
"الأبحاث والإعلام" توقع عقداً مع "توق" التابعة لها بقيمة 240 مليون ريال
★ ★ ★ ★ ★
الرياض - مباشر: أعلنت المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام عن توقيعها أمس الاثنين، الموافق 30 يونيو / حزيران، عقداً مع شركة توق للعلاقات العامة إحدى الشركات التابعة للمجموعة وشركة تجارية نشاطها الدعاية والإعلان والعلاقات العامة، بقيمة 240 مليون ريال .
وأوضحت المجموعة، وفقاً لبيان لها اليوم الثلاثاء، على "تداول"، أن العقد يهدف لتقديم خدمات لمحتوى منصات مرئية، مبينة أن مدة العقد سنة واحدة .
وبينت المجموعة أنه من المتوقع أن يظهر الأثر المالي للعقد في القوائم المالية بإذن الله ابتداءً من الربع الثاني من عام 2025، مشيرة إلى عدم وجود أطراف ذات علاقة.
وأضافت المجموعة أن ذلك يعكس مدى الثقة التي تتمتع بها المجموعة وشركاتها التابعة بما لديها من خبرات وانتشار وحضور على الصعيد المحلي والعالمي .
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات :
أصول صندوق الاستثمارات العامة ترتفع إلى4.31 تريليون ريال خلال 2024
أرباح المصارف بالسعودية ترتفع 11% خلال مايو.. وتبلغ 41.1 مليار ريال في 5 أشهر
تحويلات الوافدين بالسعودية ترتفع إلى 18.6 مليار دولار في 5 أشهر من 2025
موجودات المركزي السعودي ترتفع إلى 2 تريليون ريال بنهاية مايو 2025
إنفاق السياح الأجانب بالسعودية يقفز إلى 13.16 مليار دولار بالربع الأول لـ2025
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه السعودية
اقتصاد

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المناطق السعودية
منذ 37 دقائق
- المناطق السعودية
أسعار النفط تقفز 2%
المناطق_واس ارتفعت أسعار النفط في العقود الآجلة بأكثر من اثنين بالمئة اليوم، بعد تعليق إيران تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وتوصل الولايات المتحدة وفيتنام إلى اتفاق تجاري، لكن زيادة مفاجئة في إمدادات الخام الأمريكية حدت من زيادة الأسعار بعض الشيء. وصعد خام برنت (1.47) دولار يما يعادل (2.2) بالمئة إلى (68.58) دولارًا للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي (1.46) دولار أو (2.2) بالمئة إلى (66.91) دولارًا للبرميل. وكانت تحركات برنت داخل نطاق يتراوح بين أعلى مستوى له عند (69.05) دولارًا وأدنى مستوى له عند (66.34) دولارًا منذ 25 يونيو، مع انحسار المخاوف بشأن اضطراب الإمدادات في منطقة الشرق الأوسط المنتجة للخام في أعقاب وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائيل. وبدأت إيران اليوم، تطبيق قانون ينص على أن أي تفتيش مستقبلي للمواقع النووية من الوكالة الدولية للطاقة الذرية يتطلب موافقة المجلس الأعلى للأمن القومي في طهران. وارتفعت الأسعار أيضًا بعد أن قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ووسائل إعلام رسمية فيتنامية، إن الولايات المتحدة وفيتنام توصلتا إلى اتفاق تجاري يفرض رسومًا جمركية (20) بالمئة على كثير من صادرات الدولة الواقعة في جنوب شرق آسيا بعد مفاوضات في اللحظات الأخيرة. وفي وقت سابق من الجلسة، قلصت الأسعار مكاسبها بعد أن أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية ارتفاع مخزونات النفط الخام (3.8) ملايين برميل إلى (419) مليون برميل الأسبوع الماضي.


حضرموت نت
منذ 37 دقائق
- حضرموت نت
اخبار السعودية : بالفيديو.. الأمير عبدالعزيز بن طلال لـ"سبق": نحتاج مأسسة مبادرات نوعية في القطاع غير الربحي
اخبار السعودية : بالفيديو.. الأمير عبدالعزيز بن طلال لـ"سبق": نحتاج مأسسة مبادرات نوعية في القطاع غير الربحي أكد الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز، الأمين العام لأوقاف طلال بن عبدالعزيز، على أهمية 'مأسسة' المبادرات النوعية في القطاع غير الربحي، لتكون متاحة وعامة يشارك فيها الجميع، مشددًا على أن استدامة الأثر التنموي تتطلب إطارًا مؤسسيًا واضحًا. جاء ذلك في تصريح خاص لـ'سبق'، خلال مشاركة سموه في أعمال ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب بنسخته الثانية، الذي نظمته وزارة التعليم بمقرها في الرياض، برعاية وزير التعليم يوسف بن عبدالله البنيان. وقال الأمير عبدالعزيز:'نحتاج إلى مؤسسة مبادرات نوعية في القطاع غير الربحي، تكون عامة ومتاحة للجميع، بما يضمن التكامل والشمول.' وأضاف:'أوقاف طلال تقدّم عملاً نوعيًا ومبتكرًا، يركّز على دعم الفئات الأقل حظًا، وخاصة في المجال التعليمي.' وأوضح سموه أن 'أوقاف طلال' تأسست على فكر الأمير طلال بن عبدالعزيز – رحمه الله – التنموي، مشيرًا إلى أنها تركز على دعم التعليم، والمنح الدراسية، خاصة لذوي الاحتياجات الخاصة وغير القادرين على الوصول إلى التعليم الخاص. وأكد أن العطاء والعمل الخيري متجذر في المجتمع السعودي، مضيفًا:'الدعم موجود في جينات هذا المجتمع، ومأسسة العمل الخيري ستنقله إلى آفاق أوسع وأكثر تأثيرًا.' وخلال الملتقى، دشن الأمير عبدالعزيز بن طلال دراسة علمية جديدة بعنوان: 'تمكين الروضات في القطاع غير الربحي'، بالشراكة مع وزارة التعليم، وتهدف إلى تشخيص واقع رياض الأطفال، وتحسين أدائها، وتمكينها بما يخدم مستهدفات برنامج تنمية القدرات البشرية، لاسيما في مجال الطفولة المبكرة. واختتمت فعاليات ملتقى القطاع غير الربحي في التعليم والتدريب الأربعاء، بمشاركة أكثر من 50 جهة، وتوقيع أكثر من 30 اتفاقية ومذكرة تفاهم، إضافة إلى تنظيم جلسات حوارية وورش عمل وعروض ميدانية. وشهد المعرض المصاحب تفاعلًا واسعًا، حيث اطلع الأمير عبدالعزيز على أبرز التجارب والمبادرات التعليمية المعروضة، وأشاد بالفرص المطروحة لتعزيز الشراكات النوعية في مجالات التعليم والتدريب. وضم الملتقى فعاليات متنوعة، مثل: 'الجدارية الحوارية'، و'منصة مجتمع الشراكات'، و'الركن الاستشاري'، بمشاركة أكثر من 30 مستشارًا في مجالات الموهبة والاستدامة وإدارة المشاريع. ويهدف الملتقى إلى دعم التكامل بين القطاعين الحكومي وغير الربحي، وتحفيز الابتكار التعليمي، وتمكين رأس المال البشري، بما يعزز من جودة واستدامة البيئة التعليمية في المملكة. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
محلل اقتصادي لـ'الوئام': 3 محاور وراء نجاح صندوق الاستثمارات العامة
الوئام – خاص سجّل صندوق الاستثمارات العامة ارتفاعًا في إجمالي الموجودات بنسبة 18% ليصل إلى 4.321 تريليون ريال بنهاية 2024، مقارنة بـ 3.664 تريليون ريال في العام السابق. 3 محاور للنجاح وعن أسباب نجاح وتفوق الصندوق السيادي، يرى محمد يحيى، الباحث والمحلل الاقتصادي، أن نجاح وارتفاع أصول صندوق الاستثمارات العامة يعود إلى ثلاثة محاور: 'اقتصادية واستراتيجية وإدارية'، جعلته واحدًا من أكبر صناديق الثروة السيادية في العالم. ويقول 'يحيى'، في حديث خاص لـ'الوئام'، إن القيادة أعادت هيكلة صندوق الاستثمارات ليصبح الذراع الاستثمارية الأساسية لتحقيق رؤية السعودية 2030. ويضيف المحلل الاقتصادي أن الصندوق يُستخدم كأداة لتنويع الاقتصاد وتقليل الاعتماد على النفط، من خلال الاستثمار في قطاعات جديدة مثل السياحة، الترفيه، التقنية، والطاقة المتجددة. زيادة الدعم الحكومي ويوضح 'يحيى' أن الحكومة السعودية نقلت أصولًا استراتيجية إلى الصندوق، مثل حصص من شركة أرامكو، وقدّمت تمويلًا مباشرًا ودعمًا غير محدود. الاستثمار المحلي والعالمي ويتابع: 'ضخّ استثمارات ضخمة داخل المملكة في مشاريع مثل نيوم، القدية، ذا لاين، البحر الأحمر. وهذه المشاريع تعزز قيمة الأصول وتفتح فرصًا استثمارية طويلة الأمد، كما استثمر الصندوق في أسهم وشركات عالمية في قطاعات متنوعة'. ويشير المحلل الاقتصادي إلى أن من ضمن أسباب نجاح الصندوق، تعيين قيادات مالية محترفة، وإدخال أفضل الممارسات العالمية في إدارة المخاطر، وعقد شراكات مع كبرى المؤسسات المالية العالمية. بناء قيمة مضافة ويختتم 'يحيى' حديثه: 'الصندوق ضخّ استثمارات ذكية في شركات الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية، تماشيًا مع التحولات العالمية، كما أنه لا يركّز فقط على العائد السريع، بل يعتمد على بناء قيمة مضافة على المدى الطويل'.