
"بوليتيكو": الديمقراطيون لا يريدون ترشح هاريس للانتخابات
يوم الأربعاء الماضي، أعلنت هاريس أنها لن تترشح لمنصب حاكم كاليفورنيا العام المقبل. وذكرت صحيفة واشنطن بوست لاحقا، نقلا عن مصادر، أن هاريس لا تستبعد الترشح لخوض الانتخابات الرئاسية مستقبلا.
وأضافت صحيفة بوليتيكو: "جزء من أعضاء الحزب (الديمقراطي) سيكون سعيدا إذا لم تترشح هاريس في الانتخابات في عام 2028. علاوة على ذلك، فإنهم يأملون أن تبقى على الهامش في انتخابات التجديد النصفي. في ذات الوقت هناك تباين في الآراء حول فرص هاريس في الفوز في عام 2028، بين العديد من الاستراتيجيين الديمقراطيين، بما في ذلك أنصار نائبة الرئيس السابقة. وهناك تساؤلات حول هل كانت هاريس تعلم جيدا بمشكلة التدهور الواضح في صحة جو بايدن خلال فترة وجوده في منصب الرئاسة".
وقال للصحيفة مساعد سابق كبير لهاريس لم تكشف عن اسمه، إن هناك مرشحين أفضل للحزب الديمقراطي، مضيفا أنه سينصحها بعدم الترشح في عام 2028.
ونقلت الصحيفة عنه قوله: "لا أعتقد أنها قادرة على الفوز في الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي، لذلك لو كان بمقدوري نصحها، لقلت: لا تترشحي في عام 2028".
ويشار إلى أن عدم المشاركة في انتخابات حاكم الولاية كاليفورنيا، يفتح الباب أمام هاريس للترشح مرة أخرى للرئاسة في عام 2028.
ووفقا لدراسة أجرتها شركة Echelon Insights ، لو أُجريت الانتخابات التمهيدية للحزب الديمقراطي لعام 2028 الآن، لحصلت هاريس على دعم 26٪ من الأصوات. ومن بين المرشحين الآخرين الذين يحظون بدعم قوي حاكم كاليفورنيا جافين نيوسوم ووزير النقل الأمريكي السابق بيت بوتيجيج.
المصدر: نوفوستي
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم السبت، إنه يجب مقاضاة نائبة الرئيس الأمريكي السابقة والمرشحة الديمقراطية كامالا هاريس والديمقراطيين لدفعهم المال مقابل الحصول على دعم سياسي.
ساد القلق بين موظفي حملة كامالا هاريس الخاسرة مع احتمال عدم حصولهم على أجورهم بعد أنباء عن إنفاق 20 مليون دولار على حفلات غنائية في بعض الولايات وقبل ساعات من إعلان خسارتها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 38 دقائق
- روسيا اليوم
وزارة العدل الأمريكية تحقق في تآمر مسؤولين بإدارة أوباما في انتخابات 2016
ورفضت وزارة العدل التعليق على التحقيق، بينما لا يزال من غير الواضح ما إذا كان المدعون قد حددوا أهدافا محددة أو جرائم يشتبهون بوقوعها. ويُعد هذا التطور تصعيدا كبيرا في جهود وزارة العدل لإعادة النظر في واحدة من القضايا التي لطالما أثارت استياء الرئيس دونالد ترامب. ويأتي ذلك في وقت يرى فيه منتقدون أن تلك الخطوات محاولة من البيت الأبيض لاستخدام الوزارة لمعاقبة خصوم ترامب السياسيين.ويتيح تحقيق هيئة المحلفين الكبرى، للمدعين استدعاء الوثائق وجمع الشهادات وتقديم الأدلة سرًا أمام لجنة مختصة لتحديد ما إذا كان يجب إصدار لائحة اتهام. ورغم أن معايير الإثبات في مثل هذه الإجراءات أقل من المحاكمات الجنائية، فإن لهيئة المحلفين الحق في رفض القضايا إذا وجدت عدم كفاية الأدلة. وألقت هذه التحقيقات السابقة بظلالها على معظم فترة ترامب الرئاسية الأولى. ومع عودته إلى البيت الأبيض في يناير، تعهد بإعادة فتح هذا الملف الذي يعتبره دليلا على "تسليح الديمقراطيين" لوزارة العدل. وقد اتخذت الوزارة، تحت قيادة بام بوندي، خطوة غير معتادة بالإعلان عن تحقيقات جنائية بحق شخصيات بارزة من تحقيقات انتخابات 2016، مثل المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي، الذي أقاله ترامب عام 2017، والمدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية جون برينان. ورفضت الوزارة الكشف عن تفاصيل هذه التحقيقات. وفي الشهر الماضي، صعّدت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد من مزاعم الإدارة المتعلقة بالمؤامرات، من خلال نشر مجموعة وثائق كانت سرية سابقا ووصفتها بأنها دليل على أن مسؤولي إدارة أوباما قاموا بفبركة معلومات لتقويض ترامب والتخطيط لـ"انقلاب طويل الأمد". وأحالت غابارد ومدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف هذه المواد إلى وزارة العدل ومكتب التحقيقات الفيدرالي لفتح تحقيقات جنائية بشأن مسؤولين سابقين، بمن فيهم الرئيس السابق باراك أوباما. واتهم مسؤولون أمنيون وديمقراطيون في الكونغرس غابارد بتضليل الرأي العام بشأن تلك الوثائق. ووصف متحدث باسم أوباما مزاعمها بأنها "غريبة" و"سخيفة" و"محاولة ضعيفة لصرف الانتباه". وردت بوندي بالإعلان عن تشكيل "قوة ضاربة" للتحقيق في مزاعم غابارد، مؤكدة في بيان لها: "سنحقق بشكل كامل في هذه الإفصاحات المقلقة ولن نترك أي حجر دون أن نقلبه لتحقيق العدالة".المصدر: "واشنطن بوست"قالت مديرة الاستخبارات الأمريكية تولسي غابارد، إن تحديد المتورطين في فبركة تقارير التأثير الروسي المزعوم في رئاسيات 2016 يمنحنا فرصة للتأكد من أنه لا مكان لهم في مجتمع الاستخبارات. دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأربعاء إلى نشر الوثائق المتعلقة بنظرية "التدخل الروسي" التي تم دحضها عمليا. أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن فبركة المعلومات حول التدخل الروسي المزعوم في الانتخابات الأمريكية بمثابة "خيانة" وكان يمكن أن تؤدي إلى مشاكل. تدفع الوثائق التي كشفت عنها الاستخبارات الأمريكية حول مراجعة إدارة أوباما لانتخابات 2016، الرئيس دونالد ترامب للمطالبة بمحاكمة عدد من المسؤولين السابقين بمن فيهم سلفه في المنصب. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الرئيس الأسبق باراك أوباما ارتكب جريمة بنشر الديمقراطيين معلومات كاذبة عمدا عن تدخل روسيا في الانتخابات الأمريكية عام 2016. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الرئيس الأسبق باراك أوباما سيكون على الأرجح قادرا على تجنب المسؤولية عن فبركة اتهامات بالتدخل الروسي في الانتخابات بفضل "الحصانة الرئاسية". قال ديمقراطيون إن على الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما أن يحافظ على تماسكه في مواجهة الوثائق التي تزعم أن إدارة أوباما سعت إلى "تزوير" انتخابات عام 2016. أعلنت وزارة العدل الأمريكية إنشاء قوة مهام خاصة للتحقق من تورط الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما في تزوير بيانات استخباراتية حول "تدخل روسي" في الانتخابات الرئاسية 2016. اتهمت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما بالتورط في أعمال تخريبية بدلا من نقل السلطة سلميا لخلفه دونالد ترامب عام 2017. رفض باراك أوباما اتهامات دونالد ترامب له بـ"الخيانة" و"المؤامرة"، وذلك ردا على مزاعم الرئيس الأمريكي بأن سلفه دبر "انقلابا" عبر تلفيق أدلة عن تدخل روسي في انتخابات 2016.


روسيا اليوم
منذ 38 دقائق
- روسيا اليوم
ترامب يعلن عن زيادة جديدة في الرسوم الجمركية على الواردات من الهند خلال 24 ساعة
صرّح الرئيس ترامب بأنه يعتزم رفع التعريفات الجمركية على الهند بشكل كبير متذرعا في ذلك بسبب قيام الهند بشراء النفط من روسيا. وقال ترامب في مقابلة مع قناة "سي إن بي سي نيوز": "لقد توقفنا عند نسبة 25%، ولكنني أعتقد أنني سأرفعها بشكل كبير خلال الساعات الـ24 المقبلة، لأنهم يشترون النفط الروسي". وكان ترامب قد أعلن سابقا عن فرض تعريفة جمركية بنسبة 25% على البضائع الواردة من الهند إلى بلاده اعتبارا من 1 أغسطس الجاري، مستندا إلى ارتفاع التعريفات الجمركية من جانب نيودلهي، والمعوقات التجارية، بالإضافة إلى التعاون بين نيودلهي وموسكو في مجالي الطاقة والتسليح. المصدر: وكالة "نوفوستي" أعلن المندوب الأمريكي لدى حلف "الناتو" ماثيو ويتاكر أن واشنطن تعتزم فرض عقوبات على الصين والهند والبرازيل لمنعها من شراء حوامل الطاقة الروسية وتحقيق وقف القتال في أوكرانيا. تراجعت أسعار النفط متأثرة بمخاوف الرسوم الجمركية الأمريكية على شركاء واشنطن التجاريين، والتي يخشى المراقبون أن تؤدي إلى تباطؤ النمو الاقتصادي وتراجع الطلب على الوقود عالميا. قال الباحث السياسي الهندي براتاب بهانا ميهتا إن تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض العقوبات على الهند بسبب شرائها النفط الروسي تقوض ثقة الهند بواشنطن. أكدت صحيفة "تايمز أوف إنديا" أن الهند لم تتوقف عن استيراد النفط الروسي، على الرغم من الضغوط المتزايدة التي تمارسها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. نقلت وكالة "بلومبرغ" عن مصادر مطلعة أن الهند أبلغت الجانب الأمريكي أنها غير مهتمة بشراء مقاتلات "إف-35" مفضلة التعاون المشترك بين الجانبين في تطوير المعدات العسكرية.


روسيا اليوم
منذ 2 ساعات
- روسيا اليوم
روسيا تعلن مؤسسة بريطانية منظمة غير مرغوب فيها لضلوعها في أعمال إرهابية
وجاء في بيان النيابة العامة الروسية: "اتخذت النيابة العامة للاتحاد الروسي قراراً باعتبار نشاط المنظمة غير الحكومية 'مؤسسة زيمين' (Zimin Foundation) غير مرغوب فيه داخل الأراضي الروسية". وأضاف البيان: "تأسست هذه المنظمة عام 2023 في المملكة المتحدة، وإلى جانب أهدافها المعلنة المتمثلة في دعم العلوم والتعليم، فإنها تقدم دعماً مالياً وإعلامياً لأفراد وهيئات متورطة في نشاطات متطرفة وإرهابية، وكذلك لعملاء أجانب." وتابع البيان: "أطلقت المنظمة في فبراير الماضي "برنامج دعم المشاريع الناطقة بالروسية التي توقفت عن تمويلها الولايات المتحدة"، حيث خصصت بين فبراير ومارس أكثر من 30 منحة لتنفيذ مشاريع صحفيين وعلماء معادين لروسيا. المصدر: وكالة "نوفوستي" أدرجت وزارة العدل الروسية ما يسمى بـ"المجلس الثقافي البريطاني" في قائمة المنظمات الأجنبية غير المرغوب فيها على الأراضي الروسية. كشف الأمن الفدرالي الروسي أن ما يسمى بـ"المجلس الثقافي البريطاني" استخدم اللاجئين الأوكرانيين لجمع المعلومات عن الوضع بمناطق دونباس ونوفوروسيا، ومواقع القوات الروسية شرق أوكرانيا. أوصى الأمن الفيدرالي الروسي الدول الصديقة بحظر نشاط ما يسمى "المجلس الثقافي البريطاني" أداة لندن في بث مفاهيمها وزعزعة السياسات الداخلية والخارجية للدول، والترويج للمثلية. كشف الأمن الفدرالي الروسي أن "المجلس البريطاني للثقافة" يدير أنشطة استخباراتية لصالح نظام كييف في مقاطعة خيرسون التي انضمت إلى روسيا.