
إدارة ترامب تقدم طعنا في قرار محكمة يمنع توقيف مهاجرين في كاليفورنيا
وأضافت: "نتوقع أن يتم تصحيح هذا التجاوز للسلطة القضائية أثناء الاستئناف".
وكانت قاضية في ولاية كاليفورنيا قد أصدرت حكما يوم الجمعة، أقر بأن السلطات الفدرالية تقوم بتوقيف أشخاص بدون أي أساس مبرر وتمنعهم من التواصل مع المحامين. ويمنع القرار السلطات الفدرالية من توقيف المهاجرين بدون مبرر، وذلك بعد أن رفع عدد من العمال ومنظمات حقوقية دعوى ضد وزارة الأمن الداخلي الأمريكية.
ويأتي ذلك بعد أن أطلقت السلطات الفدرالية الأمريكية في ولاية كاليفورنيا حملة اعتقالات في مجتمعات المنحدرين من أمريكا اللاتينية، بينما تسعى الإدارة الأمريكية إلى ترحيل المهاجرين غير الشرعيين إلى خارج الولايات المتحدة.المصدر: "أكسيوس"
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 24 دقائق
- روسيا اليوم
الاستخبارات الوطنية الأمريكية بصدد رفع السرية عن وثائق إدارة بايدن حول التطرف الداخلي
وأضافت المديرة في كلمتها خلال مؤتمر للمنظمة العامة Turning Point USA في فلوريدا: "سيتم قريبا جدا رفع السرية ونشر وثائق تظهر كيف أصدر مستشار الأمن القومي في اليوم الأول من إدارة بايدن، 21 يناير 2021، مذكرة أرست عمليا أساس استهداف أولئك الذين اعتبروهم متطرفين محليين خطرين". وأضافت غابارد أن فئة المتطرفين المحليين تشمل كل الذين عارضوا القيود المفروضة بسبب الوباء، والآباء الذين يخشون إجبار أطفالهم على التطعيم في المدارس، والأشخاص الذين لم يوافقوا على تصرفات السلطات. وتابعت المديرة: "أستطيع مواصلة سرد هذه القائمة من الأشخاص والجماعات والأفكار. لقد تم تصنيفهم كمتطرفين محليين خطيرين. وبعد ذلك تم استخدام هذا التصنيف للضغط على شركات التكنولوجيا لتقييد حرية التعبير لدى الأمريكيين وتبرير ذلك بدعوى مكافحة المتطرفين المحليين. يجب علينا فضح هذا التكتيك للدولة العميقة (deep state) من أجل عدم السماح بحدوث هذا الوضع مجددا". وكانت صحيفة واشنطن بوست قد ذكرت في وقت سابق أن غابارد أنشأت مجموعة عمل خاصة في ربيع عام 2025 تحت اسم Director's Initiative Group. وترغب هذه المجموعة في الحصول على إمكانية الوصول إلى مراسلات الاستخبارات الأمريكية لتحديد المحاولات المحتملة لتقويض تنفيذ سياسات الرئيس دونالد ترامب. المصدر: تاس أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن سلفه جو بايدن لم يكن ليتمكن من فهم ما يحدث معه لو تمت مقاضاته في قضية استخدام التوقيع الآلي على الوثائق. انتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء اليوم الثلاثاء سلفه جو بايدن خلال زيارة إلى مركز احتجاز المهاجرين في فلوريدا، قائلا: "أرادني أن أكون هنا".


روسيا اليوم
منذ 36 دقائق
- روسيا اليوم
ترامب: حذرت ماسك مسبقا من اختلاف مواقفنا بشأن السيارات الكهربائية
وقال ترامب في مقابلة أجرتها معه قناة "فوكس نيوز": "يحتوي ("قانون الإنفاق والضرائب") على العديد من البنود الجيدة، وهو مفيد من ناحية الطاقة، كما أنه ألغى تفويض السيارات الكهربائية، الأمر الذي أزعج إيلون (ماسك). هذا سيئ للغاية، لكنني أخبرته بذلك قبل وقت طويل من إعلانه دعمه لي. قلت له: 'لن تكون أبدا إلى جانبي لأني سألغي هذا التفويض. كان (التفويض) يشير إلى أنه خلال بضع سنوات، ستكون لدى الجميع سيارات كهربائية. وأكدت له أن هذا لن يحدث، لأن ليس الجميع يرغبون في السيارات الكهربائية". وأضاف ترامب أن الأمر انتهى بأن أصبح ماسك "غاضبا جدا" بسبب إقرار القانون. يذكر أن ماسك الذي يعد أغنى شخص في العالم، كان حتى وقت قريب منسقا لهيئة رفع كفاءة الحكومة الأمريكية (DOGE). وكان فعليا ينتمي إلى دائرة المقربين من ترامب. ومع ذلك، وفقا لتقارير إعلامية أمريكية، بدأت العلاقة بين الرئيس ورجل الأعمال تتدهور وراء الكواليس لأسباب عدة، منها ما يتعلق بمصالح ماسك التجارية. وفي 30 يونيو، أعلن ماسك أنه في حال تمرير مشروع قانون الإنفاق الذي يتضمن رفع سقف الدين العام بمقدار 5 تريليونات دولار، سيقوم في اليوم التالي بتأسيس حزب سياسي جديد يسعى في المستقبل للتأثير على التصويت في الكونغرس. وفي 3 يوليو، أقر مجلس النواب مشروع القانون بعد أن صادق عليه مجلس الشيوخ. ثم وقعه ترامب في 4 يوليو. وفي 5 يوليو، وأعلن ماسك تأسيس حزب "أمريكا". المصدر: "تاس" هاجم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تفويض المركبات الكهربائية والرئيس التنفيذي لشركة "تسلا" إيلون ماسك، زاعما أن الأخير يتلقى "إعانات حكومية تفوق ما حصل أي شخص آخر في التاريخ". تصاعدت الخلافات مجددا بين الملياردير إيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد هجوم ماسك اللاذع على مشروع الإنفاق الحكومي الضخم الذي يروج له ترامب. تطور الخلاف العلني بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك، ليتحول إلى تبادل الإهانات المباشرة.


روسيا اليوم
منذ ساعة واحدة
- روسيا اليوم
رئيس التحقيقات الفيدرالي الأمريكي ينفي احتمال استقالته بسبب خلافات مع وزيرة العدل
وكتب باتيل على منصة التواصل الاجتماعي X: "يشرفي أن أخدم رئيس الولايات المتحدة، وسأستمر في القيام بذلك طالما طلب مني ذلك". وشدد باتيل في تصريحه، على أن "نظريات المؤامرة خاطئة". وفي وقت سابق، ذكر موقع "ديلي واير" نقلا عن مصادر، أن رئيس مكتب التحقيقات الفيدرالي غير راض عن إحجام بوندي عن إصدار المزيد من الوثائق بشأن قضية الممول جيفري إبستين ويريد استقالتها. ووفقا لمعلومات الموقع، لا يستبعد باتيل أيضا ترك منصبه كما فعل نائبه دان بونجينو. ويؤكد الموقع أن بونجينو كان قد وجّه سابقا إنذارا نهائيا بأنه لن يعمل مع بوندي وسيستقيل إذا بقيت على رأس وزارة العدل. وذكرت قناة فوكس نيوز أن بونجينو وبوندي دخلا في نقاش حاد في التاسع من يوليو. ولم يظهر نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي في مقر عمله منذ ذلك الحين. ورجحت القناة احتمال وجوده في إجازة بسبب الوضع. بدورها، أفادت شبكة CNN أن مكتب التحقيقات الفيدرالي أراد الحصول على مزيد من المعلومات حول قضية إبستين، لكن وزارة العدل رفضت. في السادس من يوليو، أفاد موقع أكسيوس بأن وزارة العدل الأمريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالي لم يعثرا على أي دليل على قيام إبستين بابتزاز أشخاص مؤثرين، ولا على قائمة مزعومة بعملائه، ولا على أي دليل يدعم احتمال اغتياله. وشددت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، على عدم وجود "قائمة لعملاء" إبستين. من جانبه تساءل إيلون ماسك عما إذا كان بالإمكان الوثوق بالرئيس دونالد ترامب إذا لم ينشر البيت الأبيض المواد المتعلقة بقضية إبستين. وكان ترامب نفسه قد وعد مع أعضاء فريقه الانتخابي مرات عديدة خلال الحملة الانتخابية برفع السرية عن وثائق تحقيق إبستين وضمان أقصى قدر من الشفافية في هذه القضية. المصدر: تاس دافع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن المدعية العامة بام بوندي، قائلا إنها تؤدي مهامها "بشكل رائع"، وذلك وسط الهجمات عليها المتعلقة بطريقة تعاملها مع قضية الملياردير إبستين. ذكرت تقارير إخبارية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فكر في العفو عن صديقة رجل الأعمال جيفري إبستين، غيسلين ماكسويل، خوفا من أن تكشف تفاصيل العلاقة بين ترامب وإبستين. أفاد موقع "أكسيوس" بأن نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي دان بونجينو أخذ إجازة من العمل يوم الجمعة بعد صدام مع المدعية العامة بام بوندي بشأن تعاملهما مع ملفات جيفري إبستين. لا تزال قضية جيفري إبستين الملياردير الذي هز أمريكا بفضائحه الجنسية وعلاقاته المشبوهة مع نخبة السياسة والمال والأعمال تفرض نفسها، لتعيد فتح الجراح وتشعل الصراعات.