أحدث الأخبار مع #هشامأيت


العربي الجديد
٠٥-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- العربي الجديد
فائض من الأجانب في الوداد المغربي: من يغادر في الميركاتو الصيفي؟
تُفكر إدارة نادي الوداد الرياضي، برئاسة هشام أيت منا، جدياً في التخلّص من بعض المحترفين الأجانب، مع اقتراب انطلاق منافسات الدوري المحلي ، جراء تجاوز العدد المسموح به من طرف الاتحاد المغربي لكرة القدم، الذي يحدد عدد الأجانب بخمسة فقط في كل نادٍ. وأصبح النادي الأحمر مطالباً بتسريح ثلاثة أجانب على الأقل من أصل ثمانية يمتلكهم حالياً، في الوقت الذي يسعى فيه جاهداً إلى الاحتفاظ بالجنوب أفريقي كريستوفر لورش، خصوصاً بعد توصله إلى اتفاق نهائي مع نادي صن داونز الجنوب أفريقي. ومن المرجّح أن تتخذ إدارة الوداد الرياضي قرارات حاسمة خلال الأيام القليلة القادمة، سواء بتسريح بعض لاعبيها الأجانب، أو إعارتهم لتفادي مخالفة اللوائح المنصوص عليها. وفي هذا الإطار، كشف مصدر من إدارة الوداد الرياضي لـ"العربي الجديد"، أمس الجمعة، والذي رفض ذكر اسمه، أن هناك توجهاً لتسجيل التنزاني سليمان مواليمو (19 عاماً) والبرازيلي فيندروسكي آرثور، ضمن فئة الآمال لتخفيف الضغط على الفريق الأول، في انتظار إيجاد حل توافقي مع بعض الأسماء التي لم تقدم الإضافة المرجوة خلال بطولة كأس العالم للأندية 2025. كرة عربية التحديثات الحية الوداد يرد على الانتقادات بشراء عقدي فيريرا وبارت وحول الأسماء المرشحة لمغادرة النادي الأحمر في الميركاتو الصيفي، أوضح المصدر نفسه أن البرازيلي غويليرمي فيريرا والهولندي بارت مايرز ضمنا بقاءهما، بعدما مدّدا عقديهما مع الفريق بتوصية من المدير الفني أمين بنهاشم (50 عاماً)، بينما ما زالت الشكوك تحوم حول استمرار الثلاثي ميكائيل مالسا وصامويل أوبينغ وستيفان عزيز كي، بسبب أدائهم غير المقنع في مونديال الأندية، لكن رحيلهم مشروط بقيمة العروض التي ستصل إلى النادي، أما البرازيلي فيكتور بيدرينهو فوضعيته مختلفة، إذ يعتزم الوداد الرياضي إعارته خلال الموسم المقبل، من أجل التأقلم أكثر مع أجواء الدوري المحلي. وتعالت الأصوات في نادي الوداد الرياضي للمطالبة بالتغيير إثر المشاركة المخيبة للآمال في بطولة كأس العالم للأندية، بعد أن خسر الفريق جميع مبارياته في دور المجموعات أمام مانشستر سيتي (0-2) ويوفنتوس الإيطالي (1-4) والعين الإماراتي (1-2).


الأيام
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الأيام
بعد نكسة الوداد بمونديال الأندية.. مطالب باستقالة جماعية
يبدو أن إدارة نادي الوداد الرياضي تواجه عاصفة قوية من الانتقادات، عقب خروجه الصاغر من دور المجموعات لكأس العالم للأندية، المُقامة حاليا في الولايات المتحدة الأميركية، وسط غضب جماهيري عارم، واحتجاجات قوية موجهة إلى مدرب الفريق، محمد أمين بنهاشم، وأيضا إلى الرئيس هشام أيت منا. وتعالت الأصوات المطالبة بالتغيير، فور عودة الفريق من أميركا، الأحد الماضي، احتجاجا على الوضعية الصعبة، التي يمر بها النادي على جميع المستويات، واتضح ذلك جليا بأداء مهين وغير مقنع في مونديال الأندية 2025، وهو ما جعل عددا من المنخرطين بالنادي يدقون ناقوس الخطر، عبر الدعوة إلى عقد اجتماع عاجل لانتخاب رئيس جديد لخلافة الحالي، هشام أيت منا، بدعوى فشله في تدبير مشاركة النادي الأحمر بهذه البطولة العالمية الكبيرة. وفي هذا الإطار، وجه عدد من أعضاء الوداد الرياضي رسالة إلى جماهير الفريق، حمّلوا فيها مسؤولية الإخفاق لرئيس النادي، هشام أيت منا، بسبب فشله في تسيير الأمور، منذ انتخابه في بداية الموسم الكروي المنتهي، خلفا لسلفه عبد المجيد البرناكي، كما دعوا أيضا إلى استقالة جماعية لأعضاء مجلس الإدارة، وفتح الباب أمام مرحلة جديدة، لاستعادة التوازن إلى كتيبة القائد نور الدين أمرابط. وانتقد أعضاء النادي، في الرسالة نفسها، ما سموه 'العشوائية' في تدبير الانتدابات الاستثنائية، لافتقادها إلى رؤية واضحة، وتجلى ذلك في التعاقد مع أسماء جديدة في آخر لحظة، ويتعلق الأمر بالبرازيلي غيليرمي فيريرا (34 عاما)، والهولندي مايرز بارت (28 عاماً)، والسوري عمر السومة (36 عاما)، وهو ما اعتبره الأعضاء تبخيسا لرمزية النادي وتاريخه بقرارات ارتجالية، وعدم استغلال فرصة استثمار الفريق في مونديال الأندية. وجاء في الرسالة: 'بناء على ما سبق، نطالب، بكل مسؤولية ووضوح، الرئيس هشام أيت منا ومن معه في مجلس الإدارة بتقديم استقالاتهم فورا، وفتح باب الترشيحات، والدعوة إلى جمعية عمومية لتكون محطة حقيقية لمحاسبة كل من تورط في هذا الإخفاق، وإعادة تصحيح المسار، وفق منطق مؤسساتي سليم، كما نحذّر من تحويل النادي إلى فضاء للمصالح الشخصية، بدل منصة للنجاح الرياضي'. يُذكر أن نادي الوداد خرج من مونديال الأندية بـ'خُفي حنين'، بعدما تلقى ثلاث هزائم مؤلمة أمام مانشستر سيتي الإنجليزي (0-2)، ويوفنتوس الإيطالي (1-4)، والعين الإماراتي (1-2).


الجريدة 24
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة 24
فشل رياضي يُفجّر الغضب داخل الوداد.. والمنخرطون يطالبون بتغيير القيادة
تعيش مكونات نادي الوداد الرياضي على وقع غضب غير مسبوق، عقب المشاركة المخيبة في كأس العالم للأندية المقامة حاليًا في الولايات المتحدة الأميركية، والتي غادرها الفريق من دور المجموعات دون أن يحقق أي فوز، مكتفيًا بثلاث هزائم متتالية أمام مانشستر سيتي الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي. هذا الخروج المهين فجّر موجة احتجاجات قوية من جماهير النادي، التي لم تتأخر في توجيه سهام الانتقاد إلى الجهاز التقني بقيادة محمد أمين بنهاشم، وإلى الرئيس هشام أيت منا، معتبرة أن ما جرى لا يعكس بأي شكل من الأشكال تاريخ النادي ولا طموحات جماهيره. فور عودة بعثة الفريق إلى الدار البيضاء، الأحد الماضي، بدأت الأصوات تتعالى مطالبة بالتغيير، في ظل ما وصفته فئة عريضة من جماهير النادي بـ"الانهيار الكامل لمنظومة التسيير". هذا الغضب الجماهيري ترجم أيضًا بتحركات من داخل النادي ذاته، حيث بادر عدد من المنخرطين إلى الدعوة لعقد اجتماع عاجل، بهدف انتخاب رئيس جديد خلفًا لهشام أيت منا، الذي يُتهم بالفشل في تدبير المرحلة، سواء من حيث التعاقدات أو التحضير للمونديال، أو حتى في القدرة على ضبط الأوضاع داخل الفريق الأول. في هذا السياق، وجه منخرطون بالنادي رسالة مفتوحة إلى جماهير الوداد، حمّلوا من خلالها رئيس النادي مسؤولية الإخفاق الرياضي الذي رافق المشاركة في البطولة العالمية. واعتبروا أن هشام أيت منا لم ينجح في قيادة الفريق منذ انتخابه رئيسًا مع بداية الموسم، بعد رحيل عبد المجيد البرناكي، وهو ما انعكس على كل مستويات الأداء التقني والمؤسساتي. وطالبت الرسالة ذاتها باستقالة جماعية لأعضاء مجلس الإدارة، وفتح الباب أمام ترشيحات جديدة تعيد للنادي هيبته التسييرية والرياضية، وتضع حدًا لما وصفوه بالقرارات المرتجلة والفاقدة للرؤية. وانتقد المنخرطون بشدة ما سموه العشوائية التي رافقت تدبير فترة الانتقالات الاستثنائية التي خُصصت للفريق من 1 إلى 10 يونيو، معتبرين أن ضم أسماء جديدة في آخر لحظة، دون إعداد حقيقي أو رؤية استراتيجية، ساهم في ما آل إليه الفريق من نتائج كارثية في كأس العالم للأندية. وتؤكد الوقائع أن إدارة الوداد لم تنجح في استغلال المشاركة التاريخية في هذه المسابقة العالمية، سواء على مستوى الاستعداد التقني أو الترويج لصورة النادي قاريا ودوليا. ففي الوقت الذي كانت فيه الأنظار موجهة نحو الفريق الأحمر لتمثيل الكرة المغربية على أعلى مستوى، جاء الأداء دون التوقعات، وترجم بحصيلة ثقيلة أنهت آمال الجماهير بشكل مبكر. وتجلّى ذلك في الأداء الباهت الذي ظهر به اللاعبون، وفي غياب الانسجام والجاهزية الذهنية والفنية، ما طرح أكثر من علامة استفهام حول التحضير الحقيقي للمسابقة، وعن مدى قدرة الإدارة التقنية على مواكبة هذا النوع من المحطات الكبرى. وتحمّل الجماهير جزءًا كبيرًا من المسؤولية للجهاز التقني بقيادة محمد أمين بنهاشم، الذي أخفق في بناء توليفة متجانسة رغم توفره على مجموعة من اللاعبين المجربين، كما توجهت أصابع الانتقاد إلى طريقة تعامل إدارة النادي مع المرحلة الانتقالية، خاصة في ظل التعاقدات المتأخرة التي لم تمنح أي إضافة فنية تُذكر، بل أثارت الجدل حول معايير الانتقاء والاختيار. وتزامن هذا الوضع مع تفاقم حالة التذمر وسط الأنصار، الذين طالبوا بتوضيحات رسمية حول الأهداف الحقيقية للموسم، وموقع كأس العالم للأندية ضمن مشروع النادي الرياضي. وأمام هذه التطورات، تترقب الجماهير الودادية ما ستسفر عنه الأيام المقبلة من خطوات حاسمة، في ظل حديث متزايد عن إمكانية تقديم استقالات أو تغيير هيكلي وشيك داخل الإدارة، لتفادي تدهور أكبر قد يعصف باستقرار الفريق قبل انطلاق الموسم الجديد. ويخشى أن يتسبب هذا الإخفاق في فقدان الفريق لعدد من ركائزه الأساسية، خاصة في ظل الحديث عن عروض خارجية تلاحق بعض الأسماء البارزة، ما ينذر بدخول الفريق في مرحلة فراغ فني سيكون من الصعب تجاوزها بسرعة، في ظل غياب خطة واضحة للمرحلة المقبلة.


العربي الجديد
٠١-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- العربي الجديد
إدارة الوداد تواجه عاصفة قوية بعد الإقصاء من مونديال الأندية ومطالبات باستقالة جماعية
تواجه إدارة نادي الوداد الرياضي عاصفة قوية من الانتقادات، عقب خروجه الصاغر من دور المجموعات لكأس العالم للأندية ، المُقامة حالياً في الولايات المتحدة الأميركية، وسط غضب جماهيري عارم، واحتجاجات قوية موجهة إلى مدرب الفريق ، محمد أمين بنهاشم (50 عاماً)، وأيضاً إلى الرئيس هشام أيت منا (53 عاماً). وتعالت الأصوات المطالبة بالتغيير، فور عودة الفريق من أميركا، الأحد الماضي، احتجاجاً على الوضعية الصعبة، التي يمر بها النادي على جميع المستويات، واتضح ذلك جلياً بأداء مهين وغير مقنع في مونديال الأندية 2025، وهو ما جعل عدداً من المنخرطين بالنادي (المساهمين) يدقون ناقوس الخطر، عبر الدعوة إلى عقد اجتماع عاجل لانتخاب رئيس جديد لخلافة الحالي، هشام أيت منا، بدعوى فشله في تدبير مشاركة النادي الأحمر بهذه البطولة العالمية الكبيرة. وفي هذا الإطار، وجه عدد من أعضاء الوداد الرياضي رسالة إلى جماهير الفريق، حصل "العربي الجديد" على نسخة منها، حمّلوا فيها مسؤولية الإخفاق لرئيس النادي، هشام أيت منا، بسبب فشله في تسيير الأمور، منذ انتخابه في بداية الموسم الكروي المنتهي، خلفاً لسلفه عبد المجيد البرناكي، كما دعوا أيضاً إلى استقالة جماعية لأعضاء مجلس الإدارة، وفتح الباب أمام مرحلة جديدة، لاستعادة التوازن إلى كتيبة القائد نور الدين أمرابط (38 عاماً). وانتقد أعضاء النادي، في الرسالة نفسها، ما سموه "العشوائية" في تدبير الانتدابات الاستثنائية، لافتقادها إلى رؤية واضحة، وتجلى ذلك في التعاقد مع أسماء جديدة في آخر لحظة، ويتعلق الأمر بالبرازيلي غيليرمي فيريرا (34 عاماً)، والهولندي مايرز بارت (28 عاماً)، والسوري عمر السومة (36 عاماً)، وهو ما اعتبره الأعضاء تبخيساً لرمزية النادي وتاريخه بقرارات ارتجالية، وعدم استغلال فرصة استثمار الفريق في مونديال الأندية. كرة عربية التحديثات الحية الوداد يستعد للتخلي عن أبرز نجومه بعد نكسة مونديال الأندية وجاء في الرسالة: "بناء على ما سبق، نطالب، بكل مسؤولية ووضوح، الرئيس هشام أيت منا ومن معه في مجلس الإدارة بتقديم استقالاتهم فوراً، وفتح باب الترشيحات، والدعوة إلى جمعية عمومية لتكون محطة حقيقية لمحاسبة كل من تورط في هذا الإخفاق، وإعادة تصحيح المسار، وفق منطق مؤسساتي سليم، كما نحذّر من تحويل النادي إلى فضاء للمصالح الشخصية، بدل منصة للنجاح الرياضي". ويُذكر أن نادي الوداد خرج من مونديال الأندية بـ"خُفي حنين"، بعدما تلقى ثلاث هزائم مؤلمة أمام مانشستر سيتي الإنكليزي (0-2)، ويوفنتوس الإيطالي (1-4)، والعين الإماراتي (1-2).


جريدة الصباح
٢٧-٠٦-٢٠٢٥
- رياضة
- جريدة الصباح
بالفيديو … جماهير للوداد تطارد أيت منة خارج الملعب وتعاتبه على الهزائم في مونديال الأندية
طاردت جماهير للوداد الرياضي، رئيس الفريق هشام أيت منة، خارج ملعب أودي فيلد، بواشنطن، الذي شهد على خسارة ممثل المغرب أمام العين الإماراتي، بهدفين لواحد، وعاتبته على النتائج السلبية وسوء الأداء، في كأس العالم للأندية. ولامت جماهير الوداد رئيس الفريق على ضعف الانتدابات، ودعته لمراجعة أوراقه، فيما طالبته جماهير أخرى بالرحيل. ولم يجد أيت منة الكلمات ليرد على الوداديين الغاضبين. الفيديو: