيريا E. coli الشائعة في الطعام غير المطهو جيداً، وبين حالات سرطان القولون لدى الشباب، إذ عثروا على آثار لمادة سامة تُعرف باسم "كوليباكتين" في أورام المرضى الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً. وقال البروفيسور لودميل ألكسندروف: "هذا يعيد النظر في تصورنا حول مسببات السرطان. فقد لا يكون المرض مرتبطاً فقط بأنماط حياتنا كبالغين، بل بما نتعرض له في طفولتنا أيضاً". تغييرات بسيطة لإنقاص الوزن خلال الصيف دون حمية غذائية - موقع 24 يمكن استغلال موسم الصيف لإجراء تعديلات غذائية بسيطة وذكية، على مدار اليوم، تقلل مدخلات الجسم حوالي 500 سعرة حرارية، ما يؤدي إلى إنقاص الوزن، وفق نصيحة طبية من خبير في التنحيف. أبرز مصادر تلوث E. coli: اللحم المفروم غير المطهو جيداً الخضراوات الورقية مثل السبانخ والخس الحليب ومنتجات الألبان غير المبسترة الفواكه والخضراوات النيئة المياه الملوثة وسوء نظافة المطبخ دعوات لتكثيف الجهود الوقائية من جهتها، شددت الدكتورة هيلين كروكر من الصندوق العالمي لأبحاث السرطان، على أهمية الوقاية المبكرة، قائلة: "زيادة الوزن في مرحلة الطفولة والمراهقة لم تعد مجرد مشكلة جمالية، بل خطر صحي حقيقي قد يتطور إلى سرطان قاتل. يجب أن نبدأ الوقاية منذ السنوات الأولى".


أخبارنا
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- أخبارنا
دراسة: السمنة في الطفولة والمراهقة تزيد خطر الإصابة بسرطان القولون في مراحل لاحقة
كشفت دراسة علمية حديثة عن وجود ارتباط وثيق بين الوزن الزائد في مراحل الطفولة والشباب وارتفاع خطر الإصابة بـسرطان القولون والمستقيم لاحقاً في الحياة، مما يعزز أهمية الوقاية المبكرة والتدخل الصحي في سن صغيرة. ووفقاً للدراسة التي نُشرت في المجلة الدولية للسرطان، فإن كل زيادة بمقدار 5 نقاط في مؤشر كتلة الجسم (BMI) بين عمر 18 و25 عاماً ترفع خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 12%. كما بينت النتائج أن الأطفال بين 2 و9 سنوات، والمراهقين حتى 19 عاماً، معرضون هم أيضاً لخطر أعلى في حال تجاوز الوزن المعدل الطبيعي. ولم تتوقف المؤشرات عند الطفولة، بل وجد الباحثون أن كل كيلوغرام زائد عند الولادة يزيد خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 9%، في إشارة إلى أن عوامل الخطر قد تبدأ منذ اللحظات الأولى للحياة. وعلّقت قائدة الدراسة، الدكتورة ديويرتيه كوك، قائلة: "السرطان لا يظهر فجأة، بل يتشكل على مدار سنوات طويلة، ولذلك فهم العوامل المبكرة ضروري لتعزيز الوقاية". وتتزامن هذه النتائج مع ارتفاع مقلق في معدلات الإصابة بسرطان القولون بين الشباب، خصوصاً دون سن الخمسين. فوفقاً لبيانات حديثة، شهدت المملكة المتحدة والولايات المتحدة ارتفاعاً حاداً في الحالات بين الفئة العمرية 40-44 عاماً، ما يعكس تحولات صحية خطيرة في نمط الحياة. وفي سياق متصل، أظهرت دراسة أجرتها جامعة كاليفورنيا – سان دييغو وجود علاقة بين بكتيريا E. coli الموجودة في الطعام غير المطهو جيداً وبين أورام القولون لدى الشباب، حيث تم رصد مادة سامة تُعرف باسم كوليباكتين داخل الأورام، ما يعزز فرضية أن العوامل البيئية والغذائية المبكرة تلعب دوراً في نشأة المرض. واختتمت الدكتورة هيلين كروكر من الصندوق العالمي لأبحاث السرطان بالقول: "السمنة في مرحلة الطفولة ليست مجرد قضية مظهر، بل خطر صحي حقيقي قد يُمهّد لإصابة مميتة لاحقاً. يجب أن نُكثّف الجهود الوقائية بدءاً من السنوات الأولى من العمر".


خبرني
١٦-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
خطوة واحدة تحمي طفلك من سرطان الأمعاء مستقبلاً
خبرني - كشفت دراسة علمية حديثة عن علاقة وثيقة بين الوزن الزائد في مراحل الطفولة والمراهقة، وارتفاع خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم في مراحل لاحقة من الحياة، ما يسلّط الضوء على أهمية الوقاية المبكرة والتدخل الصحي في سن صغيرة. الدراسة التي نُشرت في المجلة الدولية للسرطان، هي الأولى من نوعها التي تربط بشكل منهجي بين مؤشر كتلة الجسم (BMI) في المراحل المبكرة من العمر وخطر الإصابة بسرطان القولون عند البلوغ. ووفقاً للنتائج، فإن كل زيادة بمقدار 5 نقاط في مؤشر كتلة الجسم بين عمر 18 و25 عاماً ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 12%. كما أظهرت البيانات أن الفئة العمرية بين 10 و19 عاماً تواجه خطراً يتراوح بين 5% إلى 18%، بينما تبيّن أن حتى الأطفال بين عمر 2 و9 سنوات معرضون للخطر في حال ارتفاع الوزن عن المعدل الطبيعي. وزن الولادة أيضاً عامل خطر لم تقتصر النتائج على مراحل الطفولة، إذ وجدت الدراسة أن كل كيلوغرام زائد عن الوزن الطبيعي عند الولادة يزيد خطر الإصابة بسرطان القولون بنسبة 9%، ما يشير إلى أن بعض عوامل الخطر قد تبدأ منذ لحظة الميلاد. وقالت قائدة الدراسة، الدكتورة ديويرتيه كوك من جامعة "فاخينينغن" الهولندية: "السرطان لا يبدأ فجأة، بل يتطور تدريجياً عبر عقود. فهمنا لتأثير العوامل المبكرة في الحياة هو المفتاح لتحسين استراتيجيات الوقاية". تزايد مقلق في الإصابات بين الشباب تتزامن هذه النتائج مع تزايد لافت في معدلات الإصابة بسرطان القولون بين الأشخاص دون سن الخمسين. ففي المملكة المتحدة، يُسجل أكثر من 44.000 حالة جديدة سنوياً، بينما تصل الحالات في الولايات المتحدة إلى ما يزيد عن 107.000 لسرطان القولون و47.000 للمستقيم، وفقاً لصحيفة دايلي ميل. ووفق بيانات هيئة الصحة الوطنية البريطانية (NHS)، ارتفعت معدلات الإصابة بين الرجال في الفئة العمرية 40-44 عاماً بنسبة 57% خلال خمس سنوات فقط، ما يثير القلق بشأن التحولات الصحية لدى الأجيال الجديدة. وفي دراسة منفصلة أجرتها جامعة كاليفورنيا – سان دييغو، ربط الباحثون بين بكتيريا E. coli الشائعة في الطعام غير المطهو جيداً، وبين حالات سرطان القولون لدى الشباب، إذ عثروا على آثار لمادة سامة تُعرف باسم 'كوليباكتين' في أورام المرضى الذين تقل أعمارهم عن 40 عاماً. وقال البروفيسور لودميل ألكسندروف: "هذا يعيد النظر في تصورنا حول مسببات السرطان. فقد لا يكون المرض مرتبطاً فقط بأنماط حياتنا كبالغين، بل بما نتعرض له في طفولتنا أيضاً". أبرز مصادر تلوث E. coli: اللحم المفروم غير المطهو جيداً الخضروات الورقية مثل السبانخ والخس الحليب ومنتجات الألبان غير المبسترة الفواكه والخضروات النيئة المياه الملوثة وسوء نظافة المطبخ دعوات لتكثيف الجهود الوقائية من جهتها، شددت الدكتورة هيلين كروكر من الصندوق العالمي لأبحاث السرطان، على أهمية الوقاية المبكرة، قائلة: "زيادة الوزن في مرحلة الطفولة والمراهقة لم تعد مجرد مشكلة جمالية، بل خطر صحي حقيقي قد يتطور إلى سرطان قاتل. يجب أن نبدأ الوقاية منذ السنوات الأولى".


روسيا اليوم
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- روسيا اليوم
بكتيريا الطفولة الخطيرة.. "قنابل موقوتة" في الأمعاء قد تنفجر سرطانات مع التقدم في العمر
وتقدم هذه النتائج رؤى جديدة لفهم السبب وراء الارتفاع المقلق في حالات هذا النوع من السرطان بين الأفراد تحت سن الخمسين. وفي قلب هذا الاكتشاف يقف سم "كوليباكتين"، وهو مادة تنتجها سلالات محددة من بكتيريا الإشريكية القولونية التي تستوطن الأمعاء. وما يجعل هذا السم خطرا بشكل خاص هو قدرته على إحداث تلف في الحمض النووي للخلايا المعوية. وتوصل الفريق البحثي من جامعة كاليفورنيا في سان دييغو إلى أن التعرض لهذا السم خلال السنوات الأولى من العمر يمكن أن يخلف بصمة جينية دائمة، أشبه بندبة لا تُمحى، تزيد بشكل كبير من احتمالية الإصابة بسرطان القولون في مراحل عمرية مبكرة. واعتمدت الدراسة التي نُشرت في مجلة Nature على تحليل معمق للجينومات المستخلصة من 981 ورما سرطانيا، جمعت من مرضى في إحدى عشرة دولة مختلفة، مع التركيز على مقارنة الحالات المبكرة (تحت سن الخمسين) مع تلك المتأخرة (فوق السبعين). وكشفت النتائج عن نمط مثير: كانت الطفرات الجينية المرتبطة بتأثير سم كوليباكتين أكثر انتشارا بثلاثة أضعاف تقريبا بين المرضى الأصغر سنا، خاصة أولئك الذين تقل أعمارهم عن الأربعين. ويقول البروفيسور لودميل ألكساندروف، الباحث الرئيسي في الدراسة: "هذه الطفرات تشبه سجلا تاريخيا محفورا في الجينوم، تخبرنا قصة تعرض مبكر لعوامل مسببة للسرطان". وأضاف أن هذه النتائج قد تفسر لماذا يصاب بعض الأشخاص بالمرض في سن الأربعين بدلا من الستين، حيث أن الطفرات المحفزة للسرطان قد تحدث في السنوات العشر الأولى من العمر. وتأتي هذه الاكتشافات في وقت يشهد فيه العالم ارتفاعا مقلقا في معدلات سرطان القولون بين الشباب. وتشير البيانات إلى تضاعف الحالات بين من هم تحت الخمسين كل عقد من الزمان خلال العشرين سنة الماضية. وإذا استمر هذا الاتجاه، يتوقع الخبراء أن يصبح هذا النوع من السرطان السبب الرئيسي للوفيات المرتبطة بالسرطان بين البالغين الشباب بحلول عام 2030. وما يزيد من غموض هذه الظاهرة الصحية هو أن العديد من المرضى الشباب لا يملكون تاريخا عائليا للمرض، ولا يعانون من عوامل الخطر التقليدية، مثل السمنة أو ارتفاع ضغط الدم. وهذا ما دفع العلماء للبحث عن عوامل خفية أخرى، مثل التأثيرات البيئية أو الميكروبية، والتي قد تكون الدراسة الحالية قد كشفت النقاب عن أحدها. لكن الدراسة تترك العديد من الأسئلة دون إجابة، بينها: كيف يكتسب الأطفال هذه السلالات البكتيرية الضارة؟ وهل توجد عوامل بيئية أو غذائية معينة تزيد من خطر هذا التعرض؟، وهل يمكن تطوير وسائل للكشف المبكر عن هذه الطفرات الخطيرة؟. ويحاول الفريق البحثي الآن الإجابة على هذه التساؤلات من خلال عدة مسارات، تشمل تطوير اختبارات للكشف عن الطفرات في عينات البراز، ودراسة إمكانية استخدام البروبيوتيك لمقاومة السلالات البكتيرية الضارة. وتمثل هذه النتائج نقلة نوعية في فهمنا لأصول السرطان، حيث تشير إلى أن بعض العوامل المسببة قد تعود إلى مراحل مبكرة جدا من الحياة، وليس فقط لعوامل البلوغ كما كان يعتقد سابقا. وهذا التغيير في النظرة العلمية قد يفتح الباب أمام استراتيجيات وقائية جديدة تركز على حماية الصحة منذ الطفولة المبكرة، بدلا من الانتظار حتى منتصف العمر لبدء الفحوصات والوقاية. المصدر: scitechdaily يقول عدد من خبراء الصحة إن التمارين الرياضية قد تقلل من خطر الإصابة بسرطان البروستات. يشهد العلم الحديث اهتماما متزايدا بتأثير المكونات الشائعة في النظام الغذائي اليومي على الصحة العامة، لا سيما فيما يتعلق بالأمراض المزمنة والسرطانية. توصل فريق من الباحثين في كلية الطب بجامعة Duke الأمريكية إلى اكتشاف علمي جديد يسلط الضوء على بروتين قد يكون مفتاحا لفهم كيفية نمو الأورام السرطانية، وربما مفتاحا لإيقافها.