أحدث الأخبار مع #ولله


النشرة
منذ 3 أيام
- سياسة
- النشرة
الكرملين: الموقف السائد في أوروبا بشأن مسألة توريد الأسلحة الى اوكرانيا خطير
وصف المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، الموقف السائد في أوروبا بشأن مسألة توريد الأسلحة إلى نظام كييف، بأنه اتجاه خطير للغاية، مشيرا إلى أن " روسيا تأخذ هذا التوجه بالاعتبار وتبني خططها بناء على هذا التوجه الغربي". واعتبر أن "الاتجاه، بشكل عام، سيء للغاية وخطير للغاية. ونحن نلاحظ ذلك، ونأخذه في الاعتبار، وننطلق منه، ونضع خططنا المستقبلية". وأشار المتحدث باسم الرئاسة الروسية إلى أن عددًا من الدول الغربية "تُجري جهودًا احترافية مكثفة لتصوير روسيا "كشيطان مُتجسد" داخل بلدها وخارجها". وأضاف بيسكوف أن "هذا يشير إلى أن هوس العسكرة ومعاداة روسيا، ولله الحمد، لم يجد تفاهما مشتركا بعد".

مصرس
منذ 4 أيام
- سياسة
- مصرس
الكرملين: الموقف السائد في أوروبا بشأن توريد الأسلحة إلى أوكرانيا «خطير»
وصف المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف، الموقف السائد في أوروبا بشأن مسألة توريد الأسلحة إلى نظام كييف، بأنه "اتجاه خطير للغاية"، مشيرًا إلى أن روسيا تأخذ هذا التوجه بالاعتبار وتبني خططها بناء على هذا التوجه الغربي. وقال بيسكوف، في تصريحات لقناة "روسيا 1"، إن "الاتجاه، بشكل عام، سيء للغاية وخطير للغاية. ونحن نلاحظ ذلك، ونأخذه في الاعتبار، وننطلق منه، ونضع خططنا المستقبلية".وأشار أيضا إلى أن عددًا من الدول الغربية "تُجري جهودًا احترافية مكثفة لتصوير روسيا "كشيطان مُتجسد" داخل بلدها وخارجها".وكما تحدث بيسكوف عن التناقضات التي نشأت بين الدول الأوروبية، بشأن قضية من سيدفع ثمن الأسلحة للقتال ضد روسيا.وأضاف بيسكوف في تصريحاته لقناة "روسيا 1" : "هذا يشير إلى أن هوس العسكرة ومعاداة روسيا، ولله الحمد، لم يجد تفاهما مشتركا بعد".


الوطن
١٤-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- الوطن
«بندوا اللولب»
جهود كبيرة تبذلها الحكومة من أجل إنفاذ القانون، ووزارة الداخلية ممثلة بخفر السواحل تقوم بواجبها في ملاحقة المخالفين في البحر، وعلى السواحل، وكل يوم نقرأ في الصحف القبض على آسيويين ومصادرة أطنان من المخالفات سواء مخالفة الصيد بطرق ممنوعة أو الصيد في أوقات الحظر، لا نبالغ إنْ قلنا إنّ هناك أطناناً أسبوعياً من الأسماك المصادرة، أو من الروبيان، رغم كل تلك الملاحقات ورغم القبض على الآسيويين، إلا أن العملية مستمرة وباقية وأخبار الملاحقات تلاحقنا يومياً، الحل إذاً ليس في مزيد من الجهود في المطاردات ولا الملاحقات ولا المصادرات، الحل هو في وقف أصحاب وملاّك الطراريد والسجلات المخالفة، العملية لن تنتهي مادام هناك من يستمر في ضخ المخالفات، خفر السواحل ينشف (النقعة) لكن الصنبور يبقى مفتوحاً 24 ساعة لا يُغلق، إنها إذاً جهود حكومية تذهب سُدى، وميزانية تُستَنزَف سُدى. بحرنا جميل وبإمكانه التعافي ونِعَم ربِّ العالمين كثيرة في بحرنا وبإمكانها أن تكون لنا ذخيرة مستمرة في تزويدنا بأهم عناصر الأمن الغذائي، انظروا لأسعار السمك كيف أصبحت في متناول الجميع نتيجة للضوابط التي وضعت بشأن الحظر، أصبحت الأسعار ولله الحمد مناسبة للجميع، انظروا لمكاسب نلناها نتيجة الاهتمام بالبحر من جديد وذلك بسبب اهتمام جلالة الملك المعظم حفظه الله شخصياً، والحمد لله تحركت جميع أطراف العلاقة وقطعنا شوطاً جميلاً في تعافي البحر، إنما استمرار هذا التحدي للبحرين بأسرها التحدي للحكومة والمجتمع من قِبل (لا نعرف إن كان شخصاً أو أكثر) من يسرّح هؤلاء الآسيويين، حقيقة لا نعرف من يقف وراء تلك الجرائم، فحين القبض عليهم نرى صورة الثلاجات المصادرة أو صورة الآسيويين مع تضليل وجوههم، لكننا لا نعرف مَن هو أو مَن هي أو مَن هم (أربابهم)؟ ما يهمنا ما يعنينا هو أمن البحرين واحترام هيبة القانون البحريني واحترام مصلحة وطنية هي محط أنظار الجميع بدءاً من جلالة الملك المعظم إلى أصغر مواطن، مروراً بأجهزة الدولة. استمرار هذا التحدي للدولة دون أي اعتبار لهيبة القانون يطرح ألف علامة استفهام، فمتى نتوقف عن تنشيف (النقعة) ونُغلق (اللولب) أي الصنبور؟!


الوطن
١٠-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- الوطن
تحليل الأعمال ليس للأرقام فقط!
في الزمن الذي تتسارع فيه أدوات الذكاء الاصطناعي، وتتوسع نماذج التحليل التنبئي، وتُستخدم البيانات بكثافة في دعم اتخاذ القرار المؤسسي، يظل هناك سؤال جوهري ينبغي أن يُطرح: من هو جوهر هذا التحليل؟ هل هو الرقم؟ أم الإنسان الذي يقف خلفه؟ تحليل الأعمال، كما يُفهم تقنياً، يرتكز على تحليل البيانات وتقييم العمليات باستخدام النماذج والمعادلات والتقارير. ولكنه في جوهره الأعمق ليس معادلة صمّاء، بل منظومة تفكير تستهدف فهم السلوك الإنساني داخل بيئة العمل، وتحليل ظروف الأداء، وتقديم قراءات عميقة توازن بين الكفاءة الإنسانية والمنهجية الرقمية. وحين نغفل عن البُعد الإنساني؛ نخسر ما هو أثمن من الدقة، ألا وهو الفهم الحقيقي. فليس كل تراجع في الأداء خللاً وظيفيًا، ولا كل ارتفاع في الأرقام نجاحاً بالضرورة. خلف كل مؤشر قصة، وخلف كل نسبة ظروف، ووراء كل قرار موظف يعمل ويجتهد ويأمل ويواجه، وقد ينجح أو يتعثر، لكنه في النهاية إنسان. إحدى الدراسات البحثية التي قدمتها، أثناء مسيرتي الأكاديمية لنيل درجة الدكتوراه في تحليل الأعمال، ترتكز على تطوير نموذج تنبؤي ذكي يساعد في تعزيز عملية تقييم أداء الموظفين، وذلك باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وخوارزميات التعلم الآلي. لم تتمحور نتائج الدراسة التجريبية على دقة النماذج التي استخدمتها فقط؛ بل في عمق العوامل ومؤشرات الأداء التي كانت متجذرة في عناصر إنسانية أساسية أبرزها بيئة العمل، ومهارات التواصل، والشعور بالانتماء، الوضوح التنظيمي، والدعم القيادي، والتوازن بين الحياة والعمل. هذه العوامل، وإن صعبت ترجمتها إلى معادلات حسابية، إلا أن أثرها عميق في كل نموذج تنبؤي دقيق. وهنا تتجلى أهمية أن نُعيد تعريف دور محلل الأعمال؛ ليس كمن يجمع البيانات، ويحللها ويقارن الأرقام فحسب، أو مجرد خبير في تقديم الحلول الذكية وتوظيف التقنيات الحديثة؛ بل كمستمع ذكي، راصد للأنماط البشرية، وفاهم لحقيقة الواقع، ومدرك لتفاصيله الخفية. فالنموذج الناجح لا ينجح لأنه دقيق تقنياً فقط، بل لأنه عادل إنسانياً، وقابل للتنفيذ واقعيًا، ومؤثر استراتيجياً. والأهم من ذلك؛ أن نؤمن أن البيانات ليست حيادية دائماً، فهي تلتقط ما نقرر أن نقيسه، وتتجاهل ما نغفل عن رصده. لذلك، فإن البُعد الإنساني يجب أن يكون في قلب كل تحليل: في طريقة جمع البيانات، وفي تفسيرها، وفي التوصيات الناتجة عنها. وإننا في مملكة البحرين، ولله الحمد، نعيش في عهدٍ تُعزّز فيه الكفاءة، ويُكرَّم فيه العلم، ويُحترم فيه الإنسان. فقد أرست قيادتنا الرشيدة بقيادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، دعائم العدالة والتطوير والتمكين. وجاءت رؤية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله، لتعزّز هذا النهج من خلال استراتيجية وطنية ترتكز على الكفاءة، والابتكار، والتحول الذكي، وفي كل مسارات العمل التنموي مع إيمان سموه أن المواطن هو محورها الأساسي. في ظل هذه الرؤية، يصبح من مسؤوليتنا كباحثين وممارسين وإداريين؛ أن نُسهم في تطوير الأداء المؤسسي بعيون مفتوحة على الإنسان، لا الأرقام فقط. فكلما اتسعت أدوات التحليل وتقدّمت، ازدادت الحاجة إلى أن نتحول في وعينا الإداري لنفهم أن التمكين يبدأ من فهم الإنسان، وأن التحليل لا يكتمل إلا عندما تُقرأ الأرقام على ضوء القيم، وتُفهم البيانات بلغة الضمير، وتُبنى القرارات على أساس من التقدير قبل التقييم.


وكالة أنباء تركيا
٠٢-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة أنباء تركيا
عربيا وإقليميا.. قطر تحل في المرتبة الأولى في مؤشر السلام العالمي لعام 2025
أعلن المجلس الوطني للتخطيط، الأربعاء، أن دولة قطر احتلت المرتبة الأولى على مستوى كل من العالم العربي، والشرق الأوسط وشمالي إفريقيا، وذلك في مؤشر السلام العالمي لعام 2025 الصادر عن معهد الاقتصاد والسلام. كما أشار المجلس في تقرير إلى أن قطر احتلت المرتبة 27 عالمياً من بين 163 دولة شملها التقييم. ويأتي تصدّر دولة قطر إقليمياً ليجسد الجهود الوطنية المستمرة لتعزيز السلام والاستقرار الداخلي والقدرة على الصمود أمام التحديات الإقليمية والعالمية. ويعزز الأداء المتميز في نسخة 2025 من المؤشر سجل قطر الحافل بالمنجزات، ويبرز مدى فعالية السياسات الوطنية في ترسيخ الأمن والتنمية المستدامة. وأشاد وزير الداخلية القطري بنتائج تقرير المجلس، حيث قال في بيان 'إنجاز كبير حققته دولة قطر بتصدرها دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مؤشر السلام العالمي لعام 2025 والصادر عن معهد السلام والاقتصاد العالمي، كما حصدت بلادنا ولله الحمد المركز الأول عربيًا والثامن عالميًا في محور الدول الأكثر أمانًا وسلامًا مجتمعيًا، وهذا التميز جاء انطلاقًا من توجيهات وحكمة سيدي سمو الأمير المفدى وسواعد أبناء هذا الوطن'.