logo
هذه الصورة ليست لدبابة إسرائيلية سُوِرَت بأسلاك معدنية بعد هجوم خان يونس FactCheck#

هذه الصورة ليست لدبابة إسرائيلية سُوِرَت بأسلاك معدنية بعد هجوم خان يونس FactCheck#

النهارمنذ 4 أيام
في 25 حزيران/يونيو 2025، أعلنت إسرائيل مقتل سبعة من عسكرييها في غزة بعد هجوم على عربتهم المدرّعة. وفي هذا السياق، تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة زعم ناشروها أنّها لسياجٍ شُيّد فوق الدبابات الإسرائيليّة لحمايتها من هجمات مماثلة. إلا أنّ الصورة في الحقيقة مقتطعة من فيديو منشور عام 2023 لدبّابة روسيّة.
تبدو في الصورة دبّابة مسوّرة بأسلاك. وجاء في التعليق المرفق أنّها لدبّابة ميركافا الإسرائيليّة بعد تعرّض مدرّعة إسرائيليّة لهجومٍ في منطقة خان يونس.
يأتي انتشار هذه الصورة بعدما أعلنت إسرائيل، في 25 حزيران/يونيو 2025، مقتل سبعة من عسكرييها في غزة بعد هجوم على عربتهم المدرّعة، في واحدة من أكثر الحوادث دموية لقواتها في الحرب المستمرة منذ أكثر من 20 شهراً.
وقال الجيش الإسرائيلي إن العسكريين كانوا في مدينة خان يونس في جنوب قطاع غزة عندما اشتعلت النيران في مركبتهم بعدما قام مسلحون بتثبيت عبوة ناسفة عليها.
ونشر موقع الجيش أسماء الجنود السبعة، بينهم قائد فصيل من الكتيبة، "سقطوا أثناء القتال في جنوب قطاع غزة".
وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إن "هذا اليوم صعب على شعب إسرائيل... لقد سقط مقاتلونا الأبطال في معركة لهزيمة حماس وتحرير رهائننا".
وقال المتحدث باسم الجيش إيفي ديفرين في إفادة صحافية: "بعد ظهر أمس، وخلال نشاط عملاني، تم إلصاق عبوة ناسفة بمركبة مدرعة من طراز بوما تابعة لقوات اللواء".
وأضاف: "نتيجة لذلك، اشتعلت النيران في المركبة المدرعة. وتوجهت فرق الإنقاذ والمروحيات إلى موقع الحادث، وحاولت انتشال الجنود، لكن المحاولة باءت بالفشل".
أثار مقتل هؤلاء العسكريين دعوات للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب في غزة.
حقيقة الصورة
إلا أنّ الصورة لا علاقة لها بكلّ ذلك.
فقد أظهر البحث أنّها مقتطعة من فيديو منشور في موقع يوتيوب ومواقع أوكرانيّة في الثامن من تشرين الأول/أكتوبر عام 2023، ما ينفي صلته بالأحداث الحاليّة.
صورة ملتقطة من الشاشة بتاريخ 1 حزيران/يوليو 2025 عن موقع militarnyi
وجاء في التعليقات المرفقة أنّ الفيديو يظهر دبّابة روسيّة تحديداً من طراز T-62.
ونشر الصورة موقع فوربس الأميركي ضمن مقالٍ جاء فيه انّ القوات الروسيّة عمدت إلى وضع أشرطة معدنيّة على بعض دبابتها لحمايتها من الهجمات بالطائرات المسيّرة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كتائب القسام تعلن عن عملية نوعية في خان يونس: عملية الإجلاء استمرت ساعات
كتائب القسام تعلن عن عملية نوعية في خان يونس: عملية الإجلاء استمرت ساعات

الميادين

timeمنذ 23 دقائق

  • الميادين

كتائب القسام تعلن عن عملية نوعية في خان يونس: عملية الإجلاء استمرت ساعات

أعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، تنفيذها عمليةً نوعيةً ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي في خان يونس، جنوبي قطاع غزة. وفي التفاصيل التي أعلنتها، أوضحت كتائب القسّام أنّ العملية تمت صباح أمس الجمعة، في جوار مديرية التربية والتعليم في منطقة المحطة، وسط خان يونس، حيث تمكّن مقاوموها من الإغارة على تجمّع لجنود الاحتلال وآلياته. كما استهدفت كتائب القسّام، في العملية نفسها، دبابتين من نوع "ميركافا" بعبوتي "شواظ"، ما أدّى إلى إيقاع أفراد طاقميهما بين قتيل وجريح. وإلى جانب الدبابتين، استهدف المقاومون ناقلة جند بقذيفة "الياسين 105". وفور وصول قوة الإنقاذ، استهدفوها بالأسلحة الرشاشة الخفيفة والمتوسطة. 4 تموز 4 تموز وفي غضون ذلك، رصد مقاومو كتائب القسّام هبوط الطيران المروحي من أجل إجراء عملية الإجلاء، التي استمرت عدة ساعات. يُذكر أنّ سرايا القدس، الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، نشرت أمس الجمعة مشاهد توثّق عمليةً نوعيةً مركّبة، نفّذتها في شرقي حي الشجاعية في مدينة غزة، الأربعاء. واستهدفت سرايا القدس في هذه العملية آليات الاحتلال وجنوده، والمنازل التي تحصّنت بها القوات الإسرائيلية، وسط اشتباكات مباشرة من مسافة قريبة. سرايا القدس تعرض مشاهد من "العملية النوعية المركبة" شرق حي الشجاعية استهدفت فيها جنود وآليات العدو والمنازل التي تحصنت بها القوات الإسرائيلية والاشتباك معهم من مسافة قريبة.#الميادين #سرايا_القدس قائد العملية أنّ الجنود الإسرائيليين افتقروا فيها إلى المبادرة وردّ الفعل، واكتفوا بالصراخ والفرار، من دون أن يطلقوا ناراً تُذكر تجاه المقاومين. وأضاف أنّ المقاومين عاينوا جثثاً متفحمة للضباط والجنود، الذين وقع 40 منهم بين قتيل وجريح، مؤكّداً أنّ الاحتلال يكذب ويتكتّم على خسائره كعادته.

ترامب: هدنة غزة "قد تتحقق" الأسبوع المقبل
ترامب: هدنة غزة "قد تتحقق" الأسبوع المقبل

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 31 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

ترامب: هدنة غزة "قد تتحقق" الأسبوع المقبل

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يوم الجمعة إنه "قد يكون هناك اتفاق بشأن غزة" الأسبوع المقبل، مؤكدًا تفاؤله بشأن التوصل إلى وقف إطلاق نار بين إسرائيل وحماس، رغم التغييرات المستمرة في الوضع. وأضاف ترامب، في حديثه على متن الطائرة الرئاسية، "الأمر يتغير بين يوم وآخر". وفيما يخص استعداد حركة حماس للتفاوض بشأن مقترح وقف إطلاق النار، أكد ترامب: "هذا جيد، لم يتم إبلاغي بالأمر، علينا إنجاز ذلك". من جانبها، أعلنت حركة حماس مساء الجمعة أنها "جاهزة بكل جدية للدخول في مفاوضات فورية" حول آلية تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة، بعد إتمام مشاوراتها مع الفصائل الفلسطينية. وأكدت الحركة في بيان لها أنها سلّمت ردها "الإيجابي" للوسطاء المصريين والقطريين. يأتي ذلك قبيل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن يوم الاثنين المقبل، حيث سيجتمع مع ترامب، الذي يمارس ضغوطًا على الطرفين للتوصل إلى هدنة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

"حزب الله" يترنّح: تسليم وسلام واستسلام؟
"حزب الله" يترنّح: تسليم وسلام واستسلام؟

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 31 دقائق

  • القناة الثالثة والعشرون

"حزب الله" يترنّح: تسليم وسلام واستسلام؟

من يراقب "حزب الله" اليوم يسمع الكثير من الصراخ. ولكنّه صراخ لا يعبر عن قوة لتخويف الآخرين، بل عن معاناة وضعف وخوف، وعن مواجهة وضع صعب يستوجب منه اتخاذ قرار صعب. فهل يبادر إلى اتخاذ هذا القرار بتسليم سلاحه والعيش بسلام؟ أم يتحول هذا السلاح الذي لا يزال يخزّنه إلى مشكلة له قبل غيره؟ إذا كان لم يستخدم هذا السلاح منذ موافقته على اتفاق وقف النار، على رغم الاعتداءات الإسرائيلية عليه، وإذا كان لم يستخدمه لنجدة إيران خلال حرب الإثني عشر يومًا، فلماذا يريد أن يحتفظ به ويقاتل من أجل عدم نزعه؟ ولماذا يضع نفسه بين خياري التسليم والاستسلام؟ يواجه "حزب الله" اليوم وضعًا مماثلًا لما واجهه قبل اتفاق وقف النار في 27 تشرين الثاني 2024. وهو مستمر في مسار انحداري لا يعرف كيف يضع له حدًّا، وكلما هبط مرحلة يدخل في مرحلة أصعب وتصبح خياراته أضيق وتكاليفها أكبر. عندما دخل في حرب الإسناد أو المساندة، بعد عملية طوفان الأقصى التي نفّذتها "حركة حماس" في قطاع غزة في 7 تشرين الأول 2023، لم يكن يدرك مخاطر تلك المشاركة. كان أمينه العام السيد حسن نصرالله لا يزال ممسكًا بكل سلطة القرار وبكل عنفوانه المبني على نظرية تهديد الكيان الإسرائيلي وإزالته من الوجود، والقدرة على ردعه واستهداف أي موقع داخله. وكان يفاخر بقدراته العسكرية وبتصنيع الصواريخ والمسيرات وبـ "الهدهد" الذي كان يصول ويجول في الأجواء الإسرائيلية عائدًا بصور حيّة لمواقع إسرائيلية. وكان أكثر من ذلك يهدّد باقتحام شمال إسرائيل وبتحرير الجليل على غرار ما فعلته "حماس" في غزة. ولكن الحسابات خالفت التمنيات والتوقعات. منذ بدأ "الحزب" حرب المساندة ربّما كان مدركًا لخطورة المشاركة فيها بالتوازي مع خطورة عدم المشاركة. وعلى مدى 11 شهرًا دفع ثمنًا باهظًا من دون أن تكون لديه القدرة على الردع أو تحقيق أي توازن مع إسرائيل التي تفوّقت عليه بكل مجالات المعركة سياسيًا وأمنيًا وعسكريًا ولوجستيًا. الهروب من الحرب إلى وقف النار لم يكن هذا كل ما تخبّئه إسرائيل. لأنّ المعركة الجدية بدأت في 17 أيلول مع تفجيرات البيجر التي أظهرت مدى الاختراق الذي حقّقته داخل "حزب الله"، ثم باغتيال أبرز قادته العسكريين، وتدمير جزء كبير من ترسانته العسكرية ومخازنه وصواريخه ومسيراته، واغتيال السيد حسن نصرالله في 27 أيلول 2024، واغتيال الأمين العام الذي خلفه السيد هاشم صفي الدين في 3 تشرين الأول، قبل أن تبدأ الهجوم البرّي وتحتلّ شريط قرى المواجهة جنوب نهر الليطاني. تجاه هذا الواقع كان على "الحزب" أن يوافق على اتفاق وقف النار لأنه وجد فيه مدخلًا لإنقاذ ما تبقى ولالتقاط أنفاسه والحدّ من الخسائر وتجنّب الهزيمة الكاملة. كان "الحزب" يراهن على أن هذا الاتفاق يوقف الحرب ليتمكّن لاحقًا من التنصّل من التزاماته. وهذا ما حاول أن يفعله لاحقًا من خلال مواقف أبرز ممثليه السياسيين وأمينه العام الجديد الشيخ نعيم قاسم. ولكن "الحزب" كان يقف أمام مواجهة قدر من الهزائم لا حدود لها بحيث بدا أنه وصل اليوم إلى مواجهة ما حاول أن يتهرّب منه. الرهانات الخاسرة ليست لعبة حظّ راهن "الحزب" على أنّه يمكنه أن يعيد بناء قدراته العسكرية والأمنية وبنيته التنظيمية السياسية والعسكرية من خلال الخط المفتوح بين طهران وبيروت عبر سوريا. ولكنّه سرعان ما تفاجأ بسقوط نظام الأسد في 8 كانون الأول ليصبح أضعف وبلا حماية وبلا ظهير. راهن الحزب أيضا على دعم يأتي من الحوثيين في اليمن. ولكن رهانه كان خاسرًا أيضا بعد دخول الولايات المتحدة الأميركية على خط المعركة واستهداف الحوثيين قبل أن تتابع إسرائيل هذه المهمة. الأمر الذي أدّى إلى "استسلام" الحوثيين، كما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في وصفه لموافقتهم على وقف النار الذي أخرجهم عمليًا من المعركة. حتى أنّهم، كـ "الحزب"، لم يسارعوا إلى نجدة إيران. ربما لم يراهن "الحزب" على دعم يأتي من الحشد الشعبي في العراق لأنّ النظام العراقي أخرجه من القدرة على التدخل في الحرب الكبرى وحَيَّده، ولكن من دون أن يقطع خط الإمداد الذي انقطع تلقائيًا بعد هروب بشار الأسد إلى روسيا. ولكن "الحزب" ربما لم يتوقّع أن تكون الحرب ضد إيران بهذه الشراسة وبهذه الفعالية. كانت هناك حسابات بأن إسرائيل تواجه صعوبة كبيرة في الوصول إلى إيران واستهداف مواقع تخصيب اليورانيوم والبرنامج النووي. وكانت هناك حسابات راسخة أكثر بأن واشنطن لن تغامر وتدخل هذه الحرب وأنّ نظام ولاية الفقيه في إيران يمكنه أن يبقى ويستمرّ وأن يمدّ "حزب الله" بالمال لكي يبقى ويستمرّ ممسكًا ببيئته الحاضنة، ومع الوقت يمكنه أن يمدّه بالسلاح بطرق مختلفة. هكذا يكون "الحزب" أثبت أنّه لم يمت وأنّ إسرائيل لم تستطع أن تقضي عليه وأنه أفشل مخططاتها، تبعًا لما دأب الشيخ نعيم قاسم على الإعلان عنه، "انتصرنا لأنّهم لم يقضوا علينا". نسخة طبق الأصل ما قامت به إسرائيل في إيران كان نسخة طبق الأصل عمّا قامت به ضد "حزب الله" في لبنان، مع الفارق الكبير في القدرات العسكرية المتوفرة للوصول إلى أهدافها المحدّدة في إيران. إيران نفسها كانت متفاجئة بهذه القدرة وبهذا الاختراق الأمني الذي مكّن إسرائيل من تنفيذ سلسلة اغتيالات لقادة عسكريين ولخبراء نويين وللمواقع النووية. وأكثر ما فاجأ إيران و"الحزب" دخول القاذفات الاستراتيجية الأميركية على الخط وقيامها بتدمير ما عجزت إسرائيل عن تدميره. بعد 12 يومًا فقط اضطرّت إيران إلى تجرّع "كأس السمّ" مرة جديدة، والموافقة على اتفاق وقف النار الذي قال عنه ترامب إنه "استسلام كامل وإذعان"، تمامًا كما وافق "حزب الله" على اتفاق وقف النار في 27 تشرين الثاني 2024 الذي قال عنه أتباع له إنه كان اتفاق إذعان. اليوم يقال إنّ ما قبل حرب إيران ليس كما بعدها. فعلى ماذا يمكن أن يراهن "حزب الله" بعد؟ إذا كان صار عاجزًا عن استخدام ما تبقى لديه من أسلحة فلماذا يصرّ على الاحتفاظ بها؟ بات "الحزب" اليوم محاصرًا بين مطالب واشنطن التي حملها السفير توم برّاك، وتنص على التوازي بين الانسخاب الإسرائيلي وبين تسليم سلاحه، وبين التهديد الآتي من إسرائيل باستئناف حرب التصفية، والتهديد الآتي من دمشق مع النظام الجديد المعادي له ولطهران. ولذلك عليه أن يقرّر بسرعة. لا يمكنه أن يقنع العالم بما يقوله أمينه العام: "لاقونا حتى تشوفوا كيف منربح. انشالله مفكرين نحنا متلكم منحسبها عالقلم والورقة. لأ. نحنا منقول: نقوم بواجبنا. نقف في الميدان. ندعو الله تعالى ونتوكّل عليه ليرسل ملائكته معنا وننجح بإذن الله". لا يمكن لـ "الحزب" أن يتّكل على الملائكة. هو يدرك أن سقوط سلاحه يعني سقوط الهالة التي تمتّع بها داخل بيئته، وأنّه يشبه سقوط جدار برلين الذي أنهى الاتحاد السوفياتي وغيَّر خريطة أوروبا. ويشبه أيضًا سقوط نظام صدّام حسين الذي غيّر خريطة الشرق الأوسط. وبالتالي سقوط هذا السلاح، مع البرنامج النووي الإيراني، سيكون مدخلًا إلى تغيير جديد في خريطة المنطقة. وهو يدرك أنّ هذا السقوط سيعني حتمًا سقوط جدار سياسي كبير كان بناه خلف جدار ترسانته العسكرية والأمنية وسيفتح الباب أمام تجرؤ البيئة التي كانت حاضنة له عليه. وهو لذلك يستشرس في موضوع مقاربة استحقاق الانتخابات النيابية في أيار 2026 حتى لا يخسر في السياسة كما خسر في الأمن والعسكر والسلاح والحرب. نجم الهاشم - نداء الوطن انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store