logo
#

أحدث الأخبار مع #مايكلأبوت،

"أبل" خططت لتأسيس خدمة سحابية منافسة لـ"AWS"
"أبل" خططت لتأسيس خدمة سحابية منافسة لـ"AWS"

أخبارنا

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • أخبارنا

"أبل" خططت لتأسيس خدمة سحابية منافسة لـ"AWS"

أخبارنا : استكشفت شركة أبل إمكانية تأسيس خدمة سحابية خاصة موجهة للمطورين، كانت ستضعها في حال إطلاقها في منافسة مباشرة مع الخدمات السحابية البارزة "Amazon Web Services" -تُعرف اختصارًا بـ"AWS"- و"Microsoft Azure"، و"Google Clude". وكان هذا المشروع يُعرف داخل "أبل" باسم "Project ACDC"، ويهدف إلى تأجير خوادم تعمل بمعالجات "أبل" للمطورين، باستخدام رقائق "M-series" الخاصة بالشركة للتنافس على كل من الأداء والتكلفة. وكانت القوة الدفاعة لهذا المشروع هو ثقة "أبل" في شرائحها الإلكترونية. وقد اعتُبرت رقائق "M-Series"، المعروفة بالفعل بأدائها القوي وكفاءتها في أجهزة ماك وآيفون، ميزة تنافسية في بيئات الخوادم، بحسب تقرير لموقع ذا إنفروميشن. وقد رأت "أبل" فرصة في الطلب المتزايد على استدلال الذكاء الاصطناعي، حيث تتولى النماذج المدربة مسبقًا تنفيذ مهام مثل التعرف على الصوت أو تصنيف الصور. وأعتقد المسؤولون التنفيذيون في الشركة أن شرائح "أبل" قادرة على توفير أداء أفضل في استدلال الذكاء الاصطناعي بتكلفة أقل، لا سيما مع ازدياد الطلب على تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي بكفاءة وعلى نطاق واسع. وبدأت الشركة باستخدام هذه الرقائق داخل مراكز البيانات الخاصة بها. وكان من أحد أوائل التطبيقات لهذا الاستخدام في المساعد الصوتي "سيري"، حيث استُخدمت خوادم تعمل برقائق ماك لتنفيذ وظائف تحويل النص إلى كلام. وقال أشخاص مطلعون على الأمر إن هذه الخوادم حسّنت الدقة وخفضت التكاليف مقارنةً بالخيارات القائمة المتاحة من شركة إنتل. واستكشفت "أبل" توفير البنية السحابية نفسها للمطورين الخارجيين، دون الحاجة إلى تكوين فريق مبيعات يستهدف المؤسسات الكبيرة. وبدلًا من ذلك، سيتولى فريق علاقات المطورين الحالي إدارة الوصول، مما يوفر تجربة مطورين أشبه بأسلوب "أبل" مقارنة بما تقدمه "AWS" أو "Azure" حاليًا. موقف المشروع درست "أبل" فكرة مشروع " Project ACDC" في السنوات القليلة الماضية، وكان تنوي تقديم هذه الخدمة كبديل أرخص وأكثر كفاءة مقارنة بمنافسيها في مجال الحوسبة السحابية. لكن حاليًا فإن وضع هذا المشروع غير واضح، خاصة بعد مغادرة مايكل أبوت، المسؤول التنفيذي في "أبل" الذي كان يؤيد الفكرة، الشركة في عام 2023، بحسب التقرير. وعلى الرغم من استمرار المناقشات حتى النصف الأول من عام 2024، يظل من غير المعروف حاليًا ما إذا كانت الفكرة لا تزال قائمة. ويرتبط كل هذا أيضًا بطموحات "أبل" الأوسع في مجال الخدمات. فمع تزايد الضغوط التنظيمية على رسوم متجر تطبيقات أبل "App Store"، ووجود صفقة محرك بحث غوغل البالغة قيمتها 20 مليار دولار تحت مجهر وزارة العدل الأميركية، تبحث "أبل" عن طرق جديدة لزيادة إيراداتها من الخدمات. وبالنسبة لأبل، ستكون السحابة الموجهة للمطورين والمعتمدة على شرائحها الخاصة امتدادًا طبيعيًا لاستراتيجية الشركة. وبالنسبة للمطورين، قد يعني هذا عدم الاضطرار إلى الاعتماد كليًا على وحدات معالجة الرسومات باهظة الثمن من موفري خدمات السحابة الآخرين.

آبل تطوّر خوادم تعتمد على شرائحها الذكية
آبل تطوّر خوادم تعتمد على شرائحها الذكية

السوسنة

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • السوسنة

آبل تطوّر خوادم تعتمد على شرائحها الذكية

السوسنة - كشفت تقارير تقنية عن مشروع بحثي داخلي لدى شركة "أبل" تحت اسم "Project ACDC"، يهدف إلى تطوير خدمة سحابية موجهة للمطورين، تعتمد على خوادم تعمل بشرائح "M-Series" التي تنتجها الشركة. وكانت الخطة تقضي بتأجير هذه الخوادم لتنافس خدمات كبرى مثل "AWS"، "Microsoft Azure"، و"Google Cloud".ووفق تقرير لموقع The Information، تعتقد "أبل" أن شرائحها المتوفرة في أجهزة ماك وآيفون قد تمثل ميزة تنافسية في بيئات الخوادم، لا سيما في ظل الطلب المتزايد على عمليات استدلال الذكاء الاصطناعي، مثل تحليل الصور والصوت.وقد بدأت الشركة بالفعل باستخدام هذه الشرائح في مراكز بياناتها الداخلية، حيث جرى توظيفها في تحسين أداء المساعد الصوتي "سيري"، خاصة في وظيفة تحويل النص إلى كلام، مسجلة نتائج أكثر دقة وتكلفة أقل مقارنة بخوادم تعتمد على شرائح "Intel".المشروع استهدف تقديم تجربة متكاملة للمطورين دون الحاجة لفريق مبيعات تقليدي، مع الاعتماد على فرق العلاقات التقنية لتسهيل الوصول، ما يعكس فلسفة "أبل" في تبسيط تجربة المستخدم.لكن مستقبل "Project ACDC" لا يزال غير واضح، خاصة بعد مغادرة مايكل أبوت، أحد الداعمين الرئيسيين للفكرة، منصبه في الشركة عام 2023، على الرغم من استمرار المناقشات حتى منتصف 2024.وتندرج هذه الخطة ضمن توجه "أبل" نحو تنويع مصادر دخلها من الخدمات الرقمية، في ظل الضغط التنظيمي المتزايد على رسوم متجر "App Store" وقضايا صفقة البحث مع "غوغل"، مما يدفعها لاستكشاف نماذج أعمال جديدة أكثر استقلالية وكفاءة. اقرأ ايضاً:

«أبل» خططت لتأسيس خدمة سحابية منافسة لـ«AWS»
«أبل» خططت لتأسيس خدمة سحابية منافسة لـ«AWS»

الجريدة

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • الجريدة

«أبل» خططت لتأسيس خدمة سحابية منافسة لـ«AWS»

استكشفت شركة أبل إمكانية تأسيس خدمة سحابية خاصة موجهة للمطورين، كانت ستضعها في حال إطلاقها في منافسة مباشرة مع الخدمات السحابية البارزة «Amazon Web Services» -تُعرف اختصارًا بـ«AWS»- و«Microsoft Azure»، و«Google Clude». وكان هذا المشروع يُعرف داخل «أبل» باسم «Project ACDC»، ويهدف إلى تأجير خوادم تعمل بمعالجات «أبل» للمطورين، باستخدام رقائق «M-series» الخاصة بالشركة للتنافس على كل من الأداء والتكلف وكانت القوة الدفاعة لهذا المشروع هو ثقة «أبل» في شرائحها الإلكترونية. وقد اعتُبرت رقائق «M-Series»، المعروفة بالفعل بأدائها القوي وكفاءتها في أجهزة ماك وآيفون، ميزة تنافسية في بيئات الخوادم، بحسب تقرير لموقع ذا إنفروميشن. وقد رأت «أبل» فرصة في الطلب المتزايد على استدلال الذكاء الاصطناعي، حيث تتولى النماذج المدربة مسبقًا تنفيذ مهام مثل التعرف على الصوت أو تصنيف الصور. وأعتقد المسؤولون التنفيذيون في الشركة أن شرائح «أبل» قادرة على توفير أداء أفضل في استدلال الذكاء الاصطناعي بتكلفة أقل، لا سيما مع ازدياد الطلب على تشغيل نماذج الذكاء الاصطناعي بكفاءة وعلى نطاق واسع. وبدأت الشركة باستخدام هذه الرقائق داخل مراكز البيانات الخاصة بها. وكان من أحد أوائل التطبيقات لهذا الاستخدام في المساعد الصوتي «سيري»، حيث استُخدمت خوادم تعمل برقائق ماك لتنفيذ وظائف تحويل النص إلى كلام. وقال أشخاص مطلعون على الأمر إن هذه الخوادم حسّنت الدقة وخفضت التكاليف مقارنةً بالخيارات القائمة المتاحة من شركة إنتل. واستكشفت «أبل» توفير البنية السحابية نفسها للمطورين الخارجيين، دون الحاجة إلى تكوين فريق مبيعات يستهدف المؤسسات الكبيرة. وبدلًا من ذلك، سيتولى فريق علاقات المطورين الحالي إدارة الوصول، مما يوفر تجربة مطورين أشبه بأسلوب «أبل» مقارنة بما تقدمه «AWS» أو «Azure» حاليًا. درست «أبل» فكرة مشروع «Project ACDC» في السنوات القليلة الماضية، وكان تنوي تقديم هذه الخدمة كبديل أرخص وأكثر كفاءة مقارنة بمنافسيها في مجال الحوسبة السحابية. لكن حاليًا فإن وضع هذا المشروع غير واضح، خاصة بعد مغادرة مايكل أبوت، المسؤول التنفيذي في «أبل» الذي كان يؤيد الفكرة، الشركة في عام 2023، بحسب التقرير. وعلى الرغم من استمرار المناقشات حتى النصف الأول من عام 2024، يظل من غير المعروف حاليًا ما إذا كانت الفكرة لا تزال قائمة. ويرتبط كل هذا أيضًا بطموحات «أبل» الأوسع في مجال الخدمات. فمع تزايد الضغوط التنظيمية على رسوم متجر تطبيقات أبل «App Store»، ووجود صفقة محرك بحث غوغل البالغة قيمتها 20 مليار دولار تحت مجهر وزارة العدل الأميركية، تبحث «أبل» عن طرق جديدة لزيادة إيراداتها من الخدمات. وبالنسبة لأبل، ستكون السحابة الموجهة للمطورين والمعتمدة على شرائحها الخاصة امتدادًا طبيعيًا لاستراتيجية الشركة. وبالنسبة للمطورين، قد يعني هذا عدم الاضطرار إلى الاعتماد كليًا على وحدات معالجة الرسومات باهظة الثمن من موفري خدمات السحابة الآخرين.

آبل تفكر في التنافس مع خدمات أمازون السحابية AWS
آبل تفكر في التنافس مع خدمات أمازون السحابية AWS

صدى البلد

timeمنذ 5 أيام

  • صدى البلد

آبل تفكر في التنافس مع خدمات أمازون السحابية AWS

ذكرت تقارير حديثة أن شركة آبل كانت تفكر في التوسع فى مجال الخدمات السحابية والتنافس مع عملاق الخدمات السحابية أمازون "Web Services "AWS، وفقا لما ورد في تقرير The Information. وفقا للتقرير، كان من المتوقع أن تستمر آبل في مناقشة هذه الفكرة حتى النصف الأول من عام 2024، لكن أشار الصحفي آرون تيلي، إلى أنه غير متأكد من ما إذا كانت هذه المحادثات قد استمرت بعد ذلك. وأوضح أن أحد الداعمين الرئيسيين لهذا المشروع، مايكل أبوت، قد ترك آبل في عام 2023. آبل تدرس إطلاق خدمة منافسة لخدمات أمازون السحابية AWS تستهدف آبل من خلال هذه الخدمة السحابية المحتملة تقديم خوادم قائمة على شرائح M-series، التي تستخدم في أجهزة Mac. ستمكن هذه الخدمة المطورين من تشغيل ميزات التطبيقات السحابية دون الحاجة إلى شراء وصيانة خوادمهم الخاصة. ووفقا للمصادر، فإن بعض المسؤولين في آبل كانوا يعتقدون أن كفاءة الطاقة التي تتمتع بها شرائح M-series ستجعل الخدمة السحابية أكثر قدرة على تحمل التكاليف مقارنة بـ AWS والمنصات الأخرى المشابهة. ويعتقد أن هذا الاعتقاد يستند إلى استخدام آبل بالفعل لتلك الخوادم في خدماتها مثل Apple Music و Apple Wallet. إذا تم إطلاق مثل هذه الخدمة في المستقبل، قد يتم تسويقها تحت علامة iCloud التجارية، مما سيسهم في تعزيز إيرادات خدمات آبل بشكل عام. جدير بالذكر أن شركة آبل تدرس حاليا التخلي مؤقتا عن استخدام تقنياتها الخاصة في مجال الذكاء الاصطناعي لصالح الاعتماد على نماذج من تطوير شركات خارجية مثل OpenAI وأنثروبيك، وذلك ضمن خطط تحديث مساعدها الصوتي Siri المقرر إطلاقه في العام المقبل. وأفاد تقرير صادر عن وكالة 'بلومبرج'، أن آبل طلبت من الشركتين بدء تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بهما Claude من أنثروبيك وChatGPT من OpenAI، لاختبار أدائهما ضمن بيئة مساعد Siri. وكانت آبل قد أكدت في مارس الماضي، تأجيل إطلاق مزايا الذكاء الاصطناعي الجديدة، لا سيما التحسينات المرتقبة على Siri، إلى العام المقبل، بعد أن كانت هذه المزايا محط تركيز كبير في حملات تسويقية وتلفزيونية قامت الشركة بسحبها لاحقا.

: Apple تدرس إطلاق خدمة منافسة لخدمات أمازون السحابية AWS
: Apple تدرس إطلاق خدمة منافسة لخدمات أمازون السحابية AWS

عرب نت 5

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • عرب نت 5

: Apple تدرس إطلاق خدمة منافسة لخدمات أمازون السحابية AWS

صوره ارشيفيهالجمعة, ‏04 ‏يوليو, ‏2025كشفت مصادر مطلعة أن شركة آبل قد ناقشت في السنوات الأخيرة إمكانية دخول سوق الخدمات السحابية ومنافسة خدمات أمازون السحابية Amazon Web Services المعروفة اختصارًا (AWS)، وفقًا لتقرير نشره موقع ذا إنفورميشن التقني.إقرأ أيضاً..شركة "EA" ستغلق "Anthem" في يناير 2026اختراق "لويس فويتون" في كوريا وتسريب بيانات عملاءتصعيد من ناشرين ضد "Google" في أوروبا بسبب "AI Overviews"سوهام باريك مهندس خدع شركات وادي السيليكون الناشئة.. كيف ومن هو؟وبحسب التقرير، فقد استمرت هذه المناقشات حتى النصف الأول من عام 2024، لكن من غير الواضح إذا كانت الشركة قد واصلت تطوير الفكرة بعد ذلك. وكان من أبرز المؤيدين لهذا المشروع داخل الشركة مايكل أبوت، الذي غادر آبل في عام 2023.وتقوم فكرة المشروع على تقديم خدمة سحابية تتيح للمطورين استئجار خوادم تعمل بمعالجات آبل الحديثة من سلسلة M، وهي المعالجات نفسها المستخدمة في حواسيب ماك.وتتيح هذه الخدمة للمطورين والشركات تعزيز التطبيقات والخدمات بقدرات حوسبة سحابية دون الحاجة إلى شراء خوادمهم الخاصة أو صيانتها.ويرى بعض التنفيذيين في آبل أن الكفاءة العالية لاستهلاك الطاقة في معالجات سلسلة M قد تمنح الشركة ميزة تنافسية من ناحية التكلفة مقارنةً بخدمات أمازون السحابية AWS ومنصات الحوسبة السحابية الأخرى.ويُعتقد أن هذا الرأي مدعوم بتجربة آبل نفسها في تشغيل خدماتها، مثل الخدمة الصوتية Apple Music ومحفظة Apple Wallet، على خوادمها المعتمدة على هذه المعالجات.وفي حال إطلاق الخدمة رسميًا، من المحتمل أن تحمل اسم iCloud كما هو متوقع، مما يعزز عائدات آبل في قطاع الخدمات الذي يشهد نموًا متسارعًا خلال السنوات الأخيرة مقارنةً بقطاع الأجهزة.المصدر: البوابه العربيه للاخبار التقنيه قد يعجبك أيضا...

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store