الأحدث في تكنولوجيا


بوابة ماسبيرو
منذ 29 دقائق
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
يوتيوب تختبر ميزة جديدة لعرض نتائج البحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي
أعلن محرك البحث الشهير جوجل توسيع نطاق تقنيته المعروفة باسم "مطالعات الذكاء الاصطناعي AI Overviews" لتصل إلى منصة يوتيوب، إذ بدأت المنصة اختبار ميزة جديدة لعرض نتائج البحث باستخدام الذكاء الاصطناعي على شكل شريط تمرير (Carousel) للمستخدمين المشتركين في YouTube Premium. ووفقا لما نشرته الشركة في مدونة رسمية، فإن هذه الميزة تظهر عند البحث عن مواضيع مثل "التسوق" أو "السفر" أو "أنشطة يمكن القيام بها في مكان معين". وتظهر النتائج مقطع فيديو كبيرا في أعلى الصفحة، يليه مجموعة من الصور المصغرة لمقاطع فيديو ذات صلة، بالإضافة إلى ملخص نصي ييم انشاؤه بالذكاء الاصطناعي للإجابة عن الاستفسار المطروح. ويمكن للمستخدمين النقر على المقطع الرئيسي في أعلى الشريط لمشاهدة الفيديو الكامل. وتتوفر الميزة حاليا عبر تطبيقي يوتيوب لنظامي iOS وأندرويد، وتقتصر على مقاطع الفيديو باللغة الإنجليزية. ومن المقرر أن تستمر مدة الاختبار حتى 30 يوليو المقبل. وكشفت جوجل عن توسيع نطاق أداة الذكاء الاصطناعي التفاعلية الخاصة بها، التي تتيح للمستخدمين طرح أسئلة حول محتوى الفيديو في أثناء المشاهدة، لتصل إلى بعض المستخدمين غير المشتركين في يوتيوب بريميوم بعد إطلاق هذه الأداة لأول مرة في عام 2023. وتأتي هذه الخطوة ضمن جهود جوجل المستمرة لتعزيز تجربة المستخدم في البحث والاكتشاف داخل يوتيوب باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي المتقدمة التي تملكها. وأثارت هذه الميزة الجديدة بعض التساؤلات بين صناع المحتوى حول احتمال تقليل نسب المشاهدة المباشرة لمقاطع الفيديو، خاصة إذا اعتمد المستخدمون على الملخصات النصية بدلاً من مشاهدة المحتوى كاملا.


المشهد العربي
منذ 38 دقائق
- المشهد العربي
ميتا تطلق نظارات أوكلي الذكية الجديدة للرياضيين
كشفت شركة "ميتا" عن خط جديد من نظارات "أوكلي" الذكية، التي طورتها بالتعاون مع "إسيلور لوكسوتيكا". تأتي هذه النظارات مدعومة بنظام مساعد الذكاء الاصطناعي الخاص بمالكة "فيسبوك". صُممت نظارات "أوكلي ميتا هاو-ستان" خصيصًا للرياضيين، ويبدأ سعرها من 399 دولارًا. تُعد هذه النظارات أحدث المنتجات الناتجة عن شراكة مستمرة منذ سنوات بين الشركتين، حيث أصدرتا أول مجموعة من النظارات الذكية في عام 2021، ولاقى الإصدار الثاني منها في عام 2023 نجاحًا واسعًا. وأوضحت "ميتا" أن أحدث نظاراتها الذكية مزودة بتقنية عدسات "أوكلي" المسماة "بريزم - PRIZM"، المصممة لمساعدة الرياضيين على الرؤية بشكل أفضل في ظل ظروف الإضاءة والطقس المتغيرة. تتميز نظارات "أوكلي ميتا هاو-ستان" بعمر بطارية أطول وكاميرا مُحسّنة مقارنة بنظارات "راي بان ميتا" من الجيل الثاني، والتي يبدأ سعرها من 299 دولارًا.


وكالة الأنباء اليمنية
منذ ساعة واحدة
- علوم
- وكالة الأنباء اليمنية
دراسة جديدة: الذكاء الاصطناعي يعيد برمجة الدماغ ويُضعف الذاكرة
واشنطن - سبأ: حذرت دراسة جديدة أجراها باحثون في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) من أن الاستخدام المتكرر والمطوَّل لروبوت الذكاء الاصطناعي «تشات جي بي تي» قد يؤدي إلى تغييرات في وظائف الدماغ ويؤثر سلباً على القدرات الإدراكية، مشيرة إلى احتمال إعادة برمجة العقل بفعل الاعتماد المفرط على أدوات الذكاء الاصطناعي. وشملت الدراسة 54 مشاركاً قُسّموا إلى ثلاث مجموعات: الأولى استخدمت «تشات جي بي تي» بشكل منتظم على مدى اربعة أشهر في كتابة مقالات، الثانية استعانت بمحركات البحث فقط، فيما اعتمدت الثالثة على التفكير الذاتي دون أدوات خارجية. وأظهرت النتائج أن المجموعة التي استخدمت «تشات جي بي تي» أبدت أضعف نشاط عصبي عند تقييم أدمغتهم بجهاز تخطيط كهربية الدماغ، في حين أظهرت المجموعة التي استخدمت قدراتها الذهنية فقط أعلى درجات التفاعل العصبي والقدرة على التذكّر والمعالجة المعرفية. وفي تجربة لاحقة، عندما طُلب من مجموعة «تشات جي بي تي» كتابة مقال دون مساعدة أي أدوات، ظهر انخفاض في مستوى الاتصال العصبي والتفاعل المعرفي، فيما أبدت المجموعة التي استخدمت أدوات الذكاء الاصطناعي لأول مرة تفاعلاً معرفياً أعلى وقدرة أكبر على تذكّر المعلومات. وحذّر الباحثون من أن الاعتماد المفرط على أدوات مثل «تشات جي بي تي» قد يؤدي إلى تراجع في مهارات التعلُّم والإدراك، داعين إلى إجراء دراسات مستقبلية تشمل عينات أكبر لتأكيد هذه النتائج.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
شاومي تطلق أول تابلت بعلامة ريدمي.. Redmi K Pad بمواصفات قوية وتصميم فاخر
أعلنت شركة شاومي، رسميا عن إطلاق أول جهاز لوحي مدمج يحمل علامة ريدمي التجارية تحت اسم Redmi K Pad، خلال فعاليات حدث "المنظومة الذكية" الذي أقيم في الصين. ويأتي هذا الإطلاق إلى جانب الإعلان عن هاتفي شاومي Mix Flip 2 وRedmi K80 Ultra، حيث يستهدف الجهاز اللوحي فئات اللاعبين، والطلبة، ومحبي الإنتاجية في العمل. مواصفات شاومي Redmi K Pad يتميز الجهاز اللوحي الجديد من شاومي بشاشة كبيرة من نوع LCD بقياس 8.8 بوصة بدقة 3008×1880 بكسل، وبنسبة عرض إلى ارتفاع 16:10، مع معدل تحديث متغير يصل إلى 165 هرتز، ومعدل استجابة للمس 372 هرتز، ما يجعله مثاليا للألعاب والعروض المرئية السلسة. تصل إضاءة الشاشة إلى 700 شمعة، وتدعم تقنيات DC Dimming وHDR10 وDolby Vision، كما تعتمد على تقنية Real RGB في ترتيب البكسلات، مع طبقة حماية من Gorilla Glass 5. وحصل الجهاز على ثلاث شهادات من TUV Rheinland، بالإضافة إلى تصنيف S++ للعناية بالعين، للحد من الوميض وانبعاثات الضوء الأزرق. ويتم تشغيل الجهاز بواسطة معالج ميدياتك Dimensity 9400+ بتقنية تصنيع 3 نانومتر، ويضم وحدة معالجة مركزية ثمانية النوى بسرعة تصل إلى 3.73 جيجاهرتز، بالإضافة إلى معالج رسوميات Immortalis-G925 MC12، كما تم تزويده بمحرك الأداء الخاص بشاومي Rage Engine 4.0 لتحسين كفاءة الأداء. ويعد هذا الجهاز أول لوحي يعمل بنظام أندرويد يستخدم تصميم SoC مركزيا في منتصف الجهاز، مما يساعد في توزيع الحرارة بعيدا عن مناطق الإمساك. شاومي Redmi K Pad كما تم دمجه بغرفة تبريد كبيرة من سبائك الألمنيوم بمساحة 12.050 مم مربع لضمان أداء مستقر حتى خلال جلسات اللعب الطويلة بدقة 3K. يعمل الجهاز بنظام HyperOS 2 المستند إلى أندرويد 15، ويوفر واجهة نظيفة ودعما كاملا لتكامل منظومة شاومي الذكية، كما يدعم تطبيقات إنتاجية بمستوى الحواسيب المكتبية، والوصول عن بعد إلى أجهزة الكمبيوتر، بالإضافة إلى تكامل سلس مع أجهزة آبل للاستخدام عبر الأنظمة. يضم الجهاز كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابكسل بفتحة عدسة f/2.2 وتقنية PDAF، وأخرى أمامية بدقة 8 ميجابكسل مخصصة لمكالمات الفيديو والتقاط صور السيلفي. ويحزم الجهاز بطارية بسعة 7500 مللي أمبير تدعم الشحن السريع بقوة 67 وات، إلى جانب ميزة "Bypass Charging Plus" التي تسمح بتشغيل الجهاز مباشرة من الشاحن أثناء اللعب، مما يقلل من الحرارة. وحصلت البطارية على شهادة من TUV SUD تضمن احتفاظها بـ 80% من سعتها بعد 1800 دورة شحن. من جهة الصوت، تم تزويد الجهاز بنظام صوتي مكون من 4 مكبرات مزدوجة بتصميم حلقي متناظر، أعلى بـ 78% من حيث القوة، وأنحف بنسبة 15% من التصميمات السابقة، ويدعم Dolby Atmos، كما يحتوي على منفذين USB-C لمزيد من المرونة. يدعم الجهاز شبكة Wi-Fi 7 بفضل ثلاث هوائيات تعمل بالتوازي لتقليل التأخير وتحسين الاتصال أثناء الألعاب عبر الإنترنت، كما تم دمجه بمحركات اهتزاز X-axis لتعزيز تجربة الاستخدام، ويأتي بهيكل معدني بالكامل يمنح إحساسا بالفخامة والمتانة. يتوافر Redmi K Pad بثلاثة ألوان هي الأخضر، والبنفسجي، والأسود، وبالخيارات التالية من الذاكرة: - 8 جيجابايت + 256 جيجابايت: 2799 يوان (حوالي 390 دولار) - 12 جيجابايت + 512 جيجابايت: 3399 يوان (حوالي 470 دولار) - 16 جيجابايت + 1 تيرابايت: 4199 يوان (حوالي 590 دولار) وقد بدأ الجهاز بالتوفر رسميا في الأسواق الصينية.


خبرني
منذ ساعة واحدة
- خبرني
في تحديث تاريخي.. مايكروسوفت تودّع شاشة الموت الزرقاء
خبرني - تخلّت مايكروسوفت عن "شاشة الموت الزرقاء" الشهيرة بعد نحو 40 عاما، معلنة عن واجهة جديدة تعرف بـ"شاشة الموت السوداء"، ضمن جهودها لتبسيط تجربة المستخدم في حال تعطل النظام. وتعد الشاشة الزرقاء، التي تظهر في أنظمة تشغيل مايكروسوفت "ويندوز" عندما يتعطل النظام بشكل مفاجئ بسبب خلل خطير، واحدة من أكثر رموز الأعطال إزعاجا لمستخدمي "ويندوز"، حيث تظهر فجأة برسالة "الاسترداد" في أوقات غير مناسبة، ما يسبب الإرباك والقلق للمستخدمين. وجاء هذا التغيير بعد عام تقريبا من انقطاع عالمي واسع نجم عن تحديث خاطئ أطلقته شركة الأمن السيبراني CrowdStrike، تسبّب في تعطل حوالي 8.5 مليون جهاز يعمل بنظام "ويندوز". وقد طال التأثير شركات طيران ومستشفيات وخدمات طوارئ وبنوكا، ما أدى إلى خسائر بمليارات الدولارات نتيجة توقف الأعمال. وردا على ذلك، تعهدت مايكروسوفت بتحسين قدرة نظامها على الصمود أمام الأعطال، وبدأت بخطوات فعلية لتقليل آثار الانقطاعات المفاجئة. وقال ديفيد ويستون، نائب رئيس مايكروسوفت لأمن المؤسسات وأنظمة التشغيل، في منشور رسمي: "نعمل على تبسيط تجربة إعادة التشغيل غير المتوقعة"، موضحا أن التحديث يتضمن ميزة "الاسترداد السريع للجهاز"، وهي آلية جديدة تُستخدم عندما يتعذر إعادة تشغيل الجهاز بنجاح. ومن المقرر أن يُطلق نظام الاسترداد الجديد خلال صيف 2025، ضمن تحديث Windows 11 الإصدار 24H2، حيث تؤكد مايكروسوفت أن إعادة التشغيل بعد الأعطال ستستغرق ثانيتين فقط لمعظم المستخدمين. وفي مقابلة مع موقع The Verge، أوضح ويستون أن الهدف من التغيير هو "تقديم معلومات أوضح حول طبيعة العطل، سواء كان مصدره نظام "ويندوز" نفسه أو أحد مكوناته، ما يسهّل عملية الإصلاح". وكان المطوّر ريموند تشين، أحد مطوري مايكروسوفت، قد أشار سابقا في مدونة إلى أن الشاشة الزرقاء ظهرت لأول مرة في أوائل التسعينيات - أصبحت منذ ذلك الحين رمزا كلاسيكيا لأعطال النظام، حتى إعلان استبدالها اليوم.