
الصين توضح آليات الإعفاء الضريبي للمستثمرين الأجانب
وذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة "شينخوا"، أن هذه القواعد تأتي لتفعيل حوافز ضريبية تم الإعلان عنها مسبقا، وتمنح المستثمرين الأجانب إعفاء بنسبة 10% من ضريبة دخل الشركات على الأرباح التي يعاد استثمارها مباشرة في الصين، حيث تسري هذه السياسة من 1 يناير 2025 حتى 31 ديسمبر 2028.
وحددت الإرشادات الجديدة الأطر التشغيلية لهذه الحوافز، وشملت توضيحا لفترة الاحتفاظ المطلوبة بإعادة الاستثمار، وطريقة حساب مبلغ الائتمان الضريبي، والإجراءات اللازمة للمطالبة بالإعفاءات.
كما أوضحت الهيئة أن الأرباح المستخدمة لزيادة رأس المال المدفوع أو احتياطيات رأس المال تعتبر مؤهلة للاستفادة من هذه الحوافز.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة العربية للأخبار التقنية
منذ 2 ساعات
- البوابة العربية للأخبار التقنية
حرب على الاحتيال.. واتساب تغلق ملايين الحسابات المشبوهة وتقدم أدوات حماية جديدة
أعلنت منصة واتساب إدخال مجموعة من الأدوات الجديدة لتعزيز دفاعاتها أمام عمليات الاحتيال الإلكتروني، في خطوة تهدف إلى التصدي للحسابات والحملات الجماعية المشبوهة التي تنتشر عبر المنصة. وفي منشور رسمي، كشفت واتساب أنها حظرت أكثر من 6.8 ملايين حساب خلال النصف الأول من عام 2025، مؤكدةً أن معظم هذه الحسابات كانت مرتبطة بمراكز احتيال إجرامية منظمة. وأوضحت الشركة أن الغالبية العظمى من الحسابات المحظورة كانت تنشط ضمن مجموعات احتيالية منظمة في منطقة جنوب شرق آسيا، إذ تعتمد هذه الجهات على إغراء الضحايا بعروض استثمارية زائفة في العملات المشفّرة أو باتباع أساليب أخرى مشابهة. وكشفت واتساب أنها تعاونت مع شركتها الأم 'ميتا' في جهود مشتركة لتفكيك مركز احتيال رقمي في كمبوديا. وبالتوازي مع تلك الإجراءات، تعمل المنصة على تفعيل أدوات مباشرة لحماية المستخدمين من الوقوع في فخ الاحتيال؛ ففيما يتعلق بالمجموعات، ستبدأ واتساب بعرض ملخص أمني عند إضافة المستخدم إلى مجموعة ما عبر شخص ليس ضمن جهات اتصاله، مع إمكانية مغادرة المجموعة دون الحاجة إلى عرض الرسائل، كما ستبقى الإشعارات من هذه المجموعات مكتومة تلقائيًا ما لم يختر المستخدم خلاف ذلك. وأما في المحادثات الفردية، فتختبر واتساب حاليًا ميزة جديدة تُظهر تنبيهات توعوية عند بدء الدردشة مع جهة اتصال غير معروفة، مع توفير معلومات إضافية تساعد في تحديد هوية الطرف الآخر. وحثت واتساب المستخدمين على التحلّي باليقظة والتفكير مليًّا قبل الرد على أي جهة مجهولة، مع التحقق من دوافع الطرف الآخر، خاصةً في حال وجود رسائل غير متوقعة أو وعود يصعب تصديقها. وأكدت المنصة أن إجراء مكالمة هاتفية أو مرئية قد يكون وسيلة فعّالة للتأكد من هوية الطرف المتواصل. وتأتي هذه الإجراءات في إطار مساعي واتساب المستمرة إلى توفير بيئة آمنة لمستخدميها حول العالم، في مواجهة التحديات المتزايدة المرتبطة بالاحتيال الرقمي.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
ارتفاع مبيعات «فوكسكون» بأكثر من 7 % خلال يوليو
تباطأت وتيرة ارتفاع مبيعات «فوكسكون» خلال يوليو الماضي، ما يعكس تأثر الطلب العالمي على الإلكترونيات بحالة عدم اليقين الناتجة عن الرسوم الجمركية الأمريكية. وأعلنت الشركة أمس، عن إيرادات بلغت 613.8 مليار دولار تايواني جديد (20.5 مليار دولار) في يوليو. يعد هذا ارتفاعاً بنسبة 7.25 % على أساس سنوي، لتسجل بذلك الشركة أبطأ وتيرة نمو شهري منذ يناير. وذلك بعد أسبوع واحد من فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوماً جمركية 20 % على الصادرات التايوانية إلى الولايات المتحدة، مع استثناء قطاع الإلكترونيات من التعريفات. وبصفتها الشريك الرئيسي في تصنيع خوادم الذكاء الاصطناعي الخاصة بـ «إنفيديا»، تعد مبيعات «فوكسكون» مؤشراً رئيسياً على اتجاهات الطلب على البنية التحتية للتقنيات الجديدة.


البيان
منذ 3 ساعات
- البيان
اليابان تدعم زراعة الأرز بعد تضاعف سعره
تدرس الحكومة اليابانية تشجيع المزارعين على زيادة إنتاج الأرز، في تحول عن سياسة استمرت لعقود هدفت إلى تقليص زراعته وتنويع المحاصيل، وذلك بعد أن تضاعفت أسعاره خلال العام الجاري بفعل اضطرابات سلاسل الإمداد. وقال رئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا، خلال اجتماع وزاري أمس: أثناء مراجعة سياسة زراعة حقول الأرز للسنة المالية 2027، لن نقول بعد اليوم لا تزرعوا الأرز، بل سندعم المزارعين ونتبنى نهجاً إيجابياً لزيادة الإنتاج. وتعتزم الحكومة اليابانية توسيع نطاق زراعة الأرز على مستوى المشاريع الزراعية الكبرى، مع توفير الدعم للمزارعين للوصول إلى التقنيات الحديثة. تعود جذور السياسة السابقة إلى عام 1971، حين بدأت الحكومة تقليص دعم زراعة الأرز بعد تغيرات غذائية خفضت الطلب عليه، ليتراجع حجم الأراضي المخصصة لزراعته إلى أقل من 1.4 مليون هكتار في عام 2024، مقارنة بذروته البالغة 3.3 ملايين هكتار في عام 1960. ورغم إلغاء السياسة رسمياً في عام 2018، واصلت الحوافز الحكومية توجيه المزارعين نحو محاصيل بديلة مثل فول الصويا.