غصب جمهور شيرين عبدالوهاب بسبب البلاي باك في حفل موازين وانتقادات موسعة على فستانها!
أقيم حفل "شيرين عبدالوهاب" بالأمس مساء السبت 28 يونيو، في المغرب من ضمن مهرجان موازين، ولقد لاقى هذا الحفل انتقادات موسعة من الجمهور، والانتقادات طالت ملابسها، بالإضافة إلى استخدام البلاي باك، وذلك بدلًا من الغناء، وهذا ما أدى إلى إعراب الجمهور عن غضبه.
فور أن استمع المتواجدين في الحفل إلى البلاي باك، قاموا بترك المقاعد والحفل، وذلك يأتي تعبيرًا عن غضبهم من عدم غناء شيرين، بينما قال الآخرون بصوت عالٍ: غني بصوتك، بصوتك يا شيرين.
استجابت شيرين لمطالب الجمهور وبدأت تغني بالفعل أغاني بصوتها، وعلى الرغم من ذلك، طالها الهجوم بسبب إطلالة ملابسها، وتعجب جمهورها من تغير طريقة ملابسها، وأنها كانت قديمًا عبارة عن أيقونة فنية في اختيار الملابس.
وانهالت التعليقات التي تؤكد على أن شيرين انتهت، والبعض يؤكد على أنها تعاني من الوزن الزائد ولذلك ترتدي هذا النوع من الملابس، وغيرها من التعليقات السلبية التي تؤكد مدى ضراوة الهجوم عليها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
أحمد أبو اليزيد يكتب: شيرين عبد الوهاب صوت الجميع
فى حفل ختام مهرجان موازين الدولى فى دورته العشرين بالعاصمة المغربية الرباط، والذي كانت تحييه النجمة وصوت الجميع شيرين عبد الوهاب، لم يكن ليقبل شخص واحد من جمهور شيرين الحقيقي وبفنها أن يكون هذا حالها وهذه حياتها. تلك لحظة شعورية قاتلة قد تؤدي بإنسان حساس مثلها إلى فقدان الثقة في نفسه وفيمن حوله، وفي ظل هذا الإحساس بالإحباط واللا حيلة واللا جدوي واللا معنى يصل الإنسان إلى طريق مسدود.. يشعر الشخص الحساس أن روحه قد تهدمت فيكره نفسه ويكره الحياة معًا.. ولحظة اليأس قد تتراكم مع الأيام، وقد تنفجر في لحظة ولكنها تسلم الإنسان المرهف الرقيق إلى شعور بعدم الجدوى. تذكرت مسلسل "طريقى" وأنا أكتب هذه السطور وقد مر 10 سنوات عليه، تلكً اللوحة الفنية الجميلة التى جمعت فيها شيرين بين التمثيل والغناء. وقد دخلت شيرين عبد الوهاب موقع تصوير مسلسل "طريقى"، وهى تحمل سلاحًا مهمًا هو "إحساسها"، الذى غنت ومثلت به، وهو السلاح الكافى الذى رجح كفة نجاحها كممثلة فى شخصية"دليلة"، والتى جسدتها "شيرين" فى أول بطولة درامية لها وكانت صادقة، وهى تمثل دور الفتاة الصغيرة والابنة والزوجة والعاشقة للفن. الزمان والمكان لعبا دورًا مهمًا فى عمل كتبه بإحساس تامر حبيب وأخرجه بحرفية محمد شاكر خضير، "زمن" تمنت شيرين عبد الوهاب أن تكون واحدة منه.. "زمن" عبد الحليم حافظ وبليغ حمدى.. "زمن" الكلمات المؤثرة والألحان البديعة.. "زمن" الطرب والسلطنة، وهو ما أكدته شيرين بصوتها فى المسلسل بأغنيات "يا عشاق النبى" و"يا صباح الخير يالى معانا"، ومشهد وهى تغنى "إن راح منك يا عين"، ومرة فى تابلوه غنائى بسيط وهى تغنى مع زميلاتها "ألو ألو إحنا هنا" وغيرها من الأغنيات القديمة، أما "المكان" فهو عالم شيرين الحقيقى الذى حلمت به.. الشارع "الفاضى" الخالى من الزحمة والخضرة التى تكتسى "الجناين" وهيبة الإذاعة المصرية فى الماضى ومسارح الفن الحقيقية والأوبرا، وغيرها من الأشياء والأماكن التى اختفت وأصبحت ماضيًا نعيش على ذكرياته. باختصار شيرين عبد الوهاب هي صوت الجميع، وعودتها لفنها بالشكل المثالى أمر واجب وضروى يتمناه جمهورها ومحبيها وعشاقها وحتى الذين ليسوا كذلك، فليس كل يوم هناك خامة صوت مثل شيرين عبد الوهاب.


بوابة الفجر
منذ 2 ساعات
- بوابة الفجر
من بيونسيه إلى نانسي و"جاستن بيبر"... لحظات الإحراج الكبرى على خشبة المسرح
في عالم الأضواء، لا شيء مضمون... فحتى النجوم الكبار، أولئك الذين يتقنون السيطرة على الجمهور ويتنقّلون بين خشبات المسارح بخفة وثقة، قد يسقطون في فخ اللحظة، وتتحوّل الأضواء إلى شاهدٍ على مواقف محرجة وأحيانًا خطرة، تبقى محفورة في ذاكرة الجمهور والإعلام. من الغرب إلى الشرق، نستعرض أبرز هذه اللحظات التي هزّت العروض وتصدّرت العناوين. بيونسيه... "معلّقة في الهواء" بين الحياة والمسرح بيونسيه تتعرض لموقف محرج علي المسرح في عرض أقرب للخيال، شهد حفل النجمة العالمية بيونسيه بمدينة هيوستن الأميركية لحظة مرعبة حين تعطّل أحد العناصر التقنية وهي تؤدي أغنيتها "16 Carriages"، فوجدت نفسها معلّقة داخل سيارة طائرة مائلة فوق رؤوس الجماهير. ومع تصاعد التوتر، أوقفت بيونسيه العرض بنفسها قائلة "توقفوا"، قبل أن تُنزل بأمان إلى خشبة المسرح وتتابع العرض بابتسامة واحتراف نادر. نانسي عجرم... سقطة على المسرح تثير ضجة أما في العالم العربي، فقد عاشت النجمة اللبنانية نانسي عجرم لحظة محرجة لا تُنسى، حين انزلقت على المسرح خلال أحد حفلاتها وسط تصفيق الجمهور. ورغم سقوطها، نهضت بابتسامتها المعهودة واستمرت بالغناء، لتثبت أنها فنانة لا تهزمها العثرات اللحظية. جاستن بيبر... انزلاق فني أم واقعة مؤلمة؟ المغني العالمي جاستن بيبر لم يسلم هو الآخر من مصيدة المسرح، ففي إحدى جولاته، سقط فجأة أثناء الأداء بسبب بقعة مياه لم تُجفف على الأرضية. السقوط المفاجئ كان مؤلمًا وصادمًا، لكنه سرعان ما عاد ليكمل الأغنية وسط تصفيق مندهش ومساند من جمهوره. محمد رمضان... زلّة قدم على وقع الموسيقى الفنان المصري محمد رمضان، المعروف بعروضه النارية، تعرّض لحادث مماثل حين سقط على المسرح خلال حفل كبير. المشهد كان مفاجئًا للجميع، لكنه نهض فورًا وأكمل الأغنية كأن شيئًا لم يكن، مستعرضًا قوة الأداء واحتراف التصرّف وسط الأزمات. ماريا كاري... "التراك" يخون الصوت أما النجمة ماريا كاري، فقد تعرضت لإحراج فني في حفل رأس السنة حين توقفت موسيقى "البلاي باك" فجأة، لتُترك وحيدة على المسرح وسط تصفيق متوتر. عدم غنائها المباشر فضح الاعتماد الكلي على المسارات المسجلة، لتُسجّل الواقعة كواحدة من أشهر لحظات الانهيار التقني في تاريخ العروض المباشرة. الفنّ لا يرحم... لكن الجمهور يغفر رغم الإحراج الذي يرافق هذه اللحظات، إلا أن أغلب الفنانين تعاملوا معها بذكاء، بل حولوها أحيانًا إلى نقاط قوة تظهر العفوية والإنسانية خلف البريق. الجمهور يتذكّر، لكنّه أيضًا يُقدّر، خاصة حين يرى النجم يتعامل مع السقطة بخفة دم أو صلابة، ويُثبت أن التوهّج الحقيقي لا يقف عند حدود الحوادث.


مستقبل وطن
منذ 3 ساعات
- مستقبل وطن
شيماء سيف تدافع عن شيرين عبد الوهاب بعد الانتقادات في حفل "موازين": "ليه الجلد؟ خلوا عندكم رحمة"
أعربت الفنانة شيماء سيف عن دعمها الكامل للفنانة شيرين عبد الوهاب، عقب تعرض الأخيرة لموجة انتقادات بعد مشاركتها في حفل مهرجان "موازين" بالمغرب، والذي شهد عدة مواقف أثارت الجدل عبر منصات التواصل الاجتماعي. وفي رسالة مؤثرة نشرتها عبر خاصية "ستوري" على حسابها الرسمي بموقع إنستجرام، اختارت شيماء مقطع فيديو ظهرت فيه شيرين وهي تخطئ في كلمات إحدى الأغاني ثم تتدارك الخطأ سريعًا، مؤكدة أن هذا دليل واضح على أن شيرين كانت تغني "لايف" وليس "بلاي باك" كما أُشيع. وقالت سيف:"اخترت الفيديو ده تحديدًا علشان أؤكد إنها كانت بتغني لايف، ومش بلاي باك زي ما اتقال، لأنها غلطت وتداركت الغلط في لحظة، وده يوضح إنها بتغني من قلبها". وأضافت:"حتى لو غنت أول أغنية بلاي باك، ليه الهجوم القاسي؟ من الطبيعي تكون متوترة بعد فترة غياب طويلة عن جمهورها، وبتحاول ترجع بثقة وتشجيع، لكن للأسف الناس بقت قاسية جدًا، وكل واحد بقى ناقد فني وبيصدر أحكام قاسية". وختمت رسالتها بالقول: "شيرين نجمة كبيرة، لازم ندعمها ونقف جنبها مش نكرهها في حياتها. كلنا بنغلط، ومفيش حد معصوم. ليه الجلد؟ خلوا عندكم رحمة". وتأتي هذه الرسالة بعد أن تصدرت شيرين عبد الوهاب محركات البحث بسبب مواقف محرجة خلال الحفل، منها الغناء "بلاي باك" في بداية الحفل، وقراءتها من النوتة على المسرح، ما أثار موجة من السخرية والانتقادات الحادة.