أحدث الأخبار مع #ناديملقة


صدى الالكترونية
١٣-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- صدى الالكترونية
ملقة تنسحب من استضافة مونديال 2030: الأولوية للنادي والجماهير
أعلنت مدينة ملقة الإسبانية رسميًا انسحابها من استضافة مباريات بطولة كأس العالم 2030، والتي من المقرر أن تقام بشكل مشترك بين إسبانيا والبرتغال والمغرب، لتكون أول مدينة إسبانية تخرج من قائمة المدن المستضيفة. وكان ملعب 'لا روساليدا'، الواقع في المدينة الجنوبية المطلة على البحر الأبيض المتوسط، مدرجًا ضمن 11 ملعبًا اقترحتها إسبانيا لاستضافة مباريات البطولة، إلا أن العمدة فرانسيسكو دي لا توري أوضح أن قرار الانسحاب جاء بعد دراسة شاملة للموقف، حفاظًا على مصلحة نادي ملقة وجماهيره. وقال دي لا توري عقب اجتماع ضم مسؤولي المدينة وممثلي حكومة إقليم الأندلس: 'عند المفاضلة بين استضافة كأس العالم ومصلحة النادي، اخترنا الوقوف إلى جانب النادي والجماهير'. وأضاف: 'الخيار الأكثر مسؤولية في الوقت الحالي هو الانسحاب من المشروع، إذا كانت المشاركة في تنظيم البطولة ستُلحق ضررًا بالنادي أو تُسبب إرباكًا للمشجعين، فلا جدوى من المضي قدمًا'. وكانت خطط تطوير ملعب 'لا روساليدا' لتتوافق مع متطلبات الفيفا تتطلب انتقال الفريق للعب مؤقتًا في ملعب بديل بسعة 12 ألف مشجع فقط، في حين يملك النادي حاليًا أكثر من 26 ألف حامل لتذاكر الموسم، ما يُشكل أزمة محتملة على مستوى الحضور الجماهيري والإيرادات. وبالرغم من أن تكلفة إعادة الإعمار كانت ستتجاوز 270 مليون يورو، شدد العمدة على أن القرار لم يكن بدافع اقتصادي، بل نابع من 'رغبة في إنشاء ملعب جديد يخدم النادي والمدينة دون الارتباط بمشروع كأس العالم'. يُذكر أن نادي ملقة، الذي يعيش فترة صعبة حاليًا في دوري الدرجة الثانية، سبق له أن بلغ ربع نهائي دوري أبطال أوروبا في 2013، لكنه تراجع خلال السنوات الأخيرة بسبب مشاكل مالية، ما أدى إلى هبوطه سابقًا للدرجة الثالثة. وتأتي هذه التطورات في وقت يشهد ملف تنظيم مونديال 2030 بعض الاضطرابات، بعد استقالة رئيسة اللجنة المنظمة في إسبانيا، ماريا تاتو، في مارس الماضي، وسط مزاعم بتلاعب في آلية اختيار الملاعب، بحسب تقرير نشرته صحيفة 'أل موندو'. ويُتوقع أن تُدرج مدن مثل فيغو وفالنسيا لتعويض غياب ملقة ضمن قائمة المدن المستضيفة. وتجدر الإشارة إلى أن فالنسيا أكملت في يونيو الماضي تمويل مشروع ملعب 'ميستايا' الجديد، المقرر افتتاحه عام 2027 بسعة تصل إلى 70 ألف متفرج.


العربي الجديد
١٢-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- العربي الجديد
صدمة في إسبانيا: ملقة تنسحب من ملف استضافة مونديال 2030
في الوقت الذي كانت فيه إسبانيا تحتفي بالأنباء التي تؤكد نيلها شرف استضافة نهائي كأس العالم 2030 على أرضية ملعب سانتياغو برنابيو، معقل نادي ريال مدريد ، جاء ما لم يكن في الحسبان، بعد أن أعلنت مدينة ملقة رسمياً انسحابها من سباق استضافة نهائيات المونديال الذي سيُقام بالشراكة بين إسبانيا والبرتغال والمغرب، وهو ما جاء على لسان عمدة المدينة فرانسيسكو دي لا توري (82 عاماً) صباح اليوم السبت، والذي شدد على أن مصلحة نادي ملقة وجماهيره لها الأولوية في ظل الخلافات والضغوط المرتبطة بالبنية التحتية والتكلفة المالية للمشروع. وكشفت صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، اليوم السبت، أن هذا القرار جاء بعد سلسلة من الخلافات والاعتراضات، أبرزها ما يتعلق بسعة الملعب المؤقت الذي كان من المفترض أن يستضيف مباريات الفريق خلال فترة أشغال التجديد في ملعب لا روساليدا، والذي لا يتجاوز عدد مقاعده 12500 متفرج، وهو أقل بكثير من عدد المشتركين الموسميين في النادي، الأمر الذي أثار موجة غضب كبيرة في الأوساط الجماهيرية. كما تعتبر التكلفة المالية الباهظة للمشروع، والمقدّرة بـ 270 مليون يورو، عاملاً رئيساً في اتخاذ القرار. وقال دي لا توري: "بين المونديال والنادي، نختار النادي، نحن مع ملقة وجماهيره، إذا كان هذا المشروع سيسبب مشكلة للمشجعين، فلا جدوى من الاستمرار فيه". وأضاف أن القرار اتُخذ بعد مشاورات مع مجلس الإقليم، وحكومة الأندلس، وفيدرالية روابط المشجعين، مشدداً على أن حب المدينة وولاء سكانها للنادي هو الاعتبار الأهم. كرة عالمية التحديثات الحية "فيفا" يستقر على ملعب نهائي كأس العالم 2030 وأكد عمدة ملقة أن الهدف من الترشح لاستضافة المونديال لم يكن إلا وسيلة لبناء ملعب جديد يليق بالمدينة، لكن إن كان الثمن هو الإضرار بمسيرة النادي أو وحدة جماهيره، فإننا نرفض ذلك، كما شدد على أن المدينة لا تحتاج كأس العالم لتُعرَف عالمياً، فهي تُعتبر بالفعل من أبرز المراكز السياحية والثقافية في أوروبا. هذا الانسحاب المفاجئ يفتح الباب أمام مدن إسبانية أخرى، مثل فالنسيا أو فيغو، للدخول مجدداً في قائمة المدن المرشحة لاستضافة مباريات كأس العالم 2030.


الرأي
١٢-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الرأي
انسحاب مدينة ملقة من استضافة المباريات في كأس العالم 2030
انسحبت مدينة ملقة من استضافة مباريات كأس العالم 2030 في كرة القدم المقرّرة في إسبانيا والبرتغال والمغرب. وسبق أن خصصت إسبانيا 11 ملعباً للمنافسات، بما فيها ملعب «لا روسالدا» في المدينة الواقعة على الشاطئ الجنوبي. لكن عمدة ملقة فرانسيسكو دي لا توري، قال إن استضافة المباريات قد يتسبّب بمشاكل لنادي المدينة والجماهير بسبب أعمال إعادة الإعمار اللازمة للملعب. وأضاف دي لا توري بعد اجتماع مع مجلس ملقة وحكومة إقليم الأندلس «عند الاختيار بين كأس العالم والنادي، نختار النادي والجماهير». وتابع: «بعد كل هذا الاجتماع. نعتقد أن الخيار الأكثر مسؤولية وحكمة وتعقّلاً هو التخلّي عن استضافة ملقة لكأس العالم». وزاد دي لا توري: «إذا كانت كأس العالم تُشكّل خطراً على النادي ومشكلة للجماهير، فلا جدوى من الاستمرار فيها». واستلزمت استمرار المدينة في استضافة مباريات كأس العالم أن ينتقل نادي ملقة للعب على الملعب الرديف الذي تبلغ سعته 12 ألفاً أثناء أعمال إعادة بناء ملعب «لا روساليدا» في الوقت الذي يملك النادي حالياً 26 ألف شخص من حاملي التذاكر. وكان من المتوقّع أن تبلغ تكلفة الأعمال نحو 270 مليون يورو (316 مليون دولار أميركي)، لكن دي لا توري قال إن القرار لم يتخذ بهدف خفض التكاليف. وأوضح: «نريد ملعباً جديداً، لن يكون مخصصاً لكأس العالم، لكنه سيُبنى، وهذا التزام راسخ». وأردف: «لا نفعل ذلك لتوفير المال، بل لأنه لمصلحة المدينة والجماهير والنادي». وشارك نادي ملقة الذي ينافس في دوري الدرجة الثانية حالياً في دوري أبطال أوروبا عام 2013 لكنه تراجع خلال الأعوام الماضية ووصل به المطاف حد الهبوط إلى الدرجة الثالثة عقب مشاكل مالية. وتُعدّ فيغو وفالنسيا من بين أبرز الخيارات المطروحة لتعويض ملقة ضمن قائمة المدن المضيفة. وفي يونيو الماضي، أكمل نادي فالنسيا تمويل ملعبه «ميستايا»، المقرّر افتتاحه في عام 2027 بسعة 70 ألف متفرج.


النهار
١٢-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
ملقة خارج حسابات كأس العالم 2030
انسحبت مدينة ملقة السبت من استضافة مباريات كأس العالم 2030 في كرة القدم المقررة في إسبانيا والبرتغال والمغرب. سبق أن خصصت إسبانيا 11 ملعباً للمنافسات، بما فيها ملعب "لا روسالدا" في المدينة الواقعة على الشاطئ الجنوبي. لكن عمدة ملقة فرانسيسكو دي لا توري قال إن استضافة المباريات قد يتسبب بمشاكل لنادي المدينة والجماهير بسبب أعمال إعادة الإعمار اللازمة للملعب. وقال دي لا توري بعد اجتماع مع مجلس ملقة وحكومة إقليم الأندلس: "عند الاختيار بين كأس العالم والنادي، نختار النادي والجماهير". وأضاف: "بعد كل هذا الاجتماع... نعتقد أن الخيار الأكثر مسؤولية وحكمة وتعقلاً اليوم هو التخلي عن استضافة ملقة لكأس العالم، إذا كانت كأس العالم تُشكل خطراً على النادي ومشكلة للجماهير، فلا جدوى من الاستمرار فيها". واستلزمت استمرار المدينة في استضافة مباريات كأس العالم أن ينتقل نادي ملقة للعب على الملعب الرديف الذي تبلغ سعته 12 ألفاً أثناء أعمال إعادة بناء ملعب "لا روساليدا" في الوقت الذي يملك النادي حالياً 26 ألف شخص من حاملي التذاكر. وكان من المتوقع أن تبلغ تكلفة الأعمال نحو 270 مليون يورو (316 مليون دولار أميركي)، لكن دي لا توري قال إن القرار لم يتخذ بهدف خفض التكاليف. وأوضح: "نريد ملعباً جديداً، لن يكون مخصصاً لكأس العالم، لكنه سيُبنى، وهذا التزام راسخ". وأردف: "لا نفعل ذلك لتوفير المال، بل لأنه لمصلحة المدينة والجماهير والنادي". شارك نادي ملقة الذي ينافس في دوري الدرجة الثانية حالياً في دوري أبطال أوروبا عام 2013 لكنه تراجع خلال الأعوام الماضية ووصل به المطاف حد الهبوط إلى الدرجة الثالثة عقب مشاكل مالية. وفي آذار/مارس الماضي، استقالت رئيسة اللجنة المنظمة لمونديال 2030 في إسبانيا ماريا تاتو على خلفية اتهامات بالتلاعب بعملية اتخاذ القرار لتحديد الملاعب المضيفة للنهائيات. ونشرت صحيفة "أل موندو" تقريراً كشفت فيه بأن التصنيف المطلوب لاختيار المواقع المضيفة لمونديال 2030 الذي سيقام في إسبانيا والبرتغال والمغرب، تم تغييره لصالح ملعب أنويتا في سان سيباستيان على حساب بالايدوس في فيغو. وتعد فيغو وفالنسيا من بين أبرز الخيارات المطروحة لتعويض ملقة ضمن قائمة المدن المضيفة. وفي حزيران/يونيو الماضي، أكمل نادي فالنسيا تمويل ملعبه "ميستايا"، المقرر افتتاحه في عام 2027 بسعة 70 ألف متفرج.


المركزية
١٢-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- المركزية
ملقة الإسبانية تنسحب من استضافة مونديال 2030
أعلنت مدينة ملقة الإسبانية السبت انسحابها من استضافة مباريات كأس العالم2030 في كرة القدم المقررة في إسبانيا والبرتغال والمغرب. وكانت إسبانيا قد خصصت 11 ملعبا للمنافسات، بما فيها ملعب "لا روسالدا" في المدينة الواقعة على الشاطئ الجنوبي. لكن عمدة ملقة فرانسيسكو دي لا توري قال إن استضافة المباريات قد يتسبب بمشاكل لنادي المدينة والجماهير بسبب أعمال إعادة الإعمار اللازمة للملعب. وقال دي لا توري بعد اجتماع مع مجلس ملقة وحكومة إقليم الأندلس "عند الاختيار بين كأس العالم والنادي، نختار النادي والجماهير". وأضاف "بعد كل هذا الاجتماع... نعتقد أن الخيار الأكثر مسؤولية وحكمة وتعقلا اليوم هو التخلي عن استضافة ملقة لكأس العالم". "إذا كانت كأس العالم تُشكل خطرا على النادي ومشكلة للجماهير، فلا جدوى من الاستمرار فيها". واستلزمت استمرار المدينة في استضافة مباريات كأس العالم أن ينتقل نادي ملقة للعب على الملعب الرديف الذي تبلغ سعته 12 ألفا أثناء أعمال إعادة بناء ملعب "لا روساليدا" في الوقت الذي يملك النادي حاليا 26 ألف شخص من حاملي التذاكر. وكان من المتوقع أن تبلغ تكلفة الأعمال نحو 270 مليون يورو (316 مليون دولار أمريكي)، لكن دي لا توري قال إن القرار لم يتخذ بهدف خفض التكاليف. إسبانيا والمغرب والبرتغال ستقدم ترشيحا مشتركا لاحتضان نهايات كأس العالم للسيدات 2035 وأوضح "نريد ملعبا جديدا، لن يكون مخصصا لكأس العالم، لكنه سيُبنى، وهذا التزام راسخ". وأردف "لا نفعل ذلك لتوفير المال، بل لأنه لمصلحة المدينة والجماهير والنادي". وشارك نادي ملقة الذي ينافس في دوري الدرجة الثانية حاليا في دوري أبطال أوروبا عام 2013 لكنه تراجع خلال الأعوام الماضية ووصل به المطاف حد الهبوط إلى الدرجة الثالثة عقب مشاكل مالية. وفي آذار/مارس الماضي، استقالت رئيسة اللجنة المنظمة لمونديال 2030 في إسبانيا ماريا تاتو على خلفية اتهامات بالتلاعب بعملية اتخاذ القرار لتحديد الملاعب المضيفة للنهائيات. ونشرت صحيفة "أل موندو" تقريرا كشفت فيه بأن التصنيف المطلوب لاختيار المواقع المضيفة لمونديال 2030 الذي سيقام في إسبانيا والبرتغال والمغرب، تم تغييره لصالح ملعب أنويتا في سان سيباستيان على حساب بالايدوس في فيغو. وتعد فيغو وفالنسيا من بين أبرز الخيارات المطروحة لتعويض ملقة ضمن قائمة المدن المضيفة. وفي حزيران/يونيو الماضي، أكمل نادي فالنسيا تمويل ملعبه "ميستايا"، المقرر افتتاحه في عام 2027 بسعة 70 ألف متفرج.